أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - علا جمال - الرسول الصادق














المزيد.....

الرسول الصادق


علا جمال

الحوار المتمدن-العدد: 3467 - 2011 / 8 / 25 - 23:57
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


لقد حذرتنا الكتب السماوية من الانبياء الكذبة الذين ياتون في ثوب الحملان ولكن عادت وتركت لنا بصيص من الامل بانه من ثمارهم نعرفهم فالاشجار الجيدة تعطي ثمارا جيدة والاشجار الرديئة تعطي ثمارا ردئية
وفي الدين البهائي ايضا تعلمنا بان الرسالات الالهية مستمرة وان هناك دلائل تدل على احقية الرسل لذلك فما هو المقياس والدلائل لاحقية كل رسول وخاصة انه لم يأتي رسول الا واعترض عليه البشر بمنتهى القسوة والتعسف وخاصة من اهله وعشيرته
الدليل الاول: علم تزول به امراض الامم حيث يتبدل شركهم بالتوحيد وكفرهم بالايمان وبغضهم بالمحبة فتهتدي النفوس وتحيا القلوب ويتبدل العناد بالاذعان. فانظر في كل رسالة ظهرت كيف كان حال الناس قبل وقت الظهور وكيف تبدلت النفوس وطابت السرائر من معين الفيض الالهي

الدليل الثاني: قدرة الهية يغلب بها العالم حيث يقاومه الناس كافة وحتى اقرب الناس له فلا قوة الثروة ولا الجاه والمنصب تساعد على انتشار الدين ولكنها القوة والغلبة الالهية فتتكون له امة مستقلة
الدليل الثالث: البشارات الواردة في الكتب المقدسة فكل دين نزل جاء ليبشر بمن يظهر من بعده كما بشر التوراة بظهور السيد المسيح وبشر القرآن برجوع السيد المسيح وكلهم بشروا بظهور يوم الرب في نهاية الايام وهو ظهور حضرة بهاء الله كما سبق ان شرحنا
الدليل الرابع: : المعجزات والعجائب وهما مايتمسك به الناس اليوم للاستدلال على احقية رسولهم ولكنها اقل الدلائل على الرسالة الالهية برغم ان كل رسول لديه القدرة اللامتناهية لفعل مالا يستطيع البشر عمله ولكن في النهاية نقول ان المعجزة لمن رآها



#علا_جمال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجنة والنار
- الدين والعلم
- إرضاع الصغير
- جبل الكرمل بفلسطين
- البحث عن السعادة
- الله واحد لا شريك له
- من المساهم في بعد الناس عن الاديان?
- مظاهر العولمة والقرن ال21
- تغيرت حياة الناس
- الفلسفة المادية والاحتياجات الروحية
- نهاية القرن العشرين
- (انتشار المذهب المادي)
- مدينة الصبر
- المسافر الى الله
- -المدعوون كثيرون
- نصائح طبية
- مجاعة عالمية
- الرسول الحقيقي
- يوم مر ويوم حلو
- الجنيه المصري


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - علا جمال - الرسول الصادق