أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صالح حبيب - سوبرحمار















المزيد.....

سوبرحمار


صالح حبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3459 - 2011 / 8 / 17 - 13:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما يكيل لك احدهم شتائم إلى الحد الذي قد يتجرأ به ان يضربك أو أنه يضربك فعلا ثم يتوقع منك أن لا ترد له الشتيمة و الأذى ولا حتى حق الدفاع عن النفس أو على الأقل محاولة ان تعرف لماذا وجه لك الإهانة فإنك تجابه بالاستنكار منه ومن الناس الآخرين، هذا لا يدخل في باب اللامعقول فحسب بل انه غاية الظلم و التجني و اللاإنسانية.
فمما يدعو إلى الاستغراب في مجتمعنا العربي بالذات و المجتمعات المشابهة التي تشترك معه في قمع الحريات و مصادرة الرأي و الرأي الآخر. ان المجتمع يتبع في حكمه على الأفكار و الآراء المناقضة للرأي السائد نفس ما يتبع في التقاليد العشائرية والقبلية القائمة، كالتعصب للعشيرة و للقبيلة ولأبناء العم و للأخوة سواء بالدم او بالولادة وغير ذلك من الروابط . فالتعصب الأعمى للرأي و الإيمان و المعتقد يجعل الإنسان يتعمد التعامي عن الحقائق او الدلائل العقلية مهما كان وضوحها ليتحول إلى مجرد محارب قَبَلي رغم كل ما يحمله من خبرات ثقافية وشهادات علمية.
ان مسألة المعتقد الديني عند معظم أفراد المجتمع العربي سواء كان معتقدا إسلاميا أو ديانات أخرى أو مذاهب إيمانية مختلفة هي أمور مبدئية راسخة لا تراجع عنها و خطوط حمراء لا نقاش فيها مهما كلف الأمر و أن أي نوع من النقاش فيها او أية محاولة لتغيير الأفكار التي انتهى مفعولها في العصر الحديث لعدم ملائمتها أو تطابقها مع المفاهيم الجديدة بناءا على معطيات اجتماعية عامة أو مسلمات علمية إنما يعتبر خروجا عن المألوف و خروجا على الأعراف بل و إخراجا من المِلّة. و لا أريد ان اضرب الكثير من الأمثلة حول ذلك لأن الكثير من المفكرين، علماء الاجتماع، الدعاة، و حتى أئمة و مبشرين قد عبّروا عن ذلك و كتبوا عنه و كادوا أن يفقدوا رؤوسهم جرّاء تلك المحاولات و قسم كبير منهم قد فقدها بالفعل.
تصلني منذ فترة رسائل إلكترونية مما أتداوله بين الأصدقاء كل يوم وفيها مختلف الأخبار و المقاطع الفيلمية و المقالات السياسية و الدينية ومن تلك الرسائل يصلني الكثير من المقالات و الأدعية من نوع " انشرها ولك الأجر وإن لم تنشرها فالويل لك " و من اشهرها هذه الأيام ما يسمى بخطابات الإعجاز العلمي الذي يقوده جماعة من أنصاف المتعلمين الذين يحاولون ان يثبتوا بأن كل ما يتفوه به علماء الغرب اليوم مذكور في القرآن و يحاولون أن يستخرجوا من صفحات الصحف و المجلات و الأنترنيت كل ما يمكن ان يحوروه من أخبار الاختراعات و الاكتشافات العلمية و الجغرافية و الأحداث الكونية و العالمية لكي يلوون أعناقها ويقربون محتوى الخبر أو النظرية العلمية بحيث لا ينتهي نهارهم إلا وقد وجدوا له ما يطابقه من آية قرآنية أو جملة أو عبارة أو حديث أو فعل نبوي !
حسنا ، أنا لا اعترض على ذلك ، ولكن أن يكون ذلك على حساب الحقائق العلمية و تشويهها وبطريقة تسفيه الحقائق العلمية والمسلمات البديهية التي بني عليها العلم الحديث و بمخاطبة المتعلمين و المثقفين المسلمين وغير المسلمين، علماء و مثقفين و دارسين على انهم شراذم من الجهلة و السذج أو من البدو البسطاء الذين لا يعرفون من العالم إلا الشاة والبعير فهذا فيه تجني كبير لا يقبل به أحد .
مثال على ذلك أن يأتي لك أحدهم و يحاول ان يستخف بعقلك و بثقافتك العلمية العامة لكي يسقيك من نبعه الإيماني والعلمي الثر ليقول لك :
اقتباس
" لماذا يرى الحمار الشياطين ويرى الديك الملائكة؟؟؟
هنا معجزه لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم
حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه :
(إذا سمعتم أصوات الديكة فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكا وإذا سمعتم نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا
كم سمعنا هذا الحديث .. ولم نقف عنده؟؟ و لم نتوقع انه يحمل في طياته اكتشافا علميا أبهر العالم عند اكتشافه
إن قدرة الجهاز البصري للإنسان محدودة ..
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير .. ( لا أعرف كيف استنتج ذلك ومن أين أتى بهذه المعلومة العظيمة؟)
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصرية للديكة ..
( يعني أن القدرة البصرية للإنسان هي أقل من الحمير و البغال والديكة)
وبالتالي فإن قدرة البصر لدى الإنسان محدود لا ترى ما تحت الأشعة الحمراء ولا ما فوق الأشعة البنفسجية ... لكن قدرة الديكة والحمير تتعدى ذلك ..والسؤال هنا ..كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟
إن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من الأشعة تحت لحمراء ..
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ..أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور
أي من الأشعة البنفسجية ..لذلك تراها الديكة .. وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ..
والسبب هو: إن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكر فيه الله فتهرب الشياطين.
لماذا تهرب الشياطين عند وجود الملائكة ؟
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة . بمعنى أخر ..
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان واحد، فإن الأشعة الحمراء تتلاشى .
من أخبر محمد بكل هذه المعلومات العلمية قبل 14 قرنا؟؟
لا نملك إلا أن نقول صدقت يا رسول الله "
انتهى الاقتباس
أية حمير هذه التي تبصر بما تحت الأحمر و أية ديكة تبصر بالأشعة فوق البنفسجية يا هذا ؟
إلى أي مدى تريد ان تهين و تشتم ذكائي و ثقافتي العلمية و كل السنين التي قضيتها على مقاعد الدراسة؟
عندما تحاول ان تفند ادعاءات هؤلاء الجهلة و محاولاتهم المتواصلة لتخريب المعرفة العلمية التي هي ملك للحضارة البشرية و التي ضحى آلاف من العلماء حتى بأرواحهم في سبيل إظهارها الى النور و من اجل التوصل لها وترسيخها فإنهم سوف يواجهونك بالرفض و النبذ و الاتهام بالكفر و الإلحاد.
و يبدو ان الجاهل الذي يحاول ان يقنعنا بأن الحمير تبصر بتحت الأحمر، مازال يغط في قيلولته السرمدية (ربما تحت تأثير القات ) و لم يتسن له ان يطور نفسه او يعمل بعض الإنعاش لمعلوماته التي يعود تاريخها إلى أكثر من أربعة آلاف عام ولا يدري بأن علماء الفيزياء والفلك و الطب و رواد الفضاء و منذ ما لا يقل عن ستين عاما وهم يستعملون كاميرات وأفلام تصور بالأشعة تحت الحمراء و بالأشعة فوق البنفسجية بل و وكذلك بمديات أخرى من الطيف مثل طيف انبعاثات الهيدروجين التي تستغل لتصوير الشمس و النجوم و ترددات الأشعة السينية (أشعة رونتجن-المستخدمة في الطب) و أشعة كاما و الأشعة الكونية و ترددات أخرى مختلفة من الطيف الكهرومغناطيسي.
ولكن هل إن كل تلك الكاميرات والتقدم العلمي و لم تستطع أي كاميرا ان تلتقط صورة شيطان او ملاك ؟؟؟؟؟؟
ويأتي الأخ و يريد أن يقنعني بأن من يستطيع أن يلتقط ذلك هو ذلك الحمار المسكين الذي بالكاد يستطيع ان يميز طريقه من كثرة ما يتلقى من ضرب مبرح بدون ذنب.
لابد إن هذا ليس بحمار عادي، بل لا بد انه سوبرحمار، يبصر مثل البطل الخارق سوبرمان بالأشعة تحت الحمراء والأشعة السينية.
ثم ان العلم التجريبي القائم على الدراسة والتجربة والتشريح لم يعلن يوما ولم يصرح يوما لا على لسان عالم ولا على لسان معتوه و لا في كتاب أو مجلة علمية ولا في صحيفة ولا في كتاب (الحيوان) في الإعدادية او كتاب الحيوان للجاحظ ولا في الأنترنيت بان هناك حميرا تبصر بالأشعة تحت الحمراء و ديكة تبصر بالأشعة ما فوق البنفسجية.
معروف علميا بأن اللبائن ( والحمار منها ) لا ترى بالألوان الكاملة مثل الإنسان لمحدودية الترددات اللونية التي تبصر بها معظمها (القططيات و الكلبيات و ذوات الحوافر) هذا إن لم نقل كلها فهي لا ترى بألوان كاملة مثل التلفزيون الذي فقد لونا من الوانه الثلاثة. إذن فاللبائن مصابة بعمى الألوان، أو هذه هي قدرة إبصارها، تبصر ضمن مدى ضيق جدا من الطيف المرئي للضوء و الذي تستطيع عين الإنسان أن تميزه كله فكيف جعل هذا الجهبذ قدرة الإبصار لدى الحمار و الديك أرقى من الإنسان وانهما يستطيعا أن يبصرا ما لا تراه عين الإنسان ؟
ثم لماذا الحمار والديك بالذات ؟ لم لا يكون الحصان و الدجاجة ؟ أو البغل و الزرزور؟
من المعلوم أن الإنسان هو المخلوق الوحيد بين اللبائن الذي لديه متحسسات بصرية ثلاثية للألوان ( ترايكروم) في نهايات المتحسسات البصرية القمعية ( للضوء الأزرق والأحمر والأخضر) و بذلك يبصر بكامل الطيف المرئي بينما لباقي جميع اللبائن (المبصرة نهارا) متحسسات ثنائية ( دايكروم) أي إنها ترى بلون مفقود و هو اللون الأزرق عادة ، فهي تبصر بدرجات الأخضر والأحمر و درجاتهما و خليطهما ( وهذا ما وهّم الأخ المعجز فخلط بين الإبصار بالأخضر والأحمر و بين الأشعة تحت الحمراء) و من النادر جدا ان تكون عيون اللبائن (الصيادة ليلا) قادرة على الرؤية حتى بلونين أثنين.
أما متحسسات عيون الطيور فهي أكثر تعقيدا ولكن ليس هناك أي فصيلة منها يمكن ان تبصر بالأشعة فوق البنفسجية.
هناك عوائل من الأفاعي لها أعضاء تحسس للأشعة تحت الحمراء بين مناخرها أو حول الشفة العليا تمكنها من الإبصار بالأشعة تحت الحمراء أو ( الأشعة الحرارية) لرؤية فريستها في الظلام و لكن هذا لا يدل على إنها ترى شياطين ولا حتى مخلوقات من كواكب أخرى وإلا لماتت خوفا منهم.
و إن نحل العسل أو ما تعرف بالنحلة الطنانة عيونها غير حساسة لجهة الأحمر ولكنها تتحسس إلى حد ما للأشعة ما فوق البنفسجية.
ثم ان المدّعي يتعامل مع الجن والشياطين و الملائكة على انهم مخلوقات مادية مرئية وملموسة لا على انهم مخلوقات روحانية في عالم الغيب الذي لا دخل له بعالمنا المادي و إلا لكانت صورها تعلق على الجدران في البيوت و تنشر في الصحف و لكان لها صفحات خاصة و يومية لمتابعة آخر أخبارها ومستجداتها وترصد تحركاتها كما ترصد تحركات نجوم السينما.
كما أود الإشارة إلى ان الشياطين والجن حسب ذكر عنها في القرآن الكريم بأنهم مخلوقين من مارج من نار، وطبعا هناك فرق بين النار التي هي حالة من حالات المادة ( بلازما) و بين الأشعة ما تحت الحمراء وهي الطاقة الحرارية. كما ان القرآن وصف الملائكة على أنها مخلوقات من نور أي يفترض ان تكون عبارة عن ضوء مرئي للعين المجردة وليس ضمن تردد الأشعة فوق البنفسجية.
هذه محاولات خائبة لأناس جهلة يحاولون (گوة مروة) ان يتملقوا الأحاديث النبوية و الآيات القرآنية ويلوون عنقها لكي يعطوها صبغة علمية.
القرآن و السنة هي كتب و أحاديث خطابية للتهذيب و الإيمان و محتواهما روحاني صرف و محاولة إقحام العلم و الحقائق العلمية بهما سوف يؤدي إلى ضعف الإيمان بهما على عكس ما يتصورون بأنه برهان على صدقهما و حجة داعمة لهما على الناس، فالإيمان ليس بحاجة إلى أدلة مادية بل إلى أدلة روحانية و حسية و لكن متى ما تم ربطهما بالحقائق العلمية و التجارب العلمية و النظريات الفيزيائية و الكيميائية فسوف يكونا عندها مجرد كتب علمية قديمة فاقدة لمحتواها الإيماني و الرسالي و قد تركا موضع التفنيد و التصويب وفقا لمقتضيات الحالة الراهنة للحقائق و الاكتشافات والنظريات العلمية السائدة.
الكتاب و السنة يا إخوان ليسا مجرد كتب واحاديث في العلم و الطب و التجارب العلمية و المختبرية ، فالتطور العلمي و المكتشفات الحديثة و القوانين العلمية لا اعتقد انهم يعملون مع أو لصالح أو لإثبات ما جاء فيهما من أفكار علمية. و عليه فمسألة الإيمان بالقرآن و السنة يفترض أن تكون بالإيمان بهما كما هما وعدم محاولة معايرتهما بالاكتشافات العلمية و المخترعات لأن هذا سيثير الكثير من اللغط و المغالطات و النقاشات العقيمة.
بعد كل هذا ألا تعتقدون بأن من يتطاول على العلم و الحقائق العلمية بكلام ليس له سند علمي هو كمن يتطاول على أفكار و معتقدات الآخرين و يسفه ما يؤمنون به وكل ما تعلموه وما يحملوه من أفكار؟ يحاول ان يدمر العلوم الصرفة الرصينة لكي يستبدلها بعلوم زائفة و خزعبلات وأفكار قديمة بالية و كل حجته في ذلك هو أن إيماناته هي مسلمات بديهية على الكل أن تؤمن بها و إلا فتكفيرهم هو البديل.
و عندما أحاوره و الزمه الحجة سيعتبرني كافر أنكِّل بمعتقداته!
ولكن ..أليس هو أيضا بتحريفه الحقائق إنما ينكِّل بمعتقداتي ؟




#صالح_حبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤيا مستقبلية - ثلاث أقصوصات
- حرب صاروخية جميلة
- فنتازيا حب
- رحلة في ذاكرة بغدادية - سبعينات القرن العشرين 1970 - 1979
- أخلاق إسلامية بلا إسلام


المزيد.....




- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صالح حبيب - سوبرحمار