أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط الاقتصادي في العراق















المزيد.....

اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط الاقتصادي في العراق


عبد الزهرة العيفاري

الحوار المتمدن-العدد: 3453 - 2011 / 8 / 11 - 23:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


• نطا لب الحكومة ان تضع خطة وزارية لعودة اصحاب الكفاءات ، شريطة ان تتخذ لذلك كافة المستلزمات الضرورية لـسكنهم وحياتهم ومستقبل اطفالهم ومكان عملهم .
• ان اولي الامر المعنيين بشـئون الدولة مشغولون اليوم ليس بتوزيع المهارات العلمية والعملية على الوزارات والدوائر ، بل ان الشغل الشاغل لهم هو تقسيم الكراسي بينهم ثم حجز مثلها لاتباعهم !!! .
• العراق بحاجة الى التحاق اصحاب الكفاءات من العراقيين بوطنهم للمساهمة في البناء ومكافحة الطائفية وايقاف السياسة الجارية لتـجـهيل المجتمع .
• ان مجيء اخوتنا وعلما ئنا الى الوطن واشتراكهم بالعمل من اجل اعادة صفاء واخاء شعبنا يعتبرقضية شرف بالنسبة للجميع .
يتكلم مـمـثـلو الحكومة العراقية الحا لية احياناً حول اصحاب الكفاءات العلمية من العراقيين الموجودين خارج البلاد . وليس نادرا يعترف هؤلاء الممثلون ان العراق بحاجة ماسة الى مساهمة تلك الكفاءات ( المعترف بها عا لميا ) في البناء والاعمار داخل العراق !!! . ثـم من الملاحظ ان اولئك المتكـلمين لم يبخلوا بالاطراء على تلك الكفاءات النادرة وهي تعيش وتعمل لخير البلدان الاجنبية !!! . ولكن من المؤسف ان الامر لم يتعد الكلام الفارغ والادعاء المكرور . وربما ان الحكومة تقوم بذلك فقط لكي تعطي انطباعا وكـأ نها حكومة شعبية خالصة وانها جادة في البناء بعد ما حدث من خراب . ومن الطبيعي انها تود ان لا يشك احد فيما تدعي !! . اما واقع الحال فا صحاب الاختصاص يدركون تمام الادراك ان الحكومة القائمة عاجزة عن تحقيق كثير من المها م ومن بينها مهمة استيعاب اصحاب الكفاءات وجعل الشخص المناسب في المكان الناسب في الهيكل الحكومي بهدف تحقيق التنمية والتطوير المنشود !!! . الا ان الـعـبـرة ليست بالـتـصـريحات والاطراء بين حين وآخر !! وليس بــإزجــاء الـمـواعــيــد المغرية بخصوص " النية " المعقودة لتسليم المراكز المفصلية للاقتصاد والادارة في الدولة بيد اصحاب المهارات من ابنائنا ( التكنوقراط !! ) ولا بالاعلان عن بناء المشاريع العملاقة !! . المشكلة في الحقيقة تتعلق بالامكانيات الواقعية القادرة على التنفيذ وليس البقاء على الكلمات البراقة !! . بدليل انه مر على التصريحات العريضة و" الـمـتـفا ئـلـة " شهور واعوام ولم نر شيئا ملموسا في واقع الامر عدا استمرار التخلف الاقتصادي و" ازدهار " الخرافات واستفحال الخطر السلفي القادم من الجار اللدود ــ حكومة العمائـم ! .
ولا " نـفضح " سـرا اذا ما اشرنا الى ( عـلة العلل ) التي تعيق مسيرة التنمية كما اصبح يدركها و يراها كل ذي عينين تبصران من مواطنينا وهي ( برأينا ) تكمن في التركيبة الحكومية المتناقضة . اضافة الى غياب الجانب المعرفي الدقيق لدى تلك التركيبة بالذات فيما يتعلق بعـلـوم الاقتصاد والادارة . اضافة الى وجود عناصر تعمل ليل نهار في سبيل اعاقة مسيرة بلادنا الى امام . سيما لدى الكثير من تلك العناصر مسؤوليات كانت قد عهدت اليهم ووظائف منحت لهم ببساطة بينما تلك الوظائف ذات مكانة مؤثرة في الدولة .
الا ان ا لوظا ئف الحساسة التي تــم اشـغـا لهـا فعلا لـم يكن ذلك على اساس المعرفة والمهنية والنزاهة . بل كانت حسب المحاصصة والانتماءات الحزبية (الدينية منها والعلمانية ) على حد سواء . علما ان التوظيف الحزبي الذي حصل عندنا كان بعيدا كل البعد عن متطلبات الحياة العملية والمدنية . والحصيلة النهائية نجــد ان رئاسة الحكومة ليست وحدها كانت تـلعب في هذا الميدان الضيق على مدى كل السنوات الـثـمان الاخيرة من تاريخ وطننا المعذب !! ، بل اخذنا نواجه معها عقبة كأداء منذ سقوط الدكتاتورية وهذه العقبة تتمثل بتجاذبات كافة الكيانات السياسية والحزبية من اجل حيازة المزيد من المغانم والمنافع الشخصية والجهوية . و لــذا نحسب ان مأساة بلادنا في ظل هذا الواقع المؤسف الذي نعيشه اليوم ترجع ( علاوة على ما تقدم ) الى ان جميع اولي الامر المعنيين بشـئون الدولة مشغولون ليس بتوزيع المهارات العلمية والعملية على الوزارات والدوائر او ان تجاذباتهم تنصب على كيفية اعادة الحياة الى الصناعة والزراعة وبناء مستقبل افضل . بل انهم مشغولون بتوزيع الكراسي الرسمية الوثيرة بينهم ثم حجز بعضها لاتباعهم !!! . ثم نلاحظ ان الكيانات السياسية العراقية تتشاجر وتتصارع فيما بينها لحيازة المغانم الرخيصة ولم تستفــد من الوقت الثمين للبناء والتوحد عندما تجري الان في دول مجاورة ثورات شعبية يرافقها تقتيل في صفوف شعوب عربية مقدامــة وتهديم لمدنها ومؤسساتها على ايدي حكامها الدكتاتوريين . وهي الدول " الشقيقة " التي كانت تتفرج علينا يالامس ونحن ندفن ( بايدينا ) قتلانا يوميا . والغريب في الامر ان كافة ممثلي تلك الكيانات يسعون بدون انقطاع الى تدويخ الناس بالعبارات الطنانة حول " مصلحة الشعب " و" التنمية " ومكافحة الفساد ..... الخ من السلسلة الكلامية المعروفة في قاموس السياسة الجديدة . ولهذا السبب بالذات لم يجدوا وقتا ولارغبة ايضا ليقدموا ولو لمرة واحدة ( في حياتهم البرلمانية او الوزارية او غيرها ) برنامجا او مجرد اراء برنامجية لخدمة التنمية الاقتصادية اولانـقـاذ المشاريع الصناعية والخدمية الكبرى التي اتلفت او هي الان معرضة للاندثار والتلف في اغلب المحافظات !!! . وحتى لم يطالبوا الحكومة ( على الاقل ) بوضع خطة اقتصادية وتعليمية وصحية و... غـيـرها للعمل بموجبها وترك ( خبط عشواء ) جانبا !! . هذا وان الحكومة نفسها لم تكترث من جانبها ايضا ً بهذا الامر المهم . في حين عدم وجود برنامج وتخطيط للعمليات الاقتصادية لدى الدولة يجعـلها تصطدم دائما ً بمشكلة عدم ضبطها للتصرف بالموارد المالية الداخلة في الخزينة سنويا ً . مع ان ذلــك بحد ذاته ( وللاسف ) اصبح وسيلة من الوســا ئل التي تسمح باستخدام طريقة التعـاقــد مــع " شركات " وهمية وانها قناة من قنوات استشراء الفساد المالي في البلاد . وبهذه المناسبة نحن نميل الى الاعتقاد بان هذا الامر يفسر لنا اسباب التجاهل ( او المقاومة ) التي يبديها " خبراء السرقة " وهم من كبار موظفي الدولة لأي اجراء له علاقة باستيعاب الكفاءات واشراكهم بالتخطيط الاقتصادي في البلاد . ذلك لان عملية تخطيط المشاريع لابد ان توثق رسمبا في دوائر الدولة المسؤولة ثم يتم رصد الاموال اللازمة حسب المشاريع المقررة من خلال القنوات الرسمية . ومن حسنات التخطيط ايضا انه يتطلب بالضرورة عملية اخرى وهي مراقبة التنفيذ للتأكد من تحـقـيق الخطة الموثقة لدى وزارة التخطيط و مجلس الوزراء . وبالنتيجة ينتفي الفساد المالي ، وان حصل فسوف ينكشف تحت ضوء التخطيط . وربـمـا لـهـذا الـسبـب لــم ترغب المافـيات " الرسمية " الدخول بنظام التخطيط خاصة اذا ما ارتبط باصحاب الكفاءات العلمية .
اذن ... هل عدم الحماس لاستقبال الكفاءات العلمية العراقية العاملة في الخارج له علاقة بابعاد شبح التخطيط الاقتصادي عن اجواء البلاد ؟ وبعبارةاخرى هل كل ذلك التجاهل للعلماء له علاقة بفسح المجال للفساد المالي لصالح ملوك الاحزاب واتباعهم ؟ كم هي المليارات التي سرقها (اصحاب السيادة ) اتباع الاحزاب منذ السقوط الى يومنا هذا ؟؟ !! . اين يعمل اولئك السادة المتهمون بالسرقات في الوقت الحاضر ؟ هل هم كما يقال ،( او بعضهم ) ، لا يزالون يجلسون اليوم في دوائرهم الرسمية وحتى في مجلس النواب ؟!!! هل هذا صحيح ؟ ؟ والى متى ؟؟ نعم ... متى يتحرر الوطن من هذا الاضطهاد الداخلي يا اولياء الامر ؟ .
ويقودنا التحليل الميداني للسياسات وكياناتها ان هناك امرا ً غـاية في الاهمية . مضمونه ان عودة الكفاءات سيكون ذا نتائج ايجابية سـوف تظهر مباشرة منذ حلول اصحابها على ارض الوطن . حيث انهم سيصبحون قوة شعبية رصينة تقاوم الطائفية البغيضة وسيتصرفون كما تملي عليهم ثقافتهم التي اقتنوها تحت تأثير انجازاتهم العلمية في مختلف جامعات العالم المتمدن . ويبقى لدينا هنا سؤال وجواب : هل من المعقول ان سيرحب بهم الطائفيون وناشروا الخرافات عندنا اذن ؟ خاصة وان رواد الطائقية و( جهلاءهم )قد ملأوا اجواءنا بالتفاهات التي رماها علينا بواسطتهم ( في فترة من الزمن اللئـيـم ) دراويش و( روزه خونية ) اجانب . وبالذات نقصد بهم النفايات الصفوية ــ الايرانية ،وذلك وراء تسميات " دينية " لم ينزل بـهـا كـتـاب ولا تــقــرهــا شريعة . انها ( خزعبلات ) مفضوحة اكدتها عـمـا ئـم تمتهن نشر الجهل والاساطير اينما تكون لكي تعيش على الارتزاق والسحت الحرام . انها كانت ولا تزال كذلك !! . انها افسدت علينا التآلف الاخوي ، والحنان العراقي الاصيل الذي ربط السني والشيعي في قلب عراقي واحد منذ ان دبت ارجلنا على ارضنا . و هكــذا نتأمل من عودة اصحاب الكفاءات الى اهلهم في ربوع الوطن الغا لي لكي يساهموا في اعادة الصفاء العراقي لننعم به جميعنا !! . فليس هناك سعادة اكثر من عناق الرمادي والنجف ، البصرة والموصل ، السليمانية والديوانية... ... ثم لا يوجد في الدنيا اكثر سعادة للـعـراقيين اذا ما تجولوا في شارع يحمل إ سم الصحابي العظيم الخليفة عمر بن الخطاب ( رض) وفي شارع مجاورله باسم الخليفة علي بن ابي طالب (ع) . اواذا اجتمع الناس في مكتبة الامام ابي حنيفة النعمان ليسمعوا محاضرة عن الامام جعفر الصادق اوعن الامام احـمــد بن حنبل ....
وفي هذا السياق ، نحن بحاجة الى التحاق العراقيين بوطنهم قريبا ، حيث خرجنا توا من حرب شنها علينا الارهاب العالمي باشتراك اجانب مرتزقة كانوا بدون عناوين لأنهم من نكرات المجتمعات في بعض دول الجـوار تسـربوا الينا عبر حدود دولة حكومتها متمرسة بالاجرام منذ القديم وحتى اليوم . اذ هي نفسها تقوم اليوم بتقتيل شعبها البطل وتغرق ثورته بالدماء . ومما يجعلنا نشعر بالحاجة الى التحاق عـلـمـا ئنا بالوطن هو لغرض اشراكهم الفعلي ( وعن طريق البناء والاعمار بالذات ) في دحـر القوى الحاقدة وهي تسخر ابواقها وصحافتها الصفراء لشتى الدعايات والتحليلات المغرضة ضـد العراق . ان تلك القوى السوداء لا تزال تكذب على الملأ وكأن حربا طائفية تجري بين السنة والشيعة وبأن البلاد تحترق !!! . ومــا يحز في القلب ان مثقفين عرب ( تقدميين ) وغيرهم يكررون هذه الاكاذيب الرخيصة بدون تمحيص . المهم ان شعبنا هو انبل مما يصفون . وان مجيء اخوتنا وعلمائنا الى الوطن واشتراكهم بالعمل من اجل صفاء ونقاء واخاء وطننا وشعبنا يعتبرقضية شرف بالنسبة للجميع .
وهكذا ... ان عودة الكفاءات سيرافقها خير عميم . ولذا نحن نكرر هنا الطلب من الحكومة ان تضع خطة وزارية متفا ئلة لعودة اصحاب الكفاءات شريطة ان تتخذ لذلك كافة المستلزمات الضرورية لـسكنهم وحياتهم ومستقبل اطفالهم ومكان عملهم مع التجهيزات العلمية الضرورية لعملهم المبدع .... . ان الحكومة ورئيسها المالكي سيحرزون العرفان والتقدير من بلاد نا وشعبنا ان هم نفذوا هذا الامل الرائع . الذي هو دعوة الكفاءات بالعودة الى وطنها .



#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هديتهم للشعب السوري في رمضان الرصاص والدم فقط !
- جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!
- هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني ...
- الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى القسم الثا ...
- عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى
- بحث سياسي في موضوع - وكلاء التأثير - والطابور الخامس في البل ...
- حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس
- في بلداننا توجد صورتان للموت
- ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح ...
- وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
- - بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
- لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
- الى اين يجب ان يسير النظام في العراق ؟ /
- الاصلاحات في العراق سوف تتحقق خلال 100يوما ً ! هل هذامعقول؟؟
- متى سيتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟ 4
- تجربة العراق في مكافحة الارهاب ومأساة ليبيا
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين القسم الاخير
- القسم الثاني متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟
- متى يتحرر العراق من سطوة الرجعيين ؟


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الزهرة العيفاري - اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط الاقتصادي في العراق