أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - عودة إلى الصراع الطبقي والماركسية















المزيد.....

عودة إلى الصراع الطبقي والماركسية


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3433 - 2011 / 7 / 21 - 03:52
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


طرحت للنقاش مقالا بسيطا حول الصراع الطبقي، فهالتني الردود بشكل جعلني أقر بأني في جزيرة أخرى، صرت بيكونيا في زمن آخر غير زمن فرانسيس بيكون، ومع أني لم أقرأ بيكون في فلسفته العامة، بل قرأت فقط شيئا من قصاصات تتناول سيرته، لكن الإشكالية الأعمق هي كيف يتناول زملائي غير الماركسيين بالضرورة تمظهرات الصراع العام بشكل يطرح مشكلة التعلق بالمفاهيم الفلسفية بين خضوعها لمنطق مثالي وخضوعها لمنطق مادي وإشكالية تجادلهما، في موضوعي أطرح على ما أعتقد إجابة حول انتفاء الصراع الطبقي في المجتمع الشيوعي، الموضوع نظري بحت، وأعترف أني لم أقدم فيه جديدا، بل قدمت فقط قراءة تستنطق تمظهرات الجدل الكوني أو الجدل العام، هيجليا كان أو ماركسيا، فالدياليكتيك الهيجلي لا ينفيه ماركس بل يعتمده اكثر، إنما يعتمده بشكل مخالف، يتناوله بشكل يفكك ميكانيزم التفاعل بين الوعي وواقعه، تقول الماركسية بان مضمون الإستغلال الطبقي، هذا الذي هو محرك التاريخ الإجتماعي، هو استغلال طبقة مهيمنة لباقي الطبقات، والسؤال المنطقي الذي ليس هيجليا هو:تتم علاقة الإستغلال هذه حول ماذا؟؟ والجواب العام المادي والبسيط هو: استغلال انتاج المنتجين الحقيقيين لهذه الثروة، وطرح العبارة هذه أو السؤال هذا هو الذي يميزنا عن جدل هيجل، فالإستغلال من خلال تجرده الهيجلي عن الصراع العام تبدوا ميثالية إلى أقصى الحدود، إنما ربطه بماهيته كما في السؤال يعيدنا إلى بنيته المادية، وهنا أطرح كما يطرح ألتوسير (وهنا أيضا لست مجددا كما قد يبدو للبعض) أن الصراع الطبقي هو شكل تاريخي للصراع الإجتماعي الذي مضمونه هو الإستغلال أو استثمار الإنتاج العام لعمل البشرية لمصلحة طبقة بعينها، مضمون هذا الإستغلال هو ماينتجه الناس من سبل العيش والبقاء، ومضمونه الإستغلالي ، أن هذا الإنتاج العام للثروة تستفيد منه أقلية دون منتجيها الحقيقيين، فالحقيقة هي أن الإنتاج العام للبشرية هو إنتاج أسباب بقائها ورخائها، وهنا سيبدو بيكون على حق، لكن في جانب فقط، إنما بيكونن فارس التجريبية البريطانية لا يتكلم عن نقد هذا الإشتثمار كيف يتم طبقيا، بل يستلهم كل الطاقة الخارقة للمجتمع لصالح إمبراطوريته والحقيقة الثانية أن هذا الإنتاج العام خضع في أطوار تاريخية معينة لاستغلال طبقات بعينها، هذا ما سميته بتمظهر الجدل العام، أن صراع الطبقات شكل تاريخي من الصراع الأبدي العام حول الوجود وهو مفهوم أنطولوجي كما أشار الزميل أمير الغندور، لكنه لاننفي تاريخيته التي ستشكل التحديات المستقبلة أهم أطواره، إنما لن يكون في نمط الإنتاج الشيوعي تحديا طبقيا، فتبعا لهذا، فالنمط الشيوعي هو انتفاء علاقة الإستغلال حول هذا المفهوم الأنطولوجي نفسه، أي هذا الإستغلال المباشر لاستثمار الإنتاج الإنساني للناس كلها من طرف أقلية، فالشيوعية هي نفي الإستغلال في شكله الطبقي فقط، وتثميره على مستوى علاقات الإنتاج العامة التي هي في أساسها متكاملة في تأدية الصالح لكل البشرية.
للكل حسب حاجاته كما اشار الرفيق سعيد زارا؟
لا لست متفقا تماما، هذه الحاجة التي يؤرخ لها سعيد زارا هي أساسا كانت قائمة في المجتمع المشاعي، فالمجتمع الشيوعي هو بالضرورة مجتمع مختلف حسب التفاوت التطوري التاريخي، فهنا بإقرارنا لمفهوم «حسب الحاجة »الذي هو حسب فهمي مفهوم مشاعي اكثر منه مفهوم شيوعي، هنا نستعيد آليات جديدة في الإنتاج لعلاقات السيطرة الطبقية، إذ يحيل هذا المفهوم إلى جهاز هو من يقرر تلك الحاجة، كما يقرر لمن يعطيها، والجهاز هذا هو جهاز الدولة التوتاليتارية، وهذا هو النموذج الستاليني الذي ترافق مع شروط تاريخية موضوعية جعلت منه نمط استعادت به نخبة اجتماعية معينة هيمنتها الطبقية. بهذا الجهاز انحرف سياق الثورة السوفياتية في دعم قطاع الصناعة على حساب قطاع الفلاحة فكانت حاجة العامل في القطاع الصناعي أكثر منه لدى العامل في القطاع الفلاحي، وهذا في جوهره أدى إلى انتقال الكثير من العمال، في الإتحاد السوفياتي من قطاع الفلاحة إلى قطاع الصناعة والعسكرة، وشكل تمايزا أدى في شروط معينة إلى بروز هيمنة طبقة اجتماعية على أخرى، وهذا جوهر اختلافي مع سعيد وغيره ممن يمجدون الزعامات الكاريزمية. فالمجتمع الشيوعي تتساوى فيه أيضا القطاعت الإنتاجية وتتكامل وليس فيه هناك أفضلية لإنتاج ما على الآخر، هذه الأفضلية للقطاعات هي من نمط الإنتاج الرأسمالي، وهي أفضلية تخضع لمنطق التسويق أكثر مما كانت تخضع لمنطق الحاجة في براءتها البديهية كما توحي العبارة
الماركسية بكل شواربها تقول بانتفاء الصراع الطبقي في المجتمع الشيوعي ولست انا فقط، فهل هذا يعني عودة إلى الهيجلية، هذا هو سؤالي الموجه إلى زملائي المتدخلين؟ فأن يحاصرني شخص في التناقض بين العام وتمظهراته للوعي هو أو هي حيلة منه أكثر منها حيلة مني في رصد تمظهرات الجدل العام وهي حيلة مردودة في اعتقادي لأصحابها، ليست الهيجلية خالصة فقط لإنتاج الفكر البرجوازي بل هي مرتدة حسب تفاوت تطورها التاريخي الذي يشكل ماركس أحد تميزاتها التاريخية، وماركسيتها هي بالضرورة نفي لها حسب جدل هجل نفسه.ونفيها هو نفي علاقة الإستغلال الطبقية كما جاء في رد الدكتور علوان او كما تقول الماركسية بشكل عام
هل انتفاء الصراع الطبقي في فهمه العام في الشيوعية انتفاء للمادية التاريخية؟
هذا هو السؤال الجوهري الذي يطرحه زملائي، لم أكن مناقضا بل راصدا لحركة التاريخ، والجواب ليس الأمر تماما، فانتفاء الصراع الطبقي في الشيوعية يعني بشكل مباشر عودة الصراع العام ، بشكل مباشر دون استثماره الطبقي الذي هو أساسا موضوع الصراع الطبقي، وهنا اسجل اختلافي مع فرانسيس بيكون الذي أشار إليه الزميل أمير الغندور: يعني هذا أن استثماره تاريخيا هذه المرة هو في صالح البشرية كلها: يعني في أحسن تجلياته: عودة البشرية في استثمار طاقاتها الخلاقة دون أن تستغل من لدن طبقة معينة، وهنا اطرح بديلا بالطبع ليس جديدا هو البديل الشيوعي، والشيوعية أساسا ليست هي مرحلة المشاعية، بل هي استثمار لكل هذه الآلية العظيمة التي خلقت للسيطرة على الطبيعة والتي ساهمت بشكل رائد الرأسمالية في وجودها.هنا أ ختلف مع إشارة لتعليق أمير، أختلف فقط مع امير الغندور حول انتفاء السوسيولوجيا التي أشار إليها نقدا في تعليقه: هل باختفاء علاقات الإستغلال تنتفي السوسيولوجيا؟ وبعبارة أدق هل هذه القوى الهائلة للإنتاج الرأسمالية لم تصاحبها مشاكل إنسانية؟ أهمها مسالة البيئة، تقلص مواد الطاقة، تقلص الثروات الطبيعية، تقلص مسحات الزراعة، النمو الديموغرافي الهائل، الأمراض المستعصية، الفقر، الجفاف، مشكل الماء...إلخ، أليست هذه موضوعات سوسيولوجية أيضا؟ أم ان السوسيولوجيا هي فقط علم الطبقات؟ هل تموت السوسيولوجيا فقط بموت علاقة الإستغلال الطبقي؟؟ في تطرق المجتمع الإنساني لمعالجة القضايا هذه بشكل مباشر دون استثمار طاقات البشر من لدن فئة قليلة، هل ينتهي صراع الناس حول الوجود ؟
من هنا أستطيع القول، استنادا إلى حركة التاريخ، بأنه ليس هناك عودة للهيجلية أو للبيكونية، وهنا سأناقش المداخلات التي وردت على المقال
لقد أجبت في هذا الجزء على إشكالية الزميل الغندور والزميل إميل، لكن علي تبيان مدى التناقض بين إشكاله المعرفي وإشكال الزملاء الآخرين الذين يلهمونا بأنه تماما ليس هناك صراع طبقي رفضا فقط للماركسية (رفض لأجل الرفض فقط).
هناك فخ مغرض حين يقال بأن انتفاء الصراع الطبقي هو تحول إلى هيجلية ميثالية، والفخ هذا كما أشرت هو في غياب السؤال حول علاقة الإستغلال، أقصد، حول ماذا يتم هذا الإستغلال؟ والجواب كما أشرت حول الإنتاج المادي للناس لأجل العيش، وهو انطولوجي مادي وليس مثالي هيجلي وغياب الربط هذا هو عملية تفخيخ تستلهم بداهة الجدل الهيجلي وتغيب تميزه عند ماركس الذي هو ربط الماهية الميثالية بالماهية المادية حول كيف الأشياء في حركتها الإجتماعية التاريخية تسير، وتاريخ البشرية بخصوص هذا المضمار، صراع الطبقات فيه، هو شكل تاريخي متميز لعلاقات الإستغلال، والشيوعية هي شكل تاريخي آخر متميز بنمطيته حول الإستغلال الذي هو ليس استغلال طبقي كما يفترض، وأطوار التاريخ بعد الشيوعية هي أطوار للتحديات التي ستثير الإنسانية مستقبلا وهنا لا ينتهي التاريخ ولا هو أو هي ستنتهي السوسيولوجيا
اختلافي مع فرانسيس بيكون هو اختلاف استثمار الإنتاج الإنساني، هو يراه من خلال طبقة معينة او من خلال سفر التكوين أو من خلال خلفاء الله في أرضه، وانا أراه من خلال العلاقة المباشرة للناس في خلق سيطرتهم على الطبيعة
أقول الآن بأن التناقض الطبقي، هو في جزء منه هو التناقض العام حول استثمار هذا التناقض العام والبسيط الذي محتواه أنطولوجي بتعبير الزميل أمير الغندور والذي يؤسس شكله المادي محتوى السؤال حول علاقات الإستغلال.
في الرد على الزميلة مكارم: طرحت إشكالية، المقال لايستقيم لها على كل حال، الثورة الإشتراكية ومن خلال التجارب التي بزغت حتى الآن تعطي مصداقية كبيرة لتروتسكي ولكتابات أخرى جاءت بعده منها حتى قراءات سمير أمين، وهي ان الثورة الإشتراكية لن تتحقق إلا على مستواها العالمي لترابطها البنيوي، فالدول الرأسمالية والنموذج الذي طرحت أنت حول علاقة إسرائيل بالولايات المتحدة وتدخل الدول الرأسمالية في الثورات العربية والعقوبات الإقتصادية وما إلى ذلك، لخير دليل على صحة رؤية تروتسكي، فالرأسمالية بتحكمها البنيوي لن تترك أي ثورة تنجح. ولن تنجح في اعتقادي أية ثورة ما لم تتبلور معها نضالات كل الشعوب عالميا وخصوصا الشعوب الرأسمالية، لذلك وجدتني متحمسا كثيرا لثورات الشباب في أوربا والولايات المتحدة التي لم تظهر بعد رغم بوادرها في الفضاء المفترض، لأنها ستمثل متنفسا قيما لثورة الشعوب عندنا.
الزميل العزيز هشام آدم: التاريخ هو تمظهر للجدل العام عبر عملية تملكه المعرفي، أي أن تمظهره هو في نفس الوقت عملية استعابه، هذا هو مفهوم التمظهر إلا إذا أردنا أن نضفي عليه مفهوما ميثاليا غيبيا محضا، الماركسية وليس أنا هي من يقول بانتفاء الصراع الطبقي في النمط الشيوعي، وانتفاؤه كما اشرت هو انتفاء علاقة الإستغلال، فهل في نظرك بها ينتفي علم التاريخ؟ لقد حاولت أن اظهر إشكالية استثمار الإنتاج الإنساني من طرف طبقة لباقي الطبقات وقلت ان هذه العلاقة، في استثمار طبقة لطبقات أخرى هي استثمار منها لطاقة البشرية في إنتاج أسباب عيشها الذي هو في المطاف الأخير هو صراع الوجود والبقاء الإنساني، هذه العلاقة من الإستثمار ليست ميثالية ولا هيجلية وإلا فنحن سجيني المصطلحات الميثالية التي حاولت أن تصنع من مفهوم التمظهر شكلا ميثاليا هيجليا بينما هو في الحقيقة تميز خاص للجدل العام. هل التميز الخاص للجدل العام هو الشكل الميثالي للدياليكتيك الذي هو قانون عام؟ إنه منطق تحنيطي أن لانميز تمظهرات الجدل، والتميز هذا هو شرط علميته كما قال الشهيد مهدي عامل، رغم أنه قال هذا في مقام آخر.
تحياتي لكل الزملاء المتدخلين
ملاحظة: لقراءة ردود الزملاء والزميلات، هي موجودة في مقالي المنشور في الحوار المتمدن في الرابط أدناه:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=266901



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء مع بيكاسو: حي الجيتو
- حول الصراع الطبقي والماركسية
- حول الصراع الطبقي، رد على الزميلة مكارم
- مغرب الإجماع البليد
- نحو آلية عالمية للتنسيق بين ثورات الشباب في كل العالم
- حول الدستور المغربي الجديد.. لتستمر الثورة
- كلمة حق في استشهاد مهدي عامل
- مارك فلوباييه:إعادة تأسيس المساواة هي في نفس الوقت استحالة ت ...
- صلاة لأجل المرأة
- الماركسية في توجسات مارك فلورباييه
- يا لربيع الثورات عندنا
- إسبانيا: ولغز 15 ماي
- ليسقط مثلث برمودا
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (3)
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2)
- حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو
- الثوابت الخرافية في المغرب
- التحول في الثبات
- المؤامرة حين تتأسطر عند الأنظمة
- شظايا خواطر


المزيد.....




- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما
- اعتقال ناشطات لتنديدهن باغتصاب النساء في غزة والسودان من أما ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - عودة إلى الصراع الطبقي والماركسية