أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اوروك علي - السامري والاسخريوطي بجسد واحد..















المزيد.....

السامري والاسخريوطي بجسد واحد..


اوروك علي

الحوار المتمدن-العدد: 3433 - 2011 / 7 / 22 - 03:31
المحور: الادب والفن
    


السامري والاسخريوطي بجسد واحد..
ردود على مايكتبه احمد عبد الحسين في جريدة الصباح

اوروك علي
الجزء الأول
لقد سبق ان نشرفي احد المواقع قراءة في ملف ادب الذي يشرف عليه احمد عبد الحسين لان نظام الاقطاعيات هو السائد كثقافة وسلوك في العراق الحالي.. حيث اجزم ان من غير الممكن ان يسمح صاحب اقطاعية الثقافة في جريدة الصباح ان ينشر مانشره موقع كتابات كما انني سبق ان كتبت بانني لن انشر مستقبلا في اية صحيفة عراقية لأسباب يمكن ان اوضحها مستقبلا..وكان الاجدر اخلاقيا ومهنيا ان لايستغل احمد عبد الحسين اقطاعيته في جريدة الصباح ويكتب بكل حرية ويستغل موقعه معتبرا ان الجريدة من ضمن الاملاك الشخصية بينما قلت له في شارع المتنبي( سأتناول هذا الحوار الذي دار بيننا في فرصة قادمة) علينا الكتابة في كتابات لأن الجريدة هي ملك عام وتخضع لذات اشتراطات نظام دافعي الضرائب.. اي ان تمويل الجريدة من المال العام ولايملك اي شخص من اعلى سلم الهرم في شبكة الإعلام ومن ضمنها جريدة الصباح ان يمنع اي كاتب وأي مقال.. لكن امثال احمد عبد الحسين تجاوزوا صلاحيتهم وحولوا الصفحات والاقسام الى اقطاعيات ( فلماذا يعيب احمد عبد الحسين ممارسات اصحاب المراكز في الحكومة بينما هو يأتي بذات الفعل!!!!).. كما ان احمد قد حول العام الى شخصي، مشخصنا رده ومتهجما تهجما شخصيا بقوله (رجلا يظن نفسه عبقريا غير معترف به ، او ملكا مخلوعا يعمل شحاذا في المنفى .. الخ).. على الرغم انه مارس الشحاذة بكل ألوانها بدءأ من ايران وسوريا وكندا وصولا الى العراق الآن؟؟ وانا وولدي نملك مطعما لصنع البيتزا .. ويمكن ان اعرض اوراق الضريبة الدنماركية ان تطلب الامر..انا قد تناولت القضية ثقافيا حين كتبت(على الرغم من رصيد احمد عبد الحسين ومن خلال ماطرحه سابقا في مجاميع ومنها (جنة عدم) لم يرتق الى الافضلية الابداعية في المشهد الشعري العراقي ،ان لم يكن في اخر سلم المشهد الشعري العراقي لغة وبنية ورؤية وتقنية كتابة ..).. هذا مثال صارخ على فقدان بوصلة المهنية .. واينا يحمل الكراهية ( كما هو عنوان ماكتبه عبد الحسين)..وتحويله مركزه الى اقطاعية يكتب فيها مايشاء دون رادع ويمارس نرجسية مريضة، وسلطوية يتهمنا بها.. انا متأكد انني لو لم اشر الى مستواه الشعري المتدني لكان الامر يمر مرور الكرام .. لكنني قد كشفت عورة السامري والاسخريوطي بجسد واحد واعني احمد عبد الحسين.. الذي لم يتجرأ على ذكر اسمي في عموده..( ليس نرجسية كما هو مصاب بها لكن لانه اسخريوطي رعديد.. وسأثبت بالدليل عبر ممارسته وشواهدها..).. لقد بدأ بعنوانه الكراهية واستمر يحول القراءة في الملف ومامسه من شظايا ماكتبنا الى تهمة الارهاب مستخدما لغة السلاح ليلصقها بنا عنوة بينما كان الامر مجرد قراءة في الملف الذي اشرف عليه هو ..فما هو البرهان على قوله (اذا لم تسعفهم الكلمات فسيستبدلونها بالحراب والبنادق .. الخ).. الست من دعاة الديمقراطية وتقبل الرأي الاخر وخرجت الى ساحة التحرير لتهتف ضد الديكتاتورية الجديدة بينما لاتسمح لكاتب ان يعبر عن رأي نقدي.. فأينا الحامل بالكراهية.. هل ان القراءة في النصوص جريمة تستحق ان تحيلني من خلالها الى تطبيق قانون الارهاب ضدي( وربما ستحيلني الى محاكم الجنايات بتهمة انني قلت (نص علي الاسكندري جاء مياشرا وتقريريا.. الخ)..اعتبرني يا(سامري) قارئ متذوق وادليت بدلوي.. فهل مس الامر الصدر الاعظم ( احمد عبد الحسين)... او قائد الشعراء المحجلين زعيم نصار حين اشرت الى انه يخطأ في الاعراب او نص سردي فج..الخ.. الم اعرض امثلة من النصوص ام انني اتيت بهتانا والصقت بهم نصوصا لم يكتبوها.. اذا كنت تعتبر ان قول الاسكندري (ترحم الجنرالات على جثتها المبقورة/ اعلنوا الحداد/ على ايام المجد والفطائس/ابدلوا النياشين والشارات / بالخواتم والسبحات/ ابدلوا مارشات الصولة بالتكبير والبسملة) من الشعر بشئ فتلك طامة واستحقت قولي بانها كارثة وكذلك قول هنادي جليل ( احلم ان اصعد فوق نصب الحرية واهتف أعلى صوتي)، ( القوانين والاخلاق على وشك الانهيار/ الضمير تحول الى حفنة رمل في يوم الجمعة الذي سورته الدبابات).. فهل هذه جمل شعرية يااسخريوطي...ماهي نوع المحاكمة العجولة ازاء نصوص قلت عنها انها لاتستحق حبر المطابع المهدور.. انك وهؤلاء تقودون الكارثة الثقافية في العراق الآن الذي تحول الى مرتع الأمية مثلما تحول الى بلد( القاط والمسموطة.. هذه عناوين لمقالات قادمة اشخص بها الوضع في العراق من الداخل).. هل قول الحسين ليزيد ( من مثلي لايبايع مثله) هو من نوع الكراهية والحسد لان يزيد بيده صولجان الحكم وكل شئ مباح له ومبرر.. كل واحد منكم يزيد في موقعه .. وكل منكم القائد الضرورة حين يجلس على كرسي الوظيفة ولايميز بانه موظف وبأن ماوضع فيه ليس اقطاعية.. انا لم اصادر فكرة العدد.. فهي اولا ليست براءة اختراع لك مسجلة في دائرة الابداع العالمي وانما هو سياق مارسته العديد من الصحف والمجلات مع اختلاف الفارق بانك كتبت عمودك النرجسي الذي تشير به ومن بداية عنوانه( قطعة ارض ) بانك اقطاعي ووهب الامير مالايملك ، بينما وظيفتك تحتم ان تنشر النصوص لكنك لم تحتكم في الاختيارات الى من هو اكثر منك ذائقة ودراية نقدية ليرشح النصوص التي تستحق النشر وتملك اشتراطات كحدود دنيا للنشر..على الرغم من انني كتبت في قراءتي للملف بانها اشارات ، لكنك كتبت في عمودك ( ثم اخذ بتشريح النصوص نصا نصا) وهذا يكشف عدم معرفتك بآليات تشريح النص ويعني الكشف عن طبقاته بقراءة اركيلوجية.. وحولت قراءتي السريعة الى تشريح.. وهذا ضمنا اعتراف في اللاوعي لديك بانني امارس في مانشرته في مجالات ملف ادب تشريحا كما في السينما مثلا.. وهذا ماجعلك تكلفني بتقديم كتابات حول الشعرية العراقية لكنك تراجعت تحت تأثير سلوكك الاسخريوطي حيث جاءت اول مادة كتبتها عن زاهر الجيزاني في نصوصه ( انكسري ياعربة الغزاة) ولان العم الجيزاني هو الذي منحك (بضعة ليرات سورية ) من عمه (باقر صولاغ)(السارق الامهر) حين كان مسؤولا عن اصدار جريدة في دمشق تمثل المجلس الاسلامي الأعلى جراء عملك كصحفي ( مع الطائفيين كماتسميهم الان وتدعو الى اسقاطهم ) ..( سأتحدث في الحلقة القادمة وبالتفصيل عن تحولاتك من ايران الى المجلس الأعلى في سوريا ثم الى كندا واخيرا التحول العلماني المتأخر لديك كسلوك يمثل الاسخريوطي والسامري بجسد واحد....لقد قدمت لك ماكتبت عن زاهر من قراءة في النصوص ومنها نص( الامة العربية) بقوله (فالصباح صباحي / قلت للأمة العجيبة قومي/ يدها في يدي).. فهل هذا من الشعر بشئ لعرابك زاهر الجيزاني بقوله في النصوص المذكورة( واراد كورش ان يغلب محمد/ ورمى محمد رمية، سقط كورش من ابهته وفيروزاته ومواكبه) ثم يستمر (ورمى محمد رمية اخرى فانهدم زحف الشرق والغرب).. اذا كان هذا عرابك واستاذك الشعري.. فكيف هو حالك وحال ذائقتك ونصوصك التي لم تمتلك منسوبا شعريا لائقا يشار اليه .. انا لم اخونك يااحمد الاسخريوطي وانما سلوكك هو الذي يمنحك صفة الاسخريوطي والسامري بامتياز..هل انشر حرفيا ماقلته عن زميلك في القسم ماجد موجد حول تحويله الصفحات والقسم الى اداة بيد عبد الزهرة زكي.. ام هل انشر توسلك لي بان اتصل بعبد الزهرة زكي لكي يعيدك الى رئاسة القسم بعد ان نزلت الى محرر اثر كتابتك لعمود عن حادثة الزوية واستبدال فلاح المشعل بعبد الزهرة زكي لأمور لانريد الخوض بها..ان تأثير ماكشفته جعلك تحصي حتى عدد الكلمات التي نشرتها في موقع كتابات..واخيرا ارد على قولك( كل تلك المحاكمات العجولة التي تذكرني شخصيا بمحكمة الثورة سيئة الصيت) .. فهل تريد ان تسلبنا حتى هذا الحق وتنسبه الى نفسك ياسامري وانت تصدر بغواياتك اصوات العجل الذهبي.. فانت لم تشاهد تلك المحكمة الا عبر التلفاز بينما انا قد حكمت بالسجن المؤبد من قبل تلك المحكمة وصودرت اموالي المنقولة وغير المنقولة .. ولم استلم او اسعى لاسترداد ماصودر..كما انني لم احمل الكراهية حتى ازاء من كتب ضدي التقارير وجلست بعد سقوط الديكتاتورية على مقاعد الدراسة الجامعية امام من حمل درجة استاذ وكان قد كتب ضدي تقريرا الى عدي صدام وحرمني من حق الدراسة..
# ليس من حقك مهنيا وقانونيا ان تستخدم الجريدة وصفحاتها لاي كتابة مشخصنة وعليك ان تنشر في الموقع الذي كتبت انا فيه.. وفي هذا تجاوز لوظيفتك واستغلال شخصي لمنصبك
# في قادم الايام سأتناول الحلقة الثانية وفيها الرد على عمود احمد عبد الحسين ( ايوب ويوسف) بالاضافة الى تعرية نصوص زاهر الجيزاني( انكسري ياعربة الغزاة).. وتفنيد كتاب العقل الشعري لخزعل الماجدي وتفنيد كتاب محمد غازي الاخرس ( خريف المثقف)....

الجزء الثاني
ردا على احمد عبد الحسين في عموده يوسف وايوب/جريدة الصباح




1 ـ قبل ان اتناول ماكتبه احمد عبد الحسين في جريدة الصباح من قرطاسه العمودي أتساءل ماهي قيمة ان يجلس شاعر بدرجة (جنة عدم وعقائد موجعة ـ قاحلة المنسوب الشعري) بجانب مسؤول في الحكومة (لايستحق درجة كيشوان).. وماهو الثمن الذي يريده هذا الشاعر من ذلك المسؤول الكيشواني وهل هو لتذكيره بأنه عمل معه في صحيفة المجلس الإسلامي الأعلى في سوريا قبل سقوط صدام ونظامه ( وقبض الثمن بالريلات السورية وليس الليرات على حد قول عفيفة الملاية)، أم ان احمد عبد الحسين احد مخالب صولاغ الكيشواني وقد استخدم في الصراع الدائر بين عادل عبد المهدي وصولاغ على المناصب القيادية في المجلس الأعلى ، وخاصة في حادثة مصرف الزوية وبعد ماكتبه احمد عبد الحسين عن البطانيات استلم المقسوم من الطرفين 10 ملايين دينار من عادل عبد المهدي كابتزاز من احمد عبد الحسين ( بعد اللقاء الذي جمع عادل عبد المهدي واحمد عبد الحسين بوساطة فلاح المشعل انذاك)، اما من صولاغ الكيشواني فيبقى الامر سرا لان التبعية موجودة والصورة تثبت ذلك ..وحين نقرأ الصورة قراءة اشارية نجد ان الشاعر المسكين قد جلس على حافة الكرسي فرحا باللقاء يفرك يديه ولسان حاله ( شبيك لبيك انا الاسخريوطي بين يديك)، بينما المسؤول الكيشواني متكئ ليوحي بأنه اهلا للكرسي بمستوى كيشواني رفيع.. كما ان الاثنين تحت العلم الذي يعود الى نظام صدام..الشاعر المسكين جاء بلاربطة عنق حتى يقول انني على العهد الايراني باق ،كون ربطة العنق تمثل الشيطان الاكبر.. واخيرا يريد ان يقول لنا هذا المسكين بأنني مسنود الظهر بقوة المسؤول الكيشواني..ولااعرف هل ماكتبه احمد عبد الحسين في قرطاسه العمودي الاخير (ضياع خبر احتجاج هذا المثقف يناظر ضياع جهده في كتابة كتبه، وهو رجع صدى لضياع الجهد الثقافيّ أمام سطوة الساسة ودهائهم وقسوتهم وقدرتهم على جعل أنواتهم مركز العالم) هو احتجاجه اللاواعي على عدم تقدير المسؤول الكيشواني واخرين لماقدمه من جهد صحفي في ايام دمشق الخوالي او في مقال (البطانيات) وانه سيحرق كتبه وصولا الى حرق عقائد موجعه وجنة عدم والخروج الى ساحة التحرير قائدا مظاهراتيا (بعد تصويره لدقائق معدودات في ساحة التحرير من قبل الاعلام يذهب ويجلس في مطعم في الكرادة ..كونها تابعة لقوات بدر!!!) وصولا الى مؤتمر اسطنبول ، اذا لم يسلم ثمن النضال تحت لواء صحيفة المجلس الاعلى ..
2 ـ في كل جمعة اذهب الى المتنبي لاقابل بعض الاصدقاء او اشتري كتابا .. وفي اخر جمعة كنت قابلت احمد عبد الحسين الذي تعود ان يسير بطاووسية مفتعلة ومضحكة يرافقه احد المتنطعين بدرجة(ذيل)..وكان حديثي له حول اعتراضي على نشره لملف عن احد (الشعراء).. ملف ترويجي لايستحقه ذلك ( الشاعر) واوضحت له ان الجريدة مموله من المال العام أولا ولايمكن ان يخصص ملف لشاعر بدرجة قاتل ومجرم ، كون الأخير قد كان ضمن العاملين في مختبر الكرادة الجرثومي المخصص لصنع القنبلة الجرثومية ابان حكم صدام.. كما ان تخصيص ملف ترويجي كامل في جريدة تمول من المال العام يجب ان يجرى له استفتاء وتحديدا في شارع المتنبي من قبل المهتمين بالثقافة واختيار المستوفين لشروط تخصيص ملف لاعمالهم..هنالك العديد من المبدعين من الاحياء والاموات يستحقون ملف لتسليط الضوء عليهم واذكر منهم الروائي الشهيد حسن مطلك والشاعر القتيل محمود البريكان والقاص محمد خضير.. بالاضافة الى الراحل صباح العزاوي (الذي كان يمتلك شجاعة وشعرية تفوق كل ماقدمه امثال احمد عبد الحسين والشاعر القاتل الجرثومي .. كان يصرخ في شاعر المتنبي ضد صدام وازلامه بينما هرب احمد عبد الحسين الى ايران لخلاصه الشخصي ودجن آخرين... وللعلم لقد أودع صباح العزاوي مجموعة شعرية لدى (ماجد موجد) على وعد ان تطبع له من قبل جريدة الصباح ولانعرف اين ذهبت المجموعة!!!!!!!!)..لقد سبق ان قدمت موضوعين الى احمد عبد الحسين ، الاول حول نصوص (انكسري ياعربة الغزاة) لزاهر الجيزاني والآخر عن كتاب صدر للـ(الشاعر ـ القاتل الجرثومي) وجرى حضر على المادتين ومنع من النشر ..وقد طلبت من احمد عبد الحسين ان نكتب على صفحات المواقع آراءنا..لكن الذيل التابع الى احمد عبد الحسين جاء ليأخذه بعيدا الى خارج شارع المتنبي ..ولينشر بعدها قرطاسا عموديا بعنوان (يوسف وايوب) يتهجم فيها على المنفيين وعلى الذين في الداخل لتمرير اغراض اسخريوطية.
3 ـ كتب احمد عبد الحسين في عموده المذكور (المنفيّ بعد أن ينتهي نفيه لا يقنع أن تكون جائزته محض عودته وحسب، يطلب أكثر من هذا بكثير، يطلب من وطنه شيئاً يضاف إلى انقضاء نفيه، شيئاً أكثر من الإقامة والتوطّن، يريد ثمن غربته، ثمن ألمه غير المفهوم من قبل المقيمين.).. يااسخريوطي الا يستحق مظفر النواب وفؤاد سالم كمثال ثمنا اكثر من الاقامة والتوطن.. كم مظفر وكم فؤاد لدى العراق .. ولماذا يفرش السجاد الاحمر لمنتفخ مثل جلال الطلباني او المالكي او النجيفي او اياد علاوي بينما كان المفروض ان يخرج الشعب عن بكرة ابيه لاستقبال صوت النبل الذي حمله كلاهما من اجل العراق والعراقيين..لكنه الزمن الأغبر الذي جعل مظفر وفؤاد بهذا الوضع من جحود امثالك من المتسلقين والمتزلفين...(ياقلق وجودي يابطيخ يااحمد الاسخريوطي هذا الذي تقوله..هنالك الكثير من هم تاج على راسك المأفون ورأس ضخامة الرئيس وضخامة المالكي وضخامة علاوي وصولا الى ضخامة وزيرك السابق الكيشواني )سأقول لك طزززززززز بمن تسلل في هذا الزمن العاهر وصار له فم يتحدث به من امثالك..ماهي الديون التي يريد ان يطمئن على جدولتها المنفيون من النبلاء والشجعان.. يااسخريوطي وياسامري .. لم نطرق باب من جلس على كرسي مؤسساتكم ودولتكم العفنة لمدة سنتين من اقامتي في العراق بينما الصورة تتحدث عنك.. وكنا نصرخ بوجه الطغاة الجدد كما صرخنا بوجه الطغاة السابقين ، بينما انت وامثالك كنت تمسح اكتاف الوزراء الكيشوانيين.. لم نتوار مثلك ولم ندعي اننا معرضين للاغتيال كما فعلت انت..اما من سميته ايوب الصابر على البلوى فهذا جزء من نفاقك وتملقك ومحاولة التحشيد العشائري لمجاميع ممن باع نفسه للديكتاتورية بثمن بخس واعاد الكرة ليبيع نفسه الى الاحزاب الهزيلة والى مجاميع من رموز الضخامة والسراق والكيشوانية من اجل السحت الذي اعتاد ان يقبضه في زمن صدام الغابر ..هل يتساوى تحت مسمى ايوب الصابر كل من احمد الباقري الشاعر والمترجم كمثال مع من كتب جتجلوتيات في مديح الطاغية واصبحوا من اصحاب المناصب في زمن الحكومات الكيشوانية من علاوي وصعودا الى المالكي ومنهم ( نوفل ابو رغيف الكيشواني وعبد الكريم السوداني زعيم شبكة الاعلام الكيشوانية حامل لواء الدكتوراه في الغباء والسرقات والتقارير والسمسرة .. هنيئا لجريدة الصباح ولشبكة الاعلام التي اتخمت بالمرتزقة من السوابق واللواحق.. ممن بح صوته في مديح الديكتاتورية ثم انقلب على عقبيه ليبح صوته في مديح الرمم الجديدة ..هؤلاء مثلك في تحولاتهم الارتزاقية التي بدأت بهروبك الى ايران وانضمامك الى الدراسات الحوزوية نفاقا وتملقا ثم في سوريا اصبحت وبمساعدة زاهر الجيزاني من اتباع صولاغ الكيشواني الذي كان يرأس تحرير وريقات لاتقرأ ، وتسمى صحيفة .. ثم لتعود بعد 2003متملقا للكيشواني وبعدها تقفز الى مركب ادعاء العلمانية وتحضر للحظات في ساحة التحرير ثم تهرب الى الكرادة بينما المتظاهرين يتعرضون الى هراوات العسكر، وتدعي انك من قادة المظاهرات وتحضر مؤتمر اسطنبول .. ستبقى لاعب سيرك من الدرجة العاشرة مكشوف العورة..
4 ـ سأكشف وبالوثائق سرقتك لمكافئات الكتاب في جريدة الصباح من الموجودين في الخارج وسأكشف مقالاتك التي تعيد نشرها مرات ومرات بعد تغيير عناوينها لتسجل زورا انك قد (حللت راتبك حسب الفقه الكيشواني وعلى مكافآت اضافية ..وسأكشف كيف سرقت مادتين لي نشرتا في الصباح واعدت نشرهما في الصباح الجديد دون موافقتي ..وسأكشف اشياء (لااخلاقية اخرى) مارستها داخل الصباح وخارجه.. انتظرني يااسخريوطي يامن باع نفسه من اجل نرجسيته المريضة .. انتظرني ياسامري يامن يدعي النبوة بغواية العجل الذهبي...
[email protected]



#اوروك_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...
- -كنوز هوليوود-.. بيع باب فيلم -تايتانيك- المثير للجدل بمبلغ ...
- حديث عن الاندماج والانصهار والذوبان اللغوي… والترياق المطلوب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اوروك علي - السامري والاسخريوطي بجسد واحد..