أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس يونس العنزي - مناقشة أولى لمنطلقات الفكر الصهيوني -3-















المزيد.....

مناقشة أولى لمنطلقات الفكر الصهيوني -3-


عباس يونس العنزي
(عèçَ حونَ الْيïي الْنٍي)


الحوار المتمدن-العدد: 3457 - 2011 / 8 / 15 - 11:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مناقشة أولى لمنطلقات الفكر الصهيوني
المنطلق الديني
إن هيمنة الرؤية التوراتية للتاريخ هي حقيقة واقعة لامناص من الاعتراف بها ، ومعظم المؤرخين والمفكرين الذين تناولوا الفكر الصهيوني ينطلقون من ذات الاساس الأيديو لوجي للديانة اليهودية التي تشكل مادة الفكر الصهيوني الأساسية متناسين كل الحقائق التي أفرزها تطور العلوم المتصلة بدراسة التاريخ والحضارات القديمة ورغم أن هناك محاولات جادة لتصويب الافتراءات والعقد التي جاءت بها أسفار التوراة جميعها ، لكنها تبقى محاولات تفتقد للشعبية والانتشار لأسباب متعلقة بالإيمانات الدينية السائدة .
ويهمني أن انوه بالمؤلف الكبير الذي وضعه الدكتور كمال الصليبي بعنوان ( التوراة جاءت من جزيرة العرب) وتتبع فيه تاريخا جغرافيا مختلفا لليهود وهو المؤلف الذي قوبل بنقد ومحاربة غير منصفة من قبل كل الأطراف وقلة هم من درسوه بروح علمية بعيدة عن التعصب والسياسة .
ومع كل أكداس الرقم الطينية وألواح البردي والآثار الشاخصة والتي تعطي تصورا واضحا لمراحل التاريخ المختلفة وأحداثثه الكبرى والبسيطة على حد سواء وترسم شكل الحياة ونمط التفكير الذين كانا سائدين بتفاصيلهما العرفية والقانونية والثقافية والاجتماعية ومع توفر مناهج علمية مدعمة بوسائل متطورة في مستوى التحليل والاستنتاج ، فقد بقي معظم الدارسين أسرى المعتقدات التوراتية وظل تاريخ المنطقة العربية لديهم محض ترديد ممل للإدعاءات الواردة بالتوراة على ما تحمله من تناقضات وغرائب وابتعاد عن المنطق السليم بل إن البعد التقديسي لما تسوقه الأسفار هو امر مسلم به لدى معظم الناس .
وعلى سبيل المثال لا الحصر فإن ما جاءت به التوراة من أن ابراهيم هو الجد الأعلى لليهود مازال يمثل حقيقة أصيلة لدى االجميع وأن كونه إسرائيلي قاد قومه في هجرتهم الأولى نحو ارض كنعان هو أمر واقع لا يمكن مناقشته مع أن الجميع يعلم - وباعتراف التوراة ذاتها - أن يعقوب هو حفيد ابراهيم فكيف يتسنى أن يكون منسوبا لإسمه ؟ .
كذلك كيف تسنى لإبراهيم أن يقود مجموعة قبلية ظهرت الى الوجود بعده بما يزيد على عشرة قرون ؟ ... وعندما تتحدث التوراة عن الانبياء اليهود فإنها تسبغ عليهم القداسة والاتصال الروحاني مع الله لتكون لنبوءاتهم وأقوالهم قوة القدسية المتصلة بإرادة الله وكلمته ، مع أن هؤلاء لم يذكروا قط إلا في التوراة حسب .
إن النظرة والمنهج العلميين لا يجيزان إقرار ما تدعيه التوراة إلا بقدر مطابقته لروح العلم واتفاقه مع نتائج العلوم التاريخية والآثارية ، وما عدا ذلك فلن يعدو كونه قصص وأحلام تصلح أن تكوم عملا أدبيا لنفر من الكهان والحاخامات اليهود .
وقبل ان نستعرض أسس الفكر الصهيوني لا بد أن نمر بشكل سريع على تاريخ الديانة اليهودية في اهم حلقات تطورها لتكون الصورة واضحة تسمح بمناقشة تلك الاسس . فالديانة اليهودية ترتبط ارتباطا وثيقا بالديانات التي كانت سائدة في المنطقة العربية حيث تكون قصة الخليقة هي حجر الاساس في البناء الديني اللاحق ، وتروي التوراة تلك القصة على قاعدة وحدانية الرب الذي خلق الكون ومنه الأرض ثم خلق الانسان - آدم وحواء - واسكنهما الارض وتعطي التوراة سلسسة من القصص يذكر فيها عدد من الانبياء لعل ابرزهم هو نوح بطل الطوفان الذي يظهر بعده ابراهيم خليل الرب وهو صاحب الوعد الالهي الأول ثم اسحاق ويعقوب ويوسف ولكل منهم قصص معروفة وصولا الى موسى الذي انزلت عليه التوراة حيث نصت التوراة على قيادته بني اسرائيل في هجرتهم الثانية نحو فلسطين أرض كنعان لكنه لم يدخلها ويكمل مسيرته يشوع بن نون الذي قسم فلسطين على الاسباط . وظل بنو اسرائيل في صراعات عنيفة مع الاقوام التي تسكن فلسطين أصلا وهم تحت قيادة من أسمتهم التوراة بقضاة بني اسرائيل ( حتى ملك شاؤول ثم داوود ثم سليمان الذي انقسمت بعده مملكة اسرائيل الى قسمين مملكة شمالية باسم اسرائيل واخرى جنوبية باسم يهوذا حيث ضمت الأولى عشرة أسباط بينما ضمت يهوذا سبطين هما يهوذا وبنيامين إذ أصبح بريعام ملكا لإسرائيل ورحبعام ملكا ليهوذا وفي هذه الفترة وما تلاها ظهر الأنبياء ( أخيا وإيليا واليشع وغيرهم ) حتى دمرت المملكتين على يد الآشوريين والبابليين وسقطت أورشليم وسبي جمع غفير من سكانها ونقلوا الى بابل حيث عاد الكتير منهم لاحقا بعد ان دمر كورش الفارسي مدينة بابل وكان ملاخي هو آخر أنبيائهم وهو الذي تنبأ بظهور المسيح .
إن هذا العرض الموجز ضروري كي يضعنا في موقع يسمح بأن نطرح ونناقش أول أسس الفكر الصهيوني وهو منطلق الاعتقادات الدينية اليهودية .
أولا : وعد يهوه .
تبنى الفكر الصهيوني منذ بداياته الأولى أفكارا وأوهاما توراتية بعينها مرتكزا الى تفسيرات شائهة وفق نظرة وأسلوب انتقائيين يتصلان بأهداف الحركة الصهيونية الاستعمارية ، وليس هناك أكثر استجابة للروح العنصرية الصهيونية من طروحات الوعد الإلهي وشعب الله المختار والتي ألفت ركنا أساسيا من أركان الديانة اليهودية .
فاليهود يعتقدون بأن إلاههم " يهوه" وهو إله يخصهم حصرا قد اصطفاهم ليكونوا شعبه الوحيد من دون كل أمم الأرض وشعوبها ، وقد تم اختيارهم قبل أن يكونوا قد وجدوا ، فالرب اختصهم ببركته منذ أن عقد مع " ابرام " ميثاقه الأول الذي ورد في الإصحاح السابع عشر من سفر التكوين كما يلي ( وأقيم عهدي بيني وبينك وبين نسلك من بعدك فيي أجيالهم عهدا أبدياً لأكون إلاها لك ولنسلك من بعدك ) وفي موضع آخر ترسم صورة العلاقة بين يهوه وبين بني اسرائيل بشكل أكثر تحديدا وعاطفية فيرد في الإصحاح الرابع من سفر الخروج ( فتقول للفرعون هكذا يقول الرب : اسرائيل إبني البكر ) وفي الإصحاح الثالث - خروج ( فقال الرب : إني قد رأيت مذلة شعبي الذي في مصر ..) ( فالآن هلم ارسلك الى فرعون وتخرج شعبي بني إسرائيل من مصر ) .
وفي كل النصوص التي تحدثت عن علاقة الرب ببني اسرائيل يتأكد اختياره لهذا الشعب وتبنيه له ، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد إنما تطور نحو مكافأة الرب لشعبه بأن جعلهم أمة عظيمة ومنحهم أرض كنعان بكاملها .
وفي حوار بين الرب وابرام الذي صار إبراهيم لاحقا عقد اتفاق على أن يختن ابراهيم نفسه وكل ذكر لديه ( وحينها لم يكن لديه أبناء ) لتكون علامة لهم تميزهم عن بقية الشعوب والأمم لقاء أن يعطي الرب أرضا لإبرام وأهله وقد ورد في الإصحاح 15 ممن سفر التكوين ( في ذلك اليوم قطع الرب مع ابرام ميثاقا قائلا لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر الى النهر الكبير الفرات ) . هذه هي الأسس الجوهرية فيي موضوع الوعد الإلهي في الديانة اليهودية وقد ارتكز الفكر الصهيوني على هذا الوعد واعتبر صلة اليهود بفلسطين مقدسة تتعلق بتحقيق وعد الرب وهكذا كتب الحاخام ميمون )أول وزير اسرائيلي للشؤون الدينية ( في عام 1937 ( إن الرباط الذي يربط شعب اسرائيل بأرضه ليست كالرباط الذي يشد جميع الأمم الى بلادها واوطانها فهو لدى تلك الأمم ومن أجل مظاهره رباط سياسي علماني ورباط خارجي عرضي ومؤقت بينما الرباط القائم ببين الشعب اليهودي وبلاده كناية عن سر خفي من القداسة حتى في زمن خرابها والرباط الذي يشدهما رباط سماوي أبدي وأزلي ) . وقد اكد على هذا المفهوم في البيان الذي أعلن فيه قيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين العربية في 15-5-1948 حيث جاء فيه : ( أرض اسرائيل مهد الشعب اليهودي ، هنا تكونت هويته الروحية والدينية والسياسية وهنا أقام دولته اول مرة وخلق قيما حضارية ذات مغزى قومية وانسانية جامعة وأعطى للعالم كتاب الكتب الخالد وبعد ان تعرض للنفي من أرضه عنوة حافظ الشعب على إيمانه ولم يكف عن الصلاة أو يفقد الأمل بعودته إليها واستعادته حريته السياسية فيها ) وذات الدعوى أطلقها الصهيوني لايب ليلينيوم الذي أصدر كراسا عنوانه " بعث الشعب اليهودي على أرض أجداده المقدسة " مصرا على صلة القداسة النابعة من وعد الرب لشعبه . ويفسر تيودور هرتزل سبب الإلحاح والتركيز على موضوع وعد الرب لبني اسرائيل فيقول ( فلسطين تستقطب الوقائع نحوها بصفة كونها المهد القديم لشعبنا الذي لم ينسها أبدا ، إنها موطننا التاريخي الماثل في الذاكرة على مرور الزمن وأسمها المجرد وحده يكفي لاجتذاب شعبنا بقوة شديدة الدفق ) . وهذا يوضح بما لالبس فيه أن الحركة الصهيونية تعزف على هذا الوتر الحساس بغية تحريض اليهود على التفكير بالعودة الى فلسطين باعتبارها قضية دينية بل إن الصهيونية جعلت من تطور اليهودية اللاحق في زمن الانبياء وتبشيرهم بظهور المسيح منطلقا قويا في دعوتها الصهيونية على اساس أن المسيح سيظهر في بني اسرائيل وهم في أرضهم وليس في شتاتهم مما يعني أهمية عودة اليهود الى فلسطين كشرط ديني مهم وإلا فغن الرب سيضرب الأرض بلعن . ( ولعله من المناسب أن نشير الى استخدام المجرم جوج بوش الصغير هذه الفكرة بالذات لتسويغ احتلال العراق ) . وموضوع العودة مكمل للوعد الرباني في مستوى القدسية ، وقد تطور هذا الموضوع في الاسفار التي تحدثت عن زمن السبي البابلي واتخذ مضمونين : اولهما التبشير بالعودة الى فلسطين من بابل حصرا ، حيث أن السبي قد دمر النرجسية المتضخمة لدى شعب يهوه وكان لابد من البحث عن مخرج لهذا الحال المزري ففكان موضوع العودة هو المخرج فورد في سفر عاموس الإصحاح التاسع ( ها أيام تأتي يقول الرب ، يدرك الحارث الحاصد ودائس العنب باذر الزرع وتقطر الجبال عصيرا وتسيل جميع الشلال وأرد سبي شعبي اسرائيل فيبنون مدنا خربت ويسكنون ويغرسون كروما ويشربون خمرها ويصنعون جنات ويأكلون ثمارها وأغرسهم في أرضهم ولن يقلعوا بعد من أرضهم التي أعطيتهم ..قال الرب إلاهك ) وبعد سقوط بابل عاد الكثيرون الى فلسطين لعد ان سمح لهم كورش بذلك ويرد في سفر أخبار الأيام الثاني الإصحاح السادس ووالثلاثين ما يلي ( وفي السنة الأولى لكورش ملك فارس لأجل تكميل كلام الرب بفم أرميل نبه الرب كورش ملك فارس فأطلق نداء في كل مملكته وكذا ببالكتابة قائلا : هكذا قال كرش ملك فارس إن الرب إله السماء قد أعطاني جميع ممالك الأرض وهو قد أوصاني أن أبني له بيتا في أورشليم التي في يهوذا ، من منكم من جميع شععب الرب إلهه معه وليصعد ) . وبذلك تمت النبوءة ، نبوءة عودة اليهود الى فلسطين ، لكن الحركة الصهيونية عممت موضوع العودة الى فلسطين ليشمل كل الأزمان كي يكون لها مرتكزا للدعوة ال استعمار فلسطين . ففي كراسه المعروف " الدولة اليهودية " الذي عرض أمام المؤتمر الصهيوني الأول في بازل ذكر هيرتزل أثنا قراءة كلمة الافتتاح " الصهيونية هي العودة الى حظيرة اليهودية قبل أن تصبح الرجوع الى أرض فلسطين ) حيث يجيء التأكيد على موضوع الحظيرة اليهودية على أساس تجديد الإيمان بالاعتقادات اليهودية المبثوثة في أسفار التوراة والداعية لامتلاك فلسطين بكل الوسائل المتاحة .
اما المضمون الثاني المتمم لقضية العودة فهو التبشير بظهور المسيح بين اليهود في فلسطين كي يقيم العدل ويعلي من شأن بني اسرائيل مرة أخرى تحقيقا لوعد الرب الأول مع ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى .
ومما يتوجب الاشارة إليه ان هذه الفكرة - أي ظهور المسيح - في حقيقتها ممتناقضة تماما مع جوهر الديانة اليهودية الذي لا يذكر موضوع البعث والعالم الآخر مطلقا إنما ولدت في عصر الهزيمة والسبي وبعد زمن طويل على موت موسى بحسب التوراة نفسها ، فجاء في سفر ملاخي الإصحاح الرابع ( اذكروا شريعة موسى عبدي التي امرته في حوريب على كل اسرائيل الفرائض والاحكام ، ها انذا أرسسل إليكم إيليا النبي قبل مجيء الرب العظيم والمخوف فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على الآباء لئلا آتي وأضرب الأرض بلعن ) .
وقد استغلت الصهيونية هذه النبوءة وعدتها سببا جوهريا يدفع نحو استعمار فلسطين ، فما لم يعود اليهود الى فلسطين بانتظار المسيح فإن رب الجنود سوف يضرب الأرض بغضبه ، واتقاء ذلك لا بد من التوجه الى فلسطين ، بهذا المنطق شوهت الصهيونية نبوءة المسيح ووظفتها لخدمة اغراضها الاستعمارية ، لقد اسرف الفكر الصهيوني في تفسير أسفار التوراة طبقا لتوجهاته العنصرية وغدت المسالة اليهودية عنده هي طرد اهل فلسطين واحتلالها تحقيقا لوعد الله .. ذلك الوعد الغريب . ( يتبع )

عباس يونس العنزي
[email protected]



#عباس_يونس_العنزي (هاشتاغ)       عèçَ_حونَ_الْيïي_الْنٍي#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشة أولى لمنطلقات الفكر الصهيوني -2 -
- مناقشة اولى لمنطلقات الحركة الصهيونية
- غريزة البقاء والتوريث المعرفي
- مقدمة أولى في فلسفة أصول الإرادة
- الرمز الاسطوري عند حسب الشيخ جعفر
- الموت بين الحق والعقوبة
- الطوطمية - محاولة للفهم والتفسير
- قصة قصيرة بعنوان - عبود وكلبه المعجزة -
- مقدمة في صراع الحرية والوهم والموت


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عباس يونس العنزي - مناقشة أولى لمنطلقات الفكر الصهيوني -3-