23 يوليو و الفرص الضائعة

استلم الجيش مصرعام 1952 و مازالت بها بعض حياه و تركها مبارك جثه هامده و خرابه اقتصاديا و اجتماعيا و معنويا. الوحيد الذى نجح فيه العسكر - بجانب نهب البلاد - هو التضخم السكانى الرهيب من 15 مليون الى85 مليون نسمه. ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بحدثك يا أستاذ محمد أحد الذين اشتركوا بالفعل فى حرب أكتوبر المجيد , أنها كانت حربا ضروس كنا لا ننام قبل الحرب من كثرة التدريبات والحمد لله أن كلل عملنا بالبصر الذى حاول الكثيرمن المشككين فى أحرازه وبالذات الاخوة الفلسطينيين لاتهم قالوا لنا بالحرف الصريح بأن هذه الحرب تمثيلية بين المصريين والاسرائليين عندما كنت أدرس وزارة التربية بالكويت بعد أن خرجت من الجيش , وأصروا على هذا القول أنها سخرية الاقدار .الشيئ الاخر هو الذى أريد أن أخبرك به هو أننا كنا نحارب بكل عنف وبسالة لاننا كنا ندرك أنها حرب الخلاص إما الموت والانتصار أو الخزى والعار , ولا يمكن أن تاتى الهزيمة مع رجال أمنوا بوطنهم وسهروا الليالى فى التدريبات , ولذا كان لزاما علينا أن نحطم اسطورة الجيش الذى لا يقهر صدقنى يا عزيزى كنا نقتحم ابراج العدو بأجسامنا لان الهدف كبير هو تحرير الارض التى سلبت من يد عبد الناصر ملك الكلام,أنا من ضمن المجموعات الاولية التى اقتحمت خط بارليف والذى وجدنا به من الداخل ملابس حريمى فى الخزائن وكانوا يستنجدون ويقولون نفجاعوت , تحية كبيرة لك منى ولمقالك الشيق . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صلي ع النبي مع إحترامي وتقديري ولكن بإذن الله وإن شاء الله كله بمشيئته وللأسف سبحانه تعالي ترك الملك رهينة لدي من يمتلك المقدرة علي العبث بعقول خير أمة وجاري البحث عمن يملأ وظيفة إله شاغرة منذ أن تمكنت آلهة الجيش من شعب مصر..... كراسة الشروط تباع في المكتبات الديبية

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انقلاب العسكر 1952 كان اضاعة الفرصة المتاحة لثوره شعبيه و معركة تحرر وطني حقيقيه لقد كان الشباب و السيدات و الاطفال يحاربون في القناة و يضحون بارواحهم في نضال غير متكافىء مع القوات البريطانية و كانت جماهير الشعب ثائرة علي ما حدث للشرطة المصريه هناك يوم 25 يناير 52 .. عندما انقلب العسكر ماذا فعلوا تنازلوا عن السودان و خرج الانجليز في نفس اليوم و الساعه التي كانت محددة في معاهدة 36 (اى بعد 20 سنة ) الدعاية التي صاحبت هذا لا زالت قائمة ان عبد الناصر حرر مصر .. الضباط الاحرار كانوا تلاميذ مخلصين لجوبلز ((اكذب ،اكذب ، اكذب حتي تصدق نفسك )) شكرا علي مرورك و حماسك

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين انت الان و اين هم.. الجندى و الضابط المصرى عاني الامرين لاقامة حائط الصواريخ و تجهيز التحصينات و التدريب علي العبور (( قرب القناطر الخيرية )) كل جندى ادى هذا التدريب علي الاقل لثلاث مرات لقد كانت سيمفونيه اصرار و رغبة في استرداد الارض السليبة و لكن ماذا حدث لعبد العاطي صائد الدبابات و لحسني مبارك الذى ادار طلعة جوية استغرقت 30 دقيقة ولم تؤثر في مجرى الاحداث الاول عاد لقريتة يتذكر و الثاني استعبدنا لثلاثين سنة ناشرا وهم بطولتة المزعومة مزورا التاريخ حتي في البانوراما التي دفع الشعب ثمنها .. القيادة كانت فاشلة بسبب غرور السادات و تصورة انة النعمة التي وهبها اللة لشعب مصر .. ان الاوان لنضع النقط علي الحروف ونعرف من الذى خدم بلدة و طفح الكوتة و في النهاية تم تهميشه ومن الذى حصد مكاسب لا يستحقها .. شكرا ايها البطل علي مرورك و اضافتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو ما يحدث فعلا طول تاريخنا المعاصر نثور و ننتفض و نضحي و نقاتل ثم يقفز مجموعة الانتهازية لجني المكاسب.. هؤلاء الذين يصدعون رؤوسنا يشريعتهم ماذا يريدون يرجعوا سوق الجوارى و كل واحد يشتري لة كام بت حلوة .. هذا ليس هزار انة يحدث في السودان فعلا و شريعة السودان بطلها المغوار الاخ العوا مع الترابي هل هو قدر ام سذاجة هذا الشعب الذى بدا في تربية ذقون غبية كما لو كانت رمزا لشرفهم المفاجىء او اشارة للحصول علي جزء من النهيبه المتوقعة شكرا لمرورك و اهلا بك دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختلاف الزمن بين 23 يوليو 52 و 23 يوليو 2011 حوالي نصف قرن و يزيد عقدا .. هو التكنولجي الحديث الذى جعلنا نتفاهم و نتعاطف و نتصارع دون ان يعرف احدنا الاخر .. شباب النت تاثيرهم يسرى ببطء في عروق شعب اكثر من 80% منة اميين يستمعون ولا يقراون او يكتبون بالاضافة الي التمويل الرهيب من اخوة الاسلام الوهابيون الذى يدفعونه لتعويق المصريين بعمل موجة مضادة علي نفس الاجهزة و علي الفضائيات( الواضحة و الغير واضحة) يبدو انة لم يحين بعد الزمن الذى نستفيد فية من الفرص الجارى اهدارها .. سلامي و تحياتي و دمت داعما

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انه اتفاق النقاط السته لانقاذ الجيش الثالث الميداني المحاصر الذي جعل المصريين يتساءلون كيف نوفق بين احاديث النصر الطاغية علي طريقة صوت العرب وأحمد سعيد وهذه البنود الستة؟ فالسادات لم يكن اكثر تهورا ورعونة من عبد الناصر وفقط بل جهلا واستبدادا مما ادي الي وصولنا الي المحطة الاخيرة التي غرقنا فيها لمدة 30 عاما منذ انتهاء آخر الحروب . شكرا لك وتحية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدعاية المأخوذة عن أسلوب جوبلز .. تقلب الشىء لضدة هي الانجاز الوحيد لمنقلبي 52 و لقد كونوا كوادر تم الاستعانه بها في كل الدول ذات الحكم المشابة اكثر الفظائع التي شهدتها مصر هو تأريخ حروب الضباط الاحرار سواء 56 ،7 6 ،73 و لكن اكثرها بجاحه كانت الاخيرة التي غيرت حتي ما حدث من جانبنا لترفع شخص غير مستحق الي درجة التقديس .. المصريون يحتاجون لاجيال حتي يزول غسيل المخ .. شكرا علي مساهمتك و دعمك ودمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال يعتبر عرض أدبي جميل لكنه يخالف الواقع التاريخي العلمي لمصر، متأثرا بما يشيعه عنا أعداء مصر من وهابيين وصهاينة. أتفق معك بخصوص ما قبل ثورة 52 كما أتفق مع كل ما ذكرته عن السادات ومبارك وما بعده لكن اسمح لي أن أختلف فيما يخص إنجازات عبد الناصر العظيمة والفريدة رغم الثورة المضادة والأعداء الذين حاربوه من أول يوم. وكذلك عن حرب أكتوبر. سأكتب فيما بعد عن إنجازات عبد الناصر التي لا يمكن إنكارها. أما عن حرب أكتوبر التي تشرفت بالاشتراك فيها فمن المؤكد أن السادات نفسه لم يتوقع نتائج حرب أكتوبر، كان قرار الحرب بالنسبة له مجرد استعراض عسكري يعرف أنه فاشل تماما لا لتخويف العدو بل لإسكات مظاهرات الطلبة والثورة الداخلية ضده، فتحولت لنصر لم يتوقعه أحد. من المؤكد أن الإمكانيات العسكرية لإسرائيل والجاهزة قبل المعركة بشهر كانت تفوق إمكانيات مصر بما يقرب من تسعة أضعاف إلى جانب خط بارليف المخيف. لم يكن معمول حساب قيام القوات المصرية بالقيام بتطوير الهجوم بأي شكل خارج نطاق الصواريخ مسافة 12 كيلو حيث كان عمل انتحاري مستحيل فيه قضاء تام على قواتنا (كلام الشاذلي الخايب والفاشل كان للاستعراض العسكري) ؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قواتنا كانت قد استنزفت الصواريخ من قبل الثغرة لأن روسيا رفضت إمدادنا بالصواريخ أو بأي عتاد عسكري بينما الإمداد الأمريكي لإسرائيل بأحدث الأسلحة كان فعالا فقد كنا نحارب إسرائيل وأمريكا وروسيا معا. الهجوم من الثغرة والالتفاف على الجيش الثالث تم بعد قرار إيقاف إطلاق النار بالمخالفة للقانون الدولي وكل الأعراف العسكرية. قوات الثغرة التي حاصرت الجيش الثالث كانت مجرد استعراض إعلامي على مستوى دولي، فتواجدها بهذا الشكل يعرضها للإبادة المؤكدة. لذلك كان قرار الانسحاب من كل سيناء ضروري حرصا على القوات الإسرائيلية المنتشرة بشكل خطر عليها. فالواقع أن القوات الإسرائيلية كانت تحت رحمة مصر بينما الجيش الثالث كان في أمان. مشكلة الجيش الثالث في الأيام الأولى من الحصار كان في الإمداد بالمياه وقد تم حلها بشكل نهائي عندما تفجرت عين مياه في سيناء داخل مواقع القوات وقام المهندسين بفتح نقطة إمداد بالمياه كان لي شرف المشاركة. من الأمور المحبطة جدا هو متعة جلد الذات حتى عند النصر الأمر الذي يستعذبه المصريون جدا مع أنه بالغ الضرر بالروح المعنوية. أنا أختلف معك مع تقديري واحترامي لفكرك الواضح المتألق؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهميه الحوار المتمدن انه يغني الموضوع عن طريق وجهات النظر المختلفة .. اذا قلت سيادتك انك كنت في الجيش الثالث و انك وجدت بئر مياة فبالتأكيد انا اصدقك و اشكرك علي هذة المعلومة .. اما باقي الاحداث فقد نقلتها عن الاستاذ امين هويدى من كتاب صدر عام 1991 اى في غز وجود فريق التطبيل للمبارك و بطولاتة .. ولقد اخترت ما قدمة انصافا للجندى و الضابط الصغير و دورهم الميداني المتميز و لكنني لازلت اؤكد علي فشل القيادة في ادارة المعركة و خصوصا تفانين السادات البعيدة عن اولويات الحرب بدفعة للفرقة الرابعه المدرعة بعد ان استعد الاسرائيليون بمصائد دبابات افنت هذة الفرقة و كشفت النسق الثاني و العمق الدفاعي عن النسق الاول و مدينه القاهرة .. لو ان السادات لم يدفع هذة الفرقة لتغير الموقف انة الفرصة الضائعة التي اعنيها ..كتبت اربعة مقالات عن عبد الناصر بها وجهه نظرى اذا احببت سيادتك الاطلاع عليها ..شكرا علي مساهمتك و شكرا علي الوقت و الجهد الشريف الذى بذلتة من اجلنا اثناء حصار الجيش الثالث

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك وشكرا لعرضك كتاب الكاتب امين هويدى فنحن ممنونون لتلك المعلومات التى نفتقدها عن حرب اكتوبر وانقلاب جماعات التكفير والهجره على السادات
*عندما أوي السادات نمرا لترويض الشارع السياسي، قتله النمر ثم التهم عقول المطلوب ترويضهم* كما يقول محمد البدرى فى مقال بعنوان اغلاق مؤقت باذن الله وباذن السلطة ومقالك ذكرنى بكتاب اسمه لعبة الشيطان لروبرت دريفوس قرات عنه مقال مختصر عدد 631 ص 188 وكتاب اسمه القوى الدينيه فى اسرائيل بين تكفير الدوله ولعبة السياسه عدد 581 ص 184 كليهما قرات عنهم فى مجلة العربى الكويتى
أحترمك على ما تكتب من صدق وواقعية

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا علي كلماتك الطيبة وتقديرك .. نحن نتداول ما يفرضة علينا اصحاب الابواق و لذلك من الصعب خصوصا في الحروب معرفة ما حدث حتي من شاهدى العيان .. كتبت كتاب عن حرب 67 و تصورت انني قد سردت فية كل ما حدث .. و بعد اربعين سنة اتصل بي زميل مشارك في نفس الاحداث و ظل لفترة يقص مشاهد سقطت من الذاكرة فلم اوردها في الكتاب و ظل يلومني حتي رجوتة ان يكتبها لاضيفها عنة في الطبعة الجديدة .. شكرا لمرورك و تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---