أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نهرو عبد الصبور طنطاوي - المواقيت الصحيحة للإفطار والسحور















المزيد.....

المواقيت الصحيحة للإفطار والسحور


نهرو عبد الصبور طنطاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3445 - 2011 / 8 / 2 - 02:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



المواقيت التي يتبعها أكثر المسلمون الآن للإفطار وللإمساك هي أوقات غير صحيحة ومخالفة للقرآن الكريم ولما ورد عن النبي عليه الصلاة والسلام، فأكثر الناس يفطرون بمجرد سماع أذان المغرب ويمسكون عن الطعام والشراب ويبدءون صيامهم قبيل آذان الفجر بدقائق أو عند سماع أذان الفجر، وهذا غير صحيح ومخالف لما نص عليه القرآن الكريم، فما نص عليه القرآن الكريم أن الإفطار لا يحين وقته إلا عند دخول الليل أي دخول ظلمة الليل، وظلمة الليل لا تتحقق إلا بعد آذان المغرب الحكومي بثلاثين دقيقة أي نصف ساعة، كذلك الإمساك وابتداء الصيام لا يكون إلا عند تبين بياض نور الفجر وهو ضوء الصبح الأبيض الذي يسبق طلوع الشمس وهذا النور الأبيض لا يتم تبينه إلا بعد آذان الفجر الحكومي بما يقرب من ساعة أو أقل من ساعة تقريبا، وهذه هي نصوص القرآن وأحاديث الرسول التي تثبت هذا على النحو التالي:

قال تعالى:
(وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل) ( 187_ البقرة)
فالقرآن الكريم نص على أن الأكل والشرب والجماع مباح في السحور حتى يتم تبين الخيط الأبيض الذي هو نور الصبح من الخيط الأسود الذي هو ظلمة الليل وليس إلى آذان الفجر كما يفعل عموم المسلمون اليوم، وأوجب الله سبحانه أن يستمر الصيام إلى الليل وليس إلى أذان المغرب كما يفعل عموم المسلمون اليوم.
وهذه حملة من الأحاديث النبوية التي تؤكد هذا :
عن سمرة بن جندب يقول: قال رسول الله عليه السلام: (لا يغرن أحدكم نداء بلال من السحور، ولا هذا البياض حتى يستطير).
وكذلك حديث عدى بن حاتم، وسهل بن سعد في الخيطين الأسود، والأبيض، فقال عليه السلام: (إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار)
عن زر بن حبيش قال: (تسحرت ثم انطلقت إلى المسجد، فدخلت (على حذيفة، فأمر بلقحة فحلبت، ثم أمر بقد فسخنت، ثم قال: كل، قلت: إنى أريد الصوم، قال: وأنا أريد الصوم، فأكلنا ثم شربنا ثم أتينا المسجد، وقد أقيمت الصلاة، فقال حذيفة: هكذا فعل بى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: بعد الصبح؟! قال: بعد الصبح إلا أن الشمس لم تطلع)
وفي رواية أخرى لنفس الحديث عن زر ابن حبيش: (قلت لحذيفة: أي وقت تسحرتم مع النبي صلى الله عليه وسلم؟! قال: هو النهار، إلا أن الشمس لم تطلع)
وقال عمار: وكانوا يؤذنون إذا بزغ الفجر.
وعن قتادة عن أنس أنه: (رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تسحر هو وزيد بن ثابت، وهو عليه السلام يريد الصوم، ثم صلى الركعتين ثم خرج إلى المسجد فأقيمت الصلاة)
وعن عامر بن مطر قال: أتيت عبد الله بن مسعود في داره، فأخرج لنا فضل سحور، فتسحرنا معه، فأقيمت الصلاة، فخرجنا فصلينا معه
وعن محمد بن على بن الحسين: كل حتى يتبين لك الفجر
وعن أبى مجلز: ولكن إذا انفضح الصبح في الأفق
وعن إبراهيم النخعي: المعترض الأحمر يحل الصلاة ويحرم الطعام
عن الأعمش عن مسلم قال: لم يكونوا يعدون الفجر فجركم، انما كانوا يعدون الفجر الذي يملا البيوت والطرق
عن ابن عمر قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إذا أقبل الليل وأدبر النهار وغابت الشمس فقد أفطر الصائم).
أما المقصود بتعجيل الفطر الوارد في أحد الأحاديث كحديث سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر) متفق عليه، وحديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يقول الله عز وجل: إن أحب عبادي إلي أعجلهم فطرا) رواه أحمد والترمذي.
فقد فسر الرسول هذا الاستعجال بعدم انتظار ظهور النجوم في السماء بعد دخول ظلمة الليل كما جاء عند ابن حبان والحاكم بلفظ: (لا تزال أمتي على سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم).

مناقشة بعض الروايات في مواقيت الإفطار والإمساك:
من الجميل أن يبحث الإنسان عن الدليل، ومن الأجمل أن يجمع ويوفق بين الأدلة، ومن الأكثر جمالا أن يفهم الأدلة حتى لا تتضارب الأدلة وتتناقض لديه ولدى من يقرأ له، أما غير المقبول أن يأخذ المرء من الأدلة ما يحلو له منها وما يوافق ما اعتاد عليه دون حجة، ويترك منها ما لا يوافق ما اعتاد عليه دون حجة، وكذلك من غير المقبول أن يتجاهل المرء من الأدلة ما هي قطعية الثبوت وقطعية الدلالة كالقرآن الكريم، بل ومن غير اللائق أن يقوم المرء بتجاهل القرآن الكريم تماما خدمة لما اعتاد عليه دون حجة ولما فهمه هو من بعض الأحاديث التي قد يراها تتعارض مع قطعية دلالة القرآن الكريم وقطعية ثبوته، هذه مقدمة كان لابد منها:

من الغريب أن يتجاهل البعض الروايات السابقة التي تبين أن النبي عليه الصلاة والسلام كيف كان يمتثل ما نص عليه القرآن الكريم من أن الإفطار في رمضان لا يجب إلا إذا دخل الليل والإمساك لا يجب إلا بعد ظهور الخيط الأبيض الذي هو نور الصباح الأبيض الذي يسبق طلوع الشمس ولا يتعرض البعض لذكرها ومناقشتها ولا للرد عليها بل وتجاهلها تماما، لماذا؟ لا أدري!! والأغرب من هذا وذاك أن النص القرآني لم يأت على ذكر أذان المغرب ولم يأت على ذكر غروب الشمس ولا على ذكر أذان الفجر، إنما الذي نص عليه القرآن الكريم صراحة هو أن الصيام يجب أن يتم إلى الليل وليس لغروب الشمس ولا لأذان المغرب لقوله تعالى: (ثم أتموا الصيام إلى الليل)، ولم يقل أتموا الصيام إلى غروب الشمس ولا إلى أذان المغرب وفق التوقيت الحكومي المعمول به الآن، و‘ذا كان البعض يرى أن لليل معنى آخر سوى دخول الظلمة التي لا تحدث إلا بعد التوقيت الحكومي بنصف ساعة أو أكثر فليخبرنا به؟ وهل لليل معنى سوى الظلمة؟؟؟

كذلك تجاهل البعض النص القرآني في تأكيده على أن الأكل والشرب مسموح به حتى يتبين الخيط الأبيض الذي هو نور الصباح الأبيض الذي لا يمكن أن يخفى على ذي عينين، والسؤال هنا للذين يصلون الفجر وفق التوقيت الحكومي هل بعد أداء صلاة الفجر وفق التوقيت الحكومي في المسجد أو في البيت هل يرى أحدكم في السماء أو في الأفق أي بياض يمكن أن تلحظه عينه؟ فليجرب أحدكم أن يفعل هذا بعد صلاة الفجر وفق التوقيت الحكومي ثم يجيب نفسه.

كذلك قد يرى البعض حجة مخالفة لهذا في حديث ابن عمر قال سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول (إذا أقبل الليل وأدبر النهار وغابت الشمس فقد أفطر الصائم).
لا أعتقد أن عاقلا في الدنيا يمكن أن يشك للحظة أن الترتيب العلمي والواقعي والمرئي لكل ذي عينين لهذه الثلاث الواردة في هذا الحديث سوى إدبار النهار أولا ثم غروب الشمس ثانيا ثم إقبال الليل ثالثا، أما إن رأي أحد أن الليل يأتي ثم بعده يدبر النهار ثم بعده تغرب الشمس فهو وشأنه. إذن فالحديث ليس فيه حجة سوى ما نص عليه القرآن الكريم وهو إتمام الصيام إلى الليل وفق الترتيب العلمي الحقيقي الواقعي المرئي لكل ذي عينين وهو إدبار النهار أولا ثم غروب الشمس ثانيا ثم إقبال الليل أخيرا وعنده يفطر الصائم.

أما حديث عائشة أنها سئلت عن رجلين من أصحاب النبي أحدهما يعجل الإفطار ويعجل الصلاة والآخر يؤخر الإفطار ويؤخر الصلاة؟ فقالت: أيهما يعجل الإفطار ويعجل الصلاة؟ فقيل لها: عبد الله بن مسعود. قالت: هكذا صنع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
فما الحجة في هذا الحديث؟؟؟ ومن قال أن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يصلي المغرب عقب غروب الشمس مباشرة وفق التوقيت الحكومي المعمول به الآن؟؟؟

أما حديث سلمة بن الأكوع أن رسول الله (كان يصلي المغرب إذا غربت الشمس وتوارت بالحجاب)) رواه الجماعة إلا النسائي.
من قال أن الحديث يدل على أن وقت المغرب يدخل عند غروب الشمس مباشرة؟؟ وأين آخر جملة في الحديث التي تقول (وتوارت بالحجاب). والحجاب يعني حجاب ظلمة دخول الليل؟؟ لأن الحجاب يعني حجب أي ضوء وكل ضوء يمكن أن تكون الشمس مصدره وهذا لا يحدث إلا بدخول ظلمة الليل.

أما حديث العباس بن عبد المطلب بلفظ (لا تزال أمتي على الفطرة ما لم يؤخروا المغرب حتى تشتبك النجوم).
بالتأكيد اشتباك النجوم وامتلاء السماء بها لا يكون إلا بعد غروب الشمس بساعة أو أكثر.

أما حديث الرسول (أمني جبريل في البيت مرتين فصلى بي المغرب حين أفطر الصائم).
ما الحجة فيه بخلاف ما ذكرنا؟، فالرسول لم يكن يصلي المغرب وفق التوقيت الحكومي المعمول به الآن.

أما حديث عبد الله بن أبي أوفى: سرنا مع رسول الله وهو صائم فلما غربت الشمس قال (انزل فاجدح لنا) قال: يا رسول الله لو أمسيت. قال: (انزل فاجدع لنا). قال: يا رسول الله إن عليك نهارا. قال: (انزل فاجدح لنا) فنزل فجدح فقال رسول الله: (إذا رأيتم الليل قد أقبل من ههنا فقد أفطر الصائم) وأشار بأصبعه قبل المشرق.
هل يصدق عاقل في هذه الدنيا أن الصحابي في هذا الحديث يقول للرسول أن الشمس قد غربت والمساء لم يأت ثم يقول للرسول إن عليك نهارا، ثم يرد عليه الرسول قائلا: (إذا رأيتم الليل قد أقبل من ههنا فقد أفطر الصائم)، هل يصدق عاقل في هذه الدنيا أن يجتمع غروب الشمس مع عدم مجيء المساء مع وجود النهار مع رؤية الليل كل هذا يحدث في وقت واحد؟؟؟؟؟ فهل يمكن أن يوجد نهار مع رؤية الليل في وقت واحد؟ كيف هذا؟؟؟؟؟

أما حديث عائشة أن رسول اللّه قال " لا يمنعنكم أذان بلال عن سحوركم فإنه ينادى بليل ، فكلوا واشربوا حتى تسمعوا أذان ابن أم مكتوم ، فإنه لا يؤذن حتى يطلع الفجر).
من قال أن أذان ابن أم مكتوم الثاني كان في نفس التوقيت الحكومي لأذان الفجر المعمول به الآن؟؟؟؟؟

والبعض يستشهد بفتوى الشيخ عطية صقر في الأمر والتي جاءت على النحو التالي:
(سؤال: متى يبدأ الإمساك للصائم عند بداية الأذان والتكبير ، أم بعد الانتهاء منه؟ ومتى يبدأ الإفطار أيضاً ، هل يبدأ عند سماع المؤذن بقوله (الله أكبر)، أم ينتظر حتى ينتهي من الأذان؟.
نص الإجابة :
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد:
فإن وقت الإمساك يبدأ مع بداية أذان الفجر بالتكبير ، كما أن وقت الإمساك يبدأ مع غروب الشمس الذي يدل عليه أذان المغرب .
فللصائم أن يأكل ويشرب إلى أذان الفجر ، حتى لو سمع تكبير المؤذن وفي فمه طعام أو شراب وجب عليه أن يلفظه ولا يبلعه ، ويكون صيامه صحيحاً ، ولكن الأفضل أن ينتهي من سحوره قبل الأذان بوقت كافي ، ثم يمسك إلى الليل حتى يتأكد من الغروب بسماع أذان المغرب ، أو حتى الإعلان عن دخول وقته ، أو يرى قرص الشمس غرب تماما وإن لم يسمع الأذان. وإن انتظر لنهاية الأذان فصيامه صحيح .
يقول الشيخ عطية صقر ، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا:
معلوم أن المؤذن لا يؤذن إلا بعد أن يعلم أن وقت الفجر جاء ، وعليه فالذي يأكل أو يشرب والمؤذن يؤذن للفجر؛ بطل صومه، ومن أفطر آخر النهار عند سماع آذان المغرب فصيامه صحيح ، لأن الأذان إعلام بانتهاء النهار ودخول الليل.
وإن كان الأفضل أن ينتظر حتى يوقن تماما أن الليل دخل، وفي الفجر يسن الإمساك قبل آذان الفجر؛ حتى يطلع النهار بالأذان، والإنسان مطمئن إلى انتهاء الليل، والذين يشكون في التوقيت الحالي للفجر، ويتعمدون الفطر مع الأذان حتى ينتهي، بل ويفطرون بعده بمدة، هؤلاء خرجوا عن الإجماع؛ لصحة التوقيت الحالي.
أسم المفتي : فضيلة الشيخ عطية صقر

ولمناقشة فتوى الشيخ عطية صقر التي أفتى فيها بالإفطار عند أذان المغرب والإمساك عند أذان الفجر وفق المواقيت الحكومية المعمول بها الآن فقد جاء في آخرها وقال: (وإن كان الأفضل أن ينتظر حتى يوقن تماما أن الليل دخل)
والسؤال هنا للشيخ عطية صقر إذا كان الإفطار عند سماع أذان المغرب وفق التوقيت الحكومي جائز فلما قلت من نهاية الفتوى أن الأفضل أن ينتظر حتى يوقن تماما أن الليل دخل؟؟؟؟ وما هو دليل الشيخ عطية صقر على أن الأفضل التيقن تماما من دخول الليل سوى قول الله (ثم أتموا الصيام إلى الليل)؟؟؟؟
ثم يقول الشيخ عطية صقر في نفس الفتوى: (وفي الفجر يسن الإمساك قبل آذان الفجر؛ حتى يطلع النهار بالأذان، والإنسان مطمئن إلى انتهاء الليل).
والسؤال هنا بالله عليكم هل يرى أحدكم بعينيه شيئا عندما يؤذن الفجر وبعد ألانتهاء من الصلاة هل يرى أحدكم بعينيه شيئا يمكن أن يسمى نهارا وهل يرى أحدكم بعينيه شيئا يدل على أن الليل قد انتهى؟؟؟؟.
اترك الإجابة لضمير القارئ.

نهرو طنطاوي
كاتب وباحث في الفكر الإسلامي _ مدرس بالأزهر
مصر_ أسيوط
موبايل/ 0164355385_ 002
إيميل: [email protected]



#نهرو_عبد_الصبور_طنطاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا دية لأسر شهداء 25 يناير
- النظام المديني وزوال الديمقراطية – الجزء الثاني
- النظام المديني وزوال الديمقراطية – الجزء الأول
- من أجل إنقاذ مصر
- الدعاء في سجن (مزرعة طرة) مستجاب
- ويل لمن تنكروا لفضل الرئيس مبارك عليهم
- ثورة 25 يناير ثورة إسلامية بلا خوميني
- حقيقة حياد الجيش وقراءة أخرى في المشهد المصري
- العلاقة المشبوه بين البابا شنودة والرئيس مبارك
- ثورة مصر: ثورة طاهرة في بيت دعارة
- احذروا أيها المصريون: هؤلاء يتآمرون عليكم
- شعوب تستلهم خلاصها من المنتحرين والمحروقين والغائبين
- البطولة الزائفة للمنتحر التونسي (محمد بوعزيزي)
- الطائفية الريفية والإجحاف بالمسيحيين
- مسيحيو مصر ليسوا سواء
- متى يعتذر المصري المسلم عن انتمائه للإسلام؟
- الإعلام الخاص يحرض على الفتنة بازدرائه للمسلمين
- أخطاء الرصد الإعلامي لتوجهات الناس تجاه الفتنة الطائفية
- هرطقات طنطاوية على دفتر الفتنة (1)
- نعم لوفاء الإنسان لا لوفاء الكلاب


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نهرو عبد الصبور طنطاوي - المواقيت الصحيحة للإفطار والسحور