أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي عجيل منهل - مقتدى الصدر-- عامل معرقل-- للعملية السسياسية والاجتماعية -- فى العراق الجديد















المزيد.....

مقتدى الصدر-- عامل معرقل-- للعملية السسياسية والاجتماعية -- فى العراق الجديد


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3460 - 2011 / 8 / 18 - 19:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اعداد الدكتور صادق الكحلاوى وعلى عجيل منهل

لواء اليوم الموعود- يتبنّى 8 عمليات-- ضد القوات الأميركية

تبنّى «لواء اليوم الموعود»، الجناح العسكري لتيار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، 8 هجمات على القوات الأميركية خلال أسبوع، فيما طالب التيار بتحقيق فوري في اقتحام قوات أميركية أحد معاقله في كربلاء.
وأكد بيان لـ «اليوم الموعود» أمس أنه «شن ثماني عمليات قصف بقذائف هاون وصواريخ كاتيوشا وتفجير عبوات ضد قواعد وأرتال أميركية في ست محافظات خلال أسبوع». وأضاف أن «تلك العمليات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود الأميركيين».
وأشار البيان إلى أن «تلك العمليات استهدفت قواعد وأرتالاً للجيش الأميركي في محافظات بغداد والبصرة وميسان وديالى وكركوك وصلاح الدين وأدت إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف الجنود».
وكان لواء «اليوم الموعود» تبنّى في 9 آب (اغسطس) الجاري، ثلاث هجمات استهدفت الجيش الأميركي في بغداد وكركوك.
وتوعّد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الذي يشرف شخصياً على «لواء اليوم الموعود»، القوات الأميركية أو المدربين الذين سيبقون في العراق بعد نهاية العام الحالي بإعادتهم إلى بلادهم بالنعوش».
ولم تكن-- عمليات تيار الصدر العسكرية -- تنشر في وسائل الإعلام في بيانات إلى ما قبل شهرين حين أعلن «لواء اليوم الموعود» تبنيه 15 عملية ضد القوات الأميركية.
وكانت مجموعات منشقة عن الصدر بينها «عصائب أهل الحق» و «كتائب حزب الله» أعلنت تبنت عمليات عسكرية في الجنوب.
وعلى رغم امتلاكه جناحاً عسكرياً معلناً يشغل تيار الصدر 40 مقعداً في البرلمان وكان له دور مؤثر في إعادة انتخاب رئيس الوزراء نوري المالكي لولاية جديدة.
في سياق متصل، قال عضو مجلس محافظة كربلاء عن «تيار الصدر» طارق الخيكاني إن «القوات الأميركية ارتكبت جرماً جديداً بعد إقدامها ليلة أمس (أول من أمس) على اقتحام أحد معاقلنا في منطقة حي العسكري على رغم انسحابها من المحافظة قبل أكثر من ثلاثة أشهر». وأضاف أن»الاقتحام الأميركي أدى إلى وفاة رجل مريض لعدم قدرة الإسعاف على الوصول إليه».
وشدد على أن «العملية جاءت على خلفية التهديدات التي أطلقها مقتدى الصدر بشن مقاومة عنيفة ضد القوات الأميركية في حال بقائها بعد عام 2011».
إلى ذلك، قال عضو في اللجنة الأمنية في مجلس كربلاء ستار العرداوي إن «السلطات المحلية لم تكن على علم بدخول القوة الأميركية إلى أحياء المدينة

الصدر -- يمهل الرواديد - ممن يستخدمون الأطوار الغنائية حتى- عيد الفطر- لكتابة-- توبة -خطية

أمهل زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، -، الرواديد الذين يستخدمون-- الأطوار الغنائية في أناشيدهم-حتى عيد الفطر لكتابة-- توبة خطية- والتعهد بعدم تكرارها.
وقال بيان صدر عن مكتب الصدر-- نشرته "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر أمهل بعض الرواديد الذين يستخدمون الأطوار الغنائية في أناشيدهم حتى عيد الفطر المقبل -لكتابة توبة خطية -والتعهد-- بعدم تكرارها وإتلاف ما سبق من الأناشيد المحرمة".
وطالب الصدر الرواديد بـ"الالتزام بمركزية مكتب الشهيد الصدر بالعنوان العقائدي وتحت فتوى والده حصراً".
يذكر أن الرواديد هم من يرددون الأشعار الحسينية التي يكتبها شعراء مختصون بذلك، وأخذت هذه الظاهرة تنتشر في المناسبات الدينية الحسينية تحديداً بعد عام 2003 بعد أن كانت الظاهرة محظورة في عهد النظام السابق.

ماهى - مؤهلات السيد مقتدى ، غير كونه ابن الشهيد الصدر ؟

وعلق - الدكتور صادق الكحلاوى التعليق على الموضوع واوضح مشكورا

ياابني مقتده-ان الله جميل ويحب الجمال -:

ياابني مقتده عليك التعلم - والتعلم تنفيذا لمقولة- اليونسكو وميراثنا الثقافي بجزئه الحميد-التعلم من المهد الى اللحد
وانت لازلت -كما يقول اهلنا في الجنوب-لحيمي- فلا تغترن فالعلم بحر ولم يصل الا الله سبحانه تعالى الى شاطئيه
ويكفي العراقيين القتل والذبح والنواح على - ضحايا الارهاب البعثوهابي-القاعدي - وتأتي انت اليوم لتنغص عليهم حتى- بكاءهم على صوت الرواديد الحسينيين الجميل الشجي الذي يفطر القلوب كرها وحقدا على كل الظالمين السابقين واللاحقين- فكن ممن يحترم حب الله للجمال والا لما كان خلق هذه الاصوات الحلوة الشجيه التي تزيد الناس حبا وتعلقا ببعضهم وبدينهم - والامثلة الطيبة من -أئمتهم وابطالهم التاريخيين القدماء -- منهم والمعاصرين فشهداء ال الصدر الكرام قدموا حياتهم مناضلين ضد الظلم والظالمين وليس في نسف المسارح والسينمات ودكاكين المشروبات الروحية واخيرا في هذا- التهديد البربري- حتى لرواديد شعر المديح لال البيت قرة اعين المسلمين
انا ياابني مقتده لست رجل دين اهلي الى سابع ظهر وقبل مجئ ال الصدر الكرام من لبنان للنجف -اهلي من سكان محلة العمارة وكلهم كانوا شيوخا فقهاء وحتى يومنا هذا يوجد من السواعد اساتذة مميزين في حوزة النجف وغيرها
وانا اخترت ماينفع الناس في عالمنا المعاصر فصرت بروفسورا في تخطيط تطور الاقتصاد والمجتمع والتعليم
صحيح لااحد يستفيد مني ومن امثالي في السنوات الثمان الاخيرة وذالك بسبب شر الارهاب وشر الانحراف عن العقيدة السمحاء وادعاء كل جاهل مسكين شراكته مع رب العباد في الجزاء والعقاب والغاء دوره سبحانه تعالى
واليوم الاخر-الذي هو نفسه قائم على عدالة ربانية ساحرة للنفوس معبرة باختصار بالاية الكريمة - ومن عمل مثقال ذرة خيرا يره ومن عمل مثقال ذرة شرا يره -حتى انه سبحانه تعالى لم يقل المسلم وانما اطلقها للانسانية كلها دعوة لعمل الخير لتسهيل حياة الناس فأدعو- يا مقتده- ياابني صحبك وجمهورك لعمل الخير لكنس الشوارع وتنظيفها لعيادة المرضى وعدم الاعتداء على الاطباء لمنع التهريب والتهرب من دفع الضرائب والرسوم
فوالله حينما بعثتني الحركة الوطنية عام 1952 لتنظيم فلاحي اهوار العماره وتوعيتهم ضد مستغليهم واكلي حقوقهم كنا نقراء ونكتب مكاتيب العوائل الفلاحية من والى ابنائها الشرطة والجنود- حيث الامية ضاربة اطنابها بالكامل- حينئذ ثم اخذنا بزرق الابر العلاجية وتضميد الجرحى وتقديم النصائح الطبية العلاجية للمرضى والاطفال والمسنين وحينما سافرت لاوربا عام 56 من القرن الماضي للدراسة كنت مع طلبة جامعاتها نخصص العطلة الاسبوعية في اعمال اعادة اعمار المدن تبرعا مجانا لان اوربا-- كانت قد احترقت على ايدي- اخوة صدام النازيين الهتلريين- فهلا توجهت ياابني يا مقتده لرؤية والمشاركة في اصلاح جوهر محننا ومصائبنا وخصوصا الاكثر فقرا ومعاناة من اهلنا وجلهم من اتباع - امير المؤمنين ابو الفقراء علي ابن ابي طالب
ووصيتي الاخيرة لك كن مع بناة الدولة العراقية الواحدة لكل المواطنين المتساوين فالدين لله والوطن للجميع
والسلام عليك ابني مقتدة وقبلك للشهداء من ال الصدر الميامين الذين نريدهم ان يكونوا مثل منفي الربذه مثالا
في نظافة اليد والضمير والعمل الصالح والسلام على كل من يريد الخير للعراق والعراقيين ويعمل من اجل ذالك

واجب كبير-- علينا التوجه --لابناء شعبنا وتنويرهم
2011 / 8 / 17 - 16:10
الدكتور صادق الكحلاوي
وكنت اقصد من هذه الكلمة الموجهة لمقتده ان يستقبلها بأقل مايمكن من الاستهجان فالشاب-بسبب التأهيل المقصود والبرئ -قد اصبح ينظر لنفسه كقائد خاصة ولانه حاز على حوالي 40 مقعدا في البرلمان- وفي الحركة العمالية واليسارية تراث في هذا المجال وليس فقط عندنا في العراق-حيث كنا قد كسبنا في الاربعينات والخمسينات كم هائل من رجال الدين من الفئة الادنى والوسطى - ولكن ايضا من الكبار وكانت مراسيم العبادات ترفع فيها شعارات وطن حر وشعب سعيد وتاريخنا المعاصر يعرف اسماء الشيخين الجليلين عبد الكريم الماشطه ومحمدالشبيبي والمناضلين الجماهيريين الملا زغير والشيخ حسين-ولكن ظاهرة النزول حيث الجماهير التي تجد في الدين احيانا بلسمها الشافي
معروف عندنا ان القسس الشعبيين في اميركا الجنوبية- لابل حتى بيوم الاحد الدامي في الروسيا حينما انفصل العمال المؤمنين عن الثوريين لانهم اعتقدوا ان القيصر ظل الله هو القادر على حل مشاكلهم ولكن الثوريين لم يتركوا رفاقهم المؤمنين وانما حيث القيصر وقتلوا معهم برصاصه ولنتذكر ان كاسترو من افرازات الكاثوليكية الشعبية
اقول هذا ليس من اجل الاستنساخ الحرفي لتجارب الماضي -

هذا للتذكير باننا لسنا ارستقراطيون صرنا يساريين ودمقراطيين ولبراليين غنجا ودلالا ووفقا لموضة العصر واننا اذ نفتش عن التفسير العلمي للواقع وعملياته السياسية الاجتماعية فهذا لايعني انعزالنا -او احتقارنا للملايين من بسطائنا الذين هم وفقا للثورة العنفية او التغيير الحديث الاسلم عبر صناديق الانتخاب اقول ان هذه الملايين هم اداة التغيير ونحن اهل العلم والثقافة والمعرفة شموع تحترق -كما قال ناظم حكمت لتضئ الطريق لذالك من ابسط المطلوب احترامنا لشعبنا وجماهير وطننا العراق فلقد اخذ العديد منا في الاونه الاخيرة يحتقر بشكل مقرف الناس العراقيين بسبب تخلفهم في الوعي والفهم السياسي الراقي فبعضنا اخذ يتلذذ-- بتسميتهم بالمعدان والشراكوة -- بل احدهم حتى على صفحات رمز مدنيتنا الحوار المتمدن سماهم- بالسرسرية -كما ان احدهم-وهو يتباهى بالاممية يسمى فقراء بغداد وكادحيها باللصوص والمغول غزاة ومشوهي عاصمة العراق- وهكذا من حيث نريد او لا فاننا نتخلى عن مهمتنا التنويرية ونحتقر الانسان في شخص مواطننا العراقي وكأننا سنغير العراق بملائكة من السماوات
-
يعتبر مقتدى الصدر من التيارات الدينية التى لها افق محدود تتعلق بالعقيدة ولاتتجاوزها الى بناء النظام السياسى فى العراق وتعزيز الديمقراطية وان جسر العلاقة بين الدينى والسياسى مهم لتطوير العراق - السؤال ماهى امكانية السيد الصدر وماهى مؤهلاته -غير انها لم تزيد انه ابن الشهيد الصدر الثانى و الشهيد الصدرالاول عمه وهو محدود الامكانات فى مجال الفكر والثقافة



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرجعية النجف- تمتنع --عن استقبال المسؤولين العراق -ومقتدى ال ...
- البرلمان العراقى -- يصوت بالغالبية على -- منع - - مسلسل الحس ...
- فلسفة -- البصاق (التفال ) مع ظهور النبوة والاسلام - - والاست ...
- العراق يبحث عن الحماية في بيئة خطرة
- المجاعة فى الصومال- وحركة الشباب الاسلامى- تعتبر اعلان الامم ...
- مذبحة سميل - 7 أب - ذكرى يوم الشهيد الاشورى-- عام 1933-- فى ...
- موقف سعودى حاسم مع الشعب السورى- والعراق يدعم -النظام السورى ...
- عبد الكريم قاسم - والملف السرى - حول الماسونية - هل -هو- عضو ...
- صحيفة المانية -تقارن بين وزير الدفاع السورى-- مصطفى طلاس - و ...
- نماذج من حكام العراق-- من -عبد السلام عارف - الذى قال - لاقص ...
- الكتل السياسية العراقية - تفوض السيد رئيس الوزراء - التمديد ...
- الفتيو الروسى- فى مجلس الامن- ضد اصدار- قرار ايقاف - العنف ف ...
- دولة كردستان- الاعلان عنها - فى محافظة دهوك-- من قبل- شخصيات ...
- مزبلة التاريخ- مسلسل- الحسن والحسين ومعاوية - فى شهر رمضان - ...
- عبد الكريم قاسم - شخصيه ورواريه - كما يقول اهل بغداد - بين ا ...
- مانديلا سوريا - رياض الترك -والثورة السورية
- دولة اسرائيل وجمهورية جنوب السودان - جمهورية العراق ودولة ال ...
- جمهورية ايران الاسلامية - تقصف القرى الكردية العراقية- وتقطع ...
- الرئيس العراقى --يدعم الرئيس السورى - السفاح - الذى يطلق الر ...
- الجنس فى الجنة -- والارهاب - -والتفجيرات والعمليات الانتحاري ...


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي عجيل منهل - مقتدى الصدر-- عامل معرقل-- للعملية السسياسية والاجتماعية -- فى العراق الجديد