أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مؤيد الحسيني العابد - محطّة كالهون فورت الكهرونوويّة الأمريكيّة















المزيد.....

محطّة كالهون فورت الكهرونوويّة الأمريكيّة


مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث

(Moayad Alabed)


الحوار المتمدن-العدد: 3442 - 2011 / 7 / 30 - 18:33
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


أليس من الغريب أن تدقّ العديد من جهات الأمن والعلم والتقنيّة في الولايات المتحدة نواقيس الخطر حول المواقع النوويّة(المفاعلات) الثلاثة في ولاية نبراسكا تحت تهديد خطر الفيضانات والحرائق! ثمّ بعد الإثارات المتعدّدة التي يثيرون، يقولون أن ليس هناك خطر فوريّ، لكن يجب أن نتّخذ الإحتياطات المناسبة.
في ولاية نبراسكا يعمل العديد من العمال في مجال الطاقة النوويّة بشكل كبير في أوضاع معيّنة يمكن أن نطلق عليها بكلمة واحدة هي التوجّس! حيث يرافق عملهم في هذه المحطّة الشيء الكثير من التشكيك في وضع الأمان النوويّ الذي يتهدّد في كلّ فورة من فورات فيضان نهر ميسوري، حيث ضربت موجات الفيضانات ما يحيط بالنهر من مساحات واسعة بإرتفاعات تصل إلى 1007قدم فوق مستوى سطح البحر، والخوف من الرقم 1014 قدم فوق مستوى سطح البحر!(والملاحظ أنّ الفرق ليس كبيراً!) حين وصول الموجات إلى هذا الإرتفاع! والذي يثير المخاوف بالخروج عن السيطرة على عمل المواقع النوويّة إذا بلغ الأمر إلى 1014 قدم أو أكثر بقليل. وهناك أيضاً مخاوف من بعض إعاقات تصيب المعدّات العاملة في هذه المواقع. يقول الدكتور ميتشيو كاكو ذلك! ويقول: لحسن الحظ ، فإن الوضع يبدو مستقراً في الوقت الحاضر، ولكنّ حالة الطوارئ سوف تستمر لأسابيع، وهناك بعض التشابه الغريب بين هذه الحالة وحالة محطّة فوكوشيما في اليابان. حيث تكون محطّة كوبر النوويّة مشابهة إلى حدّ كبير محطّة مارك 1 ذات مفاعل الماء المغليّ والموجودة في فوكوشيما. والنفايات النوويّة المتواجدة بنفس الأسلوب في كلا الموقعين. ويقصد بذلك حين حصول أيّ تسرّب لهذه النفايات متعددة الأشكال والنظائر فإنّ الأمر لن يكون سهلاً، خاصة اذا ما علمنا أنّ بعض النظائر التي تحتويها المحطّة ومخازن النفايات عديدة وبأعمار نصفيّة ليست بالقصيرة. فهناك البلوتونيوم 239 والسترونتيوم 89 و 90 والسيزيوم 137 ومن النظائر الأخرى بالأعمار النصفية المتعدّدة.
وقد أشار بعض الكتّاب إلى حالة القلق الكبير التي يشعر بها المتخصّصون ممّا أصاب المحطّة من تأثير الفيضان الذي غطّى كلّ جهات المحطّة(أنظر المقال والصور عن حالة المحطّة في:
http://www.washingtonsblog.com/2011/06/nebraska-nuclear-reactor-flooded.html)
حيث أتى القلق الكبير على شكل معيّن فقط لكيفيّة الحماية والتعامل مع هكذا ظرف!
وفي ظرف الفيضان كانت قضبان الوقود مازالت ساخنة وبقيت لفترة طويلة على سخونتها بعد إيقاف عمل المفاعل وفي حالة إيقاف عمل المفاعل يجب إزالة ثلث القضبان من قلب المفاعل. وفي هذه الحالة كما يعرفها أهل الإختصاص حالة خطيرة للغاية حيث يكون هناك إحتمال كبير بعدم السيطرة على عمل الوقود وهو في قلب المفاعل بسبب عدم التهيئة المناسبة وعدم الإستعداد للتعامل المتأني والذي يقتضي رفع تدريجيّ للقضبان وبإسلوب هندسي وفيزيائيّ عال! ولهذه الأسباب المقلقة والمثيرة دخلت المحطّة يوم 6 حزيران من هذا العام في حالة انذار لما حدث! وينبغي الأشارة إلى أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تدخل فيه المحطّة على هذا المستوى من الإنذار! والمتخصّصون يعرفون معنى ذلك! حيث التهديد المستمر ولنفس الظروف يشير إلى حالة من القلق الشديد التي تنذر بكارثة كبيرة!(كما حصل للعديد من المحطات، كان آخرها مفاعلات محطّة فوكوشيما في اليابان!)

مع محطّة كالهون فورت

هي محطّة من محطات التوليد الكهربائيّة والعاملة بفعل عمليّة الإنشطار النوويّ داخل قلب مفاعل نوويّ من نوع الماء المضغوط ويطلق على هذه المحطّة إسم محطّة كالهون فورت النوويّة المولّدة، وهي محطّة كهرونوويّة تقع على مساحة تقدّر ب660 فدان أي ما يعادل 270 هكتاراً، وتقع بين كالهون فورت وبلير، نبراسكا المجاورة لنهر ميسوري، وتعود ملكيّة المحطّة والتشغيل للشركة العامة المجهّزة للقدرة الكهربائيّة لأوماها التابعة لنبراسكا. ويطلق عليها:
Omaha Public Power District of Omaha, Nebraska
هذه المحطّة واحدة من محطات توليد الطاقة الكهربائيّة حيث تولّد هذه المحطّة حوالي 500 ميغاواط من الكهرباء وهي قدرة قليلة إذا ما قورنت مع إنتاج المحطات الأخرى في أمريكا الشماليّة. وتقع هذه المحطّة على بعد 30,6 كيلومتراً عن أوماها. وقد كانت إجازة التشغيل لهذه المحطّة بتأريخ 08 من شهر سبتمبر ـ أيلول من عام 1973 ويكون هناك تجديد لهذا الترخيص لغاية 11 من الشهر الرابع من سنة 2003 وقد تمّ بالفعل التجديد، ليكون حينذاك التأريخ الأخير لنهاية خدمة هذه المحطّة هو 08/09/2033
لمفاعلات المحطّة الثلاثة بعض المواصفات منها: أنّ قضبان الوقود تقع على إرتفاع يصل إلى 12 متراً داخل قلب المفاعل. كما أنّ عمليّة تجميع قضبان الوقود المستهلك يكون في براميل جافّة خاصّة لعمليّة الخزن فوق سطح الأرض! وتضمّ النفايات حوالي 272 إلى 362 طنّاً تقريباً من النفايات عالية الإشعاع، وهي في وضع التخزين المؤقّت.
خضعت هذه المحطّة للتجديد(كما أشرنا) بإجراء التغييرات اللازمة في مولّداتها البخاريّة والضاغط ووعاء المفاعل الرئيس وتوربينات الضغط الواطيء والمحولات الرّئيسة.
ما الذي حدث؟
في هذا العام حصل فيضان لنهر ميسوري بحيث حاصرت المياه المحطّة من كلّ جانب، وهو حدث غير مسبوق لمحطات الطاقة النوويّة في الولايات المتحدة الأمريكيّة لأسباب عديدة يعتقد أنّها أخذت بنظر الإعتبار سابقا! كفترة الفيضانات في الولاية ومستوى الفيضان الذي يعتقد حصوله وفق التقديرات المسجّلة.
ربّما يخطر في بال أحد تساؤل، وما الخطورة في كلّ هذا؟!
والجواب نقول فيه:هناك ما لا يقل عن(6) طن متري من البلوتونيوم المستخدم في برنامج الأسلحة المخزّنة هناك. والقلق يكمن في المنطقة التي يطلق عليها بالمنطقة جيم، والتي تحتوي على ما يصل إلى 30000 برميل سعة كلّ منهم 55 غالوناً من البلوتونيوم من النفايات النوويّة والملوّثة للبيئة. وتحيط بالمنطقة المذكورة الغابات التي تغطّيها والمهدّدة بالحرائق التي إلتهمت المساحات الواسعة قبل عدّة أشهر ولا تبعد هذه الغابات المهدّدة بالحرائق أكثر من 4,8 كيلومتراً عن محطّة الطاقة المذكورة.
كذلك يمكن القول بأنّ الخطر يكمن أيضاً في أن الرياح تسير بسرعة 100 كيلومتر في الساعة وبذلك ستساعد على عبور النيران الوديان التي تحجز المواقع النوويّة. فيكون هناك إبتلاع كامل لهذه المواقع من قبل هذه النيران. حين ذلك ينطلق ثاني أوكسيد البلوتونيوم (واحد من المواد الكيميائيّة السامّة المعروفة) في الهواء. حيث يمكن لميكروغرام واحد من غباره أو جسيماته أن تتركّز في الرئتين لتسبّب السرطان الرئويّ. والخطورة الأخرى هي تلك التي أشارت لها وزارة الطاقة الأمريكيّة إلى أنّ رجال الأطفاء ليست مدرّبة جيداً للتعامل مع المعدّات المستخدمة في المعالجات الخاصة للنفايات النوويّة في تلك المنطقة والولاية عموماً.
توجد هناك منطقتان قد تمّ التخطيط لهما ليحيطا بالمحطّة لحالات الطوارىء، وتقول اللجنة المسؤولة عن عمليّة التنظيم النوويّ في الولاية إلى أنّ المنطقتين تحيطان جميع أنحاء المحطّة النوويّة بل أنّ كلّ المحطات تخضع لهذا التصميم. يكون نصف قطر كل منطقة 16 كيلومتراً. يبلغ عدد سكّان المنطقة التي تبعد 10 كيلومتراً من محطّة فورت كالهون ّ أكثر من 20600 فرد، بينما يبلغ العدد 953410 على بعد 80 كيلومتراً، وأقرب مدينة رئيسة هي أوماها، ويبلغ عدد سكانها 408958، مركزها يقع على بعد 29 كيلومتر من المحطّة.
تكمن خطورة أخرى في وضع المحطّة المذكورة، هي أنّ المنطقة تقع على خط زلزاليّ، تقدّر اللجنة التنظيمية النوويّة للخطر إحتماليّة وقوع زلزال شديد كلّ سنة بما يكفي لتسبّب الضرر الكبير للمفاعلات الثلاثة في محطّة كالهون فورت والتي تكفي لإصابة أكثر من 76000 فرد، وفقاً لدراسة نشرت في آب أغسطس 2010($)
وأنّ التقديرات أشارت إلى أنّ المحطّة لم تكن في مأمن من تأثير الفيضانات عام 2010 فكيف إذا كانت قد حدثت مثل هذه الفيضانات أو ربّما أقوى منها؟! حيث أنّ التقديرات نفسها تشير إلى أنّ الإجراءات غير كافية لحماية بناء وهياكل المحطّة(وبالذات إمدادات المياه في منظومة التبريد الخاصّة بالمفاعل أي بمعنى آخر سيكون الوضع مشابهاً لما سيحصل في محطّة فوكوشيما اليابانيّة! (التي مازلت أكتب عنها بحلقات متتالية!) بالإضافة إلى الأخطار الأخرى المتوقّعة!
لقد وصل التغيير في مستوى نهر ميسوري إلى الدرجة التي تنذر بالخطر الذي أشرنا اليه! حيث تقول التقارير التي تصدرها اللجنة التنظيميّة النوويّة لمدينة أوماها في 6 حزيران من هذا العام إلى أنّ حدّ الماء في النهر قد وصل إلى المستوى الخطير ويتوقّع أن يرتفع أكثر ويبقى فوق المستوى المسموح لعدة أسابيع، لذلك بدأت عمليّات تثبيت الحمايات اللازمة من أكياس رمل وسواتر ترابيّة وغير ذلك. وقد إتّخذت بالفعل عدّة إجراءات للمفاعل ولأنظمة التبريد لحمايته من فيضان متوقّع! خاصة تتوقّع دائرة الأرصاد الجويّة هطول أمطار بكميّات كبيرة تهدّد بإرتفاع منسوب مياه النهر إلى ما فوق مستوى سطح البحر متجاوزاً الحدّ الامين، وبالتالي تكون الأخطار المحدقة بالمحطّة قادمة لا محالة!
وقد حصل بالفعل ما كان يتوقّع حيث إنهار الساتر الترابيّ الذي يحيط بالمحطّة بسبب شدّة وقوّة المياه التي تحيط بها والتي بدأت تضرب الساتر بقوّة زاحفة إلى مناطق حسّاسة فيها! بينما نلاحظ التخفيف من وقع المشكلة إعلامياً بشكل مثير للسخرية حيث تقول اللجنة المشرفة على النشاط النوويّ(لا يوجد خطر ممّا حدث! وقد تمّ إغلاق المحطّة مبكراً للتزوّد بالوقود منذ نيسان الماضي وأن لا مياه في الداخل!). ولا تتوقّع اللجنة المشرفة المذكورة إرتفاع منسوب المياه في نهر ميسوري أكثر من هذا الذي حصل!! وقد تمّ تصميم المحطّة بحيث تتحمّل مثل هذه الحالات! وقد تمّت زيارة إلى المحطّة من قبل مدير اللجنة للنظر والمشاهدة الفعليّة لما حدث(#). علماً أنّ المحطّة أغلقت دون تهيئة مناسبة، إلى الدرجة التي تثير الريبة بشكل واضح خاصة وأنّ المنطقة التي غطّتها المياه وصلت إلى حوالي ثلاثة آلاف فدّان! (#)(#)
بينما نلاحظ أنّ ناقوساً ما قد دقّ للإشارة إلى الخطر المحدق بالمحطّة حيث يشار إلى أنّ هناك أضراراً في قلب المفاعل النوويّ قد حدثت بالفعل في عام 2009 بسبب الفيضان الذي حصل والذي وصلت فيه المياه إلى المستوى الذي تجاوز إرتفاع 1010 قدماً فوق مستوى سطح البحر.
ويتوقّع رئيس اللجنة التنظيميّة للنشاط النوويّ أن ليس هناك إمكانية لزيادة إرتفاع المياه عن مستوى سطح البحر أكثر من1008 أقدام وهناك المستوى الأمين الذي يصل إلى ستة أقدام قبل أن تصل إلى الحدّ الذي يهدّد سلامة المفاعل! ومنظومة الحماية للمفاعل المذكور. وللمقارنة بين حالة الفيضان عام 2009 وحالته الآن نلاحظ الفرق الواضح والمتوقّع القادم الذي لا شكّ سيكون ضرراً لا يستهان به إذا ما أجرينا بالفعل المقارنة بين ما حدث في محطّة فوكوشيما اليابانيّة ومحطّة فورت كالهون حيث لكلّ منهما نفس التأثير الخارجي الذي لعب ويلعب الدور الخطير في التأثير على البيئة تأثيرا خطيراً، والأمر الذي يثير الشفقة هنا أنّ تأثير فوكوشيما كان تحت تأثير سياسة علمية متقدمة وسياسة إعلامية عالية الدقّة وشهد الحدث تضحيات جليلة من قبل الشعب الياباني كما هو واضح ممّا سميت بالكتيبة الإنتحارية(من كبار السنّ!) التي نقلتها السي أن أن الأمريكية! فهل عرف عن المجتمع الأمريكيّ هذا السلوك وهذه التضحيات إذا ما حدث حادث كحادث فوكوشيما؟!
إنّ المتعارف عليه أنّ المحطّة التي تتعرّض إلى عدّة مشاكل بين الحين والآخر تكون معرّضة إلى حدث التهديد العام للبيئة عوضاً عن التهديد الخاصّ بالمحطّة! وقد تعرّضت المحطّة بالفعل إلى حدث أدّى إلى حريق صغير في غرفة تبديل المعدات ممّا أدّى إلى تفعيل طفاية الهالون، الأمر الذي دفع إلى عمليات إخلاء جزئيّ ووقوع المنطقة بأجمعها في خطر حقيقيّ. بعد أن أدّت النار إلى التأثير الواضح على ضخّ الماء من المبرّد وبالتالي إرتفعت درجة حرارة الوقود المستنفد بالفعل لمدّة تسعين دقيقة. وقد قامت إدارة الطيران الإتحاديّة إنذار طيران تقييد مؤقّت فوق المنطقة التي تشمل منطقة المفاعل الذي تشمله محطّة كالهون فورت.
والملاحظ أنّ ما يسبق الحدث الخطير هذه التعليقات التي ترافق العمل المتعلّق بالسلامة النوويّة والكلام عن إحتياطات كاملة للعديد من الحوادث المتوقّعة ثمّ تحدث الكارثة التي تبرّر بعدة تبريرات غريبة! لقد قامت العديد من الجهات العلميّة بالإشارة إلى إعادة النظر بالعديد من التصميمات ووسائل الحماية التي تقتضي كشف كلّ شيء ولا مجال للتغاضي والتبرير!
إنّ مثل هذه المحطّة تتعرّض إلى العديد من الأضرار التي يتوقّع لها أن تثير غضباً كبيراً إذا ما حدث تسرّب ما كالذي حدث في فوكوشيما تحت نفس التأثير المناخيّ. حيث يتوقّع أن تكون الفيضانات القادمة بشكل أكثر وأن لا سواتر ترابيّة تستطيع أن تحمي مثل هذه المحطّة التي ستكون مجاميع من آلاف من الساكنين بالقرب منها تحت تهديد تأثيراتها السلبيّة في المستقبل القريب كما هو متوقّع!
ولنا مع المحطات الأمريكيّة والنشاط النوويّ الأمريكيّ عودة أخرى إن شاء الله تعإلى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
http://en.wikipedia.org/wiki/Fort_Calhoun_Nuclear_Generating_Station
ومن المصدر يكون المرجعان:
($) Dedman, Bill (April 14, 2011). "Nuclear neighbors: Population rises near US reactors". http://www.msnbc.msn.com/id/42555888/ns/us_news-life/.
($) U.S. Census Bureau, Drozd, David, ed. (PDF), Nebraska incorporated place census populations with changes and percent changes: 1980 to 2010, Omaha: Center for Public Affairs Research, University of Nebraska, http://www.unomaha.edu/~cpar/documents/CityPopDisplay.pdf, retrieved May 4, 2011
(#)
http://www.huffingtonpost.com/2011/06/26/fort-calhoun-flooding-nuclear-plant-nebraska_n_884773.html
(#)(#)
http://www.youtube.com/watch?v=eGga2sRF9qg
مصادر:
http://en.wikipedia.org/wiki/Fort_Calhoun_Nuclear_Generating_Station
http://modernsurvivalblog.com/nuclear/fort-calhoun-nuke-plant-feet-away-from-core-damage/
http://www.iaea.org/inis/collection/NCLCollectionStore/_Public/26/069/26069555.pdf
http://www.nrc.gov/info-finder/reactor/fcs.html
http://www.nrc.gov/reading-rm/doc-collections/event-status/event/2011/20110727en.html
^ http://www.oppd.com/AboutUs/22_002696 "Fort Calhoun Station". Omaha Public Power District. http://www.oppd.com/AboutUs/22_002696 http://www.oppd.com/AboutUs/22_002696. Retrieved 28 June 2011.
http://en.wikipedia.org/wiki/Fort_Calhoun_Nuclear_Generating_Station
http://www.washingtonsblog.com/2011/06/nebraska-nuclear-reactor-flooded.html



#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)       Moayad_Alabed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزلزال ومحطة فوكوشيما الكهرونوويّة اليابانيّة الحلقة الراب ...
- الصراع القادم ودور روسيا والصين والقوى الوطنيّة في المنطقة
- المثقفون وطوفان الثورات الشبابيّة!
- البيئة الفلسطينية ما بعد النكبة!
- الزلزال ومحطة فوكوشيما الكهرونوويّة اليابانية الحلقة الثالثة
- بين حرقين لكتاب الله الكريم! ومشروع التصدّي للفتنة!
- الزلزال ومحطة فوكوشيما الكهرونووية اليابانية الحلقة الثانية
- مجزرة البحرين..وفتاوى القرضاوي!
- الزلزال ومحطة مفاعل فوكوشيما الكهرونووية اليابانية- الحلقة ا ...
- أوراق ليبيّة من ذاكرة مؤجّلة! 2
- أوراق ليبيّة من ذاكرة مؤجّلة!
- هوس الأسلحة الأسطوريّة.. فراغ في فراغ!
- المواجهة العسكريّة.. هل هي قادمة بالفعل؟! الحلقة الثانية
- النسبية والحقيقة المطلقة
- الفراغ بين الفيزياء والفلسفة!
- المواجهة العسكريّة.. هل هي قادمة بالفعل؟!
- الوضع في العراق والهروب الأمريكي من الساحة!
- هل لنا من القدرة؟! حول مقترح تفعيل الطاقة النووية للأغراض ال ...
- بين الفيزياء والفلسفة.. عشق دائم!
- التلوّث البيئيّ من تواجد جيوش الإحتلال على أرض العراق


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - مؤيد الحسيني العابد - محطّة كالهون فورت الكهرونوويّة الأمريكيّة