أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد حسين يونس - حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.















المزيد.....

حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3468 - 2011 / 8 / 26 - 10:37
المحور: حقوق الانسان
    


الحوار (الشجار ) القائم الان حول صياغة الدستور الجديد عليه أن يبدأ بفرضيه علي هيئة سؤال .. هل نحن بصدد عمل (كتاب ) يضم وصايا و بنود تحلل أو تجرم تفاصيل علاقة الانسان بالرب .. ام مواد ملزمه تصف حدود العلاقة بين سكان هذه الارض حكاما كانوا أو محكومين !!.
اذا ما كان هدفنا هو الفرض الثاني ( علاقه الانسان بالانسان ) فمعني ذلك اننا بصدد صياغة (كتاب ) غير ديني و لا يهتم بألاختلافات الناتجه عن قراءة كل دين لعلاقات البشر المتبادله .. أما في حالة الفرض الاول فان الرب بنفسه سوف يستاء أن يتم تجاهل (كتبه ) و صياغة (كتاب ) جديد بديلا- يوقره البشر- و يحدد فيه علاقتة( سبحانه) بخلقه .
وان كان هناك احتمال اخر(فمصر أم العجائب ) ان نكون بصدد عمل) تورلي( صناعه محليه من ابداع سيادة المستشار طارق البشرى ( وهو احتمال قائم ) فلقد قام من قبل زملاء له من ترزيه الدساتير بفبركه دستورا لانور السادات وكان سببا في تعاستنا ..بمعني اذا كنا مصرين علي أن نأخذ من كل بستان زهرة لارضاء قوى الضغط المختلفه فمن الافضل الا نكتبه من الاساس .
بتوضيح اخر .. اذا كان الدستور كتابا يحدد فيه علاقة الانسان بالرب فهو يفتقد من البدايه لاسباب وجوده و لا مكان له بين الاف الكتب و النشرات الدينيه ( قديمها و حديثها) و ما أكثرها التي تشرح و تفصل هذه العلاقه .. اما اذا كان الدستور مصاغا ليضع الحدود و الضوابط لعلاقة البشر بعضهم ببعض فعليه أن يأخذ بقيم العصر و ميكانيزماته شارحا بوضوح كيف سيكون نظام الحكم و تداول السلطه ، العوامل التي سيدار بها اقتصاد البلاد ، مدى القدره علي استيعاب الاخر و الاختلاف معه ، مدى الحريه التي سيتمتع بها افراد المجتمع و مقدار التزاماتهم ، ما هو الموقف من المنظمات العالميه و المجتمع الدولي ، عشرات بل مئات من الاسئله التي علي (الدستور) الرد عليها بحيث يصبح بشرى الصنع انساني قابل للنقد يسمح بان تكون العلاقات بين مواطني الشعب (المعد له) سلسة و صحيه و مرنه لا ترتبط بعلاقة كل منهم بربه .
الرب ( فاطر نفسه ، خالق الكون بما فيه و مسيره ) كما طرحت صفاته منذ زمن (رع مرورا بارباب اليونان ، الفرس ، الرومان ، الهند ، قبائل المايا ...) هو بصفته فاطر نفسه ليس في حاجه لاى كائن و لا يوجد لاحد فضل عليه .. فهو الذى اوجد نفسه من العدم .. وبالتالي لا ينتظر من ما اوجد ان يكون داعما له او مسددا لدين او حتي شكرا .. الرب الذى خلق الكون يعرف (ما لا نعرفه نحن ) عن مكوناته و تفاصيل مليارات المليارات من النجوم و الشموس و الكواكب و الاقمار .. يعرف بدقه عدد المجرات و المجموعات الشمسيه و الكائنات التي تعيش عليها و متي وجدت و كيف زال بعضها من الفضاء المذهل الاتساع .. وهو يعرف الكرة الارضيه التافهه التي لو قارنا حجمها بحجم الكون لأصبحت كالحجر الصغير المرمي في الصحراء الغربيه ..فهل الرب الخالق لكل هذا ينتظر من كائنات مجهريه( بالنسبه لكونه) أن تحفظ له حقوقه في كتاب ينظم حياتهم .. الرب خالق الكون و منظمه و مسيرة و جاعله لا يفني عبر ملايين السنين أكبر و أعظم من هذه السخافات .
الجانب الاخر من المعادلة الانسان ( الذى هو جزء من منظومة خلق الرب ) الغير قادر بضعفه و محدوديه قدراته الذهنيه و البدنيه و جسدة القابل للفناء علي درء الاخطار المحيطه به سواء كانت كونيه ( زلازل ، براكين ، فيضانات ، نيازك شاردة ..) أو طبيعيه ( ندرة الطعام و الماء الصالح للشرب ، بيئه غير مواتيه تعج بالحيوانات و الحشرات و الضوارى التي يهرب منها و يصارعها بما في ذلك البشر ) فهو يلجأ الي ربه عند الخطر يحتمي به و ربه لا يتواصل معه(في رأيه ) الا من خلال طقوس معينه طورتها الاديان و وصفتها كوسيلة اتصال الانسان برب الكون..قربان التضحيه (بالبشر ، الحيوان ،منتجات الحقل )..الصوم ( عن الاكل ، الشرب ،الجنس ،أو الكلام بما في ذلك الاعتكاف عن الناس ).. الصلاة ( بالدعاء ،الركوع ، السجود ، اشارات كرسم الصليب ، أو باسترضاء اصحاب الحظوه من الوسطاء للشفاعه لديه )اى ان التواصل بين الانسان وربه هو احتياج بشرى حتي يرضى الرب و يغمرة بنعمته و يجعله في حمايته مصانا من ما يحيطه من كوارث.. بمرور الوقت اصبحت هذه الطقوس و غيرها كالحج و مساندة الاقارب و الزكاة فروضا علي الانسان ان يؤديها و الا حاق به العذاب .. وهو كلما زاد خوفه بالغ في الاداء حتي تحولت الفروض الي ماسك اقناع السماء و الناس بتقوى صاحبها اكثر من كونها طقس ديني.. لتنتقل بذلك من سمو العقيدة المرتبطه باتصال الانسان بالخالق الي اداة من ادوات التعامل التجارى بين البشر( و خداعهم ) و اكتساب الثقه بترميز التقوى في اللحيه و الجلباب و النقاب.
بعض الرافضون لتحويل العقيدة الي شكلها( السوقي) لم يتبعوا القطيع و يزاولوا اساليب التواصل( التقليديه) مع الرب علي اساس انه بحكمته سيعرف الصالح من الطالح بغض النظر عن هيئته او لبسه او خنق النساء من اهله تحت ستائر سوداء .
علاقة الانسان بربه علاقة احتياج من الاول للثاني في حين ان الرب ليس في احتياج لعابديه أ و لما يقوم به البشر من طقوس لن تغير او تفيد الرب وتعدل من هيمنته و تواجدة .. وهكذا بالقدر الذى يأمل فيها الانسان ان يكتسب عطف الاله بالتزامه للمسلك السوى فان الله يصبح زاهدا في تقنين علاقتة بالانسان في دستور بشرى هو في الغالب خطل فكرى لا يعنيه سبحانه و لا يهتم به و لا يؤثر عليه .. فالرب فاطر نفسه و خالق الكون و مسيره لا يحتاج للانسان سواء كان تقيا او زنديقا ولم يوكل اى بشرى بان يدافع عن حقوقه و يضمنها في دستور (كتاب ).
هؤلاء الذين يدعون انهم حراس حقوق لم يطلبها منهم صاحبها يتصورون انهم الافضل و الاحق و الاجدر بالقياده و التوجيه و فرض رؤيتهم و توزيع الادوار و الثروات وان الله اصطفاهم وفضلهم علي كل اهلهم لكي يكتبوا الدستور ليصبح متوافقا مع شريعته سبحانه .. هذا الطرح اما ان يكون صادرا عن عباقرة مصطفاة( فعلا) لم يجد الزمان بمثلهم وهو امر غير وارد بعد ان توقفت السماء عن ارسال رسلها.. او يكون نصبا ودجلا يوحي به للاخرين لضمان منفعه شخصيه او استمرار استفادة قائمه .
بمعني ان عصابات مافيا اللحي و الجلاليب البيضاء التي تصرخ باسم الرب هي في الحقيقه تخطط للاستيلاء علي بيت المال و التحكم فيه تحكم المالك في ماله ..او تسعي لاحياء تجريه شركات توظيف الاموال و الاستيلاء علي اموال جموع السذج المصدقين ان اللحيه و الجلباب تجعل صاحبها صادقا او امينا وها هو مسلسل النصب قد بدأ و تواصل بجماعات تامين المساعدات و المعونات و( اغيثوا اخوانكم في الصومال او ساهم في كساء 25000 طفل او تبرع لبناء جامع ومستشفي) ولهذا تحرص هذه العصابات علي ان ياتي الدستور مقننا لخططهم في الاثراء الحرام علي حساب السذج وحبذا لو تزاح الدوله بانظمتها و مؤسساتها بالكامل و يحل محلها مجالس عرفيه تدير و تحكم بشرع الله .
حقوق الرب التي يدعون انهم حريصون علي حراستها من تامرالكفار العلمانين مكانها الطبيعي كتب الدين و التفسير و الشرح و الصلوات و طقوس التواصل مع الاله بالمعابد ،الكنائس ، الجوامع المخصصه لذلك .. وفي الحق لا يوجد اى دليل علي ان الرب طلب منهم او وكلهم ان يتحكموا باسمه في شعب اكلت عقله و روحه الخرافه و ابتلي بهم و بافكارهم و طموحاتهم للسيطرة و النهب و ترويع البشر علي الارض وفي يوم الحساب .
علاقة الانسان بالرب علاقه شخصيه و لا دخل لاى كائن من كان بها لانه هو (الله ) الذى سيحدد من من مخاليقه الذى سيستحق الثواب و من الذى سيلقي العقاب و كلا الامرين سيحدث خارج اطار الحياة الدنيا و بالتالي فلا دخل لكاهن او ولي بها.
اما علاقة الانسان بالانسان فعلي الجميع التدخل فيها الذى يفهم و الذى لا يفهم الحاكم و المحكوم الاغلبيه و الاقليه الذكر و الانثي الشاب و المسن الجميع دون تفريق و دون وصايه و دون محاذير انها التي ستوفر لي اماالامان ، واما أن يطرق بابي في الفجر من يأخذني للتحقيق و يروعني انها ستحدد ما اذا كان رجل البوليس او رجل الامر بالمعروف من حقه ان يودعني حبسه و سجنه ام سأحتفظ بكرامتي و لا يمسني اى سلطوى الا بقانون منصف ..حقوق الانسان يجب ان تكون واضحه في دستور ينظم حياتهم و قوانين عادله تحكمهم.
حقوق الانسان تعبير جديد علي البشريه أصبح متداولا بعد الحرب العالميه الثانيه و معاناة البشر خلالها من ما تسبب فيه النازى و الفاشيست من الام بالمعتقلات و التعذيب و التهجير و الازدراء و منع الحريات الاساسيه في التعبير و المعارضه ..جرائم النازى من ابادة جماعيه و مطاردة اليهود و الشيوعيين و الليبرالين طالت الجميع بما في ذلك تلك الشعوب التي كانت خارج قبضه النازى في منظومه( المحور)مثل امريكا التي عانت من قيود علي الحريات خلال الفتره التي يطلق عليها (المكارثيه )..الاحكام العرفيه , قوانين الطوارىء الحجز التحفظي في مكان امين القبض للاشتباه المحاكمات العسكريه و عدم الاستئناف .. كلها كانت ادوات النازى في حكم شعوب مستعمراته و كلها نقلتها عنه انظمه حكومات الانقلاب بالعالم الثالث حقوق الانسان المهدره اصابت في القلب المثقفين الذين كان يقول عنهم جوبلز (( اتحسس مسدسي كلما سمعت كلمه مثقف )) ففرض الرقابه علي الصحف و المجلات و الاذاعه و التسجيلات و الكتب و محاسبة الخارج منهم عن الصف محاسبات ظل العالم يذكرها حتي اليوم حتي بعد انتهاء الحرب بهزيمة (المحور ) و انتصار الحلفاء.
لهذا اجتمع العقلاء يتدبرون كيفيه منع تكرر اضرار الفاشيست و توصلوا الي انشاء هيئه الامم المتحدة و التي انبثق عنها مجلس الامن و منظمات حقوق الانسان .. مجلس الامن كان عليه خلال النصف الثاني من القرن العشرين و حتي اليوم مراقبه العدوان علي البشر سواء بالاباده الجماعيه او بالحروب الاستعماريه او بقهر الانظمه الديكتاتوريه و كان يصدر بشكل دائم توصيات مؤيدة لحقوق البشر ( بغض النظر عن اختلافاتنا في بعض القضايا )اما منظمات حقوق الانسان فلقد اصدرت مجموعه من المواثيق الملزمه لاعضاء الامم المتحدة تناهض كل ما من شانه الاضرار بالبشر و سلامتهم و التأكد من عدم تعرضهم للقهر و منع الراى او التعذيب و الحد من الحريه بالسجن و الاعتقال و الايذاء البدني و النفسي او محاربته في رزقه بالفصل التعسفي .. حقوق الانسان التي تعلمناها من مواثيق الامم المتحدة تؤمن حرية التعبير و العقيدة و المعارضه بالتظاهر السلمي او الاضراب و ترفع القيود عن حرية الانتقال و اختيار العمل و تؤكد حرمه السكن و الممتلكات الخاصة كما تؤكد علي مساواة جميع المواطنين في الحقوق و الواجبات بغض النظر عن الدين ، اللون ،النوع ، الجنسيه و تمنع الاسترقاق(الرق ) و اضطهاد اليهود و المرأه و الاقليات .
مواثيق حقوق الانسان التي هي أفضل ما صاغه العقل البشرى علي مدى تاريخه الطويل هي التي تضمن علاقه طيبه بين الانسان و اخيه الانسان سواء كانا في مجتمع واحد او في العالم اجمالا وهي التي من الواجب أن تكون الهيكل الاساسي لدستور يحترم المواطنين و لا يعتبرهم رعايا او(( عبيد احساناتنا)) حقوق الانسان في اطار ديموقراطي ليبرالي هي الحد الادني لدستور بشرى بعيدا عن الحقوق المزعومه للرب ومن يتحدثون باسمه من ضيقي الافق المغيبين ثقافيا و فكريا و لا اريد ان اقول ان هناك شبهه نصب في ادعاءتهم .. وهكذا بدأ الصراع و المكابره ومحاولات تهميش الاقليات الدينيه ، المرأة عموما و الناشطه خصوصا ، الليبرالين و العلمانين ، و المؤمنين بالديموقراطيه و حقوق البشر في حياة انسانيه .. ولكن في النهايه لن يبقي الا الصحيح فالبشر يحكمون بقوانين البشر اما قوانين الرب فالحساب و المحاكمه لن تكون هنا و الجزاء و العقاب لن يكون ارضيا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعاظم موجات الكراهيه علي بر مصر
- مصر ..في قبضه المبتسرين
- مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده
- حثالة البروليتاريا ..تطلق لحاها
- أكفل قرية في الصعيد.. خلط فكرى شديد .
- سقوط الميتافيزيقيا
- ((لا أعرف شيئا عن سر الاله))
- النبوءة
- ميدان التحرير .. منطقة منكوبة
- أهذا .. هو الطوفان !!
- انقلاباتنا العسكرية داء مستوطن
- سيدتي .. اعتذر نيابة عنهم .
- هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !!
- القطن ..البترول ..و نهب الوطن
- 23 يوليو و الفرص الضائعة
- لا أنفى، لا أؤكد، ولكني أشك
- تربية المساخيط حرفه شرقيه
- مصباح علاء الدين و أحلام المهمشين
- التكنولوجيا و العقل البدوى
- العودة الي متوشالح


المزيد.....




- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد حسين يونس - حقوق الانسان .. ام حقوق الرب.