أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام















المزيد.....

رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3418 - 2011 / 7 / 6 - 23:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام

مقتطفات من مقالة الكاتب...


سورة التوبة(29)التي تقول:(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من اللذين اوتو الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون).
الكلام موجهه للمسلمين ويحثهم على القتال ولا يطلب منهم التفاوض او الأقناع او العمل على ذلك وبذل الجهد في سبيله وهذا دليل ان الموضوع وصل حد الخطر الذي يهدد سلامة المشروع الديني لذلك كان الأمر بالحسم العسكري اي ان هناك من رفض ذلك او تصدى وهو الأقرب لأن القتال رد للتصدي وليس رد على الرفض او الاعتراض
وان يقاتلوا من لا يؤمنوا بالله واليوم الأخر... وهنا اقول ان اهل الذمة كما يتم وصفهم هم من اهل الكتاب كما ينص القرآن وهم يؤمنون بالله واليوم الأخر كما ورد في كتبهم التي يؤكد القرآن على احترامها لذلك فليسوا ممن يشملهم هذا الجزاء كما يتضح من الآية
ثم تقول الآية(....ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله) ان اصحاب الديانتين اعلاه يحرمون ما حرم الله وفق كتبهم ويطيعون الرسول الذي ابلغهم بتلك التعاليم وهم يدينون دين الحق اي الدين الذي انزله الله وهو الحق كما يوصف المسلمين الله....لذلك فأن هذا الجزء ايضاً لا يلزمهم بالجزية
و تقول الآية(...من الذين اوتو الكتاب) ولو نعيد الآية(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من اللذين اوتو الكتاب.....) وسنعود لبقيتها لاحقاً.
أن هذا الجزء يعني قاتلوا من اصحاب الكتاب الذين لا يؤمنون اي الذين لا يطبقون ما قاله انبيائهم وما ورد في كتبهم من المسيحيين واليهود على فرض ان كل المسلمين يتقيدون بما اتى به نبيهم ...وهؤلاء قله في ذلك الوقت ومنهم من اسلم ولم يؤدي واجباته وللتوضيح كم من المسلمين اليوم لا يؤمنون بما ورد في القرآن او يؤمنون ولا يطبقون ولا يحرمون ما حرمه الله عليهم هؤلاء وامثالهم من الديانات الأخرى هم المشمولين بالجزية وهم المقصودين أي ان اليوم على المسلمين أخذ الجزية من الذين لا يؤدون الفرائض والشعائر التي امرهم بها انبيائهم ووردت في كتبهم المقدسة من المسلمين و المسيحيين واليهود وهذا التفسير يتطابق بدقه و صدق وحق مع القول بأن( لكم دينكم ولي دين) التي تعني عدم المساس بمعتقدات الغير وان الحساب يكون على مدى التزامهم بما يؤمنون به وليس بما يؤمن به المسلمين وهذا القول كان قبل سورة التوبة وما نزل بعد يبنى على ما قبله ويكمله الا ما يتم نفيه


نعود لبقية الآية التي تقول:(....حتى يعطوا الجزية عن يدٍ صاغرون) اي مجبرون او وهم الشاكرين وهذا يتم بالقوة وهو نتيجة القتال والصاغرين هنا مكرهين وهذا يتنافى مع( لا اكراه في الدين) والدين هنا نصوص ومنها الآية المذكورة التي تخص الجزية وممارسات ومنها الدفع...وصاغرين هنا تعني ساكتين قانعين مطيعين وهم متهمين ويقبلون بتلك التهمه وتلك العقوبة دون نقاش


اراد البعض التخفيف من كلمة الجزاء فقال انها تعني( اي الجزية )(كافأ عما أسدي اليه) وهنا اقول ان المكافأة تقدم عن قناعه وعن طيب خاطر لمن يقدم منعه او لعرفان بالجميل وليس فيها اكراه وهذا مخالف للنص وعما أسدي له فماذا اسدي لغير المسلمين من المسلمين عند احتلال او فتح بلدانهم لقد كانوا هانئين متجانسين مع بعضهم متحابين متجاورين يعرفون طباع وممارسات بعضهم فماذا أسدي لهم حتى يقدمون كرد لذلك المكافأة
لقد كانت الأمم الغالبة تأخذ مبالغ من المال من الأمم المغلوبة نظير عملها على استمرار الحياة وعدم تعرض العامة للمشاكل وتسيير امورهم والدفاع عنهم من الخارجين والغازين وكانت هذه عامه على الناس ورغم ما فيها من اجحاف لكنها لم تكن وفق مفهوم الجزاء....لا ان تأتي غازياً وتضع شروط وتربط ذلك بحاجة الناس وضيق العيش لتجبرهم على تغيير دينهم فأما ان يدفعوا الجزية او يدخلوا الاسلام ومن هنا جاء الغصب والاكراه لأن من لم يتمكن من دفع الجزية اما ان يقتل او يقاتل مع المسلمين في سبيل نشر دينهم او يدخل الدين الاسلامي ويطبق عليه ما يطبق على المسلم من زكاة وجهاد وتعبد وتواجد واداء فرائض



تعليق ...


بداية أحب إن أوضح مفهوم الجزية في الإسلام والأسباب التي أدت إلى استخدامها ...قبل إن ندخل في هذا البحث يجب تحدد تاريخ فرض الجزية والظروف التي ساعدت على فرضها وما هي الأبعاد الإقليمية والأمنية من ذلك .. فرض الإسلام الجزية على التواجد العسكري المسيحي الصليبي الروماني في الجزء الشمالي الغربي من شبه جزيرة العرب في معركة تبوك سنة تسعة للهجرة .. وبالتحديد على مركز التمويل المالي (الكنيسة).. .. ما يؤكد لنا إن الإسلام لم يفرض الجزية على آهل الكتاب في شبه جزيرة العرب الإحداث التالية .. فرض الإسلام الجلاء على بني النضير سنة ربعة للهجرة ولم يبقي منهم احد إلا من دخل فيه.. فرض الإسلام التشتيت على بني قريظة بعد غدرهم للمسلمين في سنة خمسة للهجرة.. ولم يبقي منهم احد هذا يعني إن الجزية عندما فرضت في سنة تسعه للهجرة.. لم يبقى من المشركين إلا خزاعة لان المسلمين ملزمون معهم باتفاقية صلح الحديبية إلى سنة 16 للهجرة .. ولو كانت هناك جزية مقابل الدين لما أمر الله أهل الكتاب بالجلاء والتشتيت ...إذن جميع الآراء التي قالت إن الجزية فرضت على عوام الناس من أهل الكتاب لحمايتهم بما يسمى( أهل الذمة )لا صحة له .... السؤال الذي يطرح نفسه .. هل الجزية فرضت مقابل دخول الإسلام.. إذا قلنا نعم لماذا لم يفرضها الله سبحانه على أهل الكتاب في بداية الدعوة مقابل عدم دخولهم في الإسلام أو لحمايتهم كما يقول البعض.. ولما كان توقيتها في معركة تبوك فقط .. هذا يعني إن جميع الآراء التي قالت إن الجزية مقابل عدم الدخول في الإسلام.. لا صحة لما قالوا.. طبعا لم يتوجه الجيش الإسلامي باتجاه التواجد الصليبي في الجزء الغربي من شبه جزيرة العرب إن لم يكن هناك تحشد عسكري يهدد امن المنطقة ....

قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ{29}



أمر الله سبحانه بقتال أهل الكتاب ليس لأنهم قالوا عزيرا ابن الله أو قالوا المسيح ابن الله .. ولكن هناك مراجع دينية كالأحبار والرهبان كان لهم دور كبير في التحريض على قتال المسلمين الإطاحة بالذين قالوا لا الله إلا الله .. من أهم الأسباب التي دفعت بأهل الكتاب الإطاحة بالذين قالوا لا الله إلا الله . عقيدتهم الوثنية الفاسدة التي شرعت لهم السرقة والزنا والربا عن طريق فتوى دينيه سياسيه ماليه استغلت المحرمات في جمع الأموال من شعوب تحمل الدين والفساد في آن واحد .. فرض الإسلام الجزية على الكنيسة مركز التمويل للمالي للجيش الصليبي .. لان الكنيسة هي التي كانت تجمع أموال من أهل الكتاب باسم ابن الله لقتال الذين قالوا لا الله إلا الله .. } انتبه إلى ما فعله الأحبار والرهبان في كنز الأموال لدعم الجيش الصليبي

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ{34} يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ{

.. لكي تكون الصورة أكثر وضوحا لا بد من مثل معاصر يوضح مفهوم الجزية.. تجمع الدولة الدينية الشيعية في إيران الأموال من المقدسات التابعة لها لتمويل المشروع النووي .. عن طريق ما فرضته على أموال الشيعة ما يسمى بالخمس.. كما استغلت الفاسدين في جمع الأموال عن طريق زواج المتعة .. عندما رأت الولايات المتحدة الأمريكية هناك خطر يهدد مصالحها في المنطقة فرضت عقوبات اقتصاديه على إيران لإنهاك مشروعها النووي .. كذلك الإسلام عندما أحس هناك خطر يهدد المنطقة من جراء جمع الأموال عن طريق الفتوى الفاسدة فرض الجزية على الكنيسة لإنهاك التمويل العسكري للجيش الصليبي.. إذن الجزية..سياسة عسكريه واقتصاديه وأمنيه فرضها الإسلام على مركز التمويل المالي للكنيسة لحماية أمنه القومي ضد التواجد الصليبي في المنطقة .. وليس كما عرفها الكاتب عندما قال ..الجزية انما هي مبلغ من المال يدفعه القادر على القتال من أهل الذمة(مسيحيين ويهود) في بلاد المسلمين مقابل حمايتهم ويعفى من ذلك الكهول والنساء والأطفال والعجزة والمعاقين والذين يقاتلون في صفوف المسلمين



آيات الجزية..

قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ{29} وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ{30} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ{31} يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ{32} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ{33} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ{34} يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ{35}


[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ...
- لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى
- يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا ا ...
- رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
- أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
- التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
- رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
- التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام