سلطان هاشم - قائد عمايات الانفال ضد الكرد - الى مزبلة التاريخ

استاذ علي عجيل منهل

حول موضوع الاعدام سنجابه ـ وارجو ان اكون مخطئآ ـ برفض رئاسي للتوقيع كما حصل عدة مرات سابقة. والسؤال هو , اما آن الاوان لمطالبة هذه الرئاسة المختلة بتنفيذ واجباتها ام يتوجب اصدار قانون عقوبات خاص بهذا في حالة تكرار هذه الخروقات ((الرئاسية)) ؟

سؤال ثان , يبدو لي ان قرار إعدام هؤلاء تم فقط وفقآ لادوارهم في عمليات الانفال. لكن هل تم التحقيق معهم حول ادوارهم في المشاركة بقمع العراقيين طوال الفترة السابقة لعمليات الانفال ؟ هل سيتم اعدامهم بسرعة هكذا كما تم اعدام صدام .. وتذهب كل اسرارهم الاخرى معهم الى القبر ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية عطرة ابعثها لك
يسلم القلم الذي تكتب به , لنفضح قتلت الشعب العراقي بجميع طوائفة ولا تخف في الحق لومة لائم, تحياتي مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تكن كرديا اكثر من الاكراد انفسهم
هل فعلا ان ما يؤجج شجونك هو حبك للاكراد والانتصار لهم؟
هل فعلا تعرف الرجل وهل اطلعت على تاريخه؟
هلا تسأل معارفك (المظلومين) من الضباط ممن عرفه فعلا عن رأيه به
لا اعتقد انك تعرفه او سألت عنه اي عسكري
الرجل انسان وطني ومتواضع وذو اخلاق رفيعة. وهذا ما دفع الغالبية الى استهجان الحكم, وعلى راسهم مام جلال. فهو عارض علنا قرار الاعدام بحقه, ووصفه بالصديق الخلوق للاكراد
لا تدع الاحقاد الدفينة تدفعك الى ظلم الاخرين حتى ولو برأي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ احمد احمد
-مفارز الاعدام التي تتشكل فور بدء كل معركه مع الايرانيين والتي تقام خلف الخطوط الاماميه في جبهات القتال , وكانت تتشكل باوامر من قيادة الفرقه والفيلق المسؤوله عن المنطقه , ولمن لايعرف كم من الابرياء قضوا عند تلك المجازر المفارز الاعداميه فليسأل ممن نجوا منها. وان مفارز القتل -فى المعارك -التي خاضها- سلطان-هاشم- حينما كان قائد فرقه. وان سلطان هاشم- قد تدرج بسرعه خلال الحرب العراقيه الايرانيه حتى وصل الى قائد فرقه مشاة و ثم قائد فيلق, اشترك في اكثر الهجمات دمويه اثناء تلك الحرب التي شنها قائده على ايران .
كلنا نعلم ان- انتفاضة عام 1991 -قد انتهت بعد قمعها بوحشيه لامثيل لها بعد ان- هرب الجيش العراقي- من الكويت مهزوما او مقتولا ---ليتفرعن قادته ---على ابناء بلدهم , فيأمروا ما تبقى من وحداته بتوجيه بنادقهم ومدافعهم الى صدور اهالي الجنوب ليقتلوا عشرات الاف ويشردوا أكثر, ولدور- سلطان هاشم الاجرامي المعروف -في قتل وتنكيل الابرياء وصل الى رئاسة الاركان في نيسان عام 1995 وفي نفس العام شاءت اهواء سيده ان يجعله وزيرا للدفاع في تموزمن نفس العام. -

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نقلت صحيفة -نيو يورك تايمز- عن مسؤولين أمريكيين قولهم -- ان سلطان هاشم كان قد ساعدهم في انهيار الجيش العراقي عام 2003 - ولاحاجه للتعليق هنا على خيانة قائد الجيش ومساعدته - العدو- المهاجم على انهيار واستسلام جيشه .
الاخ احمد انت حولت الامور شخصية ونح نتكلم عن وثائق وعلينا ان يبقى الحوار متمدنا ومناقشة هادئة تحياتى لك وشكرى للتعليق

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان اعدام اخوان صدام- وطبان وسبعاوى -لاعلاقة له بعمليات الانفال كما تقول - الاول بسبب اعدام التجار ال42 الابرياء- والثانى لدوره فى- تصفية الانتفاضة فى جنوب العراق - بعد خسارة الجيش العراقى فى فى الكويت اما صالح النومان - المشاركة فى تصفية الثوار- بعد انتفاضة الجنوب -فقط هو من حكم عليه -بالاعدام في قضية الانفال مع علي حسن المجيد -علي الكيمياوي-- وزير الداخلية السابق--هاشم سلطان وزير الدفاع السابق، بالاضافة إلى حسين رشيد التكريتى -الذي كان يعمل مساعد رئيس هيئة أركان الجيش وهكذا -- تلاحظ اخى سعد السعدى الامور تحياتى لك وشكرا للتعليق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم - اتفق معك اخى العزيز -ان شرح وتوضيح اعمال هذه -الذئاب البشرية --امر مهم لشعبنا - تحياتى لك- واعجابى بكتاباتكم خاصة- تواريخ المدن المظلومة

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ علي عجيل منهل

قرأت للتو بضعة التفاصيل التي اوردتها في ردك حول افعال الفريق سلطان هاشم . هل هناك تفاصيل اكثر ؟ اية مظالم اخرى قام بها ؟ وماهي التفاصيل الاخرى لخياناته التي ذكرتها وما هو تاريخه التآمري قبل الحرب الاخيرة وهل فعلها ايضآ سابقآ في حرب الكويت ؟
هل تم التحقيق معه في كل هذه الامور ام يراد اعدامه بسرعة لتذهب كل اسراره الاخرى معه الى القبر ؟

سعد السعيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يس هيئة النزاهة للمنطقة الشمالية داود باغستاني ان وزير الدفاع العراقي الاسبق سلطان هاشم طلب قبل ان يسلم نفسه للامريكان ان لايحسبونه مجرم حرب ,دون شروط اخرى .
وقال باغستاني - في تموز 2004 عرفنا مكان الفريق اول الركن سلطان هاشم وراجعني اخوته لبحث الية في كيفية ان يقوم سلطان بتسليم نفسه وكان مطلبه الوحيد هو ان لاتعتبره امريكا مجرم حرب فانه مستعد ان يسلم نفسه -
ثم اضاف - كان لسطان طلب اخر هو ان يبقى مع عائلته ليوم اخر قبل تسليم نفسه. وهذا وحده يكفي لوصف شهامة المحارب العربي والعسكري الاكاديمي سلطان هاشم.
نشرت أسوشيدتبرس في -رساله وجهها القائد الامريكى للمنطقة الشمالية فى الموصل الجنرال بتريوس 17 -9- 2003الى سلطان هاشم قال فيها- أتعهد بأن تتلقى تعاملا بمنتهى الكرامه -- والاحترام وان لاتساء معاملتك عقليا او جسديا بعد الاستسلام -

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-ا-انسان وطني ومتواضع وذو اخلاق رفيعة
الى المعلق الذي سمى نفسه أحمد أحمد بعد الاستئذان من الكاتب المحترم
اعتقد باستخدامك لهذه المفردات العظيمة اساءة لمعاني المفردات فضلا عن انكارك لحقيقة
القاسية والعنيفةوالوحشية لهذا الذي سميته-انسانا- و-ذو اخلاق رفيعة- بالعكس انه كان بعكس هذه الصفات كلها بل قاتلا وانتهازيا وجبانا والدليل شاهدناه على قسمات وجهه داخل خيمة صفوان عندما صافح -الامريكي الكافر- بعدين اغلب ضباط صدام كانوا مجرمين مثله والا كيف يسلمه منصب وزير الدفاع وكانت اغلب ضباطه ساديين وجبناء وانتهازيين ازدواجيين ولا وطنيين وكنتيجة لذلك كانوا فرسان براس المواطن وجروا امام الامريكان

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تحياتى لك وشكرى على هذا التعليق الواضح ضد - هذا الذئب البشرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---