أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نبيل الحيدرى - الحرية والتراث الإسلامى















المزيد.....

الحرية والتراث الإسلامى


نبيل الحيدرى

الحوار المتمدن-العدد: 3424 - 2011 / 7 / 12 - 08:57
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


اختلف الفلاسفة والمتكلمون حول تعريف و مفهوم الحرية وهذا يحتاج الى بحث مستقل يترك لمحله لكن المهم أن الحرية أهم نعمة يعيشها الفرد خصوصا فى عصور الغفلة والإستعباد والإستحمار وقد جاء (الحرية أم البشر) (الإستعباد أصل الفساد)
كما حصل الخلاف بين الاشاعرة والمعتزلة فى بحث الحرية حول الجبر والأختيار. فادعى الاشاعرة ان الانسان مجبر، واستدلوا بآيات مثل {وما تشاؤون الا ان يشاء الله}، {وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى}، {ءأنتم تزرعونه ام نحن الزارعون} فلا حول له ولاقوة وكل الأمور مكتوبة عليه من باب القضاء والقدر الإلهى. أما المعتزلة فرأيهم أن الانسان مختار وليس مسيرا، واستدلوا بالعقل وكذلك بآيات حيث المسؤولية ويطالبنا الله بالعمل مثل {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون} {وقفوهم انهم مسؤولون} {قوا انفسكم واهليكم} وكذلك العقاب والثواب والجنة والنار فلا معنى لكل ذلك لولا الأختيار والحرية فالعقاب للمجبور لامعنى له.
وعند المقارنة نجد أن الانسان مجبور في خلقته وتكوينه كزمان ومكان ولادته إذ كان نطفة لم يختر لنفسه ولادته لا زمانا ولا مكانا، وكذلك أمه وأبوه ودينه ومذهبه الولادى، ولكن من حيث العمل فإن الانسان مخير بامكانه أن يعمل او لا يعمل،وعقله حر فى التفكير والتأمل والنتيجة {الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب}، كما أن القلب منطقة حرة تعيش فيها الأحاسيس وتنشد فيها المشاعر ولايستطيع حتى الطغاة السيطرة عليها، فآسية زوجة فرعون كانت تؤمن بالله {رب ابن لى عندك بيتا فى الجنة ونجنى من فرعون وعمله} بينما كانت زوجات الأنبياء كنوح ولوط غير مؤمنات بقصة النبى لدرجة حديث القرآن عنهما {كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما}.
هنالك أنواع عديدة للحرية أذكر أهمها:
1. الحرية الذاتية والفردية حيث وجد فى التراث الإسلامى دعوة لها مثل (كونوا أحرارا فى دنياكم) واعتبرت عوائق الحرية مثل الشهوات وحب الدنيا والمال والأولاد والنساء فتن وعوائق عنها (من ترك الشهوات كان حرا)، (من أحب الدينار والدرهم فهو عبد الدنيا) ،(صاحب الدين يرفض الشهوات فيكون حرا)
وقد ورد من حكم تشريع العبادات كالحج والصلاة والصوم هى الحرية والسيطرة على الشهوات والبعد عن الشيطان وتربية الروح والشعور بمراقبة الله و تهذيب سلوك الانسان وربطه بالعالم الآخر وعاقبته من الموت ومابعده وتذكيره بالنعم، لذلك حرمت الفواحش وأحلت الطيبات {قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن} {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث}
لكن هذه الشهوات أصيلة وذاتية فى الفرد ولاتزول بمجرد الوعظ وحتى الواعظين تجدهم أحرص الناس على حب الدنيا والشهوات. كما وضع التراث حدودا كثيرة لها. لكن الإشكال الأكبر هو تقسيم الأفراد على أساس العبيد والأسياد ولم يلغ العبيد والإماء (ما ملكت أيمانكم) وهنالك طرق متعددة للحصول على الإماء فى التراث بعضها عجيب وغريب ربما يناسب بعض الظروف الموضوعية قبل ألف وأربعمائة سنة حيث كانت أسواق بيع الجوارى وشيوع ثقافة الإسترقاق.
2.الحرية الفكرية والعقلية والعقائدية.
وهى حاجة إنسانية ضرورية ولايمكن الرقى بدونها وفى القرآن {لاإكراه فى الدين} {فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر}. لذلك يؤكد القرآن على العقل والفكر والتدبر { أفلا يعقلون} {أفلا يتدبرون} {أفلا يتفكرون}. وحتى التفكير والتدبر للقرآن نفسه {افلا يتدبرون القران أم على قلوب أقفالها}
كما ورد فى العقائد أن لا تقليد فيها وهذه هي الاصول التى يصل المرء إليها بالعقل والفكر والدليل حتى فى إثبات وجود الله ووحدانيته وعدالته …
وقد ذكر الله فى القرآن اقوال وأفكار الكفار والمشركين الى درجة ذكره نص ما قاله فرعون وهاملن وابليس ونحن نرددها فى كتابه.
قال تعالى {وانا أواياكم لعلى هدى او في ضلال مبين} مع الكافر الذى لايؤمن بالله يجعل له مجالا 50% ليعطيه فرصة متساوية فى التعبير عن رأيه والأستماع إليه، لاقمعه وطرده لمجرد كونه كافرا أو مشركا. هذا هو منطق الحوار الموضوعى الهادف. لكن الذى يخاف من الفكر الآخر هو الضعيف الذى لايمتلك حجة قوية عقلية.
هذا منطق على بن أبى طالب عندما يخاطب زعيم الخوارج (من علمكم قتل الناس على آرائهم) يجيبه الخارجى (أنا لاأؤمن بما تقول ولاأصلى خلفك) يجيبه علي (لك كل ذلك) أى هذه حقوقك الطبيعية (ولك أكثر من ذلك) يعلمه حقوقا إضافية لايعرفها. ولكن أين الحد الفاصل قوله (ولكن بينى وبينك ظلم الناس وقتلهم) فما دمت لاتعتدى على الآخرين فحقوقك مصونة.
مشاكل الفكر المعاصر
سطحي ساذج متخبط ومرتبك ، عناوين واسماء وما أكثرها لكن بدون محتوى ومضمون كبير والنظر للأسماء دون المحتوى (لاتنظر الى من قال بل انظر الى ما قيل)
جهل مركب مع تعصب. يقول الامام علي (ما حاججت عاقلا إلا وغلبته وما حاججت جاهلا الا وغلبني). يعني الحوار مع الجاهل يفتد أسس الحوار الموضوعى الهادف كما أن البدهيات عنده غير واضحة .
سيادة العاطفة والمشاعر بدل الوعى والعقل والفكر {ام تحسب ان اكثرهم يسمعون او يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا} {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا} {لهم قلوب لايفقهون بها ولهم أعين لايبصرون بها ولهم آذان لايسمعون بها. أولئك كالأنعام بل هم أضل} (همج رعاع يميلون مع الريح أينما مالت).
سيطرة العادات والاعراف والتقاليد واتباع البيئة والأهل {قالوا بل نتبع ما الفينا عليه آباءنا..}.
هجين غير متجانس يحوى اللبس وخلط الأوراق {بل هم في لبس….} فى استغفال واستحمار واستدراج وتخدير باسم الدين والدين منه برئ وإن صدر من فقيه فاسد أو مرجع واعظ للسلاطين، محمد باقر الصدر قسم المراجع الى قسمين صالح وطالح فاسد ورشيد وطرح بحثه (المرجعية الرشيدة والصالحة) لتحويل المرجعية من فردية ذاتية أنانية إلى مؤسسةمنظمة هادفة تحمل محسبة للخمس وغيره مبعدة حواشى الأرحام وانتهازيتها فقامت القيامة ضده واتهموه وحاربوه وهناك مذكرات كتبها بخط يمينه تعكس مدى ظلامته من الحوزة ورجالاتها “المقدسين” وتحتاج إلى نشر لاحق.
3.الحرية الاجتماعية:
العلاقات الأجتماعية و حقوق الاسرة؛ الزوج والزوجة والأبناء ، والمرأة والجاروالصديق… ومنها رسالة الحقوق للإمام على السجاد.
من أهم الإشكالات هى حقوق المرأة وماورد فى التراث ضدها كفتنة وشر وعورة ومنها (المرأة شر كلها وشر ما فيها أنه لابد منها) فهل كانت أمهات المؤمنين وبنات النبى والنساء الصالحات كلهن شر؟ لايعقل ذلك أبدا بل يدخل فى بحثى السابق(الأحاديث الموضوعة والكاذبة) وما أكثرها لدرجة أن النبى صعد مرارا وتكرارا المنبر فى حياته موعدا ومهددا قائلا (لقد كثر الكذابة علي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)
احيانا الرجل يستعبد المرأة ويستغلها ويحجر عليها وهو خلاف سيرة زوجات النبى وبناته وقصة المباهلة (ونساؤنا ونساؤكم) رغم التحدى مع المسيحيين فى موضع سياسي وإجتماعى صعب، وفى المسجد واشتراكهن فى الحروب المختلفة بمواقع متعددة، وخديجة بنت خويلد زوج النبى وهى تاجرة معروفة ؛ ولم تكن كذلك محجرة ولا مستبعدة حتى من الموقع السياسي والإجتماعى. واحيانا المرأة هي التي تسعبد أوتستبعد الرجل عندما تكون قوية و يكون زوجها ضعيفا. علما حتى الفقهاء الأوائل كان يدرسون على يد فقيهات نساء وكان للمرأة مواقع انفتاح وتميز كبيرين
لازلنا نشاهد فى المجتمع؛ الإستغلال والظلم حيث القوى يأكل الضعيف، والغني يستغل الفقير، رغم أن (الناس سواسية كأسنان المشط وكلهم من آدم وآدم من تراب، ولافضل لعربى على أعجمى إلا بالتقوى) لكن الإصلاح لايتحقق بمجرد الوعظ والإرشاد والمسألة أعقد من ذلك وتدخل فيها عوامل كثيرة
توجد مدارس فكرية تنظر للعبودية وتراها أمرا طبيعيا وحتميا. فالمدرسة الأغريقية قسمت البشر الى قسمين يونانيين عقلاء وبرابرة متوحشين ثم شرع كل من إفلاطون وأرسطو شرعية ممارسة الرق كظاهرة طبيعية فى المجتمع وفى التراث الدينى وسائل عديدة لتحرير بعض العبيد رغم عدم استئصاله من جذوره. وهى مشكلة إجتماعية كبيرة ومن أسبابها الحروب ووقوع الخصم أسيرا فيتحول الأسير الى عبد أو أمة. وهنالك 4 وسائل تم التعامل بها معهم:
الأول نتيجة لأن بعض الأسارى قد حاربوا الأسلام وقتلوا من المسلمين فطبقوا على بعضهم القصاص (القتل بالقتل العين بالعين السن بالسن) (ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب) مع وجود الثأر العشائرى الذى يحب الأنتقام عند من فقد رحما أو عزيزا غاليا لكن الحقبقة أن من الأسارى من لم يقتل وقد اضطر للحرب كما أنه أنسان لايهدر دمه بهكذا سهولة وبساطة.
الثانى ما فعله البعض باستعباد الأسارى واسترقاقهم بذلة ومهانة كل حياتهم بحيث لايرى نسمة من الحرية أبدا. وهذا خلاف العقل والحكمة والأخلاق وحقوق الإنسان
الثالث هو الحماس العاطفى للبعض جعله يطلق سراحهم أحرارا بعد الأسر مباشرة دون توفير المستلزمات الأساسية للحرية ومقوماتها. وهؤلاء لايمتلكون مالا ولاشغلا فقد يموتون فى الصحراء أويعودون الى قومهم وأجوائهم السابقة مما قد يعودوا يحاربون المسلمين مرة أخرى.
الأسلوب الرابع هو تحريرهم بعد توفير مستلزات حياتهم ومعيشتهم وإنقاذهم فيما يحتاجونه فقد نقل أن بعضهم اشترى اكثر من 3000 من عرق جبينه وقام بتوعيتهم وتوفير مستلزمات الحرية والكرامة ثم يكرمهم ويطلق سراحهم. وهى حالات فردية قليلة نسبة إلى ظاهرة الإستعباد واختلاف مصادرها
4. الحرية السياسية وهى مطلب أساسى جاء فى القرآن: {ان فرعون علا في الارض وجعل اهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيى نساءهم}. لذلك شرع القتال لتحرير المستضعفين {وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها}. وفى الحديث (لا تكن عبد غيرك وقد خلقك الله حرا). يعتبرالارهاب السياسي من اخطر ما يواجه المصلحين والأحرارفهنالك عدد هائل ممن قتل أونكل به أو لازال فى الزنزانات.
وهناك أخطار كبيرة خصوصا فى قلب للمفاهيم باسم الدين وما سمى (الإستحمار الدينى) لتخدير الناس واستعبادهم. بل فتاوى التكفير لكل مفكر حر من خلال الإسلاميين وسلطاتهم، راجع بحثى السابق (جدل التفكير والتكفير) ولازالت الممارسات باسم الدين ضد جميع الحريات وأنواعها.
يقول هيغل: (الحرية تكتمل بالدولة). ارسطو يقول (ان القانون يساوي الحرية).
مروان بن الحكم يقول (ماذا تريدون من ملك ألبسنا الله إياه) فجعل نفسه ممثلا لله وإرادته
يقول ولى الفقيه الإيرانى (من خالفنا فهو محارب لله ولرسوله ولايحتاج إلى قضاء لهدر دمه)
حسب الاعلان العالمي لحقوق الانسان1848؛(للمرء الحق فى حرية التفكير والمعتقد والدين والرأى).
دستور امريكا 1789 لحقوق الأنسان؛ (حرية الكلام والصحافة والدين وعدم الإعتقال الإعتباطى …) كلها حقوق مكتوبة نظريا فالممارسات اللاإنسانية تزكم النفوس ونراها يوميا فى رخص الإنسان وانتهاك كرامته وانسانيته فى مختلف بقاع العالم.



#نبيل_الحيدرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران واستبداد ولى الفقيه
- الدور الإيرانى فى العراق
- الجواهرى وطراطير السياسة وزناة الليل
- بين الشعائر والطقوس والخرافة
- ثقافة الأحاديث الموضوعة
- بين النص القرآنى وتفسير المفسرين
- الإصلاح الإجتماعى بين على الوردى وعلى شريعتى
- حزب الدعوة فى الميزان/الحلقة الأولى
- ثقافة الفرقة الناجية
- وعاظ السلاطين
- حقوق المرأة بين الشعار والممارسة
- طهارة الإنسان ونجاسة الفقيه
- التقليد والإستحمار الدينى
- المجلس الأعلى الإسلامى العراقى فى الميزان
- جدل التفكير والتكفير


المزيد.....




- هكذا أنشأ رجل -أرض العجائب- سرًا في شقة مستأجرة ببريطانيا
- السعودية.. جماجم وعظام تكشف أدلة على الاستيطان البشري في كهف ...
- منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي محذرًا: الشرق الأوسط ...
- حزب المحافظين الحاكم يفوز في انتخابات كرواتيا ـ ولكن...
- ألمانيا - القبض على شخصين يشتبه في تجسسهما لصالح روسيا
- اكتشاف في الحبل الشوكي يقربنا من علاج تلف الجهاز العصبي
- الأمن الروسي يصادر أكثر من 300 ألف شريحة هاتفية أعدت لأغراض ...
- بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب -نشاطات تخري ...
- حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره ويستهدف مواقع للاحتلال
- العلاقات الإيرانية الإسرائيلية.. من التعاون أيام الشاه إلى ا ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نبيل الحيدرى - الحرية والتراث الإسلامى