أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايليا أرومي كوكو - كيف نصنع مأزقنا : هل كان المشير جعفر محمد نميري (الرجل و التحدي )















المزيد.....

كيف نصنع مأزقنا : هل كان المشير جعفر محمد نميري (الرجل و التحدي )


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 3472 - 2011 / 8 / 30 - 23:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    



حكومة البشير ترفع شكوى ضد جنوب السودان امام مجلس الامن الدولي

الخرطوم (ا ف ب)
اعلنت الخرطوم الثلاثاء انها تقدمت بشكوى رسمية لمجلس الامن الدولي ضد جمهورية جنوب السودان تتهمها فيها ب"اثارة الاضطرابات في السودان ودعم الحركات المتمردة" على الحكومة السودانية في منطقتي جنوب كردفان ودارفور.
وقال المتحدث باسم الخارجية السودانية العبيد مروح لفرانس برس "اليوم الثلاثاء سلم مندوبنا في الامم المتحدة رئيس مجلس الامن الدولي لهذه الدورة شكوى ضد حكومة جنوب السودان باسم وزير الخارجية السوداني علي كرتي".
واضاف ان "حكومة جنوب السودان ظلت تثير الاضطرابات في دولة السودان من خلال دعمها لحركات التمرد في كل من جنوب كردفان ودارفور بالتدريب والدعم والتحريض".
وتدور مواجهات في جنوب كردفان بين القوات الحكومية السودانية ومقاتلين تابعين للحركة الشعبية شمال السودان ينتمون لقبائل النوبة السكان الاصليين لجنوب كردفان كانوا يقاتلون مع الجنوب في الحرب الاهلية ضد الشمال 1983 الي 2005 على الرغم من انتمائهم لشمال السودان.
وجنوب كردفان تقع على الحدود بين السودان وجنوب السودان.
واقليم دارفور (غرب السودان) المضطرب منذ عام 2003 لديه حدود مع عدد من اقاليم جنوب السودان ،كما تحتفظ الحركة الشعبية (الحزب الحاكم في جنوب السودان) بعلاقات مع حركات دارفور المتمردة.
والشهر الماضي اعلن في جنوب كردفان عن تشكيل تحالف ضد الحكومة السودانية يضم حركتان من حركات دارفور اضافة للحركة الشعبية شمال السودان.
واشارت الشكوى التي سلمها مندوب السودان الى ان "هذا التحالف تم برعاية من حكومة جنوب السودان".

عندما قرأت الخبر اعلاه كدت اضحك و شر البلية ما يضحك . لكنني عدت سريعاً الي نفسي مذكراً اياها بأن للجدران عيون و انفوف و اذان ..
و جال في خاطري مقال قديم كنت قد كتبته في أيلول (سبتمبر) 2009م ...في مناسبة خطاب الرئيس الامريكي باراك اوباما الذي وجهه الي العالمي الاسلامي من القاهرة ..
المقال بعنوان : هل كان المشير جعفر محمد نميري (الرجل و التحدي ) .. لخصته في عنوان اخر ( كيف نصنع مأزقنا ) موازياً لعنوان اخر ( كيف يديرون أزماتهم ) .
لست علي يقين بوجود رابط ما بين المقال القديم و الخبر الحديث لكنني أثرت ربطهما كتوارد للخواطر ليس الا ..!

فهل كان المشير جعفر محمد نميري يستحق لقب الرجل و التحدي كما اراد لنفسه او كما ارد له الاخرين و صوروه لهذا السبب او لاخر ..
يذهب البعض الي تقسيم السودانيين الي اجيال .. في السودان الحديث يتربع الرعيل الاول علي العرش وهم جيل الاباء من الذين يمكنني تصنيفهم بأنهم من عاصروا الاستعمار و رفعوا علم الاستقلال .. أولئك عاشوا في فترة يمكن تسميتها بالفترة الذهبية من تاريخ السودان الحديث او المعاصر ان شئت .. ليأتي بعدهم الجيل الثاني و هم جيل ثورة مايو و لا استيطيع ان اصنف عهدهم بالفضي ولا بالبورنزي .. اما الجيل الثالث فهم جيل ثورة الانقاذ و نيفاشا و ابوجا وكل ملحقاتها السابقة و اللاحقة و الايام الحبلي بالمفاجأت و الاجيال وحدها هي الكفيلة بتصنيف عهدوهم و من يدري فقد يصنف عصرهم بالعصر الماسي في تاريخ السودان القديم و الحديث معاً..
بحسب هذه التقسيمات من حقي ان اضع نفسي في الزمان و المكان المناسبين .. فانا وكل الذين يقاربونني في مراحل العمر بعقد من السنين أن كانت سابقة او لاحقة .. نحن ابناء هذه الحقبة من الزمان السوداني نعد انفسنا من جيل ثورة مايو المجيدة .. و ان شئت فنحن من طلائع مايو في المراحل الابتدائية و من كشافة الثورة في الثانويه العامة و طلبة الكديد نتذكر عمنا الصول في مراحلنا الثانوية العليا ..
كم تغنينا لمايو و شدونا بالاناشيد الجميلة التي كانت تمجد الثورة و تهتف بحياة قائدها العظيم المظفر.. و مع البلابل كم رحنا و سرحنا و مرحنا و ما تعبنا و لا فترنا و لا... ولا ..
ما اريد قوله وذكره في وداع المشير جعفر النميري غض الطرف عن محاسنه وعن سيئاته هو ان مفهوم الدولة السودانية و مضمونها و معناها الواسع البعيد و القريب .. كانت الدولة السودانية موجودة مأمونة و محروسة بحدودها المحسوبة و المعروفة في الواقع .. تلك الحدود التي تؤكدها الخراط السودانية و الدولية بمساحتها التي تبلغ بحسب التقدير المساحي التقريبي مليون ميل مربع .. لا اشك في ان الواقع اليوم يكذب و يدحض هذه الحقائق مهما حاولنا التكذيب او التجاهل او حاولنا مدارتها او التنغافل عنها لهذا السبب او لتك الحجة ..
كيف كانت الدولة السودانية مأمونة و محروسة و مطمئنة .. في العام 1983 كنت مع خالي في مدينة بورتسودان لكنني فجأة في منتصف شهر يوليو قرفت و كرهت الوضع في بورتسودان وقررت السفر الي أمي و أبي و أهلي في هيبان ..كان الطقس في بورتسودان حار جداً في النهار تجعل قطرات العرق تسيل من جسم الانسان كما الماء في الزير الجديد ..و في الليل تعلو درجات الرطوبة فيبتل الارض كما لو ان مطراً خفياً قد هطل في الليل و الناس نيام .. هذا ما جعلني افكر ملياً و اقرر ترك بورتسودان و السفر او العودة سريعاً الي هيبان في جبال النوبة دون المرور بمدينة الخرطوم .. في ذلك الزمان الغابر كان للقطار و السفر عن طريق السكه حديد شنه و رنه كما يقولون ..
فوائد السفر بالقطار علي ما اذكر كانت سبع فوائد ... المهم هو انني اتخذت القطار وسيلتي الافضل للسفر من بورتسودان الي مدني و من مدني الي الرهد ... كان الفصل خريفاً ، فمنتصف يوليو في لثمانينيات القرن المنصرم يعني تواصل هطول الامطار و انقطاع الطرق الي المناطق الجنوبية في جبال النوبة .. يصعب السفر من الرهد الي ابوكرشولا و خوالدليب او أمبرمبيطة و دلامي و من ثم عبر حتي تصل الي روابي جبال هيبان الجميلة و يصير قطعة من جهنم ..
و صلت الي الرهد و بقيت بها ما نحو الاربعة ايام حتي وجدت عربة اقلتني الي امبرمبيطه .. المسافة من امبرمبيطة الي هيبان تربو المئة كيلومتر علي المرء قطعها مشياً علي الاقدام ( مافي لواري و السفر كداري ) .. كنت احمل علي رأسي شطنة و يداي شنطة هاندباك كبير بها كل مستلزماتي الخاصة و كرتونة يزيد حجمهما و ثقل وزنها عن الشطنة ضعفين بداخلها بعض الكتب و الهدايا و احذيتي القديمة يرقد بجوارها رغيف و طحنيه و بلح هي زاد الطريق .. وصلنا الي امبرميطة في وقت متأخر من الليل فبت لليليتي تلك في ضاحية امبرميطة .. احاطني ألاهل هنا بالالفة و التحنان التي كانت تميز اهل الريف في ذلك العهد البعيد الترحيب الحار و الجود و الكرم و البساطة .. عند الصباح غادرت المكان يصطحبني بعض الشبان الي مسافة من الضاحية بغرض المساعدة في الشيل و توضيح اتجاه الطريق الي دلامي .. وصلت الي دلامي في منتصف النهار حيث بقيت بها بعض من الوقت لزوم قضاء الحاجات الضرورية من الراحة و الاستجمام و الاكل و الشراب الاستفسارات .. بعدها واصلت خط سيري بأتجاه عبري لم امكث في عبري الا دقائق معدودات للسؤال عن الطريق و عن رفقاء الطريق ان وجودوا .. غادرت عبري علي عجل عند الاصيل .. ادركني الغروب في قرية ما فاستضافني بعضهم فبت عندهم تلك الليلة .. كنت متعباً مهدود الحيل منهوك البدن مكسور الجناح .. نمت و بت تلك الليلة في القرية التي لم اعد اذكر اسمها كما لو انني لم أذق طعم النوم من قبل .. عند الصباح اعد اهل الدار الطعام باكراً جداً و ترددوا في ايقاظي لآصحو علي اصوات و صياح الاطفال .. النسوة كنا يردن الذهاب مبكرين الي الحقول او الجباريك القريبة في اطراف القرية و قد تسببت في تأخيرهن و ربما صرت لهن سبباً في مشاكل مع الازاج الذين ذهبوا باكراً الي الحقول و المراعي ..
لن أطيل السرد لكن بهذه الوتيرة واصلت سفري حتي بلغت مقصدي هيبان .. كنت في احاين كثيرة انام في طرف الطريق شنطتي في اتجاه و كرتونتي في اتجاه اخر و انا كالميت مرمياً في ناحية ما .. وكان العابرين يصيحون مذعورين من الغريب الراقد كالميت البعض منهم كان يجروء ايقاظي و اخرين كانوا يسلكون طريقهم مسرعين مرعوبين و هم يلتفتون بأتجاهي خائفين مشفقين علي حالي .. في رحلتي تلك لم يكن في ضراعي مدية او سكين و لم اكن احمل في يدي عصاً او عكاز لزوم الكلاب او الثعابين و الوحوش البرية الاخري .. اليوم يخيل لي بأن وحوش و ثعابين ذاك الزمان كانت مسالمة و متصالحة مع بعضها البعض و متسامحة مع بعض من بني أدم من الذين لا يعتدون عليها مثلي .. السودانيين في كل مكان من ذلك الزمان كانوا طيبين كريمين مسالمين بعكس الزمن الراهن .. كانوا لا يعتدون علي الغير ومنزلة الغريب عندهم كانت أعز منزلة من منزلة الاخ القريب .. و القاعدة بالطبع لا تخلو من الشواذ لكننا لم نسمع قبلها بالاعتداء علي الغير و نهبهم او سلب ممتلكاتهم .. النعرات القبيلية الحادة لم تكن موجودة و كان للآدارات الاهلية دورها الرئد في صد المشاكل و اغماد الفتن او حلها في مهمدي قبل ان تستفلح او يتطاير شررها وا يعم شرورها .. هذه الجزئية المهمة غدت غير موجود علي نطاق واسع مناطق كثيرة من السودان ( ألامن والامان و الطمأنينة ) .
فقد يحتاج السفر من الرهد الي هيبان في عز الصيف الي طوف من الجنود المدججين بالسلاح تصطحب المسافرين ذهاباً و اياباً و مع ذلك قد ينجو المسافرين او لا ينجون من قطاع الطرق المنظمين من هذه الجهة او تلك ..
فما معني ان تتقاتل قبيلتين سودانيتين متجاورتين مخلفين وراءهم مئات با ألاف من القتلي و الجرحي . فبالرغم من كل القواسم المشتركة بين القبائل السودانية تجدهم يقاتلو بعضهم بشراسة تصل حد الفناء .. هذا لا أعني به الاحداث الاخيرة بين الرزيقات و المسيرية فقط .. فالامثلة المتشابهة كثيرة جداً لدرجة يعصب معها الحصر او الاشاره الي قبيلة ما .. في دارفور و في الجنوب و في جبال النوبة الاسلحة توزع بالمجان ليسفك به الدم او يزهق الارواح ايضاً بالمجان .. السودانيين يقتلون بعضهم بعضاً ( سمبلا ) لا بكيه و لا شكيه ..
اليوم سيتم فصل القبائل المتناحرة او المتحاربة هنا او هنالك بأحزمة من طوابير و ارتال من الجنود المسلحين .. غداً سنحتاج الي فصل اخر بين غشوم البيوت المتخاصمة مع بعضها بأسلاك شائكة تسري فيها التيار الكهربائي ... و لست ادري ماذا سنفعل في المستقبل عندما يتشاجر اطفالنا مع اولاد الجيران حتماً سنبني الجداران العالية و سنفتح المرات الامنة لساعات محدودة ..
هذه بعض من كثير افتقده كثيراً فاحاول البحث عنه في الماضي .. ابحث عنه في دولة الرئيس الراحل جعفر محمد نميري متسائلاً .. هل حقاً كان الرجل بمقياس يستحق ان يطلق عليه :- جعفر محمد نميري
( الرجل و التحدي )
عندما اسمع السيد الرئيس / عمر حسن احمد البشير يقول :- بأننا سنعامل مع حكومة الجنوب بالمثل ( السن بالسن و العين بالعين ) ينتابني الشك و الحزن معاً فأجول بخاطري متحسساً خارطة السودان للمراجعة و التأكد من ان السودان لايزال هو السودان نفسه أرض المليون ميل مربع ...
السودان بحاجة الي تجربة الحكم الرشيد .. و الحكم الرشيد ليس شعاراً يرفع لكنه واقعاً يطبق و ينفذ .. الحكم الرشيد يعني بسط سلطة الدولة و نفوذها علي الجميع بدون تفرقة او انحياز .. الحكم الرشيد يعني العدل في السلطة و الثروة وفي المساواة بين كل المواطنين بدون حياد او تحيز لفئة علي حساب الاخري .. الحكم الرشيد يعني التنمية المتوازنة في كل السودان بالكيل و الميزان .. هذا ما يتطلع الية كل السودانين لخيرهم و لمستقبل الوطن الموحد ..

أيلول (سبتمبر) 2009م



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان في مؤشر و مفهوم العالم للدول الفاشلة للعام 2011 م
- القذافي ملك ملوك افريقيا في زنقته الاخيرة ...!
- مارتن مارتن لوثر كنج الرؤية الملهمه .. (عندي حلم)
- (المصارعة ) جانب من ثقافة جبال النوبة
- دانيال كودي: الجنرال في متاهته ...
- دانيال كودي انجلو : الكلام الغلط في المكان و الوقت الخطأ ... ...
- الملكية العمرية ...
- تابيتا بطرس شوكأي:هل تخوض في الوحل فبكلامنا نلعن و نبارك
- همساتي الي كالو كدلو : ما هذا الكلام الغلط في المكان و الوقت ...
- الختان نوع أخر من العنف ضد المرأة ..!!
- تنامي ظاهرة اغتصاب الاطفال في المجتمعات .. !
- بعض من كلماتي أهمس بها لنفسي ......!!! ( 11 )
- أحمد محمد شاموق: باقان.. ما كان وما يكون ..!
- بتوقيع الوثيقة -النهائية- :هل نجحت قطر في صنع سلام دار فور؟
- بعض من كلماتي أهمس بها لنفسي ...! ( 10 )
- رسالة شعب جبال النوبة الي لرئيس عمر حسن احمد البشير
- بعض من كلماتي أهمس بها لنفسي ...! ( 9 )
- عشية الانفصال : لكم سودانكم و لي وطن ...!
- التحدي
- بعض من كلماتي أهمس بها لنفسي ...! ( 8 )


المزيد.....




- مصادر توضح لـCNN تفاصيل مقترح -حماس- بشأن اتفاق وقف إطلاق ال ...
- داخلية الكويت تعتقل مقيما من الجنسية المصرية وتُمهد لإبعاده. ...
- معركة -خليج الخنازير-.. -شكرا على الغزو-!
- الحرب في غزة| قصف متواصل على القطاع واقتحامات في الضفة وترقّ ...
- فيديو فاضح لمغربية وسعودي يثير الغضب في المملكة.. والأمن يتد ...
- -إجا يكحلها عماها-.. بايدن يشيد بدولة غير موجودة لدعمها أوك ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في غزة (فيديو+صور) ...
- بقيمة 12 مليون دولار.. كوريا الجنوبية تعتزم تقديم مساعدات إن ...
- اكتشفوا مسار الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 عبر ربوع الم ...
- ترامب يواجه محاكمة جنائية للمرة الأولى في التاريخ لرئيس أمير ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ايليا أرومي كوكو - كيف نصنع مأزقنا : هل كان المشير جعفر محمد نميري (الرجل و التحدي )