أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عمار بكداش - تلبية مطالب الجماهير الشعبية تشكل أساساً للاستقرار والإصلاح الحقيقي















المزيد.....

تلبية مطالب الجماهير الشعبية تشكل أساساً للاستقرار والإصلاح الحقيقي


عمار بكداش

الحوار المتمدن-العدد: 3473 - 2011 / 8 / 31 - 15:39
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقابلة إذاعية مع الرفيق الأمين العام للحزب الشيوعي السوري
تلبية مطالب الجماهير الشعبية تشكل أساساً للاستقرار والإصلاح الحقيقي
أجرت إذاعة دمشق من خلال ندوة خاصة حول الأوضاع الحالية في سوريا والإجراءات السياسية والاقتصادية المتخذة من قبل الحكومة لإجراء إصلاحات في المجتمع مقابلة أجراها الأستاذ عمار نجيب مع الرفيق د.عمار بكداش الأمين العام للحزب الشيوعي السوري و الأستاذ خالد العبود عضو مجلس الشعب. ومما جاء في هذا اللقاء من أسئلة وُجهت للرفيق د. عمار بكداش ما يلي:
سؤال: في أي سياق تضع الحراك السياسي المكثف والهادف الجاري حالياً من خلال لقاءات مع المعارضة ؟
د.عمار: إن السقف الوطني يجب أن يجمع جميع المواطنين الذين هم حريصون على بقاء هذا النهج الوطني المشرف لسوريا العربية والتي هي نبراس الأحرار في دنيا العرب وقلعة من قلاع الصمود لأحرار العالم في وجه الهجمة الشرسة للإمبريالية الأمريكية والصهيونية العالمية , لذلك كل وطني في سوريا يجب أن يُحاور وأن ُيقنع بأهمية هذا الخط وأن يدلوا بدلوه من أجل إغناء هذا الخط وتقويته.

سؤال: إلى أي درجة يجب أن يتلازم الإصلاح مع الأمن من أجل الاستقرار في أي بلد من البلدان؟
د.عمار: إن المطلوب هو التقدم بخطوات لتحسين الوضع الاجتماعي لأي مجتمع كان, إن عملية التطوير والإصلاح هي عملية دائمة ويجب أن تصب في سبيل :أولاً تلبية مصالح الشعب وثانياً تعزيز منعة الوطن, ومن أساس الإصلاح هو الوضع الاقتصادي والاجتماعي, فالسياسة القوية ـ وسياسة سوريا قويةـ يجب أن تستند إلى إقتصاد قوي. للأسف ففي السنوات الست الماضية كانت تجري إجراءات في المجال الاقتصادي الاجتماعي لا تخدم تعزيز منعة اقتصادنا, ومنعة الاقتصاد هي أساس السياسة القوية كما أسلفت,ونحن نبهنا لذلك مبكراً لأنه بالنسبة إلينا، نحن الشيوعيين كان واضحاً بأن هجوم الأعداء ـأعداء الوطن, أعداء الشعب ـ هو هجوم مستمر ويأخذ أشكالاً متعددة, فعلى سبيل المثال فإن المؤتمر الحادي عشر لحزبنا والذي انعقد في تشرين الأول من العام 2010 وضح تماماً وحرفياً ما يلي:(ويتضح أكثر فأكثر أن هذه الهجمة على سوريا والتي تأخذ الأوجه المتعددة من الضغوطات السياسية إلى التهديدات العسكرية إلى التخريب الاقتصادي وحبك المؤامرات تهدف إلى إحداث تحولات جذرية تغيير الوجه الوطني لسوريا بما فيه إسقاط نظام الحكم القائم والمستند إلى تحالف وطني واسع هدفه الأساسي حماية وتعزيز السيادة الوطنية) أي أننا نبهنا منذ العام الفائت لهذه المؤامرة.
إننا في العام الماضي لخصنا رؤانا خلال أربع السنوات الماضية. إلى جانب ذلك جاء في وثائق حزبنا حول الوضع الاقتصادي: ( نحن نبهنا وننبه جميع الوطنيين الشرفاء في بلادنا بأنه إلى جانب الضغوطات السياسية الخارجية المستمرة على بلادنا هنالك محاولات للابتزاز الاقتصادي وفرض وصفات المراكز الإمبريالية وأدواتها كصندوق النقد الدولي والبنك العالمي ومنظمة التجارة العالمية والتي يمكن تلخيصها بكلمة واحدة هي ليبرالية اقتصادية وهي تعبير عن فرض ديكتاتورية الاحتكارات الأجنبية على الاقتصاد الوطني فهذا الأسلوب يؤدي إلى إنهاك البلاد اقتصادياً من أجل تسهيل النيل منها سياسياً).
كما سرني جداً عندما قرأت في جريدة البعث الناطقة باسم حزب البعث العربي الاشتراكي في الصفحة الثانية عشر تحت عنوان(ضربة حرة)بتاريخ 11/5 /2011 ما يلي: ( لم يكن الحدث الأليم الذي تعيشه سوريا ممكناً لولا السياسة الاقتصادية الليبرالية التي انتهجت تحت مسمى اقتصاد السوق الاجتماعي وأسهمت إلى حد بعيد بإيجاد البيئة الملائمة له, فإن تغيير هذه السياسة التي لم تطعم الشعب السوري سوى الوعود يجب أن يتصدر أولويات الإصلاح المنشود).
إذاً رؤانا متطابقة حالياً مع رفاقنا البعثيين حول هذه النقطة, إن الخطوات السياسية التي جرت حالياً مهمة جداً والتي هي رفع الأحكام العرفية والتوجه إلى إصدار قانون مطبوعات جديد وإلى دراسة مشروع قانون أحزاب وقانون الإدارة المحلية, هذا كله خطوات مهمة جداً للبلاد, لكن هذه الإصلاحات السياسية المهمة جداً يجب أن ُتدعم من أجل ترسيخها وزيادة صمود وطننا بإصلاحات اقتصادية اجتماعية.
كما انه حصلت خطوات اجتماعية هامة وهي رفع رواتب العاملين في الدولة إلى جانب تعديل قانون التملك في المناطق الحدودية, ولكن هناك أيضاً مطالب اقتصادية مهمة يجب أن نعمل على تحقيقها ويأتي في مقدمتها استعادة قوة قطاع الدولة, لأنه خلال خمس أو ست سنوات السابقة جرى ضعضعة هذا القطاع.
وقد أدعى بعض جهابذة الاقتصاد السابقين (حمداً لله بأنهم سابقون) بأنه واهم من يظن بان قطاع الدولة هو قاطرة الاقتصاد لأن قاطرة الاقتصاد هي الاستثمارات الرأسمالية الخاصة بما فيها استثمارات الرأسمال الأجنبي, وكنا قد تساءلنا كيف أن الدول التي تتآمر على سوريا سياسياً ستحمل استثماراتها الخير لبلدنا؟ هذا أمر غير منطقي!
يجب الاعتماد على القوى الوطنية الذاتية وفي وضع بلدنا كدولة مواجهة تقاوم مشروع الشرق الوسط الكبير تقاوم المخططات الصهيونية والإمبريالية يجب الاعتماد على الذات واكبر ذات هو أكبر رأسمالي وطني في سوريا هو قطاع الدولة القطاع العام.
د. عمار مضيفاً: إن التجربة السورية كغيرها من التجارب الأخرى أثبتت أنه كلما لبيت مطالب الشعب ومطالب الاقتصاد الوطني أكثر وأكثر كلما استطعت أن تحقق استقراراً وأمناً أكثر وهي عملية مترابطة.

سؤال: كيف يمكن أن نوازن بين الإصلاح وتوفير بعض المطالب في ظل بعض التوترات وبين تحقيق الاستقرار؟
د.عمار: المطلوب هو تأمين مطالب ومصالح القاعدة الاجتماعية والجماهيرية,فمن هي هذه القاعدة؟ هي وكما هو متفق عليه وجاء توصيفه أيضاً من قبل السيد رئيس الجمهورية هي العمال والفلاحين وصغار الكسبة في المدينة والريف, ويمكن أن أضيف جماهير الموظفين والمقاتلين في الجيش العربي السوري, فمن اجل أن نؤمن منعة البلاد يجب أن نلبي مصالح هؤلاء الجماهير, فمن تجربتنا القريبة في سوريا نحن نذكر المعركة الشرسة جداً مع الرجعية في نهاية سبعينيات وبداية ثمانينيات القرن الماضي, فحينها صدرت قرارات حكيمة جداً مستندة إلى توجيهات الجبهة الوطنية التقدمية بالكثير من المراسيم, والتي لبت الكثير من مصالح هؤلاء الجماهير وهذا العامل الاقتصادي الاجتماعي كان هو الأرضية الاقتصادية الاجتماعية التي أستند إليها النظام من أجل تجاوز تلك المحنة, وهي ليست تجربة سوريا فقط بل تجربة العالم كله.
فحالياً فرنسا تأخذ موقفاً سلبياً جداً لكن تاريخ فرنسا هو تاريخ ثوري غني ففي الثورة الفرنسية الكبرى كان هناك هجوم من جميع القوى الظلامية في أوروبا في نهاية القرن الثامن عشر، حينها أجرت قيادة الثورة الفرنسية الإصلاح الزراعي الشامل ووزعت أراضي الإقطاع على الفلاحين وأصبحت الثورة قوة لا تقهر. هناك مفهوم ضيق وهو الأمن ولا أحد ينكره لكن هناك مفهوم أوسع وهو تلبية حاجات الجماهير .

سؤال: أيهما تسبق الأخرى , الأمن أم الاستقرار؟
د.عمار: لا نريد أن ندخل في جدل بيزنطي أيهما الأول فكلاهما متلازمان ويجب أن لا تكون نظرتنا بالمنطق الصوري بل بالمنطق الجدلي الديالكتيكي. إن العملية مترابطة فالمجتمع ليس جدول ضرب بل لكل فعل عواقب لذلك فالعملية مترابطة وهنا أنا أؤكد على أهمية الإصلاحات التي جرت مؤخراً وأقول بضرورة أن تكون لها أرضية متينة من خلال إصلاحات اقتصادية اجتماعية قوية, لأنه هناك علاقة مترابطة فيما بينهما لأنها حياة اجتماعية متكاملة وليست مجرد أرقام لذلك فالكل هو كل متكامل.

سؤال: ما هو رأيك بعملية مكافحة الفساد التي تجري حالياً ؟
د.عمار: لكي تكون عملية مكافحة الفساد ناجعة يجب أن تكون شاملة وهنا لدينا عاملان: الأول عامل توسيع الحريات الديمقراطية وهنا تجري خطوات مهمة جداً في هذا المجال وأنا واثق بأنه مجرد توسيع الحريات الديمقراطية وإشراك الجماهير في الحياة العامة في البلاد كفيل بالحد كثيراً من الفساد لأنه عندها الكثيرون سيشعرون بأنهم تحت رقابة الجماهير ورقابة الجماهير لها أشكال متعددة أهمها وسائل الإعلام. ونحن حين نتكلم حالياً على الإذاعة الحكومية الإذاعة الوطنية عن مفهوم الفساد هو بحد ذاته توسيع للحريات الديمقراطية. ثانياً يجب سن التشريعات المناسبة: يتذكر زميلي خالد العبود بأنه تحت قبة البرلمان لم يكن هناك آلية تشريعية لمحاسبة المحافظين فعلى سبيل المثال لا الحصر فقد جاءت شكوى ضد بعض المحافظين ـ حمص ودرعا ـ وقد رفضت الحكومة ورئاسة المجلس أن يحاسبا في المجلس بل رفضت المساءلة أيضاً وليس المحاسبة بحجة انه لا يوجد آلية لاستدعائهم, فكيف ذلك؟ يجب ألا يكون هناك أحد خارج المحاسبة فالسلطة التشريعية لا تستطيع محاسبتهم ومجالس الإدارة المحلية لا تستطيع ذلك أيضاً فمن إذاً يحاسبهم؟! فإذاً كان هذا نقص تشريعي مما شكل عامل استفزاز في بعض الأحداث كما نعرف. وليس الموضوع موضوع محاسبة فمرة كنا نبحث موضوع الحوض المائي لمحافظة دمشق وحينها كنت رئيس اللجنة المشكلة بهذا الخصوص في مجلس الشعب وكنا نريد سماع رأي محافظ دمشق وجاءني الرد موثقاً بأنه لا دخل لمحافظ دمشق في ذلك يمكنك أن تسأل من تشاء عدا المحافظ!! كيف يمكنني أن أبحث الحوض المائي لدمشق دون سماع رأي محافظ دمشق؟ حينها قلت لرئيس المجلس بان وضع المحافظ أصبح كوضع زوجة القيصر حين أراد مجلس الشيوخ في روما مساءلة زوجة يوليوس قيصر فقال لهم بأن زوجة قيصر فوق كل الشبهات, إذاً هناك خلل في التشريع.

سؤال: ما هو دور الإعلام في الإصلاح الجاري حالياً في البلاد؟
د. عمار: للإعلام دور أساسي ونحن لدينا ميزة إيجابية جداً وهي أن الإعلام الحكومي له مواقع قوية لأنه في البلدان التي لا يكون الإعلام فيها بيد الدولة يكون بيد الرساميل وعندها يكون أحادي التوجه يعكس مصالح الرأسماليين. فإننا نرى كيف برلسكوني في إيطاليا يهاجم الإعلام الحكومي من اجل تصفيته كونه يملك أكبر إمبراطورية إعلامية. نحن لدينا الإعلام الحكومي وصحف أحزاب الجبهة ونحن مع حرية الصحافة وليملك من يريد صحافة بالإضافة للإعلام العام.
من خلال النقاش الحر فإن الرأي الصائب هو الذي سينتصر لأنه لا يصح إلا الصحيح حين يكون النقاش متوازناً, ومن يؤمن رأي الشعب هو الإعلام الحكومي العام وإعلام الأحزاب السياسية.لكن هناك الكثير والكثير من العمل, فالحرب الإعلامية تُشن علينا من أناس محترفين يستخدمون أسلوب غيبلز وزير الإعلام في حكومة هتلر في أنه : "أكذبوا ثم أكذبوا ثم أكذبوا فلا بد من أن يعلق شيء من الكذب في عقول الناس", ونحن يجب علينا أن نستخدم أسلوب آخر وهو قولوا الحقيقة قولوا الحقيقة قولوا الحقيقة فلا بد أن يصدقكم الرأي العام.
وهنا مسالة هامة كثيراً فعلينا أن لا نفقد مصداقيتنا وعلينا دائماً أن نقول الحقيقة وعندما يكون يوماً ما ظرف ما يمكننا أن نصمت فلا يجب أن نقول شيئاً ما غير حقيقي فمصداقية الإعلام هي الأساس, فالكشف عن النواقص والسلبيات ليست عوامل ضعف بل نحن نعتبر ذلك قوة.
بعضهم قال لنا بأنكم تتهجمون ونحن قلنا لهم بالعكس وصديقك هو من صدقك فعندما نقول شيئاً ما فهو حرص على بلدنا وعلى النهج الوطني وعلى الجماهير الشعبية.

سؤال: هل كانت الأطروحات الجريئة على الإعلام هي خط أحمر سابقاً؟
د.عمار: يجب أن أكون منصفاً كان من المحظوظين في الاستماع المباشر إلى جلسات مجلس الشعب هم سكان المنطقة الجنوبية :دمشق وريفها درعا السويداء والقنيطرة وذلك لأن جلسات مجلس الشعب كانت ُتذاع بشكل لا بأس به على القناة التلفزيونية الثانية وهي لا ُتبث سوى في المناطق الجنوبية, ورغم توجيه رئيس المجلس بتوسيع البث إلا أن السيد وزير الإعلام السابق أجابه مرتين خطياً بأنه لا يوجد إمكانية لنقل الجلسات على القناة الفضائية. وبرأيي بأن هذه ليست بحجة مقنعة لأنه هناك الكثير من دول العالم لديها قناة تلفزيونية مستقلة للبرلمان وهذا يعطي المزيد من الشفافية والإمكانية لكل ناخب ليراقب ماذا يفعل النائب فنحن في النهاية نواب انتخبنا الشعب الذي يجب أن يقيّم نشاطنا, وهذا لم يكن متاحاً لجميع المواطنين السوريين
د.عمار في نهاية المقابلة: أتمنى أن يكون هناك نقاش مستقبلي حول مشاريع القوانين : قانون الانتخابات والإدارة المحلية والإعلام, انطلاقاً من حرصنا أن يكونوا أفضل من القوانين الحالية.



#عمار_بكداش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤى الشيوعيين السوريين للمتغيرات في العالم المعاصر
- قمة الثماني لا شيء جديد على الجبهة الغربية
- خالد بكداش والأدب
- الأزمة الدورية للرأسمالية
- في الذكرى التسعين لقمة الزمان


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عمار بكداش - تلبية مطالب الجماهير الشعبية تشكل أساساً للاستقرار والإصلاح الحقيقي