أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عمر دخان - و تريدون دولة أخرى؟















المزيد.....

و تريدون دولة أخرى؟


عمر دخان

الحوار المتمدن-العدد: 3448 - 2011 / 8 / 5 - 18:22
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


يكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن توجه السلطة الفلسطينية (ذات الرأسين) إلى الأمم المتحدة من أجل إعلان إنشاء "الدولة الفلسطينية" من جانب واحد، و هي خطوة تعلن أيضا عن تخلي الفلسطينيين عن خيار حل المشكلة إقليميا مع إسرائيل و الاستنجاد بالرأي العام الدولي الذي طالما شتمه الفلسطينيون و اتهموه بعدم الحياد و الإنحياز الأعمى للجانب الإسرائيلي. الملف الفلسطيني المقدم للأمم المتحدة لن يكون بالتأكيد سوى مجلدا مليئا بالمزيد من الهراء عن الحق التاريخي و المظالم و ما إلى ذلك من الأمور التي ليس لها أي ثقل أو وزن في عملية اتخاذ القرار الدولي الخالية من العواطف، و خاصه عندما يكون ملفك مليئا بتاريخ أسود مظلم ليس ضد إسرائيل فحسب، و إنما ضد العالم بأكمله، و خاصه أوربا التي استهدفها الفلسطينيون بسلسلة من العمليات الإرهابية في سبعينيات القرن الماضي، معتقدين أن تلك هي الطريقة المثلى للـ "التسويق" لـ "قضيتهم" و لفت انتباه العالم، و هو ما نجحوا في تحقيقه في الأخير، و لكن بشكل عكسي، فالعالم الذي التفت إليهم، التفت إليهم على أنهم إرهابيون قادرون على خطف طائرات المدنيين و التضحية بها في سبيل ما يعتقدون أنه صواب.

واحد و عشرون نموذجا فاشلا للدول العربية – مع استثناء طفيف للدول الخليجية على الرغم من أن نجاحها مستورد بأكمله و ليس إنجازا محليا – و نريد أن نضيف النموذج الثاني و العشرين؟ على أي أساس؟ الحق التاريخي؟ لا معنى للحق التاريخي في ميزان القوى العالمي، خاصه و عندما تكون الأضعف و الأفشل. الحق الإنساني؟ هناك الآلاف من الحلول البديلة لقيام الدولة الفلسطينية و التي تضمن الحق الإنساني للفلسطينيين دو الحاجه إلى قيام دولة لهم. إذا، ما هو أساس تلك الدعوى و إلى ماذا تستند؟ لمجرد أنك تعتقد أنك تملك الحق في تلك الأرض، لا يمكنك فرض رأيك على بقية العالم، خاصه و أنك كشعب أمضيت ستين عاما خارج تلك الأرض ولم تقدم شيئا للبشرية يعطيك رصيدا يسمح لك باستغلاله في الضغط على العالم للحصول على ما تريد، بل بالعكس، قدم الفلسطينيون نماذج سيئة للغاية، و خاصة العمليات الإرهابية اللامسؤولة في سبعينيات القرن الماضي و التي نجحت في قرن الفلسطينيين بالإرهاب الدولي إلى الأبد ربما، و لكم أن تشكروا المنظمات الإرهابية على هذا الإنجاز الرائع لتلميع صورتكم في العالم.

ما دفعني لكتابة هذا المقال لم يكن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي و الذي أعتقد أنني عبرت عن رأيي بخصوصه بشكل واضح من قبل، و لكنه كان مشاهدتي لمجموعة فيديوهات من سوريا و ما يجري فيها، و هي أحداث لازلت أقف منها موقف الحياد إلى الآن، على الرغم من إدراكي أن النظام السوري يستحيل أن يكون بالشكل الملائكي الذي يريد أتباعه أن يصوروه لنا على أنه كذلك، و هو ليس سوى نظاما ديكتاتوريا عربيا آخر لا يري في إراقة الدماء عيبا أو عائق. ما يهمني في تلك الأحداث هو اللعب من جديد على ورقة "القضية الفلسطينية" و التي يستغلها كل من أراد تمرير أفكاره و معتقداته، بل و التغطية على جرائم له و تبريرها بأنه حام لتلك القضية و التي يتم فرض مساندتها على الآخرين، فإما أن تساندها دون نقاش و إما أنت "عميل" و "مجرم" و "زنديق" و ما إلى ذلك من الصفات الدنيئة التي يجيدون إطلاقها على الآخرين، على الرغم من أن التاريخ أثبت لنا أن معظم مساندي تلك "القضية" ماضيهم أسود و ليسوا سوى مجرمين لا يتورعون عن قتل و ترهيب كل من خالفهم أو حتى وقف موقف الحياد منهم، فأنت إما أن تكون معهم أو ضدهم.

أنا أقف موقف الحياد من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بأكمله، و مع ذلك تصلني بذاءاتهم و التي تدل على نفسيات مريضه ضعيفة ليس لها القدرة سوى على التهجم على من تستطيع أنها تقدر عليه، بينما هم أضعف من أن يؤذوا ذبابه، و معظم ضحاياهم هم غالبا المدنيون الأبرياء، و ذلك لأنهم أجبن من مواجهة الجيوش المدربه، لأهم يدركون أن جيوش الدول المتقدمه ليس ميليشيات من المرتزقه التي لا تجيد سوى سحل الناس في الشوارع و إطلاق الرصاص في الهواء. و قد يناقشني البعض هنا بأن الجانب الإسرائيلي يقوم بنفس الشيء، و لكن تلك المناقشة باطلة من أساسها لأنه :

أولا : الجانب الإسرائيلي و إن أصاب مدنيين فهو ينكر ذلك و يستنكره و يحاول التملص منه، محاولا دائما تبريره و تعليله بالدفاع عن النفس، و هو أمر يعززه الجانب الفلسطيني بإطلاق الصواريخ البدائية التي تشبه أعواد الثقاب في مفعولها، و الذي ترد عليه إسرائيل، كأي دولة أخرى تتعرض لهجوم مهما كان صغيرا، بنفس الأسلوب العسكري و لكن بكامل قوتها العسكريه، فهي لهذا بالذات بنت جيشا و جهزته. بينما إن أصابت المنظمات الفلسطينية المدنيين الإسرائيليين بقصد أو بدون قصد، نجد بيانات و تصريحات تحمل لغة تقطر بالحقد و التشفي، لغة تتحدث عن إبادة اليهود بأجمعهم، بل و تجد الفرحة في أعين الفلسطينيين و العرب و كأن قتالهم ليس من أجل قضيه نبيله يجب أن يتحرى فيها الإنسان أهدافه و لكنه قتال من أجل القتل و التدمير و إزهاق الأرواح، فالمقاتل من أجل القضية لا يستهدف المدنيين و لا يتشفى في موتهم إطلاقا، و هو ما يثبت من جديد أننا أمام نفسيات مريضه قامت بتقديس قضيه معينه من بين آلاف القضايا الإنسانيه التي قد تكون أكثر سوءا و أكثر وضوحا، لتجعلها محور أمة بأكملها و ذلك إشباعا لرغبات دموية و ماديه ليس لمنظمات بعينها فحسب، و إنما لشعوب بأكملها، و مادام بيننا من يؤمن أنه يجب أن نقتل " الكفار" جميعا و أن ذلك هو الغرض من وجودنا على هذه الأرض، فلن يمكن لعربي واحد أن يثبت أنه على حق أو أنه يستحق شيئا.

ثانيا : ستون عاما، نجحت فيها إسرائيل في أن تبني دولة مدنيه متحضرة، دولة تميزت في البحث العلمي و الصناعات المختلفة، على الرغم من أنها من صغرى الدول إقليميا، و تقع في قلب منطقه كل دولها من دول العالم الثالث، ودول عرف عنها التخلف و الفقر و الفساد. رد العرب الجاهز دائما على هذه الحقائق هو تشغيل الإسطوانه المشروخه ذاتها و التي تتحدث عن تسبب الولايات المتحده و إسرائيل في تخلف العرب!. الفرص التي منحت للعرب لأن يكون متطورين و يقدموا شيئا مفيدا للإنسانية لا تعد و لا تحصى، و لكنهم رفضوها بكامل إختيارهم و اختاروا الطريق الأسهل، النوم في العسل و من ثم لوم الآخرين على التخلف و البؤس الذي يعيشونه، هم الذين شاهدوا أمام أعينهم إسرائيل و هي تولد من لا شيء لتصبح دولة قوية من دول العالم الأول، بينما العرب مشغولون بفتاوى الطهارة و نواقضها و الشعوذة و الجن و ما إلى ذلك من الخرافات، و بدل أن يطور العرب بلدانهم أو يحاولوا على الأقل، و بدل أن يطور الفلسطينيون الدول العربية التي حلوا عليها ضيوفا و مواطنين جدد، اختاروا اللهو و المرح و إضاعة الأوقات، و تعزيز الجهل و التخلف و محاربة أي روح للتطور و التحسن، و من ثم يأتون بعد ستين عاما من النوم ليطالبوا بأرض هربوا منها بمحض إرادتهم معتقدين أن الجيوش العربية آتيه لتحريرها و من ثم يعودون إليها – مثال رائع للوطنية!- و عندما فشلت تلك الجيوش، تفرقوا في الأرض مقدمين لا شيء سوى نشر الأخلاق السيئة و الفساد في المجتمعات التي حلوا بها، و يريدون الآن بكل صفاقه استعادة بناها الإسرائيليون على مدار ستين عاما و جعلوها في مصاف الدول المتقدمة، يريدون أخذها و تحويلها إلى غزه التي يسحل فيها الفلسطينيون فلسطينيا آخر لمجرد أنه من الحزب المعارض، و يضرب بالأحذية و يطعن في صدره تحت إشراف الشرطة "الحمسيه" التي سلمته للمتظاهرين و أشرفت على عملية قتله الهمجية، رجل ينازع الموت و هم يضربونه بالأحذية على رأسه و يسبونه. لا يهمني هنا ما فعل أو كم قتل منهم أو حقيقه كونه مذنبا حقا من عدمه، بل يهمني أنه ليس هكذا يطبق القانون في أي دولة مهما بلغ تخلفها و إنحطاطها، و مهما بلغت وحشيه شعبها، و لكن أي قانون مع شبة دولة تقوم على قتل المعارضين لحكمها "الإسلامي الراشد" على حد زعمهم و التمثيل بجثثهم و تكفير كل من وقف ضدها؟.

ثالثا: هناك العديد من الفلسطينيين الذين يعارضون قيام الدولة الفلسطينية من أساسها، و الكثير منهم يعيش داخل إسرائيل، و يتابع بشكل جيد كيف يعيش الفلسطينيون على الجانب الآخر و الذي تسيطر عليه المنظمات الإرهابية و تعيث فيه فسادا، و يقارن بين ما هو قائم و بين ما يمكن أن يكون إن قامت الدولة الفلسطينية و أصبح هو من مواطنيها، و لذلك تجدهم يرفضون قيام الدولة الفلسطينية جملة و تفصيلا لأنه يدرك أنها لن تكون سوى دولة دكتاتورية عربيه أخرى، و من المستحيل تخيل سيناريو آخر لأنه لا توجد دولة عربية واحده خرقت العادة و قدمت نموذجا للدولة المدنية الحقيقية،و لا واحده!، ودولة فلسطينية تحكمها حماس أو فتح لن تكون سوى أسوأ من بقية الدول العربية الأخرى بناءا على المعطيات الحالية التي يقدمها كل من الحزبين في شبه الأرض التي يحكمها.

هناك نقاط أخرى أتفادى سردها إختصارا للمقال، و لكن الأسباب السابقة يجب أن تكون كافيه و مقنعه لكل من فكر بعقله لا بعواطفه، و هي تبرز بوضوح أن لعب دور الضحية لن يفيدك إذا لم تكن ضحية ذات ماض مشرق و قدمت و تقدم للبشرية الكثير، سوآءا على شكل اختراعات أو إنجازات و في نطاق سلمي طبعا، أما أن تكون ضحيه تقهقه لمقتل المدنيين على الجانب الآخر لمجرد أنك أضعف من أن تستهدف العسكريين، و ضحية يداها مليئة بدماء أطفال تم قتلهم لمجرد أن والده كان مستوطنا و سكن على أرضك وفقا لإعتقادك، فهو أمر يجعل منك ضحيه مزيفه و يجعل زيفك ظاهرا حتى للعميان . و مع عدم إمتلاكك لأي وسائل إعلاميه ناجحه و قويه، تلجأ للمتفجرات و الإرهاب و الدموية، و ذلك لأن معظم وسائلك الإعلاميه مشغوله بكيفية صناعة "المعمول" و كيفية رقص "الدبكه" والمحادثه (الشات)على الشريط السفلي الذي أصبح يمر تحت كل شاشة عربيه و غير ذلك من مقومات "الحضاره العربيه الحديثه".

نواصل في السير في طريق كله خطأ كعادتنا، معتقدين أنه الصواب، بل و قاتلين لكل من قال خلاف ذلك، و فارضين على كل عربي أن يؤمن بتلك القضية التي أصبحت ورقة لعب في يد كل من أراد أن يحقق لنفسه الشهرة، فتستعملها إيران و حليفتها حماس، و يستعملها حزب الله و تستعملها القاعدة و يستعملها الفلسطينيون لإستنزاف خيرات الشعوب الي حلوا ضيوفا عليها، أي أنها ورقة لعب رسم عليها ملاك الموت، و يلعب بها الإرهابيون و الإنتهازيون في كافة أنحاء العالم، و الذين التقت مصالحهم في قضية بررت لهم حبهم للدم و القتل، تحت غطاء الشرعية و المقاومة، مُسَانَدِينَ بشعوب عاطفية تسيرها قلوبها لا عقولها، شعوب تعيش حياة فارغه من أي إنجازات أو عطاءات، فنجدها تبحث عن أي قضيه تملأ بها وقت فراغها و تجعلها تشعر بأنها تقوم بشيء في هذه الحياة بينما هي لا تقوم بشيء، مثل الدعاء الذي كان أمرا فرعيا في الدين، و شيئا يتبع العمل و لا يسبقه، فأصبح هو العمل في حد ذاته. هكذا هي إذا، شعوب تتقن فن الشعور بعمل شيء بينما هي لا تعمل شيئا على الإطلاق، و تواصل الكذب على نفسها دون أن تعلم أنها تسير في طريق إنقراضها و فنائها. و لهم أقول: تريدون فعلا مساندة قضيه حقيقيه؟ ماذا عن جوعى الصومال الذين إنشغلتهم عنهم بمنح الملايين و الملايير للحكومات الفلسطينية و الفلسطينيين و تركتم الجائعين حقا يموتون جوعا، و ماذا عن حق الأكراد في بناء دولتهم التي مزقت بين الدول و لا يهتم بهم و بقضيتهم أحد؟ أم أن تلك القضايا لا تحمل مؤشرات عائدات استثمار قوية؟.



#عمر_دخان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا شرير إذا أنا موجود!
- تحريضٌ ممنهج
- رضي الله عنه!!
- الإلحاد المتطرف
- كرات اللهب البشريه
- بريطانستان
- جمعية إنتهاك حقوق الإنسان
- إنفصام الشخصيه
- العلمانيه الثيوقراطيه في الجزائر
- الوطن أولا
- الولاء المزدوج
- حس الفكاهة المفقود
- كلام فارغ
- الأسطوره


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عمر دخان - و تريدون دولة أخرى؟