أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نبيل عبد الأمير الربيعي - الصحفي والإعلامي عدنان حسين للحديث عن الإعلام والحركات الشعبية















المزيد.....

الصحفي والإعلامي عدنان حسين للحديث عن الإعلام والحركات الشعبية


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 3418 - 2011 / 7 / 6 - 00:00
المحور: الصحافة والاعلام
    


استضافة قاعة الود البابلية للثقافة والفنون في مدينة الحلة الصحفي والإعلامي عدنان حسين بتمام الساعة العاشرة والنصف صباحاً من يوم السبت المصادف2-7-2011 وقد حضر الندوة عدد من المثقفين والإدباء والشعراء ومن أصدقاء ورفاق الضيف القدامى من أبناء بابل, وقدم الضيف للحضور الأستاذ قاسم أمين , بدايتاً قدم الأستاذ أمين قاسم نبذه عن حياة الإعلامي حيث تخرج من قسم الإعلام عام 1970 وعمل في أكثر من صحيفة ثم عمل في جريدة طريق الشعب لغاية 1979 ثم بعد انتهاء التحالف الجبهوي خرج خارج العراق وبمحطات كثيرة حتى استقر في لندن وعمل في جريدة الشرق الإوسط كمدير تحرير . ثم بعد السقوط بدأ الكتابة في جريدة المدى في الصفحة الثانية تحت باب شناشيل.
بداية حديث الإعلامي عدنان حسين رحب بالحضور وبدار الود البابلي والود لكل الأصدقاء لتحقيق هذا اللقاء كونه يمثل الرمزية لمدينة الحلة التي إنطلق منها ومن شارع المكتبات ومدينتهُ المدحتية أجمل كوكبة من الأصدقاء والرفاق, حيث يعقب بدأ العمل من الدفاتر الصغيرة مع الأصدقاء القدماء, وتمنى أن يقدم شيء على قدر مشقة العناء للوصول إلى القاعة ويشعر بالحزن كلما جاء الى الحلة التي كانت مدينة الجنة والحدائق تلك المدينة التي أصبحت أسوء حال, حالها حال العراق.
ثم تحدث عن تجربته في المنفى: في أواسط التسعينات عند عملي في صحيفة الشرق الأوسط, ويدل هذا الحديث على صدق التعامل مع الحدث ونقل المعلومة للكاتب والصحفي والإعلامي, فيوصي وخاصة الصحفيين أن ينقل وينشر الحقيقة ,إن جوهر الإعلام البحث عن الحقيقة, لا يكون الإعلام إعلام إذا لم يكون صادقاً , ويثبت المعلومة للناس في أي مجال سياسي أو اجتماعي أو علمي, حرية تدفق المعلومات هي نفس مستوى الحرية لضمان حقوق الإنسان وحرية العمل .الآن نشهد مدى أهمية أن يكون الإعلام حرفي متى ما أوصل المعلومة . الثورات التي حدثت في تونس وليبيا واليمن وسوريا ومصر وبداية شرارتها في العراق, هذا يرجع للإعلام. في العراق وأحداث 1991 كان حدث هائل كبير ولكن لم يعرف أحد خارج العراق على المجزرة التي حدثت في العراق بسبب عدم السماح من قبل السلطات للإعلام أن يرى وينقل المعلومة, الآن وسائل الإعلام تخرج الى الشارع والحدث لنقل لحظة وقوع الحدث, وهذا لصالح الإنسان ومثال ذلك ما حدث في تونس والمواطن بو عزيزي.
قانون حماية الصحفيين:
نحن الآن في العراق مجموعة من المثقفين والصحفيين والإعلاميين نخوض معركة كبيرة لقرار قانون حماية الصحفيين , وندعوالأوساط الثقافية والإعلامية للمطالبة بإقرار حرية الإعلام, هنالك جهود من النظام القائم للهدف من تقليص الحقوق المكتسبة بعد سقوط النظام, يسعون لتحرير قوانين جديدة لتحديد حرية الإعلام في العراق, ولتثبيت نقاط حرية الإعلامي في نقل المعلومة والإسراع في إقرار القانون.الآن قانون حرية الصحافة والصحفيين يجب أن لا يحد من حرية الإعلام والصحافة والحريات الصحفية والتعبير وحرية الرأي وحرية التفكير .
تقييد حرية حصول الإعلامي على المعلومة هذا يذكرنا بالنظام السابق وقوانينه التي حددت الإعلاميين والمواطنين, وهذا من غير الممكن قبل إقرار القوانين والأنظمة للدولة العراقية.الآن تهدف السلطات للحد من حرية الإعلام وهذا يهدف إلى تجهيل المجتمع والمواطن, وهذه ليست من أهداف الدول الديمقراطية ولكنها من أهداف الأنظمة الشمولية التي تستغل كل شيء لتوظيفه توظيفاً سياسياً, لأن حرية الإعلام يرفع من ثقافة المجتمع وتبصيرهم بحقوقهم وواجباتهم.
وقد طرح الأستاذ مدير الندوة أمين قاسم سؤال: كيف تعامل الإعلام خلال الفترة من 25 شباط 2011 ولحد الآن مع حركة الاحتجاج الجماهيري في العراق والمحافظات.
كان جواب الصحفي عدنان حسين: في يوم 25 شباط كنت متواجد في بغداد ودفعني الفضول للوصول الى ساحة التحرير ولكن , إعلان حضر التجوال قلل من حركة السيارات فلم أتمكن من الوصول إلى ساحة التحرير ولكن في الجمعة الثانية تمكنت من الوصول إلى ساحة التحرير مشياً على الإقدام لمسافة15 كم ومشاهدتي للوضع الجماهير المحتجة كانت تجربة مثيرة وجيدة ولكن الإعلام الحقيقي المحلي لم يتعامل مع هذا الحدث بجدية وصدق وقد تعامل بأقل مصداقية تعامل مع الحدث, ولو نقارنه مع الإعلام العربي والفضائيات العربية كانت الأفضل في نقل الحدث بموضوعية وبصدق. لقد أغلقت فضائية الديار لنقلها الحدث من قبل القوات الأمنية , وشبكة الإعلام العراقية جاءت متأخرة حيث نقلت الحدث بعد ساعتين من حشود الشباب حيث نقلت في تمام الساعة الثانية عشر ظهراً , وشبكة الإعلام تعاملها لحد اليوم لا يمت باستقلالية وأعتبرها أداة بيد الحكومة مثلما كان الإعلام مطاع أيام عهد صدام. لكن قناة الحرة الفضائية تقدم بما لا يقاس مع شبكة الإعلام العراقية, ونعرج على الصحف اليومية فقد ساندت أغلب الصحف العراقية الحركة الاحتجاجية مثل جريدة المدى وطريق الشعب ونقلت الحدث بمصداقية, وقد استغلت بعض القنوات الفضائية الحركة الاحتجاجية لتقاطعها مع الدولة وبدأت التشهير ببعض المواقف. كان هنالك قصور في مجال الإعلام للحدث, لكن للإعلام تأثير كبير على المواطنين عند تقديم مقابله مع قادة حركة شباط المعتقلين على قناة الحرة وقصصهم الحقيقية لاعتقالهم كانت مؤثرة.
وقد طرح سؤال من قبل الأستاذ أمين قاسم محاور الصحفي عدنان حسين: ما هو دور الإعلام العربي في تغطية الحركة الاحتجاجية؟
جواب الصحفي عدنان حسين: يعتبر هو الأفضل في الإعلام إذا قورن بالإعلام العراقي ويعتبر مدير قناة العربية عبد الرحمن الراشد مغرم بالعراق ولي صداقه معه وقد سخّر صحيفة الشرق الأوسط للتغطية الإعلامية للقضية العراقية أيام صدام حسين, كان يعطي تعليمات لتغطية الأحداث العراقية وقناة العربية والحرة في الوقت الحالي لعبوا دوراً كبيراً وجيد ومتميز على نقل الحدث والمعلومة.
بعد نهاية الحوار أبدى الحضور بعض الاستفسارات والتعليقات ضمن محور الحديث.منها:
هل عملية الاحتجاجات في الوطن العربي والعراقي بسبب تزايد الصراع بين الطبقة الحاكمة المتنفذه والشعب المظلوم المسلوب الحقوق؟ كان جواب عدنان حسين : نعم الصراع الطبقي له دور كبير في الثورات والاحتجاجات والتراكمات تؤدي الى التغيير والتظاهر للمطالبه بالاصلاح أو الاسقاط.
كما لا ننسى الدور الذي لعبهُ المثقفين والإعلاميين العراقيين في الخارج وأعدادهم بالمئات وكذلك دور المثقفين والشعراء داخل العراق , كانوا السبب والدور في فضح النظام ولم يناصروا النظام اغلب المثقفين العراقيين إلا القلة التي وقفت بجانب النظام وناصرتهُ, والشاعر موفق محمد كان صادق في نقل معانات المواطنين العراقيين أيام الحصار ونظام صدام.
كما عقب على دور الإعلامي ومصداقيتهُ واستقلاليتها يقول عدنان حسين:لا يستطيع الإعلامي أن يكون حراً من ينتسب للمؤسسة الحكومية ولا يستطيع أن ينتهج نهجاً معلن, قانون الإعلام يحدد ويبين ما على الإعلامي داخل مؤسسته من حقوق وحرية التعبير عن النفس حتى لو كانت المؤسسة لها توجه خاص, وان المؤسسات البريطانية ولما للإعلامي من حرية التعبير عن الرأي ومصداقية نقل الحدث.
أما بشأن إعادة وزارة الإعلام فكان جوابهُ: نحن ضد إعادة وزارة الإعلام, والإعلام جزء من الثقافة والمثقفين, ولتسهيل مهمة المثقفين بنقل المعلومة , وهنالك حركة قوية ضد إعادتها ونشوئها , وإدارة الدولة والناطقية باسم الحكومة مفضوحة كوزارة ناطقيه فائضة عن الدولة , ولكن هنالك وزارات لها ناطق إعلامي وهذه معركة ما تزال مستمرة , وهدف النظام السيطرة على الإعلام.
المشاركين في التعليق:
وقد شارك بعض الإعلاميين والمثقفين والأدباء في طرح أسئلتهم واستفساراتهم ومنهم من وضح وجهة نظره وتعقيبه على رأي المحتفى به:
الصحفي علي الربيعي: فقد تطرق لقضية عدم تطور الحركة ألإحتجاجية لحد الآن وإن الكثير من أسهم فيها لنيل المقاصد, كان رد الصحفي عدنان حسين: الشباب المحتج في ساحة التحرير هدفهم الإصلاح في النظام ونبذ الطائفية وتوفير الخدمات والمطالبة بإصلاح النظام نفسه والقضاء على نظام المحاصصة, وعلى الحكومة التوجه للشباب ومعرفة مطالبهم لا أن تطرح قرار منع التجوال .هل الحركة الإحتجاجية تطالب بتسقيط النظام أم بإصلاح النظام,وكان على السيد المالكي إستغلال حركة شباط في ساحة التحرير للضغط على مشاركي العملية السياسية للوصول إلى حلول في تشكيل الحكومة ووزاراتها الأمنية, كما إن دعوة وتحشيد المؤسسات والدينية والدعوة لعدم التظاهر وبعضهم حرمها.
كما عقب الصحفي علي الربيعي, الصحفي في شبكة الإعلام العراقي قال:أنا جزء من شبكة الإعلام العراقي ومتواصل مع الشبكة ولكن اكتشفت إنها إنحدرت نحو التجاذبات السياسية والمحاصصة وأنا محرر صحيفة أخذ توجيهات من الجهات التابعة لها والأحزاب غالباً ما تكون دينية وحتى التكوين العام هي جزء من واقعنا الإعتيادي, هنالك تدخل حكومي واضح وعدم تفهم للسياسي عمل شبكة الإعلام العراقي, والكل تعتبر قناة العراقية قناة حكومية وليس إعلام دولة, وخطابها غير واضح , وليس لنا أي باب أمل أن تكون شبكة الإعلام العراقي كمؤسســـات الدول المتقدمة مثل البي بي سي , والخطاب الإعلامي بدأ يتسييس , وهنالك تغيير بهيئة الأمناء بعد أنتها فترتها الأروع سنوات وقد بدأت المحاصصة, وكل صحفي إعلام الشبكة لم يدخل دورة صحفية وليس له إبداع , وينتظر الزيادة بالراتب من المرؤوسين , لحد هذه اللحظة القناة العراقية تغطيتها خجولة لأن أغلب العاملين هم أقرباء المسؤولين السياسيين, وكل ما حصلت علية الشبكة من مبالغ وخطط لتطويرها , هي مجر بناء أبنية وأجهزة صماء وكامرات بسيطة لا يمكن أن تفي بالغرض المطلوب للشبكة أكثر من4350 منتسب اغلبهم خريجي كلية الزراعة وما شابه ذلك ويقود مؤسسة إعلامية, لكن قناة الحرة عراق بثلاث أشخاص إعلاميين ينقلون الحدث والأخبار الدقيقة , وفرع الشبكة في بابل يمتلك 28 منتسب لم يقدموا أي شيء للإعلام.
كما علق الصحفي وخريج الاعلام سعد الفاطمي حيث قال: المهنية أساس قبول الصحفي في نقابة الصحفيين والصحافة هواية ولكن يجب أن تصقل, ونقل الحدث في ساح التحرير نجد اسلوب نقله ليس بمهنية , وخاصة قناة الديار التي قدمت الحدث بثورية وهذا غير صحيح لأنه خلق إثارة للحركة الإحجاجية.
وكان تعقيب الدكتور سلام حربة:لا يوجد تحليل صحفي في العراق بسبب الوضع السياسي بعد التغيير وتهميش كل الأسس ومعظم أعضاء نقابة الصحفيين هم من الأشخاص الطارئين على الإعلام وحتى سائقي القنوات الفضائية يمنحون هوية نقابة الصحفيين , فقد خربت التقاليد الصحفية وهذه الجيوش الإعلامية لا تعنيها بشيء ما يحدث في العراق ومخدرون ولا يملكون الهاجس الأخلاقي والسياسي والإجتماعي ليكونوا في مواجهة التظاهرات ونقل الحدث , وهمهم الشيء الإعلامي ونقل الخبر لا أكثر ومؤسسات الإعلام مؤسسات مخربة وكلها محسوبة بالحساب الطائفي وخاصة السياسيين الطائفيين,وهوياتهم هويات مزيفة ولكن تبقى الصحافة مهنة جبارة.
وقد عقب القاضي مهند الدليمي عندما سمع إن بعض سائقي القنوات الفضائية يحملون هويات صحفيين قال: هذا عيب بالسلوك الأخلاقي لمن يحمل هوية الصحفيين وهو مهنته سائق.
بعد انتهاء الإستضافه للصحفي عدنان حسين تمت تهنئته على المحاظره الرائعة من جميع الاعلاميين والمثقفين ومن مهن أخرى من الطبقة الوسطى ومن أصدقاءه



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيصل مشهد القيادي الفلاحي في حركة قسمة المناصفة في ريف الديو ...
- دور اليهود العراقيين في الحركة الوطنية العراقية
- كاظم فرهودالقائد الفلاحي ورحلة السجون
- سمير نقاش الروائي العراقي الحالم
- قصر الياهو ساسون خضوري في الديوانية
- الفنان التشكيلي أياد الزبيدي بين الحكاية الشعبية والنمنمات ا ...
- الأنصاري ناصر عواد( أبو سحر) مقاتل من مدينتي الديوانية
- فاجعة فرهود اليهود وحركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941
- القائد الفلاحي والرياضي كاظم فرهود ورحلة السجون
- أنور شاؤول ....... أديب وشاعر وصحفي
- يهود العراق بين قسوة التهجير وحنان العودة للوطن
- المؤسسة الأمنية ....... وظاهرة اختطاف شباب ساحة التحرير
- المؤسسة الدينية وظاهرة الزواج المبكر
- أهز رأسي ذبحاً ... وتهز رأسك صبراً على نوائب العراق
- أزمة الحكم والصراعات السياسية
- عبد الأمير الحصيري.. شيخ الصعاليك
- بابل تستضيف الاعلامي والشاعر احمد المظفر
- السيد وزير الزراعة العراقي المحترم.. تعسف بحق موظف
- لحركة الاحتجاجية في العراق.............. وثقافة الاستبداد
- حُسين مِردان....... سيّدُ النَدامى


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - نبيل عبد الأمير الربيعي - الصحفي والإعلامي عدنان حسين للحديث عن الإعلام والحركات الشعبية