أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الورقة الكردستانية واثبات الوجود في الانتخابات العراقية - القسم الأول















المزيد.....

الورقة الكردستانية واثبات الوجود في الانتخابات العراقية - القسم الأول


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 1031 - 2004 / 11 / 28 - 08:57
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ماذا يحصل الكرد في الانتخابات العراقية وما مضار غيابهم عنها؟
الدكتور خالد يونس خالد
الكرد والانتخابات العراقية في 30 يناير 2005
كانت الديمقراطية احدى الأهداف الرئيسة في النضال التحرري الديمقراطي الكردستاني في كردستان الجنوبية المسمى كردستان العراق. وكان الشعب الكردستاني يؤكد أن غياب الديمقراطية في العراق من الأسباب الرئيسة لاضطهاده، لأن العقليات الشوفينية والدكتاتورية التي حكمت العراق منذ تأسيسها في العشرينات مارست السياسات الاستبدادية الظالمة بحق الشعب الكردستاني والأقليات القومية والدينية في العراق، مما أدخلت العراق في دوامة الحروب والنكسات والتخلف. ومن هذا المنطلق نجد من الأهمية مشاركة الشعب العراقي في الإنتخابات بكثافة ومسؤولية. إنها فرصة أساسية للكرد أيضا في أن يثبت وجوده وقوته في كردستان خاصة والعراق عامة. لقد آن الأوان أن يساهم الكرد بصورة مباشرة في صيانة المعادلة الديمقراطية من خلال الانتخابات المباشرة، لإختيار ممثليه من الشعب الكردستاني في البرلمان العراقي والبلديات الكردستانية، وإظهار القوة الكردستانية، وقدرتها في العملية الديمقراطية وممارستها في الواقع العملي، ليس على نطاق كردستان فحسب ، بل على نطاق العراق كله.

الورقة الكردستانية واثبات الوجود
الكرد في كردستان الجنوبية أمام معركة ديمقراطية عراقية في الأيام المقبلة، فمنذ مايو/أيار عام 1992، والكرد يحكمون الجزء الأكبر من كردستان حكما مباشرا، وبشكل ديمقراطي. وأبدع الشعب الكردستاني في إثبات قدرته الكبيرة في ممارسة الديمقراطية، والتعامل مع الشعب العربي والأقليات، ودول الجوار الكردستاني العراقي، رغم أن القيادات الكردستانية تباطأت في توحيد صفوفها، لكنها نجحت نسبيا في حل الخلافات الكردية الكردية. حيث وافق الزعيمان الكرديان الطالباني والبارزاني ، بدمج البرلمانين الكرديين في برلمان واحد. ومن المحتمل دمج الحكومتين الكرديتين في حكومة واحدة، وتوحيد الميزانية والكمارك والواردات والمصروفات. ولكن لم يتحقق جميع هذه البنود حتى هذه الساعة.
الإنجاز الكبير الذي حققه الكرد هو وقف حرب الإقتتال الأخوي بين التنظيمين الكبيرين الوطني الكردستاني والديمقراطي الكردستاني بعد معارك طاحنة وخاصة أعوام 1994-1996. والسؤال الكبير الذي يطرح نفسه هو: كيف يمكن للكرد أن يواجهوا الحالة الراهنة في معركة الديمقراطية العراقية؟ يبدو أن اللقاءات المتعددة والمتواصلة بين قيادتي الإتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني قد أثمرت في تقريب وربما توحيد وجهات النظر بين الجانبين، والدخول في الانتخابات العراقية في كتلة واحدة مما يعزز قدرة الكرد في وحدة الخطاب السياسي، وطرح الورقة الكردستانية بشكل حضاري وسلمي.
لقد كانت كردستان مستقلة منذ عام 1992 إلى سقوط النظام البعثي الصدامي في 9 نيسان 2003. ولقد كان بمقدور الشعب الكردستاني إعلان الإسقلال في حالة الحصول على دعم دولي، ولكن الشعب الكردستاني اختار خيار الديمقراطية لاختبار العقلية العراقية بعد انهيار النظام الدكتاتوري البائد. لذلك فإن مشاركته في العملية الديمقراطية، وتحقيق حقوقه القومية العادلة في أن يقرر مصيره بنفسه، في إختيار حق البقاء مع العراق أو الإستقلال مرحلة مهمة في تاريخ الكرد والعراق. وكل ذلك يعتمد على الحالة العراقية بعد تحرير العراق من براثن النظام البعثي الفاشي الذي مارس الظلم والقهر والقتل، وحرق آلاف القرى الكردستانية في عمليات الأنفال واستخدام السلاح الكيماوي في حلبجة وقرى ومدن كردستانية أخرى. ويريد الشعب الكردستاني وقياداته البرهنة بأن الديمقراطية هي الطريق الصائب في حل المشاكل القومية إذا ما أحسن ممارستها. أما في حالة فشل العملية الديمقراطية، فإن الشعب الكرستاني يصل إلى قناعة باستحالة العيش مع القوى التي تأبى الديمقراطية وحقوق الشعب الكردستاني، وبذلك لم يبق أمامه وسيلة إلا إعلان الإستقلال. وفي هذه الحالة يلتف الشعب الكردستاني كافة حول قياداته للدفاع عن الدولة الفتية، وكما عبر عن ذلك لينين، بأنه إذا أردت أن يلتف حولك الشعب فلا بد من تشكيل دولة أو اعلان الإستقلال.

ماذا يحصل الكرد في الانتخابات العراقية؟
يُقال بأن الشعب الكردي في كردستان حوالي 20% من السكان، في حين أن الكرد يقولون بأنهم أكثر من ذلك بكثير. فحصول الكرد على نسبة مئوية كبيرة في الانتخابات يعني درجة قوة الشعب الكردستاني من حيث العدد والعدة، ومدى قدرة الشعب الكردستاني في بناء المؤسسات الديمقراطية العراقية وصنع القرار السياسي. وستكون درجة قوة الشعب الكردستاني بقدر قوته الانتخابية وعدد ممثليه في البرلمان للتأثير على السياسة العراقية والأقليمية والدولية. وهذا يعني أيضا بأن الكرد يشكلون طرفا أساسيا في المعادلة الديمقراطية العراقية، وأنهم يتمكنون في التأثير على الأحداث والحصول على المكاسب بقدر قوتهم ودورهم في البناء والحضارة.
مساهمة الكرد الرئيسة في الانتخابات تقطع، من جهة، الطريق أمام المتطرفين والشوفينيين في الحصول على أغلبية برلمانية ومنعهم ديمقراطيا في صنع القرار الانفرادي التي تضر الحياة الديمقراطية والحقوق القومية للشعب الكردستاني. ومن جهة أخرى تقوي جبهة الديمقراطية بالتعاون مع الوطنيين والديمقراطيين العراقيين من أجل عراق ديمقراطي فدرالي تعددي برلماني في المرحلة الراهنة. وبهذا يكون لهذه القوى الخيُّرة دور في صياغة هذا القرار الصائب. فإذا أصبح للكرد سلطة كبيرة في البرلمان العراقي بالطرق الديمقراطية فأنه يمكنهم من طرح شروطهم وتحقيق كثير من أهدافهم بالوسائل الديمقراطية. فلغة الثقافة والحوار الديمقراطي تتغلب على لغة العنف والإرهاب. ودخول الشعب الكردستاني في هذه الإنتخابات يعد انتصارا كبيرا للكرد بغض النظر عن نجاح أو فشل الانتخابات. فإذا نجحت الانتخابات بوسائل ديمقراطية وانتخب الشعب ممثليه بعيدا عن الطائفية والمذهبية والتطرف القومي، فإن الكرد سينعمون بحقوقهم العادلة في ظل الديمقراطية، في عراق ديمقراطي فدرالي تعددي برلماني. وإذا فشلت الإنتخابات، فإنها تعطي قناعة للكرد باللجوء الى وسائل أخرى تراها مناسبة ، بدعم دولي. حيث يقتنع المجتمع الدولي أن الشعب الكردستاني لم يرفض ورقة الانتخابات في الوضع الراهن.

مضار غياب الكرد عن الانتخابات العراقية
من الصعب أن يطرح الكرد شروطه في ظل غيابهم من الممارسة الديمقراطي، لأن رفض الشعب الكردي للديمقراطية يعني خيار العنف، ومن الصعب حصول الكرد على العطف العراقي والأقليمي والدولي. وإنه من المستحيل أن يحقق الشعب الكردستاني أبسط حقوقه إذا وقفت القوى الدولية الفاعلة ولا سيما الولايات المتحدة الأميركية ضدهم. كما أن غياب الكرد عن الانتخابات يعني وقوفهم إلى جانب عدد من القوى الإرهابية التي تقاطع الإنتخابات. فالمعروف أن أغلب الجماعات التي تمارس العنف السياسي أو تؤيده تقاطع الإنتخابات، لأن الديمقراطية تمنع القوى الشريرة من السيطرة، وتقطع الطريق أمام تمرير مشاريعها ضد الحرية وحقوق الشعب والإنسان. وعليه فالورقة الكردستانية تحترق خارج الانتخابات، ومقاطعة الكرد للانتخابات تعني غياب دورهم السياسي، كما تعني عدائهم للديمقراطية. فعلى الشعب الكردستاني أن يمارس الديمقراطية، ويعمل من أجل تحقيق أهدافه بالوسائل الديمقراطية. ولكن عندما تفشل العملية الديمقراطية، أو تسيطر قوة شريرة على الحكم، وتستخمت الورقة الديمقراطية لضرب الديمقراطية وحقوق الشعب الكردستاني كما كان الحال في المانيا بعد سيطرة هتلر ، فحينذاك لم يبق أمام الشعب الكردستاني إلا اللجوء إلى الخيارات الأخرى بما فيها الإستقلال. لكن يجب أن يكون الشعب الكردستاني بقياداته وقواعده مستعدا لذلك الاحتمال، وأن يستمر الكرد في علاقاته الجيدة بحلفائه على الاصعدة العراقية والأقليمية والدولية. لأنه يحق للشعب الكردستاني أن يلجأ الى الخيارات الأخرى فيما إذا أجهضت الديمقراطية بايدي المستبدين الذين يجعلون من الديمقراطية وسيلة لمصالحهم الشوفينية الخاصة بدلا من أن تكون غاية من أجل عراق ديقراطي فدرالي تعددي برلماني. ففشل الانتخابات في العراق يجب أن يتبعها استفتاء حر ونزيه على مستوى أقليم كردستان ليقرر الشعب الكردستاني مصيره بنفسه، لأن الكرد غير مستعدين قبول سيطرة فئة ضالة ومستبدة لاستعبادهم. ولابد أن يتدخل المجتمع الدولي في اجراء هذا الاستفتاء.

دعوات كردية بمقاطعة الانتخابات لاتصب في مصلحة الكرد في الوضع الراهن
ظهرت دعوات كردية من بعض أكراد المهجر بمقاطعة الانتخابات بحجة أنها لاتخدم الأهداف الكردستانية في اجراء استفتاء في كردستان الجنوبية ليقرر الشعب الكردستاني مصيره بنفسه في تحديد شكل العلاقة مع النظام المركزي العراقي، في الإتحاد او إعلان دولته المستقلة. لا شك أن كل كردي وطني مخلص لشعبه يتطلع الى دولة كردستانية مستقلة، ولكن لابد للشعب الكردستاني أن يتهيأ لذلك في ظل نظام العلاقات الدولية. إذ لايمكن تشكيل مثل هذه الدولة بدون وحدة الخطاب الكردستاني والقيادة الكردستانية، وتهيئة الظروف الداخلية والأقليمية والدولية، وضرورة توافق القوانين العامة للنظام الدولي بالظروف الذاتية والموضوعية للحركة التحررية الكردستانية.
أعتقد جازما بأن مقاطعة الانتخابات لا تصب في خانة مصلحة الشعب الكردستاني ، لسبب بسيط ، وهو أن منع الشعب الكردي من المشاركة في الانتخابات يعني حرمانه من المساهمة في العملية الديمقراطية على مستوى العراق وكردستان ، اولا ، واعلانه العداء للعملية للديمقراطية ثانيا، ووقوفه ضد حليفته امريكا التي تساند الكرد في محنته ن وتعمل جاهدة من اجل إنجاح الانتخابات. فمقاطعة الكرد للانتخابات تعني انتصارا للقوى الارهابية الدولية التي تعمل جاهدة بعدم اجراء هذه الانتخابات، لأن القوى الارهابية في العراق بشكل عام تقاطع الانتخابات ، لكي تعلن انتصارا على الشعب الكردي والقوى الديمقراطية في العراق . وقد عملت بعض دول الجوار العكردستاني العراقي ، ولاسيما الأنظمة المعادية لحقوق شعبنا ، وهي الأنظمة السورية والتركية والفارسية بقطع الطريق أمام الشعب الكردي في المشاركة في الإنتخابات ، وذلك بالتأكيد على عروبة العراق في مؤتمر شرم الشيخ، وضرورة خروج القوات الأمريكية من العراق بعد الغنتخابات. ولكن البيان الختامي قد خلى من هذه المطالب السورية التركية الايرانية الشوفية المعادية لحقوق الشعب الكردستاني، كما أن فرنسا تراجعت عن مطالبها بخروج القوات الامريكية واكتفت بالمطالبة بأن بقاء تلك القوات مؤقت.
مشاركة الشعب الكردي في الانتخابات تعني قطع الطريق أمام أعداء الكرد بالتآمر على حقوقه ومستقبله، وتعني إثبات وجود الكرد بأنهم سيسلكون كل الطرق من اجل تقرير مصيره بنفسه ، وتحديد جغرافية كردستان ، بما فيها المدن والقرى الكردستانية التي تعرضت للتعريب والتهجير . وطالبت القيادات الكردستانية بتأجيل الانتخابات في مدينة كركوك الكردستانية إلى أن تطبق البند(58) من قانون ادارة الدولة المتعلق باعادة الاوضاع الطبيعية الى مدينة كركوك. وطبيعي وافقت جميع الاحزاب المشتركة في مؤتمر دوكان ، بينما رفضت الجبهة التركمانية الموالية لتركيا. وهي الجبهة التي انضمت الى جبهة هيئة علماء السنة المتعاونة مع الارهاب الدولي والتي تقاطع الانتخابات.
الشعب الكردي مسؤول أمام التاريخ ، والقيادات الكردستانية مسؤولة أمام الشعب الكردي، ونحن جميعا مسؤولون أما ضمائرنا أن نبتعد عن الارهاب، ولا ندخل الجبهات التي تمارس الارهاب بحق شعبنا ، من أنظمة ومنظمات وافراد. ومجرد قراءة بسيطة لمجريات الأحداث في العراق والمنطقة تشير الى اهمية مشاركة الكرد في الإنتخابات العراقية . فهناك دعايات تقول بأن الكرد لا يتجاوزون أكثر من 20% من السكان ، ويجب أن نثبت بأننا أكثر من ذلك، وأننا ديمقراطيون ، واننا متحدون بوجه التحديات بغض النظر عن أتفاقنا أو عدم اتفاقنا مع بعض خطط القيادات الكردستانية . نحن في مرحلة صعبة للغاية ، ويجب أن نتحد بوجه المؤمرات . وبإتحادنا نحقق أهدافنا في تقرير مصيرنا بأنفسنا على أرض وطننا كردستان ، واجراء استفتاء عادل ونزيه في المستقبل على مستوى كردستان الجنوبية، وأن الانتخابات لا تلغي أبدا حق الشعب الكردي في الاستفتاء مستقبلا.

لجان الاستفتاء في كردستان والخارج خطوة جادة في الطريق الصحيح
أعتقد بأن تشكيل لجان الاستفتاء في كردستان والخارج خطوة جادة في هذا الطريق، وأنه يجب تقوية هذه اللجان ودعمها والعمل فيها. ولابد من تنسيق استراتيجي قوي بين هذه اللجان قيادة وقواعد، وبين الاحزاب الكردستانية الفاعلة في الساحة الكردستانية، والتخطيط على ايجاد خطوط عريضة للعمل في هذا المجال. ومن المؤسف القول بأن عدد كبير من أولئك الكرد الموقعين على قائمة مقاطعة الانتخابات هم خارج عملية صنع القرار، وخارج نشاطات لجان الاستفتاء التي تعمل جاهدة منذ أكثر من عام، من أجل اقناع الأمم المتحدة بضرورة اجراء استفتاء في كردستان الجنوبية. وقد نجحت هذه اللجان في جمع حوالي مليوني صوت كردستاني من أولئك الذين يحق لهم التصويت في الانتخابات. ولكن لم تنته مهمة لجان الاستفتاء في هذا الحد، بل كانت الخطوة الأولى في مسيرة طويلة لتهيئة الاجواء النفسية والاجتماعية والأقليمية والدولية على حد سواء.



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها 3
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها
- كردستان بين دساتير وقوانين الأنظمة العراقية وأفعالها - القسم ...
- للكرد حق تاريخي وقانوني اجراء استفتاء في كردستان الجنوبية
- العقلية الدينية السياسية الاسلاموية تسيء فهم التطورات على ال ...
- عجز العقل السياسي العربي في مواجهة الأزمات التي تحكم المنطقة ...
- العقلية التقليدية الكردستانية تخشى الوعي الاجتماعي
- خيارات كردستانية لمواجهة التحديات الراهنة
- كيف نواجه الإرهاب في كردستان ؟ القسم الاول
- مواقف متباينة من القضية الكردية في النظام الدولي
- تحطيم جدار الخوف لمواجهة الحرب النفسية ضد الشعب الكردستاني
- اشكالية مفاهيم تسييس الإسلام وحزب الله وفصل الدين عن السياسة ...
- الفقهاء يرفضون تسييس الإسلام وشرذمته إلى أحزاب إسلاموية - ال ...
- من سيد قطب وتسييس الإسلام الى الأحزاب الإسلاموية وشرذمة الإس ...
- سيد قطب وتسييس الإسلام ودحض أفكاره في التكفير والعنف - القسم ...
- حسن البنا والدعوة الإسلامية ضد السياسة الحزبية وتسييس الإسلا ...
- الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 2-2
- الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الرابع
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الثالث


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الورقة الكردستانية واثبات الوجود في الانتخابات العراقية - القسم الأول