أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد زكريا توفيق - الحجاب عادة يهودية قديمة















المزيد.....

الحجاب عادة يهودية قديمة


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 3475 - 2011 / 9 / 2 - 20:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ليس صحيحا أن الدين الإسلامي هو الدين الوحيد الذي يحافظ أتباعه على الحجاب وغطاء الشعر بالنسبة للنساء.

كانت عادة سكان بلاد النهرين، السومريون والبابليون والأشوريون، وكذلك اليونان والرومان في الزمن القديم، هو أن تغطي المرأة شعرها حينما تخرج من دارها. وكانت تغطي رأسها بالحجاب أو الوشاح. كشف الشعر كان يعتبر نوعا من الكبائر مثل كبيرة الزنا تستوجب معاقبة المرأة بأقصى عقوبة.

التلمود والميدراش أمرا بتغطية شعر النساء كجزء مكمل للطقوس الدينية اليهودية.

غطاء الرأس، الذي يعرف بالحجاب، كان عادة يهودية قديمة، تحولت إلى فريضة دينية. سواء كان الحجاب عادة أو فريضة يهودية، فمن المسلم به أنه كان موجودا ومعروفا ورائجا في المجتمعات اليهودية القديمة.

التلمود كان يفرض على المرأة أن تغطي شعرها. إذا سارت سافرة خارج بيتها. وكان من حق زوجها تطليقها بدون نفقة أو مؤخر صداق. بعض أحبار اليهود كانت تعتبر كشف شعر المرأة للعامة مثل كشف أعضائها التناسلية.

طبقا للدكتور مناحيم براير، أستاذ الأدب التوراتي في جامعة يشيفا، في كتابه "المرأة اليهودية في الأدب الرباني"، كان من عادة النساء اليهوديات الخروج علنا بغطاء الرأس، الذي كان أحيانا يغطي الوجه بالكامل، و يترك عينا واحدة. وهذا هو تفسير ابن عباس لآية الجلاليب.

من أقوال بعض الأحبار القدماء المشهورين:

"ليس من شيمة بنات إسرائيل الخروج برأس مكشوف"

"لُعن الرجل الذي يترك شعر زوجته مرئيا"

"المرأة التي تعرض شعرها للزينة الذاتية تجلب الفاقة"

تحرم الشريعة الربانية تلاوة البركات أو الصلوات في حضور امرأة متزوجة كاشفة الرأس، حيث أن كشف شعر المرأة يعتبر تعريا. فشل المرأة اليهودية في تغطية رأسها، يعتبر إهانة لتواضعها.

كانت المرأة اليهودية، عندما تكشف رأسها، تغرّم بأربعمائة زوزيم (100 شيكل). ولم يكن مسموحا للمومسات أو الجواري بتغطية شعرهن في المجتمع اليهودي القديم، حتى تتميز المرأة الحرة عن الأمة والفاسقة.

ظهور المرأة بالحجاب، كان يفسر عند اليهود، بأنه حداد كامل، يناسب إحساس المرأة الدفين بالخزي والعار من خطيئة أمنا حواء الأولى وأكلها التفاحة. لذلك تجد كل النساء اليهوديات يلتزمن بتغطية الشعر.

حديثا في بلاد مثل أكرانيا والمجر، بدأت المرأة اليهودية الأرثوذكس عند الزواج، في حلق شعر رأسها بالشفرة وربط رأسها بمنديل. حتى تتأكد أن شعرها لن يظهر ولو عن طريق الخطأ أثناء قيامها بالطقوس الدينية.

عندما اعترض بعض الأزواج على هذا الإجراء، بحجة أن المرأة لا تصبح جذابة وهي محلوقة الرأس (ظلبطة) كما نقول بالعامية، بدأت المرأة اليهودية في القرن الثامن عشر بارتداء باروكة شعر فوق رأسها المحلوقة. المرأة اليهودية الغير أرثوذكس، تكتفي بتغطية شعرها في المناسبات الدينية.

في 1 يناير عام 2008م، قام ياسر عبد السيد، سائق تاكسي بمدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية، بقتل ابنتيه، سارة 17 سنة وأمينة 18 سنة. السبب هو رفضهما ارتداء الحجاب. أطلق ياسر النار على ابنتيه وهما في التاكسي أمام أحد الفنادق وتركهما حتى لفظتا أنفاسهما الأخيرة.

بعد ذلك بفترة قصيرة، قام سائق تاكسي باكستاني يدعى محمد بارفيز 57 سنة، في مدينة تورنتو بكندا، بقتل ابنته التلميذة لنفس السبب، وهو رفضها ارتداء الحجاب مثل زميلاتها في الفصل.

حجة الإسلام غلام رضا حساني أحد رجال الدين في إيران، أفتى قبل ذلك بقليل في خطبة الجمعة، بأن المرأة التي ترفض لبس الحجاب يجب قتلها. وتعجب لوجود نساء لا زلن أحياء في إيران بعد الثورة وهن غير محجبات.

في أفغانسان، عقوبة عدم التحجب بالنسبة للمرأة هو الإعدام رميا بالرصاص.

في الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام، لم يكن لبس الحجاب أو النقاب معروفا. ولم يعرف المسلمون الحجاب إلا بعد الهجرة إلى المدينة والإحتكاك بيهود يثرب.

عندما قويت شوكة المسلمين بالغزوات والحروب، كثر العبيد وكثرت السبايا والجواري والقنان. فكان لا بد من التفرقة بين الأحرار والحرائر من جهة، والعبيد والسبايا من جهة أخرى.

الأحرار من الرجال يقومون بإطلاق اللحية وحف الشارب، والنساء يقمن بلبس الحجاب أو النقاب. وكان عمر بن الخطاب، إذا رأى أمة قد أدنت جلبابها عليها, ضربها بالدرة محافظة على زى الحرائر، كما جاء بتفسير القرطبي، أسوة بما كان متبعا عند اليهود.

1) الإمام حبر الأمة وترجمان القرآن ابن عباس رضى الله عنهما: "أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن فى حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة"

2) يحى بن سلام التيمي البصري القيرواني: "الجلباب: الرداء تقنع به، وتغطي به شق وجهها الأيمن، تغطي عينها اليمنى وأنفها"

3) الإمام أبو المظفر السمعاني: "تتغطى المرأة بجلبابها فتستر رأسها ووجهها وجميع بدنها إلا احدى عينيها"

4) الإمام البغوي: "أمر نساء المؤمنين أن يغطين رؤوسهن ووجوهن بالجلاليب إلا عينا واحد ليعلم انهن حرائر"

5) الإمام العز بن عبد السلام: "الجلباب هو الرداء أو القناع أو كل ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها وإدناؤه أن تشد به رأسها وتلقيه فوق خمارها حتى لا ترى ثغرة نحرها أو تغطي به وجهها حتى لا تظهر إلا عينها اليسرى"

وقس على ذلك حى نصل إلى 41 تفسير كلها تطالبنا بالنقاب لزوجاتنا وبناتنا. هذه التفسيرات للآية الكريمة رقم 59 من سورة الأحزاب، "يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما".

يقول ابن كثير في تفسيره للآية الكريمة:
كان فسّاق أهل المدينة يخرجون بالليل فإذا رأوا المرأة عليها جلبابا قالوا: هذه حرة فكفوا عنها، وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا: هذه أمَة، فوثبوا عليها.

وكذلك الآية التي تقول: "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى .. الخ"، قد نزلت، حسب قول أغلبية المفسرين, لأن الكفار أخذوا بالتعرض لنساء الرسول، ونساء المؤمنين وأيذائهن.

فكان طلب الإقرار بالبيت والتحجب كي لا تـُعرف نساء المؤمنين والرسول خاصة، دفعا للأذى الذي يتعرضن له. ولم يفرض الحجاب على الجميع بل قيل أن الخليفة عمر بن الخطاب، رأى أمَة ترتدي الجلباب فضربها قائلا , أوتتشبهين بالحرائر؟

في الهند عام 1659م، قام القائد العسكري أفضال خان بالهجوم على راجا شيفاجي حاكم إقليم البنجاب. أفضال كان يمتلك 63 زوجة. قام بقتلهن جميعا، خوفا من أن يصبحن أرملات، إذا قتل أثناء المعارك، فيتزوجن غيره. زوجات الرسول، كان محرم عليهن الزواج بعد وفاته بنص صريج من القرآن.

لماذا يريد الرجل ويصر على طمث معالم المرأة، سواء بالحجاب أو النقاب؟ ليس السبب نصوص دينية. فلا يوجد نص صريح متفق عليه بلباس المرأة في الإسلام. السبب سيكولوجي بحت. الرجل هو الذي يقوم بالغزو والحرب والإنفاق على البيت.

لذلك، له كل الحقوق، وما على المرأة سوى الطاعة العمياء والرضوخ التام. الرجل يريد النقاب لحريمه، لأنه يريد في نفس الوقت سجنهن في البيت ومنع تعليمهن واستقلالهن الإقتصادي.

المرأة عنده مخلوق شبه إنسان. شئ كده بين الحيوان والإنسان. يستطيع أن يضربها ويطلقها ويطردها من البيت ويتزوج عليها بدون مساءلة. هي ببساطة جارية مخلوقة لإشباع شبقه الجنسي والعاطفي، ووعاء لإنجاب الأطفال والقيام بشئون البيت. أنظر إلى وضعها حتى في الجنة. الرجل يتمتع بالحور العين كما يريد، أما هي فلا يسمح لها إلا أن تكون محظية للرجل.

إذا استطاعت المرأة أن تتعلم وتتثقف وتستقل اقتصاديا عن الرجل، هنا يصبح الرجل مهددا في رجولته ووضعه الاجتماعي الموروث. في هذه الحالة، لن يستطيع أن يعاملهن كجواري كما تعود سابقا.

من ثم، يصبح إصراره على طمث معالم المرأة، بالحجاب والنقاب أمرا ضروريا، وعلاجا نفسيا شافيا. ولا يرأف بحالهن، حتى وإن بدون كأكياس اليأس والدهن والعرق السوداء.

هذا هو السب الذي يجعل طالبان تغالي في طمث معالم المرأة وسجنها في النقاب ومحاربة تعليمها. فعندما تولوا شؤون البلاد والعباد، أول شئ قاموا به هو إغلاق المدارس والجامعات في وجه البنات، وجعل لبس النقاب إجباريا، والحكم على المخالفة بالإعدام. كما قاموا بمنع الأرامل وهن كثيرا من العمل، وأجبروهن على البقاء داخل البيوت. مما أدى إلى موت الآلاف منهن مع أطفالهن جوعا.

في ديسمبر 2006م، قامت طالبان بإعدام أسرة بكاملها في قرية "غواندو" شرق أفغانستان. السبب هو أن نساء هذه العائلة، خالفن الأوامر وقمن بتعليم البنات داخل بيوتهن.

قبل ذلك بشهرين، قامت طالبان بإعدام 20 مدرس ومدرسة كانوا يقومون بتعليم البنات داخل البيوت. في مقاطعة كشمير، قام الإسلاميون بسمل عيون عدة تلميذات وتشويه وجوههن بإلقاء حامض الكبريتيك المركز (ماء النار) عليهن أثناء ذهابهن للمدرسة.

حادث مشابه لتلميذة عمرها 19 سنة، عام 2000م أثناء ذهابها للمدرسة في بلدة سريناجار. وفي عام 1998م في الجزائر، تم قتل 300 تلميذة صغيرة بسبب ذهابهن للمدرسة طلبا للعلم.

الحرية هى حرية الفكر والإرادة والعمل. طالما ظلت هذه الحرية فى إطار القانون والقيم الإجتماعية. لكن الحرية بالنسبة للمرأة هى أم الحريات. عندما تتحرر المرأة، يتحرر المواطن ويتحرر الوطن. الذين يحاربون تحرير المرأة، يستخدمون نفس المنطق الذى يحاربون به حرية الصحافة وحرية الرأى وكل الحريات.

انظر إلى حال بلادنا اليوم، ستجد المرأة جارية للرجل. والرجل عبد للحاكم. الرجل ظالم داخل داره، مظلوم خارج داره. انظر إلى الدول الأوروبية، ستجد الحكومات تطبق مبدأ الحرية وحقوق الإنسان. وضع المرأة بلغ درجة عالية من الاحترام، وكفلت لها القوانين حرية التعبير.

الشعوب الأوروبية لها أخلاقها وقيمها هى الأخرى. فضلا عن أنها بصفة عامة، تحب النظام والنظافة. وتكره الكذب. وإذا وعدت، أوفت. إتهامها بأنها شعوب تتخلف عن شعوبنا، هو إتهام غير عادل. لأن أخلاقنا تنحصر فى شئ واحد. هو حفظ الفرج وثلمة الأثداء، وعفاف المرأة وإخفاء وجودها.

السبب فى أخلاق الغرب علمي لا ديني. أرسطو له كتاب كامل عن الأخلاق. ليس فيه كلمة واحدة عن الثواب والعقاب فى الحياة الأخرى. كل فيلسوف تناول موضوع الأخلاق من الناحية الفلسفية. الأخلاق بدون المعرفة والفهم الصحيح، تصبح حالة عارضة غير مستقرة.

حرية المرأة فى أوروبا وكذلك إلغاء الرق، لم تتم لأسباب دينية. وكذلك الحرية، والمساواة بين بنى البشر، بغض النظر عن اللون والجنس والعقيدة. كل ذلك بسبب تقدم العلوم السياسية والإجتماعية. المساواة في الغرب تمت، عندما تيقن الغرب أن هذه المساواة لازمة لتقدمه وسلام المجتمع واستقراره.

الحضارات تقوم لأسباب كثيرة، منها الدين كأحد العناصر وليس العنصر الوحيد. لكي تستمر الحضارة، يجب أن تبنى على الأخلاق والمساواة وحقوق الإنسان، التى يدعمها العلم ويكفلها القانون. إن من حق الحضارة أن يكون لها عناصرها وأهدافها التى تكفل لها البقاء والإستمرار.
[email protected]



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الحجاب وتغطية الشعر فرض؟
- هرش مخ وتسالي صيام
- هل الإنسان أصله سمكة؟ 2
- هل الإنسان أصله سمكة؟
- الثورة المصرية والجمعة الحزينة
- قصص وحكايات من عالم الأحياء (5) - عالم النمل
- الثورة المصرية إلى أين؟
- الدستور أولا إذا أردنا بناء دولة مدنية
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (15)
- كيف نكون حكومة جديدة عصرية؟
- كيف نشكل لجنة وضع الدستور المصري الجديد
- قصص وحكايات من زمن جميل فات (14)
- مآثر المسلمين واسهاماتهم في علم الفلك
- ماذا تعرف عن اللاشئ؟
- نحو دستور جديد خالي من المادة الثانية
- بعد ثورة اللوتس، هل هناك أمل في التحرر من السلطة الدينية؟
- ثورة اللوتس المصرية
- الفلسفة النفعية
- شوبنهور فيلسوف التشاؤم
- مشكلة الأقباط وحادث الإسكندرية


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد زكريا توفيق - الحجاب عادة يهودية قديمة