أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاسع )... ؛؛















المزيد.....

الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاسع )... ؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3442 - 2011 / 7 / 30 - 01:33
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


2 - ماهو البديل لرأسمالية اليوم؟

تواجه رأسمالية اليوم أكثر من أزمة ، أزمة في فرص العمل ، تتصاعد بسببها أرقام العاطلين عن العمل إلى مستويات مخيفة ، وأزمة في الديون التي لم تنجو منها الدول الأغنى في العالم ، وأزمة الطاقة التي يتحكم بكمياتها وأسعارها مضاربون بعدد الأصابع ولا تتجرأ الدول الكبرى للتدخل حماية للصناعة والمستهلكين ، وأزمة مالية تدفع الشعوب ثمنها بينما يكافئ مسببيها ، وأزمة بيئية ناتجة عن الافراط في استخدام موادا تبعث غازات ترفع من حرارة الأرض وتقضي على الحياة البرية ، ولم يتفق قادة العالم على موقف حازم حولها. هذا عدا أزمة ارتفاع اسعار الغذاء التي تسبب المجاعات والحرمان في الدول الفقيرة ، ومحدودي الدخل والعاطلين عن العمل في الدول الصناعية نفسها ، وأثر كل ذلك على كبح حوافز النمو الاقتصادي وما يترتب عليه من ركود يجعل من المستقبل أشد قتامة.
لقد فشل نظام السوق في حل أي من تلك المشاكل ، ورغم كل هذا تصر الدول الرأسمالية وخاصة الكبرى منها على عدم تدخل الحكومات في النشاط الاقتصادي لخلق فرص العمل ، وترفض التخلي عن أدواتها المالية والنقدية غير الفعالة ، ايمانا منها بأن السوق قادرعلى فعل المعجزات ، وأن لا بديل أجدرمنه لبث الانتعاش في اقتصادياتها. من الجانب الآخر لا يشعر بالملل أساتذة الاقتصاد واتحادات العمال والاحزاب الاشتراكية الماركسية عن النداء بضرورة ردع الجشع الرأسمالي ،وكبح أباطرة المال والشركات الصناعية والتجارية الكبرى عن طريق مراقبة حازمة على نشاطاتها الاحتكارية وتهربها من دفع الضرائب ، وبضرورة اعادة توزيع ثروتها عبر الضرائب وتأميم ما زاد عن حدود معينة لصالح بقية أفراد المجتمع للقضاء على عدم المساواة داخل المجتمع.

الاستاذ كاريرا في نظريته " نهاية الرأسمالية " يبدو مقتنعا أن الرأسمالية ستفقد القدرة على السير إلى أمام ، حيث يرى أن " لا معجزات في مصادر الطاقة ، فليست هناك وفرة من الأراضي للاستيلاء عليها. عام 2008 حيث بدأت الأزمة يختلف عن عام 1492 أو عام 1929 ، ففي ذلك الوقت كانت هناك كميات هائلة من الموارد الطبيعية تحت التصرف لاستغلالها لصالح سلطة الرأسمالية وتحقيق الأرباح. لكن الحدود التي وصلها تطور الرأسمالية وصلت إلى نهايتها ، فالرأسمالية تحتاج النمو والنمو غير موجود ، والمحاولات الجارية الآن هي لاحداث نمو مصطنع ولو إلى فترة قصيرة ، لكنها قصيرة وغير استراتيجية ، وفي كل مرة تنفجر فقاعة كفقاعة أسواق البيوت. نظرية نهاية الرأسمالية تقول - أن ذلك اليوم قادم – واذا نظرنا إلى ندرة الموارد الطبيعية التي في طريقها للنضوب والى المحدد الاجتماعي ( البشري ) الصين مثلا ، سنرى النظام يهوي إلى القاع."
ويتابع : " اذا تمكنت الرأسمالية من عبور هذه الأزمة فأنا أرى أن هناك مخرجين لها :-
أولا- أن يواجه العالم نهايته ، اما بسبب كارثة مناخية أو ذرية ، وبناء عليها فان الأرض ستسخن ، والبحار ستغلي ، والحياة على الأرض تصبح مستحيلة. هذه النهاية رهيبة لا يصعب علي تصورها ، وأعتقد أن حدوثها ضعيف.
ثانيا- أو أن يجري الضغط على الفقراء والأرض ، وهذا يمكن تحاشيه ، كأن يحاول الرئيس أوباما وقادة العالم لاعادة الاقتصاد العالمي إلى انتعاشه لعدة عقود قادمة من السنين ، ويمكن أن يستمر ذلك من خلال استغلال المصادر الطبيعة بصرف النظر عن ما يؤديه ذلك من الاضرار بالبيئة من خلال النشاط المسبب للتلوث. أو ايجاد أسواق جديدة للتجارة والمضاربات واستغلال الغابات والمصادر الطبيعية كالنفط إلى أقصى طاقتها ، واستثمار المزيد من الأموال في انتاج الوقود الحيوي ، وقد يعاد استغلال الشعوب عن طريق استعبادها أو الدخول في حرب عالمية. تمكنت الرأسمالية من البقاء بعد كل الأزمات في الماضي ، لكنها فقط استفادت من الوقت قبل أن تصل إلى أزمة أخرى أكثر دمارا وعندها تسحق النظام مرة واحدة ".
يعتقد الاستاذ كاريرا جازما بأن ولايات متحدة جديدة ستظهر بديلا عن الولايات المتحدة الحالية ، لكنه لم يحدد المعالم الجديدة لتلك الولايات المتحدة. لقد كان متوقعا أن تكون له رؤيته الواضحة عن النظام البديل للرأسمالية التي تنهار أمامه تحت ثقل أزماتها الكثيرة. فالولايات المتحدة حققت رخاءها حتى قبل أن تكون دولة صناعية متطورة ، وما كان ذلك سيتم لولا استيلائها على ثروات الأجناس الأخرى داخل وخارج الولايات المتحدة ، وعلى حساب العبيد الذين جلبتهم من بلدان أخرى ، وعلى حساب طبقتها العاملة التي كافحت طويلا قبل أن تحدد ساعات عملها اليومي من ثمانية عشر ساعة إلى ثمانية ساعات في اليوم ، وما يعنيه ذلك من أرباح هائلة راكمتها عبر الزمن . لقد بنت بفضل ذلك امبراطورية مترامية الأطراف ، تتربع الآن على أكبر اقتصاد في العالم ، وقد أعطت لنفسها حق التدخل في شئون الشعوب الأخرى عبر أجهزتها الأمنية وقواتها العسكرية المنتشرة في أنحاء العالم على الأرض وفي البحار و حتى في الفضاء. لكن كل ذلك يسير إلى نهايته كما تقول لنا نظرية نهاية الرأسمالية. لكن الاستاذ كاريرا يرفض الأخذ بمثال اشتراكية الاتحاد السوفييتي كنظام بديل عن رأسمالية تحتضر ، حيث يقول " الاشتراكية ما بعد مكارثي ومرحلة الحرب الباردة قد ماتت ، لأنها تحمل الكثير من أثقال الاتحاد السوفييتي ، الاتحاد السوفييتي كان ديكتاتورية فظيعة ، لا يمكن أخذها مثالا ، او السير على خطاها."

تكرار الحديث عن " فظاعة الاتحاد السوفييتي " الآن بعد أن تحول الاتحاد السوفييتي إلى أثر تاريخي ، انما هو ترديد لثقافة الحرب الباردة التي باشرتها المكارثية عندما تفشت كوباء الطاعون في فترة الأربعينيات من القرن الماضي*. لم يميز كاريرا بين النظرية الاقتصادية التي يفترض أن تكون محايدة ، وبين التطبيقات التي لم تستهويه ، وهذه تختلف من حكومة إلى أخرى ، ومن زمن إلى آخر ، ومن ظرف إلى آخر ، و في ظل عدم التمييز هذا بين النظرية والتطبيق تصبح الأحكام مطلقة وعمياء ، وهذا ما يستشف مما قاله عن فظاعة الاتحاد السوفييتي.
واذا اعترفنا بأن التطبيقات الاشتراكية سواء السوفييتية منها أو تجارب البلدان الاشتراكية الأخرى خلال عمر النظام لم تكن في مجملها ناجحة أو جميلة ، بل أن بعضها لم يكن فعالا باعتراف الكثير من الخبراء والأكاديميين الاشتراكيين ، لكن البعض منها كان ناجحا مئة بالمائة ، ومع ذلك لم يشجع هذا الاستاذ كاريرا لذكر مثالا واحدا عن الجوانب غيرالفظيعة لاشتراكية الاتحاد السوفييتي ، لو أراد أن يبني نموجه البديل الذي سيخلف الرأسمالية. فهناك أمثلة كثيرة عن النجاحات التي حققتها الاشتراكية ، ولنأخذ أمثلة :-
فعلى النطاق الداخلي تم انهاء وجود الطبقات المستغلة ، وتلاشت من ذاكرة المجتمعات الاشتراكية ظاهرة الأحياء الفقيرة والبطالة واستغلال أرباب العمل والمرابين والمضاربين وأصحاب العقارات ( لا نقصد هنا أصحاب الوحدات السكنية التي يتملكها المواطنون لسكنهم الخاص ، وقد استثنتها الدولة الاشتراكية من التأميمات التي طالت العقارات التي يستخدمونها لغرض التأجير). وأمثلة أخرى ، حيث ما يزال المجتمع الأمريكي يكافح من أجلها ، وتناضل القوى التقدمية الأمريكية دون كلل لتحقيقها ، وهي الغاء التفاوت وعدم المساواة بين أفراد المجتمع في الثروة والدخل ، والتقارب في مستوى دخول الأفراد ، وحق التعليم حتى المرحلة الجامعية ، والرعاية الصحية العامة ، وحق العمل المكفول للجميع بدون تمييز ، وهي الحقوق التي لم تكفلها الولايات المتحدة لمواطنيها برغم كل الرخاء الاقتصادي الذي حققته خلال تاريخها. وأمثلة أخرى عن السياسة الخارجية للاتحاد السوفييتي : فالسياسات السلمية التي اتبعت منذ قيام الاشتراكية ، كسياسة منع التجارب النووية في البحر وعلى الأرض والجو ، أو تحديد ترسانة الصواريخ البعيدة المدى ، أو سياسة نزع السلاح النووي ومنع انتشاره في العالم ، أوسياسة انهاء الاستعمار والنظام العنصري في العالم والتي كانت جميعها مبادرات سوفييتية من جانب واحد في صالح العالم أجمع ، فأين الفظاعة فيها؟

وبينما كانت الرأسمالية في الفترة نفسها 1929 - 1939 تغرق في أسوء أزمة اقتصادية في تاريخها ، حيث تعرض خلالها الملايين من القوى العاملة إلى البطالة والفقر، كان الاقتصاد الاشتراكي السوفييتي الذي لم يمض على قيامه عقدين من الزمن ، يواصل نموه رغم الخراب الذي احدثته الحرب العالمية الأولى وحرب التدخل الأجنبية. وكانت أخبار نجاحات الاشتراكية قد أثارت إعجاب الشعب الأمريكي باعتراف البروفيسور مايكل كاريرا نفسه. الاقتصادي والمؤرخ ، أريك هوبزبو** ، " Eric Hobsbaw " كان أكثر جرأة ووضوحا فيما يخص النظام الاشتراكي ، فقد تحدث عن اخفاقاته كما تحدث عن انجازاته ، ولم يتردد في ابداء رأيه في البديل القادم رغم تعارضه مع قناعته كشيوعي. (19)
ففي مقاله في صحيفة الغارديان البريطانية بعنوان-" لقد أخفقت الاشتراكية والآن تفلس الرأسمالية .. فماذا بعد ..؟
Socialism has failed. Now Capitalism is bankrupt. So what comes next?) " كتب ما يلي : " سيكون تأثير الأزمة الحالية على جميع الدول الرأسمالية بالغا ، وتأثيرها سيكون أشد مما أحدثته أزمة 1929 ، لأن الاقتصاد الاشتراكي لم يتأثر بها حينها ، اما الآن فاقتصاد جميع الدول قد تأثر بها بسبب العولمة التي ربطت الاقتصاد العالمي بسوق دولي واحد ، وبسبب ذلك لن نستطيع تقدير الضرر الذي ألحقته بعالمنا الحالي. لكنها بالتأكيد قد وضعت نهاية لهذا الصنف من رأسمالية السوق الحرة التي انتهجتها الحكومات منذ حقبة مارغريت تاتجر رئيسة الحكومة البريطانية ورئيس الولايات المتحدة رونالد ريغان في ثمانينيات القرن الماضي".
علي ألأسدي / يتبع
..................
*- المكارثية – نشاط بوليسي منظم ، دعمته الحركة الاعلامية اليمينية في كامل الولايات المتحدة ، استهدف تشويه الفكر الاشتراكي والاتحاد السوفييتي وارهاب المتعاطفين معه ، بعد أن انضمت الجماهير بالآلاف إلى الحركة الاشتراكية ، واتساع جمهورالحزب الشيوعي الأمريكي ، حيث تغلغل فكره ومؤيدوه داخل أوساط الفنانين والأدباء والاعلاميين ، وبقية أوساط الشعب الأمريكي ، مما أفزع اليمين المتطرف في مجلسي الكونغرس الأمريكي. لقد اتخذت على إثر ذلك خطوات جادة لوقف تصاعد شعبية الدولة الاشتراكية الجديدة. قام بتلك المهمة بتعاون كامل مع الاستخبارات الداخلية والخارجية الأمريكية السيناتور اليميني جوزيف مكارثي عام 1947 ، حيث قام باقتراح قانون لملاحقة كل من يشك بعلاقته أو تعاطفه مع الفكر الاشتراكي. وعندما قدم مشروع القانون المقترح للاقتراع عليه داخل مجلسي الشيوخ والنواب حاز على أكثرية ساحقة برغم معارضة الرئيس الأمريكي حينها " هاري ترومان " للقانون ، لشعوره بأنه يخالف حرية الفكر، مع أنه من أشد المعادين للشيوعية. وقد قال كلمته الشهيرة بحق القانون الجديد ، وجاء فيها – " أن هذا القانون يفرض رقابة على الفكر ، مما يجعله لا ديمقراطيا ، ولا أمريكيا ". وقد ركزت الحملة أولا على هوليود التي اشتهرت بانتاج عددا من الأفلام التي اعتبرت مروجة للفكرالاشتراكي ، وقد طالت الحملة ممثلين كبارا مثل هنري بوغارت وكريكوري بيك وغيرهم، كما طالت مخرجين ومنتجين وكتاب سيناريو وقصة ومصورين وغيرهم. اضطر بنتيجتها بعض الكتاب أن يكتبوا بأسماء مستعارة لأجل العيش. وقد رفض عشرة فنانين من هوليود بالتعاون مع لجنة مكارثي باعطاء معلومات كاذبة عن زملائهم ، عرفوا فيما بعد " بعشرة هوليود " ضمت سبعة كتاب سيناريو ، ومنتج واحد ، ومخرجين ، رفضوا جميعا الاجابة على أسئلة اللجنة عن علاقاتهم بالحزب الشيوعي الأمريكي خلال فترة الكساد في الثلاثينيات ، وقد حكم بالسجن على البعض منهم ، وتم فصلهم من العمل في هوليود. واستجابة للضغوط التي وجهتها اللجنة البوليسية التي يقودها مكارثي على هوليود ، اتخذ مديرو الاستيديوهات قرارات سرية استجابة لذلك فقاموا بانتاج أكثرمن 44 فلما معاديا للشيوعية.عرف القانون حينها بقانون Patriot Act ، وقد استمر العمل به حتى عام 1990 ، لكن أعيد العمل به بعد اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر 2001.

** - الأستاذ أريك هوبزبو ، أستاذ جامعي وكاتب ومؤرخ بارز معروف بتمسكه بالشيوعية ، وهو من القلائل الذي ما زال يحتفظ بهوية عضويته في الحزب الشيوعي البريطاني ، ولم يدن أو يحتج على ما أشيع حينها عن دموية السوفييت في عهد ستالين او في هنغاريا في الخمسينيات أو في جيكوسلوفاكيا في الستينيات ، هو مصري المولد من عائلة يهودية هاجرت إلى النمسا ,ثم إلى بريطانيا ، له منا التمنيات بطول العمر ومزيدا من العطاء أن كان ما يزال على قيد الحياة.



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ..... (8) ... ...
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية ... .(7 )...؛ ...
- الاشتراكية واليسار … ونظرية نهاية الرأسمالية … (6)..؛؛
- الاشتراكية واليسار ... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( 5) ..؛ ...
- الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... (4)...؛ ...
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... (3) ..؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية....(2) ...؛؛
- الاشتراكية واليسار... ونظرية نهاية الرأسمالية.... ( 1) ..؛؛
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم... ( الأخير) ...
- الوقود الحيوي ... محنة جديدة تواجه فقراء العالم ... ( الجزء ...
- اليسار .. في الحركة الشيوعية العالمية ... ( الأخير - وملاحظا ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء السابع) ...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ….( الجزء السادس)...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الخامس )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية .... ( الجزء الرابع )...
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية....( الجزء الثالث )...
- الاقتصاد اليوناني بحاجة لعملية جراحة.. لاحبوبا مهدئة ..؛؛؛
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية ....( الجزء الثاني )..
- اليسار في الحركة الشيوعية العالمية..... ( الجزء الأول)
- ليبيا بعد العراق .. تعود إلى ما قبل الثورة الصناعية ... ؛؛


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاشتراكية واليسار .... ونظرية نهاية الرأسمالية .... ( التاسع )... ؛؛