أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد فاخر - مصطلح سياسي جديد اسمه - تهميش السنة العراقيين -















المزيد.....

مصطلح سياسي جديد اسمه - تهميش السنة العراقيين -


وداد فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 3420 - 2011 / 7 / 8 - 23:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حاولت كل القوى الوطنية العراقية المشاركة في العملية السياسية عند سقوط حكم البعث الحوار الجاد مع بعض المكونات العراقية التي تمترست خلف المذهب السني بحجة أن آهل السنة مهمشين وهي التي همشت نفسها ووقفت بعيدا عن العملية السياسية مقاطعة الانتخابات الديمقراطية ، وتخندقت خلف أساليب غريبة على العراقيين ووصلت بالبعض لحد الخيانة للوطن بكونها حاضنة للإرهابيين القادمين من خلف الحدود بحجة مقاومة المحتل بينما كانت كل البهائم العروبية التي لا تحمل ذرة بسيطة من أخلاق وآداب وتقاليد وحمية العرب والمسلمين تعيث في العراق قتلا وتدميرا بوجود أدلاء من داخل الوطن كانوا يعملون عملا أكثر دناءة وقذارة من القوادين وعديمي الشرف لان القوادة على الوطن ومواطنيه تفوق في درجتها درجة القوادة على بنات الهوى فذلك يدل على أجساد بنات الهوى ليعتاش منها ، وهذا يقوم بعملية قوادة نتئة ودنيئة ضد أهله وعشيرته ووطنه .
وعندما أحس البعض بان الجمل سيمضي بما حمل وان العملية السياسية ستسير قدما رضوا أم أبوا دخل العديد منهم ضمن العملية السياسية الجارية في العراق ولكن بنوايا تحمل من السوء الكثير للوطن ومواطنيه فكانت قدم العديد منهم داخل العملية السياسية والقدم الأخرى خارجه مع الإرهاب والإرهابيين بغية تخريبها من الداخل ووأدها محاولين بصوره غريبة إعادة عجلة الزمن التي سارت شوطا كبيرا للإمام ، إعادتها للوراء وخاصة قبل إعدام قائدهم(الضرورة) وقبره يوم العيد العظيم . والأمثلة على أولئك الذين خربوا ولا يزالون يخربون العملية السياسية كثيرة وعديدة، بعضهم هرب بجلده للخارج كالمجرمين عدنان الدليمي واسعد كمال الغير هاشمي ومحمد الدايني وعبد الناصر الجنابي ومشعان الجبوري والبعض الآخر لا زال مستمرا بتخريبها وأسمائهم معروفة ومكشوفة للقاصي والداني وجلهم داخل العملية السياسية، وعاد البعض من الهاربين منهم للخارج ليحلوا محلهم في الداخل واشهر العائدين بوق البعث المشهور ظافر العاني وآخرين .
والغريب إن نغمة تهميش أهل السنة تثير العجب كونها مصطلح جديد اخترعه هذا البعض ممن يشارك سواسية في قيادة السلطة في البلد ويصرخ مطالبا بالمزيد . ونحن نتذكر في كل العهود الماضية وأعطي مثلا على البصرة بالذات إن البصرة ومنذ الحكم الوطني أي حكم الملك فيصل الأول والى حد يوم 9 نيسان 2003 لم يحكمها متصرف من اهل البصرة ، كما كان يقال للمحافظ أو مدير شرطة أو مدير موانئ أو مدير امن وكل المسؤولين الكبار في الدولة حتى في عهد الزعيم نفسه وهي سبة لا تزال نقطة سوداء في عهده رغم حب الجنوب للزعيم وعهده ، فقد كان المحافظ ومدير الأمن ومدير الموانئ وغيرهم من خارج البصرة . وفي زمن البعث كانت جميع الوظائف السامية لغير أهل البصرة قاطبة وعند افتتاح تلفزيون البصرة جئ بسامرائي كان أبوه يعمل في البصرة ونصب كمدير للتلفزيون هو ( إحسان وفيق السامرائي) وجئ بموظفين من الدليم للموانئ العراقية وشركة نفط الجنوب عند تأسيسها وقس على ذلك الكثير . واعتقد انه ولمرتين فقط مره في أوائل السبعينات عندما أصبح بصراوي هو الدكتور كامل عباس الدوركي رئيسا لصحة البصرة ، والشاعر والصديق القديم محمد صالح عبد الرضا مديرا للتلفزيون وجاءا بسبب انتمائهم الحزبي فقط ( والآن نسبة السكان البصريين الأصليين تصل لـ 10 بالمئة وأيضا معظمهم خارج العملية السياسية لان من يقود البصرة جلهم من المهاجرين الجدد من جنوب العراق وواضح هذا من ألقابهم ، فالبصرة عوائل وبيوتات معروفة تاريخيا ) .
وجرى لجامعة البصرة كما جرى لبقية المؤسسات الرسمية حيث كانت كل مناصبها لمن هم من خارج البصرة وكان 99 بالمئة من كادر الجامعة عند تأسيسها العام 1965 من غير البصريين رغم تسنم رئاستها لشخصية علمية قديرة هو الدكتور عبد الهادي محبوبة ومعه كانت زوجته الشاعرة نازك الملائكة ضمن الكادر التدريسي للجامعة ومساعدة رئيس الجامعة لشؤون الطالبات .
ولان شركة نفط البصرة BPC كانت شركة انكليزية فقد كانت تختار موظفيها من نمط معين من الموظفين (OFFICIAL ) الذين استقدمهم الإنكليز وفق أجندة دينية خاصة من محافظة ومناطق أقليات معروفة للهيمنة على الشركة طوال عمرها حتى تاريخ تأميمها ، أما العمال البسطاء فعددهم قليل جدا بالمقارنة بهؤلاء الذين أصبحوا من بعد ذلك بصريين كما يدعون .
وما يجري الآن وفي جميع المحافظات العراقية إن كل محافظة انتخبت حكومتها المحلية التي نبعت منها مائه بالمائه وباختيار حر وتام من قبل أهلها وسكانها ، ومن يدير المحافظات الآن الحكومات المحلية وهي المسؤولة عن أوجه الصرف وكل أمور المحافظة ومن ضمنها الآمن العام ، فلا مناقلات كما يجري في العهود السابقة بين أفراد الشرطة أو موظفي الدولة حيث كان يبعد ابن البصرة للسليمانية وبالعكس . وما يجري من تقصير مسؤول عنه بالدرجة الأولى الحكومة المحلية وليست الحكومة المركزية . إلا إذا كان البعض يتضايق من التواجد الأمني لقوات الجيش في محافظته القلقة امنيا ويريد من باب التزويغ ترك الإرهاب يسير بموجب رغبته الخاصة وألا ما الخطأ ؟ .
وفي بغداد يتقاسم الجميع السلطة إن كانت سلطة حسنه أو سيئة فالجميع شريك فيها بدءا من رئاسة الجمهورية حيث هناك اثنين ضد واحد لو قسنا بموجب مفهوم التهميش المطروح سنيا ، فالرئيس ونائب له سنيان إلى جانب شيعي واحد أو لان الرئيس كردي فهو من غير السنة العرب ؟؟؟! . ويقود البرلمان سني ونائب سني واخر شيعي اي اثنين مقابل واحد . أما مجلس الوزراء فغالبيته من أهل السنة واقصد هنا من ضمن الوزراء السنة الوزراء الكرد وهلمجرا في كافة ميادين واطر الدولة العراقية وتشكيلتها الداخلية والخارجية . فأين التهميش إذن؟؟! .
أما إذا كان المقصود الهيمنة على جميع مراكز السلطة كما كان في العهود السابقة فانا مع الإخوة من أهل السنة لأنهم مظلومين من هذه الناحية وفقدوا هيمنة على الدولة طالت مدتها منذ السنة الأولى من العقد الخامس الهجري العام 41 هجري يوم تأسيس الامبراطوية الأموية وما تلاها من إمبراطوريات ظالمة وغاشمة حكمت زورا باسم الإسلام والمسلمين ، ووضعت السيف على رقاب العالمين بموجب تفسير مغلوط للآية الكريمة( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) [ النساء : 59 ] وطاردت الحركات السياسية والثورية وقمعتها وصنفت غير المسلمين بكونهم من أهل الذمة وأجبرتهم على تمييز أنفسهم باللباس الخاص عن المسلمين وجعلتهم مواطنين من الدرجة العاشرة ، وهو ما يحلم به البعض الآن ممن يدعم الإرهاب ويشارك به بشكل أو بآخر أن تعود تلك الحقب السوداء ويسيطروا على رقاب العالمين ويصنفون الناس حسب أهوائهم وألا ما معنى كلمة تهميش ولماذا يرددها البعض وهو ضمن العملية السياسية والدولة تقاد من طرفين سنيين هما رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان صاحب مقولة انفصال أهل السنة في العراق بسبب التهميش الحاصل لهم ؟؟! . ولأننا نعرف ماذا يقصد هذا ( الرئيس ) الذي ظهر فجأة كما ظهر العديد من مثله كنبت شيطاني لا فأئده منه سوى التعطيل والتخريب نسأله لماذا حاول مواطنون من الموصل إشعال النار في المحافظة وكان هو وأخوه النجيفي المرفوض من قبل أهل الموصل داخلها ؟!!. علما إن الحكومة المحلية في الموصل حكومة مصلاوية بكاملها وتم انتخابها من قبل اهل الموصل .
فإذا كان لدى البعض جرأة وشجاعة ووطنية فليحاسب من انتخب في محافظته لأنه المسؤول الأول عن تطوير المحافظة وعملها وجلب المشاريع والاستثمارات لها لا الحكومة المركزية . وفي المركز هناك من يمثله من الوزراء والنواب داخل المجلس أضافه للمدراء العامين وموظفي الدولة الكبار وله الحق أيضا في محاسبتهم ولا يرمي مشاكله على الآخرين .



آخر المطاف : رفعنا ككتاب ومثقفين أيام المعارضة العراقية شعار ( العراق للعراقيين ) ظنا منا أن هناك من سيسمع بهذا الشعار ويطبقه حرفيا بعد سقوط نظام القهر والخيانة العفلقي ، لما ناب العراقيين من جور وظلم وإهمال ، لكن الذي حصل العكس من ذلك فقبل سنوات رفع البيت العراقي في النمسا رسالة للرئاسات الثلاث مطالبين بطرد كافة العرب والأجانب من العراق بغية وضع حد للإرهاب أولا وإعطاء الفرصة المناسبة للعمل للعراقيين ثانيا ومن بعد ذلك وبعد استقرار العراق امنيا واقتصاديا يتم استقدام العمالة الفنية والغير متواجدة في العراق أصلا ، وخاصة من دول أوربا وليس من دول العرب أو الدول الشرقية ، ووفق شروط محددة وبكفالة الشخص أو الشركة التي تحتاج الشخص ، ووقع على الرسالة عدد كبير جدا من المثقفين والسياسيين العراقيين مما أغاض البعض من أعوان نظام العفالقة فأقاموا دعوى كيدية على كاتب السطور والبيت العراقي في المحاكم النمساوية وقتها . ولان ( عمك أطرش ) كما يقول المثل فقد أهملت حكوماتنا المتعاقبة على السلطة في العراق ( الجديد) أي رأي أو مقترح ، وأصبح العراق (خري مري) ولكل من هب ودب ، وزاد على ذلك هرولة الحكومة المحلية في إقليم كردستان نحو مصر لجلب العمالة الأجنبية مضافا لما لديها من عمالة آسيوية وكأن مقاهي كردستان فارغة من العاطلين الذين يملئونها ليل نهار ، ثم صرح حسين الشهرستاني لا فض فوه قائلا : ( سيكون إلى جانب أنابيب النفط 150 ألف مصري) – تصور العدد – وقلنا ردا على تصريحه الأجوف ( امن البزون شحمة ) ، ولم يتوقف سيل تلك التصريحات والهرولة نحو أم المصائب التي أضرت بالعراق والعراقيين والتي جاءت منها رشاشات بورسعيد التي حصدت أحبتنا في 8 شباط 1963 ، وقبلها لمؤامرة الشواف العام 1959 في الموصل زمن حكومة تموز كذلك أيام قادسية الشؤوم. ثم زار مصر وفد مكون من 27 وكيل وزارة عراقية للتداول في مساعدة مصر للعراق أيام المطرود مبارك ، أعقب ذلك زيارة لأحمد الغير نظيف رئيس وزراء حسني مبارك . وها قد جائنا ( الخير ) بخبر يقول بان هناك وفدا مصريا رسميا كبيرا سيرأسه رئيس وزراء مصر ويتفاوض بشأن أموال المصريين ، يعقب ذلك هجمة لجيوش من الجراد ينتظرون في الأردن يقدر عددهم بنصف مليون عامل .. يا سلام .
وللعلم فمصر لديها جهاز إداري بيروقراطي ومرتشي ومتخلف عن جميع دول العالم ، وخسرت كل الحروب التي خاضتها ، وسببت مصائب العرب والتوسل الآن للعودة لحدود 1967 وليس لحدود عام 1947 ، وكان افشل قانون للإصلاح الزراعي قانون الإصلاح الزراعي المصري الذي نقل حرفيا من قبل قوى قومية للعراق أول ثوره تموز فقد خرب العملية الزراعية وأفشلها ودمر الاقتصاد الزراعي العراقي . وجاء المستعرب خير الدين حسيب في منتصف ستينات القرن الماضي لينقل قوانين التأميم الفاشلة ويسبب نكسة لاقتصاد السوق العراقي ويدمره تماما ، ويهرب راس المال الوطني للخارج وتهاجر شرائح وعقليات تجارية واقتصادية للخارج هربا من تلك القوانين الفاشلة هي وأموالها وخاصة مجموعة التجار النجادة العراقيين في مدينة البصرة وبقيه أنحاء العراق.
وشاهدنا كم من مآسي ومشاكل وانتشار للمخدرات جرت أيام استقدمهم القائد ( الضرورة ) للحلول محل العراقيين الذين حشدهم لمعركته الفاشلة، ثم فكر بالتخلص منهم بعدما عرف مدى الضرر الذي سببوه للعراقيين والضحك على العراقيات والهرب بأموالهن من أرامل قادسية الشؤوم ، وما سببوه من انتشار للمخدرات والسرقات . وها هم بعد سقوط نظام البعث برزوا كقادة للمجاميع الإرهابية مثل المهاجر وأبو ذيبة الذي أفتى بالاعتداء على ضحايا الدجيل .
ننتظر هبه عراقية شريفة للوقوف بوجه هذا التصرف الأهوج إن حصل فعلا ، فالعراقيين أولا أولى من غيرهم إذا وجدت فرص عمل وعندما طلبت إسالة الماء في البصرة موظفين وعمال بعدد 1100 شخص تقدم لها 10000 شخص فهل يتصور رئيس الحكومة الذي ينام في العسل مدى عمق وخطورة البطالة بين العراقيين التي تؤدي بالكثير من الشباب للانجراف في مهاوي الخطر كالاشتراك في عمليات الإرهاب أو القيام بالجرائم أو غير ذلك من الموبقات؟؟!.

ملاحظة أخيرة : رغم شكلية إعلام النظام البعثي الرسمي لكن كانت هناك مراقبة لكل ما يرد للصحف الرسمية من شكاوى ومقترحات فكانت ترد للصحف ردود من كافة الجهات الرسمية دون إبطاء لكننا لم نلاحظ هذا الأمر في ( العراق الجديد ) والادهى من كل ذلك ان معظم العناوين البريدية الالكترونية لمعظم المؤسسات الرسمية لا تعمل أو كاذبة ونقول هذا بعد تجربة ومحاولات ( يا جماعة الخير ترى الإعلام جزء كبير من نجاح أي عملية في العالم ) . طبعا هذا إذا كان هناك من يقرا ويكتب ، لأننا متيقنين تماما إن جميع المسؤولين أميين .



* شروكي من بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنج
http://www.alsaymar.org
[email protected]



#وداد_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسة مستفيضة / الوهابية .. مشيخة القرية التي تحولت لدولة
- جيش المهدي .. عود على بدء
- العرب وفزعاتهم العروبية بين الماضي الجاهلي المخزي وحاضر لا ي ...
- نصيحة أخوية لمجلس محافظة البصرة ( خلوهم يشربون حتى ينسون وما ...
- حكومة بعثو- مقتدائية ذات صبغة دينية علمانية سورية سعودية إير ...
- أوجه الشبه بين ثورتي القرامطة و14 تموز .. الأسباب والموجبات
- التاريخ يعيد نفسه يوم أشعل البعثيون الشارع العراقي ضد الزعيم ...
- الدور الفاعل لمحور ثلاثي الشر في تأخير تشكيل الحكومة العراقي ...
- بين أخلاقية ازلام البعث في ( موسوعة الرشيد ) وأنين علاوي الط ...
- دراسة تأريخية عن شيعة العراق والتشيع والصفويين
- ديمقراطية الكتل السياسية بديلا عن ديمقراطية الشعب العراقي
- أياد علاوي ولعبة قفز الموانع العراقية الخطرة
- مرة اخرى تحية للعراقية النجيبة ( حنان غانم ) مدير مركز انتخا ...
- كلمة حق لعراقية من هذا الزمان اسمها ( جنان غانم ) حققت النجا ...
- لنتعاضد من أجل إنجاح التجربة الديمقراطية
- توضأت بعطر النرجس
- على الأحزاب والقوى الوطنية العراقية أن ’تفعل ْ الشارع العراق ...
- القوى الديمقراطية مجتمعة َمعنية ً في الوقت الحاضر بدعم عملية ...
- العرب بين الماسوشية والزيف القومي
- البصرة .. لا تنتخبوا من لا يوفر الخدمات لمدينتكم الحلوب !


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وداد فاخر - مصطلح سياسي جديد اسمه - تهميش السنة العراقيين -