لا عربية ولا اسلامية نريدها علمانية دمقراطية حرة

سوريا عربية شئنا أم أبينا... فاللغة هي العامل المشترك والموحد ما بين فئات الشعب السوري، بكل أديانه وطوائفه وأطيافه السياسية...
وهذا لن يمنعها من أن تكون علمانية ديمقراطية وحرّررررررررررة

أم تفضلون أن نعود لاستخدام الكتابة المسمارية ؟؟؟؟؟؟
:) :)٠

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الكاتب: في الصميم. أتفق معك تماما. إسمح لي للإجابة على تعليق 1.

الأخت ماري: كلنا تغلبنا العاطفة ونقفز إلى اللامنطق.

1. لا أعتقد إن الكاتب قصد العربية كلغة بل كعقيدة سياسية.

2. القومية العربية وألإسلام وجهان لعملة واحدة ؛ عقيدتان عنصريتان تتنافيان مع مفهوم دولة [علمانية ديمقراطية وحرّررررررررررة].

3. الجمهورية العربية السورية: لو كانت سوريا عربية حقا لما وجب التأكيد على عروبتها من خلال هذه التسمية السخيفة.

4. سكان العراق وسورية ومصر والشمال الأفريقي من كلدان وآشوريين وسريان آراميين إلخ... وأقباط وأمازيق يتكلمون العربية ولكنهم ليسوا عربا. والعربية (هذه الكلمة) تمسح وجود هذه الأعراق لصالح أقلية البدو الغازية لهذه البلدان. ما رأيك في سكان أميركا الللاتينية أو الفيليبين؟ هل هم إسبان لأنهم يستخدمون اللغة الإسبانية؟

يتبع...

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت ماري (تعليق 1):

5. عن قولك [أم تفضلون أن نعود لاستخدام الكتابة المسمارية ؟؟؟؟؟؟] إنتهى. عزيزتي ، إن الذين إستخدموا المسمارية هم الذين بدأوا الكتابة ومهدوا للحضارة الإنسانية. أنا أفتخر بعراقيتي بسبب هؤلاء الكلدان والآشوريين بناة أول الحضارات. هؤلاء هم الذين أطلقوا إسم (عرب) على بلاد (جزيرة) العرب.

6. ما الذي قدمه العرب للإنسانية!!!؟؟؟ الجواب في قلب الشاعر.

7. لا يربط البلدان أعلاه شيئا إلاّ المتاجرة باللغة والدين وكانت هذه وبالاً عليها.

تحياتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اللغة لا تفرض بل تختار، لانها تكون بل تشكل جزء مهم وحساس ومصيري من انسانية الانسان ونظرته الى نفسه وتعامله مع الاخرين، واذا ولد الانسان وتعلم لغة والديه هذه مصادفة حميدة ولكن المشكلة تبدء عند اللانسان عندما تفرض عليه لغة ما من دون اختياره او عن قناعته بل لمجرد ولادته في مجتمع اختزالي، استبداد، قومجي. لا تعترف بالحقوق الاساسية للانسان ومنها حق التعلم بلغة الام او اية لغة اخرى عن قناعة الوالدين او باختيار الشخص نفسه. في سوريا وغيرها من البلدان اللغة العربية، اللغة كما المعتقد وحتى طريقة التفكير وووووومفروضة على الشعب دون ادنى مراعاة لحقوق المواطن ولذلك تجد المعاناة والفشل ظاهرة ومستديمة ولا تجد ابداع فكري اوأدبي او فني أصيل وعالمي في وقتنا الحاضر

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---