أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - صوت السافور-زرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية (9-10)















المزيد.....

صوت السافور-زرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية (9-10)


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 3477 - 2011 / 9 / 5 - 23:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هنالك اختلاف في وجهات النظر حول طريقة استشهادها، فقد كتب الدكتور جاكوب بولاك وهو نمساوي وطبيب سابق لدى الشاه الإيراني وأستاذ في كلية الطب في طهران، كتاب في سنة 1865م، قال فيه:
(انه شاهد طريقة إعدام الطاهرة وإنها تحملت موتها البطيء "بثبات خارق).
وقال الكونت جوبينو الفرنسي في كتابه (فلسفة الأديان في آسيا الوسطى) المطبوع في سنة 1865م:-
(ان الطاهرة قد أحرقت، بعد أن خنقها الجلادون).
قال مؤرخ آخر:-
(انها قد خنقت بوتر قوس. لقد حاولوا إجبارها على خلع قناعها، الا انها رفضت فلفوا وتر القوس حول عنقها من فوق القناع وهكذا خنقوها، ثم رموها في بئر جافة - وهي ما زالت على قيد الحياة - وردموها بالحجارة والتراب).
وقال عنها اللورد كرزون في الجزء الأول من كتابه "ايران والمسألة الايرانية:_
(قد أظهر الجمال مع الجنس اللطيف تعلقه بالأمر الجديد وكانت تلك الشاعرة المحبوبة السيئة الحظ زرين تاج شاعرة قزوين او قرة العين قد خلعت برقعها ورفعت مشاعل التبليغ عن الأمر الجديد في كل مكان. وكانت شجاعتها من أعظم الحوادث أثرا في التاريخ الحديث)(3).
وكتب نقولاس عن لقاءها الأخير مع رجال الدين واصدار حكم الموت عليها:-
(ومكثت هناك مدة طويلة تستقبل الزوار العديدين من الرجال والنساء وكانت تؤثر على النسوة وتظهر لهم حقيقة الدور الكريه الذي عينه لهن رجال الدين وكانت تقنعهن كيف ان الدين الجديد أعطاهن حرية واحتراما. وكادت هذه المجادلات تمكث مدة طويلة لولا ان الميرزا أقا خان الذي تعين صدرا أعظم أمر حاجي ملا ميرزا محمد أندرماني وحاجي ملا علي كنى ان يذهبا اليها ليمتحنا اعتقادها. فباحثاها في سبعة مجالس وناقشتهما بكل حماس وأظهرت لهما ان الباب هو الإمام المنتظر والموعود. فردا عليها بان الأمام الموعود يظهر من جابلقا وجابرسا فأفهمتهما بقوة بان هذا كذب محض واختراع المحدثين الكذابين. وان المدينتين المذكورتين لا وجود لهما مطلقا وما هما سوى خرافة تليق بالمجانين. وأظهرت لهما الأوامر والأحكام الجديدة واثناء تبيين وجه الحقيقة كانت دائما تظهر فساد نظرية جابلقا. وأجابتهما منفعلة (بان الأدلة التي تسوقانها هي أشبه بأقوال طفل غبي جاهل. فإلى متى تسيران وراء هذه الأكاذيب والخرافات الجنونية. والى متى لا ترفعان رأسيكما لتريا شمس الحقيقة. وإذ تأثر الحاجي ملا علي من هذه الأقوال قام وقال لزميله ما هي الفائدة من زيادة البحث والمناقشة مع كافرة. فذهبا الى منزل أحدهما وكتبا حكما أبانا فيه عن ردتها وكفرها ورفضها التوبة وحكما عليها بالإعدام باسم القرآن)(4).
وذكر نقولاس ما حدث خلال حفلة عرس ابن الكلانتر، ايضا:-
(واثناء وجودها تصادف حصول عرس ابن كلانتر. فكانت نسوة الطبقة العالية معزومات ومع إنهن صرفن مبالغ طائلة لجمع وسائل الطرب فإنهن رغبن بطلب رؤية قرة العين. وما كادت تحضر أمامهن وتبتدئ في الكلام حتى أبطلن الموسيقى والرقص وتركن تناول المرطبات والحلويات اللذيذة وصرفن المغنيات والراقصات وامتنعن عن النظر لأي شيء سوى قرة العين)(5).
وكتب عنها لفانتين شيرول:-
(ولا يوجد تذكار محترم أشعل حماسا مثل تذكارها وكان تأثيرها في حال حياتها مما انتفع به أصحاب جنسها)(6).
وورد في "مقالة سائح" للمستشرق براون، تقييما لشخصية قرّة العين:-
(وظهور قرة العين في أي مملكة او أي عصر من الحوادث النادرة وأما ظهورها في مملكة مثل إيران فإحدى العجائب بل يكاد يكون معجزة. وكانت على ما جمعت من الجمال النادر والطهارة على جانب عظيم من المواهب العقلية والبلاغة والقوة والشجاعة الذاتية والاخلاص وكان استشهادها الباسل مما لا مثيل له وهو أبدي الذكرى فيما بين مواطنيها من النسوة. ولو لم يكن للدعوة البابية من أسباب العظمة والفخر سوى انها خلقت امرأة باسلة مثل قرة العين لكفاها)(7).
وجاء في كتاب "اللمعة" لمؤلفه السير فرانسيس ينج هسباند:-
(وأعظم الأمثال في جميع الحركة هو قرة العين الشاعرة، فكانت مشهورة بتقواها وفضلها وعلمها وأخيرا تمسكت بدعوة الباب عندما قرأت بعض آياته ونصائحه واشتد إيمانها مع كونها غنية ونبيلة على شأن انها تركت ثروتها وصيتها ومركزها وأطفالها لأجل خدمة مولاها وقامت على نشر مبدئه ودينه... وكان جمال خطابها بدرجة انها جذبت الضيوف من حفلة زواج وفرح ليستمعوا اليها بدلا من الموسيقى التي أعدها المضيف. أما أشعارها فمن أعظم الأشعار في اللغة الفارسية في قوة التأثير)(8).
وكتب الدكتور جين (شيني) في كتابه "اتحاد الأقوام والأديان" يصف شخصيتها:-
(واذا نظرنا الى الدور الذي لعبته قرة العين فان الانسان ليندهش من الحماس المتأجج الذي أظهرته ومن انقطاعها التام عن العالم. فهذه الدنيا كانت بالنسبة اليها عبارة عن حفنة من التراب كما يقول القدوس وقد كانت خطيبة بليغة ومتقنة لأعوص أنواع الشعر الفارسي. ومن أشعارها ما له أهمية خاصة لأنه يظهر فيه الاعتقاد في شخص بشري (بدعوة الرب) وانه سوف يصدق دعوته الجميع. فمن يكون ذلك الشخص يا ترى؟ ويظهر ان قرة العين استبطأته في إظهار دعوته وهل يمكن ان يكون هناك شخص تفكر فيه سوى بهاءالله؟ فكانت الشاعرة حقاً بهائية)(9).
أما الكونت جوبينو فقال في كتابه "الأديان والفلسفات في آسيا الوسطى":-
(أما المبلغة الأخرى وهي السيدة التي تكلمت عنها التي أتت الى قزوين وهي بكل تأكيد إحدى الظهورات المهمة ذات الأثر البليغ في الديانة البابية فضلا عن انها موضع احترام البابيين)(10).
وكتب أيضا في نفس الكتاب عن تأثيرها على السامعين في صفحة 150:-
(وكان الكثير من الذين عرفوها وسمعوها في أوقات مختلفة من حياتها يذكرون لي دائما انها فضلا عما اشتهرت به من العلم والغزارة في الخطب فان إلقاءها كان من السهل الممتنع وكان الناس أثناء تكلمها يشعرون باهتزاز وتأثير الى أعماق قلوبهم مفعمين بالإعجاب وتنهمر دموعهم من الآماق)(11).
وكتب عن قدراتها ايضا في الصفحة 137:-
(والكثيرون من المسلمين والبابيين يمتدحون اليوم جمال قرة العين ومما لا نزاع فيه ان روح وأخلاق هذه السيدة الصغيرة كانت على غاية من الرفعة وعلو الشأن. وكانت كثيرا ما تشهد المجتمعات التي تغشاها العلماء بل كانت يوميا تقريبا تحضرها وكان لها شغف بها وكانت دائما على استعداد لمتابعة المجادلات والمحاورات العميقة التي كان والدها وعمها يتذاكرونها وكذلك ابن عمها الذي تزوجها، بل كانت تفحمهم بأفكارها وتدهشهم بملاحظاتها الدقيقة التي تدل على شدة نباهتها. ففي إيران ليس من الامور العادية رؤية سيدة تشتغل بمثل هذه الأمور بل ان تلك ظاهرة نادرة الحصول فانه كان من الامور المتعذرة ان تجد سيدة مثل قرة العين في فضلها وعلمها فانها زيادة على معرفة اللغة العربية معرفة جيدة للغاية فانها اشتهرت في علوم الحديث وفي تفسير القرآن بطريقة لم يتمكن من مثلها باقي العظماء وأخيرا كانت في قزوين بحق إحدى المعجزات)(12).
وكتب الدكتور شيني عن بعض نتائج تأثيراتها على المجتمعات الاسلامية، قال:-
(فان الغرس الذي غرسته قرة العين في البلاد الإسلامية ابتدأ يثمر وأخذت هذه الأيام في الظهور، فان خطابا أرسل الى جريدة كريستيان كمنولث في يونيو الماضي أنبأ بأن أربعين سيدة من المطالبات بحق الانتخاب قد نفين من القسطنطينية الى عكاء (التي كانت مدة طويلة سجن بهاءالله) ففي السنوات الأخيرة ابتدأت حقوق الانتخاب تنتشر في داخل الحريم بسكون وكان الرجال غير عالمين بهذه الحالة وكل الناس يجهلونها. والآن ابتدأ الطوفان ينهمر وابتدأ رجال اسلامبول يعدون العدة باتخاذ طرق شديدة، فقد تكونت نوادي السيدات للانتخاب وكتبت مذكرات بديعة تتضمن مطالبهن وانتشرت وظهرت مجلات نسوية وفيها مقالات بديعة وعقدت مجامع وجمعيات عديدة، وذات مرة رفع نحو من أربعمائة سيدة براقعهن في إحدى المنتديات وانزعج الناس الجامدون من حصول ذلك الامر وأخذ المسلمون الطيبون والحكومة في العمل وشتتت الحكومة شمل الأربعمائة سيدة الراغبات في الحرية الى جملة فرق. ونفت إحدى هذه الفرق وهي مكونة من أربعين سيدة الى عكاء وسيصلن بعد بضعة أيام. وأخذ جميع الناس في التكلم عن ذلك. وانه من المدهش حقا ان ترى العديدين من الرجال في جانب رفع الحجاب من وجوه النساء. وكثير منهم يفكر بان هذه العادة لم تكن قديمة فقط بل انها خانقة لحرية الفكر. وأرادت الحكومة ان تقتل هذه الحركة الفكرية للحرية ولكنها زادت في اشتعالها وساعد عملها في خلق رأي عام أوسع نطاقا وزاد إطلاع الناس على هذه المسألة العصيبة)(13).
أما الكونت جوبينو فذكر:-
أما المبلغة الأخرى وهي السيدة التي تكلمت عنها التي أتت الى قزوين وهي بكل تأكيد إحدى الظهورات المهمة ذات الأثر البليغ في الديانة البابية فضلا عن انها موضع احترام البابيين.
وأيضاً:- وكان الكثير من الذين عرفوها وسمعوها في أوقات مختلفة من حياتها يذكرون لي دائما انها فضلا عما اشتهرت به من العلم والغزارة في الخطب فان إلقاءها كان من السهل الممتنع وكان الناس أثناء تكلمها يشعرون باهتزاز وتأثير الى أعماق قلوبهم مفعمين بالإعجاب وتنهمر دموعهم من الآماق.
وكذلك:-
والكثيرون من المسلمين والبابيين يمتدحون اليوم جمال قرة العين ومما لا نزاع فيه ان روح وأخلاق هذه السيدة الصغيرة كانت على غاية من الرفعة وعلو الشأن. وكانت كثيرا ما تشهد المجتمعات التي تغشاها العلماء بل كانت يوميا تقريبا تحضرها وكان لها شغف بها وكانت دائما على استعداد لمتابعة المجادلات والمحاورات العميقة التي كان والدها وعمها يتذاكرونها وكذلك ابن عمها الذي تزوجها، بل كانت تفحمهم بأفكارها وتدهشهم بملاحظاتها الدقيقة التي تدل على شدة نباهتها. ففي ايران ليس من الأمور العادية رؤية سيدة تشتغل بمثل هذه الأمور بل ان تلك ظاهرة نادرة الحصول فانه كان من الأمور المتعذرة ان تجد سيدة مثل قرة العين في فضلها وعلمها فإنها زيادة على معرفة اللغة العربية معرفة جيدة للغاية فإنها اشتهرت في علوم الحديث وفي تفسير القرآن بطريقة لم يتمكن من مثلها باقي العظماء وأخيرا كانت في قزوين بحق إحدى المعجزات. (من كتاب لمارثا ل. روت-مترجم من الفارسية)


الحواشي
1 - كانت نهاية (الكالنتر) رئيس الشرطة محمود خان، كالتالي: بعد تسع سنوات، انتبه الشاه لأحد أعماله غير المقبولة، فأمر أحد الجلادين بتحهيز الحبال ولفها حول رقبة محمود خان وقتله على الفور. ثم أمر بتعليق جثته على المشنقة. (كتاب مطالع الأنوار).
2 - من كتاب السيد علي محمد الباب لنقولاس صحيفة 452.
3 - ايران والمسألة الإيرانية للورد كرزون جزء 1 صحيفة 497 حاشية 2.
4 - من كتاب السيد علي محمد الباب لنقولاس صحيفة 446-447.
5 - نفس الكتاب صحيفة 452.
6 - من كتاب المسألة الشرقية الوسـطى لفانتين شيرول صحيفة 124.
7 – من كتاب مقالة سائح حاشية ق صفحة 213.
8 - كتاب اللمعة تأليف السير فرانسيس ينج هسباند صحيفة 202-203.
9 - كتاب الدكتور ت.ك. شيني اتحاد الأقوام والأديان صحيفة 114-115.
10 - كتاب الكونت جوبينو الأديان والفلسفة في آسيا الوسطى صحيفة 136.
11 - نفس الكتاب صحيفة 150.
12 - نفس الكتاب صحيفة 137.
13 – كتاب اتحاد الأقوام والأديان للدكتور ت.ك. شيني صفحة 115-116



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صوت السافور-زرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية (8 ...
- سر ليلة القدر-ليلة الليالى-ليلة القدس-غرة أيام الله-قرة عين ...
- صوت السافور-زرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية (7 ...
- الطاهرة-صوت السافور-زرين تاج-قرة العين أعظم امرأة إيرانية (6 ...
- استشهاد (صوت السافور-ذرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إ ...
- صوت السافور-ذرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية 4- ...
- الطاهرة-صوت السافور-ذرين تاج-قرة العين أعظم امرأة إيرانية (3 ...
- الطاهرة-صوت السافور-ذرين تاج-قرة العين أعظم إمرأة إيرانية (2 ...
- الطاهرة- صوت السافور-زرين تاج-قرة العين أعظم امرأة إيرانية ( ...
- تجدد الدين بعد موته الروحاني -كيف يستعمل القرآن الكريم كلمة ...
- المرأة في البهائية
- الحج في الشريعة البهائية2-2
- الحج في الشريعة البهائية1-2
- حكم الصوم في العقيدة البهائية2-2
- حكم الصوم في العقيدة البهائية1-2
- أهداف الأديان وهدف الدين البهائي 3-3
- أهداف الأديان وهدف الدين البهائي 2-3
- أهداف الأديان وهدف الدين البهائي 1-3
- النبأ العظيم- أنتبهوا
- الإنسان وصناعة الغباء عبر العصور والأزمان2-2


المزيد.....




- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - صوت السافور-زرين تاج-قرة العين-الطاهرة أعظم امرأة إيرانية (9-10)