أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - أيها المنشقون اتحدوا















المزيد.....

أيها المنشقون اتحدوا


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3419 - 2011 / 7 / 7 - 02:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان اعتقال الدكتور أحمد طعمة اليوم ، إنما هو اعتقال لحالة الانشقاق الليبرالية فكريا وثقافيا وسياسيا عن الجسم السياسي الهرم والمترهل للحراك السياسي القائم اليوم في سوريا عبر خمسين سنة..ففي حين أن المعارضين (الرسميين) مشغولون بالمؤتمرات والترتيبات والحوارات ، يعتقل الدكتور طعمة لأنه مشغول بالتمردات والانتفاضات والثورات ..
الأنظمة العربية بمجموعها (ملكية أم جمهورية ) شديدة (الليبرالية اقتصادية ) إلى حد التطرف ،ان لم نقل أكثر وحشية وتوحشا مما نسمعه عن الرأسماليات الكبرى في المراكز المتروبولية المالية العالمية التي مهما تفلتت من القيود ،فإنه ثمة دول ومؤسسات ومجتمعات مدنية ومعارضات ونقابات ...الخ تقيدها بمعادلها (الليبرالي السياسي) : الثقافي والحقوقي القانوني الدستوري ..
لكن توحش الليبرالية الاقتصادية العربية متحررة من أية لمسات ليبرالية سياسية وثقافية ..بل ومهجوسة إلى حد الرُهاب من أية إشارة إلى الليبرالية السياسية أو الثقافية ....ولهذا فكلما سمعت بهذه الكلمة (الممسوسة) أصابهم مسّ فتشهر السيوف لأنها توحي لها بشيطان الحرية ، وهي بوسواسها السلطوي هذا، تتوحد وفق استراتيجيات (الجذور المعرفية والابستمية)، مع معارضتها المحايثة لها منذ عقود، التي هي وجهها الشمولي الآخر... حتى أتت ثورة الشباب العربي في تونس ومصر -والآن في سوريا- لتحيي ميراث الليبرالية الدستورية السياسية والثقافية العربية الموؤودة بمعناها القاع، أي بمعناها الصافي المعادل للحرية التي تبدأ من الفرد والاعتراف به كذات حرة فاعلة لا تقيدها حدود (الما قبل ولا الما بعد ) الوجود الاجتماعي، حيث يغدو (العقد الاجتماعي) هو المرجعية الوحيدة التي توحد الجميع على مرجعيتها ،وهذا العقد الاجتماعي تعرض لاحتقار جميع فصائل المعارضات العربية من على يمينه أو يساره بعد سقوط زمن الليبرالية العربية وشرعيتها الدستورية :
- فاليساريون رفضوا العقد الاجتماعي بوصفه معادلا للثورة البورجوازية الديموقراطية التي يفترضون أنهم تجاوزوها من خلال نموذجهم الذهني عن الاشتراكية المثالية أو التطبيقية السوفياتية...
- والقوميون سخفوه لأنه يطرح المواطنة والحريات السياسية والحقوقية، بمواجهة الكلية القومية الموحدة حول الزعيم الخالد الذي يؤسس سياساته على مقولة (لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ) ، حيث القانون هو (الزعيم /الريس) ( وهذا القول أطلق تحت وابل ضربات حذاء وزير الإعلام المصري على رأس واضع معظم الدساتير العربية عبد الرزاق السنهوري) ..
- أما الإسلاميون فقد كفروا (العقد الاجتماعي) بوصفه اعتداء على سلطة الله التشريعية ، أي اعتداء بشري على السلطان الإلهي وفق السيد قطب ، حيث أن البشر هم الذين يصنعون قوانينهم وينظمون شؤونهم كأفراد عقلاء وكأنهم بغير حاجة إلى تشريع الله ... !!!
ولكل تلك الأسباب التي أنشق عنها الدكتور أحمد طعمة أمين سر المجلس الوطني لإعلان دمشق فإنه قد اعتقل ، أي لأنه ليبرالي إسلامي منشق على العقل الشمولي الكلياني ، وينظر إلى (الحرية) كقضية مقدسة (إنسانيا) ،وليست مسألة سياسوية وحزبوية مدعاة ...حيث أن قدسية الحرية دفعته للتجرؤ على المقدسات (الفقهية ) التي تتناقل عبر (العنعنة) قول : "من بدل دينه فاقتلوه"، ليعتبر أنه من العار على المسلمين أن يتهم الإسلام بهذا القول ، ومن ثم ليكون هذا القول من قواعد الفقه الإسلامي ...!!!
إن الذي يستشعر مسألة الحرية بهذا العمق والشجاعة العقلية ،هو الأقدر على استكناه معنى ضراوة الشمولية والتسلطية ذات البعد الواحدي الحزبي والعقائدي والرئاسي..وهذا مما لا يمكن أن تستشعره المعارضة الحزبية التقليدية بكل تنوع نكهاتها الفكرية والسياسية (يسارية أو قومية أو إسلامية)، لأنها مناظرة لسلطتها الشمولية تكوينيا،والفرق بين الطرفين هو فرق أخلاقي (بين الضحية والجلاد) الذين ينتمون إلى مصفوفة واحدة، لكنهم يتصارعون على مدى الإخلاص والتشدد في التطبيق والتنفيذ العقائدي ،حيث الشيوعيين يعتبرون أنفسهم أكثر تشددا وإخلاصا في تنفيذ (الاشتراكية) من البعثيين وأكثر عداء للامبريالية ...مما يعطي السلطة –في بعض الأحيان- تفوقا (بيرغماتيا) نحو الآخر الدولي أكثر من معارضتها الأكثر (معتقدية ووثوقية )، حتى أنها تتجاوز السلطة شموليا في مسألة تخوين الآخر الوطني، كما كان موقف بعض أطراف المعارضة نحو مأساة (د.كمال لبواني) في تخوينه لزيارته الولايات المتحدة الأمريكية!!!
ولذا ليس من المصادفة أن يعتقل د.أحمد طعمة (الإسلامي الليبرالي) في المرة الأولى غبّ انعقاد المجلس الوطني ، مع صنوه الثاني في أمانة سر المجلس الوطني لإعلان دمشق، وهو (اليساري الليبرالي) ، د. أكرم البني، وذلك لذات سبب مشاركتهما في المجلس الوطني ..بل وإن أغلب المعتقلين كانوا من المستقلين الديموقراطييين الليبراليين ،أما الحزبيون الذين اعتقلوا فكانوا الأقرب لهذا الروح الليبرالي المسكون باحتقار عميق وغاضب للتسلطية المافيوية الأسدية ، وذلك بسبب نزوع انشقاقي شبابي متمرد على الركود البيروقراطي الحزبي، حيث سنجد تعبيرات هذا التمرد وامتداداته الغاضبة التي تبلغ حد افتداء الحرية بالدم كما يفعل أبناؤنا الشباب اليوم، هذا اليوم الذي لم يفكر حافظ أسد في أن آتي ، وذلك عندما حصد ربع مليون من الشعب السوري (125 ألف معتقل)، والنصف الآخر(125 ألف بين شهيد وفقيد ومنفي) ، لم يفكر الطاغية بأنه سيورث ابنه سلطة وارثا دمويا يواجه ابنه اليوم بصدور عارية بالملايين، وهم أبناء ضحاياه المذكورين، أبناء الربع مليون المبادين، الذين تضاعفوا متحدرين من أصلاب رجال افتدوا الحرية والكرامة، لم يفكر الطاغية الأب بأن وريثه المنحدر من صلبه (التنيني) سيحترق بنيران جوفه ...وذلكم عندما قام بعملية الإبادة الجماعية لآبائهم في بداية الثمانينات ...
وليس مصادفة أن الصوتين (الليبراليين : الإسلامي طعمة واليساري البني) يوضعان في زنزانة واحدة ،حيث هذه الزنزانة ستكون تتويجا لـ(ربيع دمشق) الذي بدأ ببيان 99 ومرّ في لجان إحياء المجتمع المدني، واكتمل بإعلان دمشق ،الذي عليه اليوم أن يستعيد فضاءات ربيع دمشق (الليبرالية )، بوصفه يشكل العمق التاريخي المعاصر لمعركة الشباب اليوم في ثورة ( الحرية – الكرامة )، لا بحواشيها الايديولوجية الشعارية عروبية أويسارية أواسلاموية ..بل حريات يؤسسها وعي كوني ، عماده القيم الثقافية للإعلان العالمي لحقوق الإنسان ،بوصفه (عقدا اجتماعيا) عالميا صالحا لتحقيق كرامة إنسانية الإنسان والارتقاء بتطلعه اللانهائي نحو الحرية إن كان يمينيا أم يساريا علمانيا أم إسلاميا من كل المكونات القومية والاثنية والمذهبية..أنتجه معادله التقني (الالكتروني -التواصلي) بوصفه عقلا نوعيا جديدا قادرا على توحيد ثقافة الشباب عالميا عبر ثورة المعلومات (الفايسبوك والهاتف النقال ..الخ من وسائل التواصل التقنية التي ارتفعت بعقل الإنسان إلى ما بعد جبال الأولمب ...
هذا الفضاء من الليبرالية العقلية الكونية الإنسانية الصافية النقية من تحيزات العرق وتصلبات المذهب ،هو ما ينبغي أن يتشكل في تيار ثقافي سياسي حقوقي خارج كل الهياكل الحزبوية القائمة اليوم في سوريا لتشكيل فضاء وطني لثورة الشباب الملحمية ، تتجاوز أفق المعارضة التقليدية وائتلافاتها التجميعية التحشيدية الكمية ، وتحالفاتها المفوّته التي لا تتمكن إلا وأن تكون وجها آخر لعقيدة النظام القائمة على أن ثمة حرية واحدة مسموح بها، وهي حرية مناهضة إسرائيل التي باسمها يتم ذبح حرية وكرامة المواطن السوري منذ أكثر من نصف قرن ..والتي لازالت هذه المعارضات (العراضات) تعتقد أن ثمة حلا تحت سقف النظام، وأن السلالة الأسدية لازالت محتفظة بصلاحيتها لأن تكون جزءا من الحل وليست هي جوهر جواهر المشكلة ...
هذا الوعي النقدي التفكيكي لا بد منه للقطع مع منظومات (النرجسية العقائدية ) التي تفترض أن مجرد انتمائها إلى العقيدة يعطيها الحصانة والموثوقية نحو الآخر بغض النظر عن نوعية ذات الآخر وهويته، فلا تفكر مثلا –وهو مثال أسوقه لأني سئلت عنه كثيرا- أنه لا ينبغي أن ترسل وفدا (اسلاميا /اخوانيا ) لروسيا لتبدل موقفها من النظام ...فإيمانها بذاتها يجعلها لا تفكر إلا بمناقبيتها، بغض النظر عما يفكر به الآخر الذي هو روسيا إما : وريث للثقافة السوفيتية التي ترى في النظام السوري نظاما وطنيا معاديا للامبريالية وحليفا اقليميا لروسيا السوفيايتة سابقا وروسيا لاحقا ،وأنهم –والأمر كذلك -لا يمكن أن يرحبوا بالإسلاميين كبديل ....والاحتمال الثاني إذا لم يكونوا سوفيتيي النزوع ، فهم ليبراليون علمانيون حداثيون ذوي نزوع غربي ، وهؤلاء أيضا لا يرحبون ببديل إسلامي لنظام سوريا الذي يفترضونه علمانيا يخوض حربا شبيهة لحربهم في الشيشان ..
رغم أن الوفد كانت له خياراته ، إذ كان ثمرة مؤتمر أنطاليا، وكان بإمكانهم أن يلونونه بلونيات ليبرالية ويسارية أو علمانية حداثية... لكن العصبية الايديولوجية تحيل بين أصحاب الهوى العقائدي ورؤية الواقع كما هو بغض النظر عن معتقدويتهم ووظائفيتها ...وهذا ما نقصده بضرورة العمل الجاد على بلورة تيار ليبرالي وطني –ما بعد ايديولوجي- مستقل يشكل وريث حقيقي لفضاءت ربيع دمشق الليبرالي المتنوع الجذور المعرفية إن كانت إسلامية أم يسارية أم قومية، لكنه الذي يتمتع بفسحة من الرؤية المعرفية الرفيعة التي تتيح له أن يضع مسافة سياسية حيادية مع جذوره الإيديولوجية...!!!
إن قضية الديموقراطية بمعناها الليبرالي الصافي بدون حمولات وزوائد وخلفيات ايديولوجية (قومية أم إسلامية أم يسارية) ،ما كان يمكن أن ينجزها أي حزب في سوريا ، لم يكن لينجزها إلا المنشقون (فرديا – ثقافيا – نخبويا ) على شعبوية الأحزاب ..وهذه النخبة المتمردة والمنشقة عن نسقها السياسي التنظيمي بشتى تياراته (يسارية – قومية – إسلامية ) هي التي صنعت ربيع دمشق، حيث ربيع دمشق هذا الذي كلف عشرات المثقفين والكتاب والصحفيين والأدباء المستقلين اعتقالا ونفيا ومنعا من السفر، هو الفضاء الطبيعي الذي تفتح فيه وعي جيل الشباب الأبناء اليوم كاستمرار لأبوة ربيع دمشق الروحية ، والذي من خلال هذه الأبوة الروحية استغرقته إشكالية الحرية كإشكالية وطنية لها الأولوية الوطنية على كل الأوليات القومية والتحررية والحروب الزائفة التي تقذف بالمسألة الوطنية (المواطنة ) خارج الحدود ، لقد استغرقتهم مسألة الحريات الداخلية إلى الحد أن يفتدوها بالدم ، بعد أن اقتنع جيل الشباب أن هدر الدماء من أجل التحرر الوطني بدون التحرر السياسي الديموقراطي هو عبث متواطأ عليه إسرائيليا وأسديا ....وأنه لا تحرر وطني بلا حريات سياسية ديموقراطية مؤسسة على العقد الإجتماعي !!
في حين أن فكرة الافتداء (الشهادة )كانت مقتصرة سابقا على مواجهة العدو الخارجي (الجهاد – الموت في سبيل الوطن أو القضية ) وليس في سبيل الحرية السياسية والثقافية والفردية والشخصية ،ومن ثم اعتبار أن كل اعتداء عليها مهما كبر أو صغر هو إهانة ومذلة ... بما فيها الإهانات اليومية التي تتصل بالحياة اليومية للبشر ..ولهذا بدأت التباشير بانتفاضة : (الشعب السوري ما بينذل) رفضا وتمردا على ثقافة الأوامر والنواهي والممنوعات التي نشرت الصحف –يوما- المئات منها ..بما فيها حق إقامة حفلة العرس بالأوامر ...وكأن المجتمع ثكنة عسكرية لإذلال الجنود إنسانيا، وقيادتهم إلى الهزائم العسكرية المتوالية على مر العقود وطنيا وقوميا ....
بمناسبة اعتقال الفخر والاعتزاز لصديقنا العزيز د.أحمد نسوقها دعوة للكوادر المستقلين إعلان دمشق ،وقوى الشباب في الأحزاب السياسية بشتى تياراتها ،للبحث عن ملجأ سياسي ،ما بعد هذه التكتلات الحزبية التي راحت – بشكل مباشر أو غير مباشر - تهاجر خارج إعلان دمشق، لتؤكد أولوية انتماءاتها إلى أحزابها ،حيث يبدو أنها تعتبر انتماءها إلى إعلان دمشق أمرا عابرا ، وطارئا على جوهر ماهيتها الحزبية الأساسية ...وفي ذلك فرصة للإعلان أن يستعيد مياه ربيعه الليبرالي بعيدا عن كوابح وإعاقات العطالة التاريخية للأحزاب السياسية التي لم تستطع أن تغادر قوقعاتها ورطوبة أقبية تاريخ الشمولية ...فلنفتح الحوار مع ذاتنا حول مستقبل ربيع دمشق وإعلان دمشق كحركية مستمرة يمكن أن تستعيد قوة دفعها من خلال وصلها بحركية الشباب واتحادات تنسيقياتها، بوصفها الأفق والحلم لما انطلقنا به منذ عشر سنوات إذ يحققونه على أرض الواقع فيما عجزنا نحن عنه ، لنقطع مع الماضي الشمولي (قطعا معرفيا) –لا لفظيا سياسويا وحزبويا- لكي نلاقي حركة الشباب لقاء مستقبليا ،حيث في هذا الفضاء يمكن أن يتلاقى الحلم بالواقع لسوريا الجديدة سوريا الحرية والكرامة.



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان حول دعوة برنارد هنري ليفي للقاء 4 تموز في باريس
- ما الجديد في مؤتمر سميراميس ؟
- صوتنا في الخارج ليس سوى صدى لصوت الثورة في الداخل (الشعب يري ...
- الإرهاب الأسدي وأصدقاؤنا كرهائن في الداخل!!!!
- قسم الشرف للانضواء تحت راية ثورة الكرامة والحرية في سوريا !! ...
- نداء إلى الكتاب السوريين المنضوين في (-جهاز- اتحاد الكتاب .. ...
- غدا يوم جمعة: وحدة الغضب العربي وآزادي الكردي !!! هل سيعيش ا ...
- هل محنة المستقبل الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- خطاب رئاسي (شوزوفريني) ،أمام كومبارس برلماني مصاب بداء (ستوك ...
- نداء عاجل من الدكتور عبد الرزاق عيد /ضد النداء العاجل للشيخ ...
- بمناسبة الخروج ليوم الغضب في 12 أو 15 آذار
- المعارضة السورية : الإصلاح أم التغيير !!؟؟ الدعوة إلى الإصلا ...
- رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 19 ...
- ولي الفقيه (خامنئي) ووكيله (نصر الله) يدعوان مصر إلى نموذجهم ...
- هل سيتمكن الشباب السوري من تجديد شباب سوريا الذي أنهكه الطغي ...
- الديموقراطية مستحيلة باستبعاد أية أقلية ...فكيف تمكن باستبعا ...
- استقل يا بشار قبل الفرار والعار..!؟ إذا لم يكن من أجل مستقبل ...
- صبرا آل عبد الله على فقيدتكم (أم محمد) فموعدها الجنة ...وموع ...
- محطات استذكارية مع الراحل د.محمد عابد الجابري (ا) ..الدهاء ف ...
- المعارضة مسؤولية وطنية: على طريق نهوضها أم تقويضها؟


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - أيها المنشقون اتحدوا