أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد حمدي سبح - خفايا تاريخ السلفيون والاخوان















المزيد.....

خفايا تاريخ السلفيون والاخوان


أحمد حمدي سبح
كاتب ومستشار في العلاقات الدولية واستراتيجيات التنمية المجتمعية .

(Ahmad Hamdy Sabbah)


الحوار المتمدن-العدد: 3417 - 2011 / 7 / 5 - 22:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أمتعنا كعادته د. أحمد صبحي منصور بثقافته الموسوعية وادراكه لحقائق السلفيين والاخوان واستطاع عبر كتاتباته الكثيرة من كشف حقيقة ما ينادي به الاخوان والسلفيون وأدعيائهم وكارثية ما سوف يلحقونه بالناس والمجتمع ان هم مكن لهم في الأرض ، وما سيحيق بنا من عذاب وضياع عبر قوائم الحظر الفكري والقولي والمظهري والعملي التي سيقومون بتفعليها بعد أن انتهوا من صياغتها وطبقوها على أنفسهم ولذلك فاننا نجد انه من الضرورة بمكان ان نقوم باعادة تقديم ما سبق وتقدم به د. أحمد صبحي منصور من بيان لحقيقة وتاريخ هؤلاء تحت ما يمكن أن نسميه بالنسبة لكثيرين منا ممن لم يقفوا على التاريخ الخفي للجماعتين السلفية والاخوانية تحت مسمى خفايا تاريخ السلفيون والاخوان ، وذلك من خلال تلخيص مقالتين هامتين جدآ في هذا المضمون وهما :

قبطي عظيم في عصر خليفة لئيم
السلفية : الجذور ... والشرور

وعبر تقسيم الموضوع زمنيآ الى قديم وحديث على النحو التالي :

قديمآ :

اشتهر الخليفة المتوكل أيضا بالتعصب ...تعصب للغلمان الأتراك , وفى سبيلهم أقصى الفرس والعرب من الجيش . وكانت النتيجة أن لقي حتفه على أيدي الغلمان الأتراك, ثم اعتاد الأتراك قتل الخلفاء اللاحقين, المنتصر, المستعين, المعتز, المهتدى ... الخ ._ وتعصب لابنه المعتز من حبيبته قبيحة ضد ابنه الأكبر المنتصر, فأراد تقديم المعتز على المنتصر, واضطهد أصدقاء المنتصر داخل البلاط , ومنهم بطل قصتنا , الذي هرب إلى منه إلى الفسطاط متنكرا, وعمل لدى القبطي الكريم . وبالغ المتوكل في إهانة ابنه المنتصر حتى يجبره على التنازل عن ولاية العهد لأخيه المعتز فكانت النتيجة أن تآمر المنتصر مع الأتراك على قتل أبيه المتوكل . وقتله, ثم تولى بعده ، ثم مات المنتصر في العام التالي مسموما بيد الأتراك .

- وتعصب لأهل الحديث والفقهاء ( وكان يطلق عليهم الحشوية اى الذين يحشون عقولهم بأقوال منسوبة للنبي دون دليل) . وفى سبيل هذا التعصب اضطهد المعتزلة أهل العقل والنظر فأفناهم ، كما اضطهد الصوفية والشيعة , وهدم ضريح الحسين فى كربلاء ، واضطهد أهل الكتاب من المسيحيين و اليهود ، وفى عهده أصدر المتوكل أول القرارات بإلزام (أهل الذمة ) بلبس الأغلال ومنعهم من ركوب الخيل سنة 235 هـ , كما أمر بهدم ضريح الحسين في كربلاء سنة 237هـ , كما حاكم شيوخ التصرف فيما يعرف بفتنة " سمنون " , واضطر الجنيد لان يعلن ارتباطه بالكتاب والسنة ويمتنع من تدريس التصوف وعقائده.

وقد عاش في عصر المتوكل أئمة الحديث مثل ابن حنبل والبخاري ومسلم وابن راهويه والشاذكونى والمدينى والقواريرى , ويحيى بن معين, وقد أرسل المتوكل أئمة الحديث إلى الآفاق للتبشير بآرائهم المخالفة للمعتزلة والصوفية والشيعة . وكان ذلك منذ عام 234هـ , وتعاظم في نفوذهم من وقتها الى أن سيطر الحنابلة على الشارع العباسى يضطهدون من يخالفهم فى الرأى ، فأوقعوا المحنة بالامام الطبرى فى أواخر أيامه ، وتحكموا فى حياة الناس بشعار ( من رأى منكم منكرا فليغيره ) وهو الحديث الذى اخترعوه ليؤكدوا به سلطانهم و استطالتهم على الآخرين . وأدى ذلك إلى بداية التراجع في العقلية والفكر , إذ تسيد الفكر السلفي ( اى أصبح سيدا ) وانحصر الصراع بينه وبين الفكر الصوفي والشيعي وانهزمت المرجعية العقلية الناقدة للمعتزلة و اندثرت بالتدريج الحركة العلمية الفلسفية التى أنجبت الكندى وجابر بن حيان و البيرونى وابن سينا و الرازى والفارابى , وحل محلها مرجعية كهنوتية , تنسب آراءها الى النبى وتجعلها احاديث نبوية ووحيا سماويا معصوما من النقاش والنقد ، مما رسّخ الكهنوت السّنى مقابل الكنوت الشيعى ـ وأدى بعدئذ الى ترسخ الكهنوت الصوفى وزعمه بالعلم اللدنى . وبهذا أقيمت المتاريس أمام حركة العقل . تلك المتاريس التي أعيدت في عصرنا الراهن مع صحوة السلفية والتعصب الذي أرساه ذلك الخليفة المتوكل.

حديثآ :

وقت أضمحلال الدولة العثمانية بدات حركة اليقظة العربية الإسلامية في اتجاهين :الأول : اتجاه العودة للماضي " السلف " بالدعوة الوهابية التى أقامت الدولة السعودية الأولى ( 1745 ـ 1818 ). الأتحاه الثاني : هو اتجاه مناقض للأول تزعمته مصر فى عهد محمد علي، وهو التحديث أخذاً عن اوربا .

1ـ واصطدم الأتجاهان ، ونجح الأتجاه التقدمي التحديثي " محمد علي " في تدمير الدولة السعودية عام 1818 . ثم قامت الدولة السعودية الثانية وسقطت بسبب صراع عائلي ، ثم استطاع عبدالعزيز " ابن سعود " في اقامة الدولة السعودية الراهنة " 1902 ـ 1932 ". وحتى لا تسقط دولته اهتم عبدالعزيز بنشر مذهبه الوهابي في مصر التي كانت تدين بالتصوف السني ، أي عقيدة التصوف في تقديس الأولياء ، مع الشريعة السنية في المعاملات . وجاءته الفرصة باحتلال الحجاز ومكة و السيطرة على البيت الحرام وفريضة الحج عامى 1924 : 1925 فعمل على نشر الوهابية بالاتصال بزعماء المسلمين، مع التركيز على الهند ومصر . وقد كانت الجمعية الشرعية ـ أقوى الجمعيات الدينية فى مصر ـ تدين بالتصوف ، فتسلل إليها رشيد رضا كبيرعملاء آل سعود وجعلوها وهابية متشددة ، ثم أنشأ عملاء عبدالعزيز آل سعود ( حامد الفقى ) جماعة أنصار السنة لنشر( السلفية ) بدلا من " الوهابية "الذي كان مكروها فى مصر.ثم أقام السعوديون منظمة " الشبان المسلمون " وبعدها بعام واحدد اختار رشيد رضا شاباً نابهاًهو حسن البنا من" الشبان المسلمين " وانشأ له تنظيم " الاخوان المسلمين " ليتفرغ للعمل السياسي بينما يتفرغ ".أنصار السنة " للعمل الدعوي ونشر الوهابية فى مصر تحت مسمى السّنة والسلفية .

2ـ نجح حسن البنا خلال عشرين عاماً ( 1928 : 1949 ) في انشاء خمسين الف فرع للأخوان في مصر وفي انشاء التنظيم العالمي للأخوان المسلمين ، وانشاء الجهاز الخاص العسكرى ، كما نجح في اشعال ثورة الميثاق في اليمن واشترك الأخوان المسلمون مع عبد الناصرفي انقلاب عام 1952. ثم حدث اختلاف بين عبدالناصر والأخوان ، وبعد حادث المنشية عصف بهم عبدالناصر فهرب معظمهم إلى وطنهم " الأم " السعودية في عهد الملك سعود بن عبدالعزيز . كان عبدالعزيز قد منع مسبقاً ان يكون للاخوان المسلمين فرع في أمارته او مملكته ، ولكن الظروف حتمت ان يقوم اولاده بحمايتهم واستضافتهم في المملكة .

3 ـ الأخوان المسلمون المصريون بخلفيتهم المصرية لم يتشربوا الحكم المطلق البدائي لآل سعود . فشتان بين مصر الليبرالية التي عاشوا فيها (1921 : 1952 ) والتخلف السعودي ، وشتان بين الحكم المطلق السعودي والحكم الدستوري لأسرة محمد علي ، وشتان بين حرية الفكر في مصر ، والاستعباد والاسترقاق الذى هو جوهر الحكم السعودى ، وليس مجرد مصادرة الرأي والفكر في السعودية ، وشتان بين مصر التي يتوالى عليها الحكام وتلك المملكة (السعودية )التي تملكها الأسرة ( السعودية )وتحتكر الثروة والسلطة.
أيقن الأخوان المسلمون داخل السعودية ان مصدرية الحكم لآل سعود هو في الوهابية ، وبالتالي لابد من شراكة في الحكم تتضمنهم باعتبارهم علماء الوهابية ومن (أهل الحل والعقد ) ، وهذا يناقض الأعتقاد السعودي بإن مصدرية الحكم لديهم هي في السيف الذي بنوا به ملكهم من الدولة السعودية الأولى إلى السعودية الراهنة. بدأ الأخوان المسلمون في الدعوة سراً إلى ما يعتقدونه ، فشب الخلاف بين السعوديين والأخوان وتطور هذا الخلاف ، الى أن أثمر جهد الأخوان عن قيام المعارضة السعودية بعد حرب الخليج . تلك المعارضة التي تزعمها محمد المسعري وسعد الفقيه في الخارج ، وقام عليها صفر الحوالي وسلمان العودة في الداخل ، والتي انجبت أسامة بن لادن مؤخراً .بسبب هذا الخلاف السياسي بين الأخوان والسعودية جاء التركيز السعودي على تدعيم أنصار السنة ( السلفية ) دون الأخوان ، فليس للسلفيين أو أنصار السنة أجندة سياسية .

4 ـ ومعروف ان السادات تحالف مع التيار السلفي بكل اطيافه السياسية والدعوية، وفي عصره أنبثقت تنظيمات مختلفه وأطياف متنوعة من الجهاد والجماعة الإسلامية وازدهرت حركات مختلفة ، وفي عصر مبارك تعرضت الأطياف السياسية منها للإضطهاد ( الأخوان ، الجماعة الإسلامية ، الجهاد ) بينما سيطر امن الدولة على الجسم الأكبر للدعوة الوهابية ، وهو الجمعيات السلفية .
وبالتمويل السعودي والدعم المصري تمدد وتشعب التيار السلفي الدعوى وانتشرت تنظيماته وتكاثرت مساجده بالآلاف ، وتسلل إلى الأزهر والتعليم والأعلام والنوادي .. وبتأثيرهم انتشر الحجاب والنقاب ، ووقع الأضطهاد على أهل القرآن لمجرد أنهم يواجهون الوهابية من داخل الإسلام ، بل وتفرغ التيار السلفي لمطاردة المفكرين العلمانيين بمحاكم التفتيش أو " الحسبة " ومطاردة الأقباط ، واستغلهم أمن الدولة في احداث القلاقل التي تبرر تمديد قوانين الطوارئ .

5 ـ وبتسلل امن الدولة إلى جسم الحركة السلفية امكن أنشاء تنظيمات مختلفة تعمل لصالح الأمن. بل نجح الامن في عقد صفقة مع زعماء المساجين من الجماعة الإسلامية والجهاد فيما يعرف بالمراجعة الفكرية وبها يتخلون عن " العنف " والعمل السياسي وطريق الاخوان ، ويتراجعون إلى المربع الأول أي الدعوة ، أي معسكر " أنصار السنة " أو السلفية ، ليكونوا احدى تنظيمات الحركة السلفية ، تعمل في خدمة امن الدولة وتنظيماتها السلفية السرية ، ومنها ما يتولى لأمن الدولة تنفيذ العمليات القذرة ، مثل تفجير كنيسة القديسين في الأسكندرية ،وتفجيرات شرم الشيخ في سيناء .

6ـ ثم سقط مبارك وسقط أمن الدولة وظهر جسم الحركة السلفية متحرراً .. يملك التوسع والأنتشار والقنوات الفضائية والنفوذ في الأزهر والأوقاف والتعليم والأعلام ، وأهم من ذلك ملايين الأتباع والأنصار في القرى والنجوع والأحياء الشعبية ، وظهر تأثيرهم في الأستفتاء الأخير وفي تعدياتهم على المواطنين وفي تصريحات ائمتهم التي تشي وتشير إلى طموح سياسي يستثمر الوضع الحالي من الحرية ، وتحرره من سيطرة أمن الدولة ، والسيولة التي تعيشها مصر الآن ، بين غروب دولة بوليسية وملامح فوضى متفرقة ومظاهرات ومطالب فئوية ، ومجلس عسكري لم يكن أعضاؤه جاهزين لإدارة دولة مدنية ، وبقايا أمن الدولة ونظام قديم لا يزال يعمل في الظلام لإسترداد ما سبق أو حتى على الأقل للإفلات من العقاب بإيقاع مصر في الفوضى ، والسبيل إلى ذلك أن يتعاون مع البلطجية ومتطرفي السلفيين لإحداث فوضى بتدمير الكنائس أو الأضرحة ..
فالواضح أن قفز السلفيين إلى الحكم مرتبط بإحداث فوضى ، وفي هذه النقطة يتفق السلفيون مع بقايا نظام مبارك وأمن دولته ، خصوصاً وان زعماء السلفيين الحاليين هم صنائع أمن الدولة ، وقد تربوا على التعامل مع أمن الدولة في عصر مبارك طيلة ثلاثين عاماً .

7ـ الخاسر الأول من ظهور السلفيين على الساحة هم الأخوان المسلمون والأقباط :

يعاني الأخوان المسلمون أيضاً من أنشقاق بعض الطموحين من زعمائهم عنهم مثل د. عبدالمنعم أبوالفتوح ومحمد حبيب، والأنفصام بين قادة مكتب الإرشاد وشباب الأخوان الذين يريدون المشاركة في القيادة وليس مجرد الطاعة والتلقين . وهذا بالإضافة إلى المعضلة الكبرى لدى الأخوان وهي أفتقارهم إلى التحديث وأنتاج فكر ديني مستنير كما يفعله أهل القرآن ، أقصد الفكر الذي يؤصل إسلامياً للدولة المدنية العلمانية وحقوق الإنسان والديمقراطية والحرية المطلقة في الدين .. لا يستطيع الأخوان ذلك لأنهم " وهابيون " مؤمنون باحاديث ما أنزل الله بها من سلطان.

السلفيون يمثلون أزمة أسوأ فى مصر فى وقت غاية فى الحرج.!.. ففى فترة السيولة فى مصر وهى تجتاز عنق الزجاجة بين فوضى كامنة وبوليس غائب أو متهاون أو متآمر أو خائف ، وبين قوى مضادة كامنة تتحرك فى الظلام وقوى احترفت لعمل مع أمن الدولة فى أعمال قذرة يصعب التفرقة بين ما هو (بلطجة ) وما هو ( بلطجة مؤدلجة) أى سلفية . وكما كان مبارك يستخدم الأقباط ضحية نموذجية له يطلق عليهم عملاءه من السلفيين فلا يزال نفس النهج سائدا عبر صلات بين بقايا نظام مبارك وخدمهم من السلفيين . وليست الخطورة فى الوضع الراهن فقط ،بل إنه يتجلى أكثر فى طبيعة الحركة السلفية ، فهم لا يتمتعون بما لدى الاخوان من حذر وحنكة سياسية . على العكس فالسلفيون لم يمارسوا العمل السياسى ولم يعرفوا فنّ التعمل مع المختلف معهم سياسيا وفكريا ودينيا إلا بالمصادرة و التكفير والقتل و الاعتداء .

ثم فوجئوا بالساحة مفتوحة أمامهم للعمل السياسى بدون استعداد ، فدخلوا فيه بما تعودوا عليه من ثقافة التكفير والتحقير والسّب والاعتداء والتحريض بالخشن من القول ، كانوا من قبل يتكلمون فقط ، فأتيح لهم الآن فى ظرف استثنائى أن (يفعلوا ) وأن يطبقوا ما يقولون أو بعض ما يقولون. ومسرح الضحايا ينتظرهم .

وقد كانوا لا يملكون سوى التحريض الآن يمكنهم تفعيل أقوالهم وفرضها على العدو الأول والأكبر لهم ، وهم الأقباط ، ولا ريب أن عيون السلفيين على القبطيات لآدخالهن فى الدين السلفى وكما ينتشر الأقباط فى معظم قرى مصر ونجوعها و مدنها و حاراتها الشعبية فكذلك ينتشر السلفيون ، أى إن المواجهة هنا هى على امتداد العمران المصرى .

ولنا في النهاية أن نتخيل الخطر القادم من هؤلاء .



#أحمد_حمدي_سبح (هاشتاغ)       Ahmad_Hamdy_Sabbah#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التربية الأسرية بين القسوة والتدليل
- بين الاتهامات ضد ايران ومبادرات الحل
- دفاعآ عن الاسلام من اضطهاد الاسلامويون
- المجتمع والزواج
- انهم يهينون الثورة المصرية
- مصر وايران يد واحدة
- الديموقراطية عند السلفيين
- أيتها المطلقات لا تزرعن الشوك
- مع السلفيين ... ذلك ضياع جدآ
- الحدود في الشريعة الاسلامية
- لماذا المطوعون ؟!
- خريطة طريق نحو تحقيق سلام عادل وحقيقي بعيدآ عن الأماني والاد ...
- فصل المقال فيما بين النظامين السوري واليمني من اتصال
- ساركوزي ، كاميرون .. أنتم رائعون ، أردوغان .. !!! ، أوباما . ...
- محبط من المجلس العسكري
- السلفيون واسرائيل
- العدل في الميراث و الشهادة
- تداعيات مقتل بن لادن
- لا يمكن احداث مصالحة مع التيارات الاسلامية
- الى أشقائنا ثوار اليمن


المزيد.....




- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد حمدي سبح - خفايا تاريخ السلفيون والاخوان