أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمجد ياسين - جاسم المطير: اكتب وفق هوى الحرية ففيها فقط أتوسم الموهبة والقدرة على التعبير















المزيد.....

جاسم المطير: اكتب وفق هوى الحرية ففيها فقط أتوسم الموهبة والقدرة على التعبير


أمجد ياسين

الحوار المتمدن-العدد: 3452 - 2011 / 8 / 10 - 17:31
المحور: مقابلات و حوارات
    


جوهر اهتمامه السياسية وان غلفها حيناً بالقصة والرواية وحيناً آخر بالمسامير، سبعيني غزير النتاج،بدأ رحلته السياسية والادبية مبكرا،لاكه فاه الدكتاتورية في العراق لكنه عجز عن ابتلاعه، فقرر الخروج باكبر الخسائر سالما من العراق.لم ينكفئ ككثيرين وجدوا في صحراء اوربا الخضراء لذة الهدوء والاستراحة ،بل استمر في دق مساميره في طواحين الفساد التي بنت نفسها من خشب الدكتاتور السابق.له اسلوب خاص في كتابة مساميره التي تمزج السياسة والنكته ،الواقعية والفنتازيا،ادواتها فضاء مفتوح تلوح دلالته في مخيله الكاتب. في مجمل عمله الذي تنوع بين السياسة والادب يشكل التراث الشعبي رافداً مهماً لاعماله ، والحكاية، أسلوباً ادبياً في عرض نتاجه المتنوع ، فخماسية الظلام اقرب الى الحكاية منها الى القصة القصيرة.بعض النقاد اعتبر رسائل حب خليجية عمل فني متميز تفرد به المطير،حتى كتبه الاقتصادية والسياسية وخصوصا كتابه عن غزو الكويت" الكارثة" تجد النفس القصصي يطغى على كثير من صفحاته.
س: أنت تكتب في السياسة والأدب فأين تجد نفسك : سياسيا أم أديباً ..؟
دائما أجد نفسي في المكان الصحيح والضروري. حين يجد أي كاتب حر أن حنجرة الحرية منحورة وحين يجد الديمقراطية جثة هامدة على ورق مشوه فأن أول ما يفعله هو النهوض بقلمه كاتبا غير ملتفت للخلف لا يتهيب من ياقة (الأدب) ولا من ياقة (السياسة ) عليه أن يمارس الكتابة بكل ما هو مألوف للقارئ وأن يختار وسيلة إبداعية مناسبة، أدبية أو سياسية، شرط أن لا يكون إبداعه متكلفا ولا مرتبكا ولا مفككا .
هكذا أجد نفسي متأملا أمام كل قضية أو موضوع أريد كتابته. لا يعيقني الجنس الإبداعي المطلوب اختياره ـ خاصة وأنا كاتب يومي كما تعرف ـ طالما الموضوع يلازم ذهني سواء كان متعلقا بجريمة دكتاتور عربي أو بحفل موسيقي في هولندا أو عن معاناة فلاحين في الجبايش. سرعان ما التقط الوسيلة المناسبة، قصة أو خاطرة أو مقالة ، أتابعها بالمفردة الصحيحة مثلما يتابع الفنان التشكيلي رسم لوحاته بألوان متعددة وبفرشاة مناسبة لكن موضوعه يظل مركزا.
لكي لا أتعذب في اختيار ما هو جميل ومناسب عليّ الاستدلال من الذراع الجريح المطروح أمامي في المجتمع: هل أساهم بعرضه سياسياً ..؟ اكتب في السياسة. وحين ارغب بعرضه أدبياً فلا أتردد في مناقشة جنس ما اكتب قبل الكتابة، بل يروح قلمي حراً متكفلا بإدانة ظاهرة ما أو معالجتها إبداعياً لكن بنظرة لا تخلو من علاقة مع السياسة أيضاً. أقول لك باختصار أنني احذر ، دائما ، أن لا أكون ضحية أمام (هوى) اللعبة السياسية أو اللعبة الأدبية لكنني اكتب وفق هوى الحرية ففيها فقط أتوسم الموهبة والقدرة على التعبير. من هنا فأن جميع قرائي يجدون (مقالتي السياسية) تنطوي على (شرارة أدبية) ويجدون (مقالتي الأدبية) متوهجة بـ(رنين سياسي). كل قصصي القصيرة لها جوهر سياسي.. كل روايتي بلا استثناء موجهة ضد الشرطي السياسي.. كل شيء اكتبه مأخوذ من عالم خارجي أو داخلي مؤثران في المجتمع غير المنفصل عن النوع الإبداعي. المهم عندي والأول في كتابتي هو تحريك (الساكن) كي يسمو الموقف الإنساني في ما أنتجه أعلى فأعلى لأساهم بومضة مناسبة مع كل ومضات المبدعين العراقيين الآخرين المندمجين في عراقنا الحالي لتمجيد الحرية.
س : والمسامير التي اشتهرتَ بكتابتها ، ما صنفها، ما جنسها كيف بدأت بها ومتى تنتهي خدماتها..؟
بدأتُ بكتابة المسامير منذ عام 1973 لكن رغم حدتها فأنها تختفي تارة وتظهر رأسها مكسورا تارة أخرى، وربما كانت ترتبط عند طاولة شاي صغيرة يجلس حولها بضعة أصدقاء الثقة، حتى غدت بعد أربعين عاما بشكلها الأحب إلى نفسي على صفحات الانترنت وفي (بعض ) الصحافة الورقية ( جريدة الأهالي البغدادية). إنها وسيلتي في الحذاقة الساخرة لممارسة نوع من (أدب الهجاء السياسي) المنطلق في مضمار الكفاح ضد كل خطأ أو خطيئة سياسية وضد كل مخطئ من القادة السياسيين. أدب (المسامير) الذي أمارسه يخلع رعايته حتى عن أصدقائي إذا ما ارتكبوا خطأ سياسيا مؤذيا. لا يعترض طريق (المسامير) في النقد والهجاء وجود استثنائي. كل خطأ أراه أجد المسامير تدق نفسها على رتبته إنْ كان المخطئ (ملازماً) في الدولة أو (جنرالاً)، صديقا أم عدواً، لأن حركة التقدم الاجتماعي والسياسي تتوقف بالأخطاء الفردية مثلما تتوقف بالأخطاء الجماعية، إنْ ظلت ممدوحة أو مقبولة من الحكام والطغاة والبغاة. أدب الهجاء نوع من النقد الحاد.. أدب الهجاء في مساميري هو نوع من مزاج كاريكاتيري بلمسة خاطفة ودقة ملاحظة توقد الذهن بوجه موقف بوليسي ينغمس فيه رجل السياسة.
في الهجاء الذي أمارسه سياسيا أو أدبيا ، توجد بعض اللمحات الجاحظية الكوميدية ، ليست مفرطة، لكنها صريحة ومباشرة، تقدم للقارئ صورا إيضاحية عن مشاهد ومواقف سياسية ، غبية أو جاهلة، يقوم بها بعض رجال الدولة والحكومة والبرلمان ، وبعض رجال الأعمال من الطبقات الثرية ومن المراتب الاستغلالية العليا ، متضمنة أخطاء فادحة بحق الناس ومصالح الفقراء ، ومفارقات سياسية وتاريخية متضمنة أخطاء فادحة بحق الوطن. كلها أخطاء لا تتعدى الكوميديا السياسية مما يحتم على قلمي هجوها وإدانتها بالكوميديا الأدبية.
س:يحرص الكاتب على تسليط الضوء على ثيمة ما او حدث او ظاهرة محاولاً سبر اغوارها ليضعها امام القارئ بلا رتوش،ماذا تعالج في رواياتك وقصصك ..؟
الفكرة الزاعمة أن الرواية أداة للمعالجة ليست تحديدا مطواعا، ليست صوابا بالمعنى الكامل. ليس الكاتب الروائي (معالجاً)، لكنه يحاول المساهمة في الوصول إلى كبد القضية الإنسانية – الاجتماعية بأساليب روائية أو قصصية يتناولها في إبداعه ليكون عنصرا من عناصر الرؤية السليمة عند القارئ. الكاتب مثل القارئ ، كلاهما يبحثان، معاً، عن نور ليتجاوزا ، معاً، الظلمة الضارة السائدة في المجتمع. الفرق الوحيد بينهما أن الأول أي الكاتب يواصل عناء الجلوس في مكتبه، يواصل الانكباب على منضدته ليقدم إبداعه المساعد في زيادة اقتدار القارئ على صقل موهبته في بضع ساعات أو بضعة أيام، ليجعله في نهاية عناء قراءة آخر صفحة تند عنه آهة إعجاب عن ما قرأ وموافقة منه عما كتب الكاتب. بعض الأحيان نجد غضبا في عيني القارئ حين يشعر انه أضاع وقته بالقراءة عندما يضجره مضمون القصة أو الرواية . هدف الكتابة ليس (المعالجة) بل التحريض الجماعي على المعالجة. ففي عصرنا الراهن غدت المعالجة أمراً جماعياً، أمراً يغرق في روح وقلوب الناس، خاصة الكادحين منهم ، إذ لا تزدهر عناصر معالجة القضايا الإنسانية والشعبية إلا بعمل جماعي ماهر متجدد، كل يوم، لتحقيق التغيير في رؤية وطاقات وعادات الناس وتصورهم عن مستقبل أفضل كما شاهدنا، أخيراً، في شوارع تونس ومصر وكما نشاهده الآن في اليمن وليبيا وسوريا. الرواية أو القصة أو أي عمل إبداعي آخر ليس سوى محاولة إطلاق شرارة كاتب أو فنان كي يقشع بها غشاوة ما من عيون القراء عبر توهج أساليب التحريض والتشويق لأساليب نضالية وتنويرية قد ينجح كاتب ما في فن الرواية والقصة أو قد يخفق غيره. أول شيء يجب أن يكتشفه الكاتب الروائي في نفسه هو موهبته الحقيقية، مداها وحدودها، وأن يكون قادراً على تجديدها باستمرار وتنوع. يجب أن لا يتوقف عند حدود مخيلة معينة، ويجب أن لا يهتز بمرحلة من الفشل والصعاب أو النقد. يجب أن لا يغيب عن ذهنه العذاب الرهيب الذي يصيب أو يحدق بالنفس الإنسانية كي يواصل جهاده بموهبته ، سواء كانت قوية أو ضعيفة، من اجل أن يخلق اللهفة الكبيرة عند قرائه كي يسهموا مع الآخرين ، من غير قرائه، في عملية التغيير العقلي والاجتماعي. تلك هي مهمة الكاتب الروائي، تعلمتها من كبار الروائيين العالميين والتزمت بها حتى صارت شيئا مألوفا في ثقافتي.
س: الثقافة مفهوم عام يستوعب عموم التجارب الفنية العالمية ما تأثير هذه الفنون على تجربتك القصصية والروائية والسياسية.. ؟
في البداية أقول أن أي مثقف بالعالم كله لا تأتيه الثقافة من المدرسة والجامعة فقط ، لا تأتيه إلا حين يغرق جبينه بعرق غزير من خلال استيعاب ما يقرأه وما يتفاعل به ومعه خلال قراءاته في التجارب الثقافية العالمية المتنوعة. ربما يغرق ولا يتوصل إلى كبد موضوع ما يبحث عنه.. ربما يكون في غاية الانشراح حين يشعر بتواضع انه استوعب تجارب ثقافية عالمية أوصلت نيكولاي غوغول وطه حسين ونجيب محفوظ ودستويفسكي وجان جاك روسو وغائب طعمة فرمان وغيرهم إلى الغوص في التفاصيل الدقيقة، بلمعان فائق وتعبير قدير، في رسم الشخصية الإنسانية وسماتها العامة عبر لمسات ثقافية عميقة المعنى والجذور عبروا عنها في نماذج كتاباتهم مؤثرين شكلا ومضمونا على كتاب عصرهم والعصور اللاحقة.
حين رفعت عيني القارئة منذ أيام فتوتي الأولى وضعتها داخل كل التجارب الروائية، العراقية والعربية والعالمية . تابعت كل بلية في العراق والعالم وتابعت عواطف الكتاب والروائيين حولها فأطلقت لنفسي حرية استيعاب نبل الكتاب الروائيين وسجاياهم فاستحوذت على نفسي وعلى قلمي ، شئت أم أبيت، بهيام أو من دون هيام ، تجارب كثيرة جاءتني من (الآخر) الذي ابتسمتُ لكتاباته أو مزحتُ معها فصارت لي عنصرا من عناصر المهارة المؤثرة على كتاباتي لكنني ما ركبت مركبا عابرا ، ولم تصلب قلمي تجربة متصلبة ، ولم يغضبني فشل ما، بل صرت احرص كل الحرص على رعاية تجارب (الآخر) في التأثير على تجاربي التي حرصت على إبقائها متميزة ببصري وروحي كما أردت لرواياتي وقصصي أن يكون هندامها خاصاً، متميزاً ولائقاً.
تجربتي الروائية والقصصية ظلت من فعلي ومن أنفاسي، ساطعة بحروفي، التي أظن ، أنها كالطفل الرضيع ما زالت، حتى الآن، بحاجة إلى حليب التجارب المليونية (الأخرى) من القصص والروايات من كل دولة ومن كل شعب صاغها الموهوبون من كتّـابهم.
س: اليومي والمألوف من قصص الحياة وجدت طريقها إلى قصصك (خماسية الظلام) و(رسائل حب خليجية) فإلى أي حد تسهم الحقيقة في صياغة أو أغناء تجربة فنية ما واعني القصة نفسها..؟
أحاول في أعمالي الروائية أن أرفرف بأعلام بيضاء فيها سطوع تاريخي، من التاريخ البعيد أو القريب وفي ضوءٍ شمسي ٍ يكشف الظلام الغارق فيه تاريخ وطننا. قلمي يغذ خطاه ، إراديا أحيانا و لا إراديا ، أحياناً أخرى، في اليومي والمألوف من قصص الحياة السياسية.. التفت إليها بدقة كما التفت إلى حسناء أو شقراء لمعرفة تفاصيل كل كائن فاتن من الوقائع الروائية كأنني أجد نفسي مختفيا في مكان مجهول أتابع رمادية القصص وضبابها، إليك بعض الشواهد :
(1) في رواية (رسائل حب خليجية) أحداث ووقائع من التاريخ البعيد ، من القرن التاسع عشر، حيث انتشرت الفكرة الاستعمارية السوداء في منطقة تعتبر من أغنى مناطق العالم ، منطقة الخليج العربي – الفارسي ، حيث الصراع البريطاني – الفرنسي – الروسي – الأمريكي لاحتلالها والسيطرة على ثرواتها. أحداث الرواية من ذلك الزمان لكن قارئ هذا الزمان يراها في أيامه الحالية ليست غريبة عليه، بل هي واقعة على رصيف قريب منه.
(2) في روايتي ( عاشقان من بلاد الرافدين) تجدني احتسي الشاي خلالها في مقاهي البصرة وبغداد وطهران وعبادان ودمشق وحيفا لمتابعة أحداثها البادئة بـ(فرهود البصرة) للتعرف على حياة يهود عراقيين 1941 – 1950 كما أتابع النتائج البائسة، العديمة الإحساس والإحسان، لواقعة الفرهود التي تصاحبت مع قيام المستعمرين الانكليز والأمريكان باضطهاد الشعب العراقي والسيطرة على ثرواته وحبس حرياته.
(3) في (خماسية الظلام ) تجد خمسة منصات قصصية (في خمسة كتب) داخل أحداث فيها الكثير من الخسة السوداء الظالمة، التي كان فارسها دكتاتور طلع على الشعب بظلمه المبتذل على شعبه وأهله وحزبه وجيشه خلال فترة 1968 – 2003 فكانت فترة تنقص حكومتها وقيادة دولتها عواطف قلبية وإنسانية عرفت نفسها على الناس بتلطيخ ارض البلاد بأصباغ القتل والإعدام والإرهاب والتمويت بالسلاح الكيماوي وبضحايا الحروب الخارجية أيضا.
(4) في روايتي الأخيرة التي هي تحت الطبع الآن بعنوان (شظايا في عيون بغداد) تظل نافذتها مفتوحة على تاريخ رمادي كدر مرّ على بغداد خلال 2003 – 2005 تكشف عن شرارات الصراعات الطائفية وحروبها حيث اشتعلت في أجواء ملتهبة بأيادي مخلوقات مجهولة الهوية والأهداف لا ترمق الناس بغير نظرة القتل والإرهاب والغدر والاختطاف واغتصاب النساء.
تلك هي بعض ذاكرة النوافذ التاريخية في أعمالي، الروائية والقصصية. جميعها ترثي الجرائم السياسية والاحتلال وتعذيب الإنسان العراقي، ومن ثم تعزيز الأيمان بقدرته على تحقيق الحياة المستقيمة في المستقبل المؤدي إلى الحق والحرية والعدل والرفاهة.
س: تقول في كلامك أن هذا (بعض) إنتاجك فماذا غيره ..؟
امتزجت خطاي بالكثير من الأحداث العراقية الأخرى التي كان طفحها صارما وباغيا على الوجه العراقي الجميل فما نكستُ بصري عن جريمة عام 1963 المنشورة في روايتي (مذكرات سجان) عام 1997 كما جلت بصري ملاحقا جريمة المقابر الجماعية التي تدور أحداث روايتي ( موتى بلا أكفان) في قاعها وسوف انشرها كاملة خلال الفترة القريبة القادمة بعد أن نشرت مختصرها على الانترنت عام 2001 . أنها نموذج روائي خاص يقوم على الفنتازيا الواقعية – الكاريكاتيرية ، ثم انطلق لأعمال أخرى جاهزة إنْ تحقق لي مزيد من الامتداد في عمري.



#أمجد_ياسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ ...
- بصرة شلتاغ
- منجزات الفشل
- إقليم البصرة وشيطان مفوضية الاحزاب الحاكمة
- نعل الديمقراطية المزيف


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أمجد ياسين - جاسم المطير: اكتب وفق هوى الحرية ففيها فقط أتوسم الموهبة والقدرة على التعبير