أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - نقد الإنتخابات المحلية(1)















المزيد.....

نقد الإنتخابات المحلية(1)


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 13:12
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إنه عنوان يتكون من ثلاث كلمات،لكنه لا يجيبنا بشكل صريح عن مضمون هذه الإنتخابات ،والبنية والدينامية التي تحكمها ،والأطراف الفاعلة فيها ،والتمثلات والعقليات التي تتوفر عليها هذه الأطراف الفاعلة فيها . ولهذا فعدم إحاطة هذه الجوانب تجعلنا وتجعل هذه الكلمات كلمات بعيدة عن واقعها ،وعن السياق ،ويجعل كذلك أية معرفة بمثابة شيء مستبعد .
وقبل الخوض في هذه المسألة ،سأبدأ بسياق العنوان لتوضيح أن النقد يستهدف تحديد عيوب ظاهرة معينة ،وإبراز نواقصها وعرضها في المخبر النقدي،والإنتخابات هي مثال لظاهرة ،ينبغي وضعها في هذا المخبر ،والهدف من ذلك توضيح وتشخيص وتنوير ونقد وضعية هذا المفهوم ميدانيا.
"الإنتخابات" هي كلمة ،وإذا عدنا إلى دلالتها الإشتقاقية يمكن أن نفرز منها كلمتين ،وهي "منتخب"(بفتح الخاء) ومنتخب(بكسر الخاء)،انطلاقا من هاتين الكلمتين ومن كلمة "الإنتخابات" ،هل يمكن أن نجد التجسيد الواقعي والفعلي لهذه الكلمات؟؟بتعبير آخر،هل هذا التجسيد تجسيد للعملية الديمقراطية في بعديها الفعلي والنظري؟؟ لنبسط القضية أكثر،هل" المنتخب"(بكسر الخاء) يصوت على "المنتخب"(بفتح الخاء) ديمقراطيا ؟ بمعنى آخر،هل عملية الإنتخابات هي عملية مبنية على القناعات؟
يتضح انطلاقا من الملا حظة العينية أن المصوت الكرزازي يصوت على المترشح وفق منطق القرابة والجاه والنسب والنفوذ،بتعبير آخر، يصوت من أجل "مول الشكارة"،أكان هذا محليا،أو أجنبيا،أو وافدا جديدا،أو أصليا، المهم هو أن تكون عنده "البينكة"،تخول له القيام بعملية "الزرود"،وتوزيع النقوذ،وكل هذا من أجل كسب العملية الإنتخابية، وضرب المناوئين والخصوم،زيادة على هذا إن التمثل الذي يسيطرعلى طرفي العملية هو تمثل عصبي ،وأن علاقتهما هي علا قة شخصية ،وكل واحد حينما يساهم في العملية ،لا يستطيع أن يخرج من التمثلات والإسنادات والإدراكات ..المشكلة من طرف البنية الإجتماعية ،والتي هي غير متبلورة على العملية الديمقراطية،ثم إن علاقة المترشح بالمصوت هي شبه غائبة ،وغياب لتواصل بينهما ،لاقبيل ولا أتناء ولا بعيد العملية الإنتخابية،وإن ما يحركهما هو البعد الظرفي و الموسمي والحس المشترك الذي تسير عليه المجموعة المحلية.هذا من جهة، من جهة ثانية ،فالمترشح لا تربطه علاقة بالحزب الذي يمثله في الدوار إلا في فترة الإنتخابات،وهي علاقة فلكلورية-إسمية-سطحية،خالية من التأطير والتوجيه الإيديولوجي والعملي،ومن ثمة ،فذهنية المترشح بينها وبين الحزب بون شاسع ،فمن خلال الملاحظة العينية لأحد المترشحين ،وهويقوم بحملته الإنتخابية ،فقال لأحدهم:"هاك هاذ البراكة ،الله يرحم الوالدين لم شوفو في حالنا ،رما عندنا فين نعطيوها،لا خدمة لا ردمة"،إضافة إلى هذا، فمن خلال تجربتي الشخصية ،وبعد نقاش مع أحد المرشحين،خلصت إلى معرفة أنه لا يعرف أي شيء عن إيديولوجيا الحزب الذي يمثله،ولا عن المؤسسات الأخرى،ولا عن تاريخها،ولا عن طبقات المجتمع،ولا عن مكوناته،ولاعن خصومه من الأحزاب الأخرى،هذه الأمورتحصل كذلك لدى المصوت،وبالحديث عن هذه النقطة،إن ما يثمتله المصوتون الكرزازيون خلال العملية الإنتخابية هوصراع بين شخصين أو أكثر،وليس صراعا بين حزبين أو أكثريملك كل واحد برنامجه الإنتخابي،ويدافع عن أطروحة معينة ويسعى لتحقيق الخلاص لدى أنصاره.بل إن ماهو حاضر هوتصفية الخلافات والحزازات الشخصية والعائلية والقرابية والقبلية. يمكن أن نجد نفس الشيء لدى المصوت ،فنفس الأمور توجهه،مما يدل أن العقلية الديمقراطية مغيبة ،ونخلص في النهاية إلى وجود بنية علائقية تحكم لا المصوت ولا المترشح باعتبارهما نتاجا لهذه البنية.ولكن هل تستقيم هذه الترابطات البنيوية بدون الحديث عن الدينامية والسيرورة التي تميز العملية المعالجة (العملية الإنتخابية)؟
إن أي موضوع هو داخل إطار الزمكانespace_tempsهو شيء دينامي وسيروري،ومايحركه هو وجود مكانيزمات أو آليات تعمل على الربط بين الترابطات البنيوية المبنية على الصراع-التعاون،أو المصلحة بمفهومها الشمولي،ولكي نبسط بشكل واضح ،ونعطي مثالا من الواقع ،فالمرشح يتبنين آليا من الناحية العالمية،بمعنى تكون هناك انتقائية للسلطة في اختياره ،لكي يحافظ على وجودها داخل الدوار،ويدافع عن مصالحها ،وخدمة من يتحكم في دواليبها،هذا على المستوى الخفائي ،أما على المستوى العلني ،فالشعار الذي ترفعه الدولة أو السلطة هو الديمقراطية ،تحسين وضعية العالم القروي ،سياسة القرب ،فك العزلة،تقريب الإدارة من المواطن ....غير أن منطلق المرشح لايخرج بدوره عن هذه الثنائية المتناقضة-المترابطة ،فخفائيا يتبنين على التسلق والصعود على بقية الفاعلين،وهذا المعطى تزكيه المؤسسات التنشئوية المؤسسة على التراتبية والتصنيف المبدئي والأولاني(السن-الجنس-الجاه....) كالقبيلة والأسرة والزاوية..،أما علنيا،فهو لايخرج عن شعارات الدولة من وعود وإيديولوجيات و من برنامج انتخابي وتسيير محكم وقيادة محكمة....أما بالنسبة للمصوت،فعلنيا يريد الماء والكهرباء،والسكن والعمل والتنمية، أما خفائيا فهو لديه ثقة أن العملية الإنتخابية هي عملية عابرة وفاشلة من أساسها،وأصحابها يريدون التصور على المصوت،إذن فهو يتحين الفرصة لقطف ثمارها قبل أن تضيع من بين يديه،وهذه الفرصة هي الحصول على النقوذ الزرقاء والحمراء........ومن هنا فهدف كل واحد مرتبط بالآخر، فهناك ماهو مضمر وماهوظاهر،غير أن هذا الهدف يتجدد ويتغير بتغير الظروف المحيطة بالأطراف الفاعلة،وبتغير الأطراف الفاعلة نفسها ،والهذف نفسه،وبتغير بنية هذه الأشياء كلها. لإبراز هذه التغيرات سأقارن بين انتخابات1997 الجماعية،وانتخابات2003 الجماعية.
1)1997
تميزت هذه الإنتخابات و ككل الإنتخابات السالفة ،بنشاط الشبكة العلاقاتية بين المرشح وأعوانه ،وبين المصوتين،وبين هؤلاء جميعا،وقد جاءت هذه العملية في سياق التعديلات الدستورية،والوفاق بين بعض قوى اليسار"المبتذلين" والدولة،وعرفت هذه العملية مشاركة تعددية على المستوى المحلي،استعملت فيها مختلف الوسائل الشعاراتية،والمادية،والوعودية من ماء وكهرباء وشغل وتعبيد للطرق وبناء المدارس،ونقل التلاميذ إلى مدارسهم،وصراعات عائلية،وصدامات بين الأفراد مستعملين في ذلك الهراوات والعصي ،والأسلحة البيضاء،"والمداري"،والفؤوس والمعاول... وانزاح المصوتون إلى معسكر من المعسكرات المتعسكرة آخدين بعض النقوذ من جهة،ومن جهة أخرى آملين تحقيق وميلاد عهد جديد،وما ينبغي توضيحه هنا هو درجة الإحتكاك والتعبئة والحس الموسماني و التغير والطفرة التي سادت العملية الإنتخابية برمتها،وقد أملت هذه الأشياء جميعها مجموعة من العوامل منها: 1-كثرة المنافسين 2-حدة الصراع بينهم 3-القرابة العائلية بين المنافسين4- الأزمة الإقتصادية والإجتماعية من جراء سياسة التقويم الهيكلي وماتلاها من بطالة وفقر وعزلة وتأخر5-سيادة الزبونية والمحسوبية في الإدارات العمومية المحلية(التعاونية،القرض الفلاحي..)6- التوزيع اللاعادل للإدارات العمومية المحلية(الجماعة المحلية،المستوصف..)7- الهدر المدرسي الذي يطال التلاميذ الكرزازيين والتلميذات الكرزازيات 8-الإخفاق الدراسي9- الهجرة الشبابية صوب المدن 10- التفتيت الي يطال الأراضي الفلاحية بفعل عامل الإرث11- إقصاء الأحزاب السياسية للطاقات الشبابية المحلية12- التعسف الذي يطال الشباب المحلي من قبل الدرك الملكي إذا كانت أي حادثة عرفها الدوار 13-غلاء الأسعار14- تسريح العمال15- عدم الموازنة بين قانون السوق والأجور الزهيدة15- تخلي بعض قوى اليسار عن جماهيرها.وإذا كانت هذه هي التجليات والعوامل التي سبقت وميزت العملية الإنتخابية لسنة 1997 ،فكيف ستكون هذه الأمورفي الإنتخابات الموالية(2003)؟
2)2003
اتسمت هذه الإنتخابات بستاتيكية شديدة شملت كافة الفاعلين داخلها خارجها،فالإخفاق الذي طال المرشحين،والمحسوبية والوصولية... وغيرها جعلت أغلبية المرشحين لا يدخلون إلى عملية تفتقد للمنافسة المعقلنة على الأسس الديمقراطية،أما بالنسبة للمصوتين،فرغم الحشد الدينوي والقرابي والعائلي والجوروي... الذي طالهم سواءعبر الإتيان إلى المنازل،أو تسخيرعمال انتخاباويين مهمتهم المكوث بالقرب من الدائرة الإنتخابية لترغيب المصوتين على التصويت على المرشح المعني،فإن أغلبيتهم حسب الملاحظة العينية لم تذهب إلى صناديق الإقتراع لعوامل متعددة منها:1- زيف الوعود 2-سيطرة النزعة الشخصية والفردية والعائلية لدى المرشح3- بيع المرشح لصوته في المجلس الجماعي 4- غياب مشروع إصلاحي5- إغفال المرشح لتطلعات الناس6-غياب صلاحيات دستورية مخولة للمرشح 7- سيطرة العائلية والوصولية المنافية للتغيير داخل المجلس الجماعي8- غياب إرادة فوقية لإصلاح مشاكل العالم القروي9-تسجيل المرشح للمصوتين الذين يعرف أنهم سيصوتون عليه في خانة اللوائح الإنتخابية وإقصائه للبقية 10-لم تشمل اللوائح الإنتخابية كافة المصوتين ....وقد أفضت هذه العوامل إلى مجموعة من النتائج منها:1- تغير في علاقة المرشح بالمصوت2-عدم الثقة في الوعود3- عدم الرغبة في الترشيح4- عدم الرغبة في التصويت.من هنا يتضح أن هذه النتائج خلقت هوة بين العملية الإنتخابية وفاعليها،وخلقت عوائقا ضد التنمية المحلية،وانطلاقا من هذه النقطة، بات من الضروري بنينة خطاب نقدي مفاده ينتقد العملية الإنتخابية والطريقة التي تسير عليها،ويمكن أن نبدأ من :1- الذات:إن الذات ،وبناء على السيرورات والصيرورات المعرفية والإجتماعية،والتفاعلات مع مؤسسات متعددة،لابد أن تؤدي دورها في تحديث الرؤى،والعمل على اليقظة من أجل تأسيس مجتمع مدني يعمل على تطوير المنطقة،مجتمع واع من أجل ذاته،لكن رغم هذا التطلع فهناك الكثير من العوائق..2-المصوت:من المثير للإنتباه أنه يفهم في السياسة،لكن لا يفهم فيها أي أي شيء،فهو يتجرع انتكاسة تلو الأخرى،وفي يوم الإنتخابات يذهب للتصويت لأنه تسلم ورقة نقدية،أو أنه قدمت له من طرف المرشح قطعة أرضية لحراثتها،أو أنه حمله على متن سيارته مجانا إلى السوق...،هذه تبقى أشياء جانبية،فالشيء المركزي هو أن المصوت يتعامل بإزدواجية بلاهية،سرعان ذلك حينما تمر العملية وتسأله عنها،يبدأ بذمها برمتها،ولكن كيف يمكن تفسير هذه المفارقة ؟إن الإنسان المحلي هو إنسان تابع،ليست لديه معرفة مستقلة عن الأعضاء الآخرين،وبالتالي أي تخلخل في المجتمع(الإنتخابات) ينعكس عليه ،ويسير،وفق ما سار عليه الكل،من هنا فوجوده ليس من أجل الذات،بل هو في الذات.وبما أن المجتمع هو مجتمع مجموعي،وليس مجموعيا-فرديا،بمعنى التداخل بين الفرد والجماعة،فالمال والجاه والعصبية والنسب... سيكون هو المحرك،وبالتالي لا تجعل الفرد يعبر عن استقلاليته كفرد،من هنا هو لا يحس في فترة الإنتخابات أنه كائن فردي،بل محشو في إطار المجموع من وعود وردية وخلاص ،ولكن بعد الإنتخابات،يجد المصوت نفسه دون عمل،ولاشيء قد تحقق مما كان منتظرا،ولن تساعده القبيلة والعائلة والأسرة....في الخروج من هذه الوضعية،لأنها معجزة(بضم الميم،وفتح الجيم مع التضعيف) لأسباب تاريخية وسياسية واقتصادية واجتماعية...هذا هو المخفي في هذه المفارقة.3-المؤسسات الأبوية:انطلاقا من التعاليم الباتريريكية السائدة فيها،عبرها يدمج الفرد ،لا في كيفية التمثل والإدراك ولا في كيفية التصنيف و الإسناد.وكل هذا يقف عائقا في وجه الإنتخابات برمتها،وتأسيس ذلك الفرد الواعي من أجل ذاته والمستقل والمنتمي إلى المجموعة،من هنا فهذه الأشياء التي ذكرنا تنطبق على الدولة بأجهزتها البولسية والقمعية التي تقمع الفاعلين الإجتماعيين،والمدرسة بسلطتها الرمزية.
إن هذه الأشياء تتضافر ،وتولد علاقة بنيوية تحجم عمل الإنتخابات ،والفرد الفاعل الرئيسي فيها ،وإن نقدها لابد أن يكون من كافة الأطراف الفاعلين فيها،لكي تبني للإنتخابات مكانتها والفرد فيها.28-01-2011
(1)يقصد بها الإنتخابات التي تجرى بالدواوير والجماعات لإنتخاب أعضاء المجلس الجماعي،والذين بدورهم ينتخبون عضوا منهم للمشاركة في مجلس المستشارين بالبرلمان المغربي،وقد أخد هنا دوار بني كرزاز(التابع لجماعة اولاد يحيى لوطا-إقليم بنسليمان-جهة الشاوية ورديغة) كنموذج لنقد هذه الإنتخابات.



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور الجنس في تغيير الشروط الإجتماعية
- قراءة في الإنتخابات المغربية
- القانون في المجتمع المحلي!(1)
- البذرة المسوسة
- الروائح الكريهة تجوب الأطراف والسلطات المحلية تغط في السهاد
- ملاحظات ماقبل الإستفتاء


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - نقد الإنتخابات المحلية(1)