أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - خلق الطفرة الثقافية -التفاعل الفكري بين الرجل والمرأة-















المزيد.....

خلق الطفرة الثقافية -التفاعل الفكري بين الرجل والمرأة-


جنبلاط الغرابي

الحوار المتمدن-العدد: 3416 - 2011 / 7 / 4 - 14:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    




عندما تُرسم الطبيعة ضمن اطار متشدد ومستوحد لا يحمل المرونة,قد يكلف العقل من جهة تقليص الثمرة الفكرية المنتجة.فلما كانت الافكار في واقعها الطبيعي تتعرض بالضرورة الى التحول التعددي تحت مباني التداعي الحر,فقد كان هذا الامر افضل خدمة تقدمها الطبيعة لخلق التطور وتوسعة النطاق الفكري.وبالتالي تتكون المفترقات والملتقيات لتشكل مسلسلا توليديا للفكر لا يتخوف من مفردة النهاية.ورغم وجود هذه المقدمات التراكمية الزاخرة بالمبادئ العلمية الا ان التفكير بمنهجية واحدة قد استثنى حضوره في هذه الدائرة,ويتجلى ذلك من خلال خلقه حتمية النتيجة بصورة موازية للفهم المعهود,اذ ان اتباع الطور التقليدي من اجل الابداع لا يمثل الا خلق المخلوق.والسبب في ذلك ان تحصيلات المنهج الواحد محسومة او معرِفة بالاستقراء من خلال المقدمات الاولى.هذا الذي يدفعنا ان نتبنى المستوى التفكيري المتعدد المناهج وان نهجر الاتجاه التقليدي في اتباع المقدس الواحد.وثمة توجه اخر,يشابه بطبيعته,المنهجية الواحدة,وهو انفراد الجنس الواحد في طرح الرؤية وان كانت نابعة من جوانب متعددة او جانب واحد.حيث ان اللغة الفكرية التي يتمتع بها الرجل تتقيد تبعا لحياة الذكورة المنعكسة ضمن متطلبات الحياة مهما كانت متباينة من شخص الى اخر,كذلك يشمل هذا القانون المرأة في طبيعتها النفسية والحياتية.وهذا ملاحظ بصورة جلية من خلال الاطروحات الفكرية والادبية لكلا الجنسين,لاسيما ان الافكار بمختلفها تنبع من خلال الظروف النفسية والاجتماعية لتشكل انعكاسا تاما للواقع الموضوعي,مما يخلق نمطية سائدة تتطور وفق قانون طبيعي تندر فيه الطفرات الثقافية.والعلة التي تجعل الطبيعة الانفرادية في الفكر لا تحمل تطورات ضخمة هي تقليص حركة التداعي بين الافكار,فالباحث المتفرد في الطرح مهما تعددت افكاره فانها تبقى ضمن مجال التداعي الذاتي,لكن لو اشركناه مع باحث اخر في بحث يقوم به كليهما عندئذ يكون التداعي ثنائيا,والثنائية في هذا المجال تخلق اضافات علمية عديدة وتكون فيها الفائدة اوفر.مثال على ذلك,كلمة ماء عبر التداعي تساوي,عطش,مطر,غيوم,نهر,بحر.علما انه لا يوجد قانون ثابت للتداعي فلكل شخص ظروفه ومواقفه الخاصة التي تأخذ به الى نطاق معين في التفكير,وهذا ما نحن بصدد بحثه واستغلاله,فتنوع التداعيات بين الذوات يعطي طاقة وقوة اكبر تضاف للمادة الفكرية.والدليل على ذلك لو اخترنا احدهم وذكرنا امامه كلمة ماء,فمن الممكن ان تكون التداعيات التي تُخلق في ذهنه لا ترتبط بما طرحناه وهو العطش والمطر,والغيوم,الخ,فقد تكون,جفاف,صحراء, حرارة,زراعة.وقد تتداعى في ذهنه كلا المجموعتين.ومن هنا كلما تعددت التداعيات تعددت اللغة الفكرية وتتطور ضمن هذا السياق.وعليه نستطيع ان ننشئ فهما اخرا يستوفي توليدا اكبر لهذه اللغة,وهو التفاعل بين الرجل والمرأة في تبني الدراسة او البحث.حيث ان المرأة تستجيب للمنبه الخاص الذي يتبلور من خلال طبيعتها النفسية والحياتية,لذا تبدو في معالمها الفكرية بعيدة في الاعم عن الرجل من ناحية النطاق التصوري للموجودات وكيفية البحث فيها او وصفها ومعالجتها.فاننا نستطيع ان نميز الكتاب من خلال فكرته ان يكون راجعا الى امرأة او رجل وذلك من خلال المنهجية والاسلوب,وهذا دليل على اختلاف طبيعة التفكير بين الجنسين,ولو قمنا بجمع ما يتوجه اليه كل منهما على خط واحد عندها سوف نحصل على نتائج فكرية اعظم,ذلك ان الطرف الاول يكمل الفكر المفقود لدى الاخر وبالعكس,وعند ذلك يكون ذهن المتلقي حافلا بالتكامل مما يدعوه الى البحث عن دائرة اوسع لبناء تفكيره بعدما اخذ المحصلة الفكرية بصورة شبه كاملة,وعندها ينتج ايضا,اما تقبل الفكرتين-وهذا نادر الحدوث-اوالبحث عن مورد اخر,وفي البحث تتوفر الثمرة الفكرية الجديدة.لذا اقترح ان يمارس الباحثين من الذكور والاناث تجربة جديدة في التأليف,وهي,ان يقوموا بطرح افكارهم في كتاب واحد,مع فرز الافكار لكل شخص منهما وتبيان رجوعها الى الشخص المعني,ذلك ان ذكر عائدية الفكرة تخلق انطباعا خاصا حول الاطروحة,وتمكن المتلقي من ان يتعامل بجدية ونشاط ذهني اكثر,حيث تبرز من خلال هذا الاخير وجهات نظر متعددة,مما يتيح لاسس الفكر التمدد والاتساع,وللتوجه,الدقة والاشتمال.اما ناحية نوع البحث او طبيعة المجال الذي يجب الخوض فيه,فأنا ارى استثناء الرواية والقصة من شمول هذه النظرية.وفي شأن الديوان الشعري, فيمكن لكلا الجنسين ان يقوما بطرحه لا على اساس مسعى تعاوني وانما لرسم طبيعة جمالية جديدة,واكتمال هذه الجمالية يكمن في تباين الرؤية الفكرية نحو الطبيعة,لذلك شددنا على موضوع فرز الاسماء-العائدية- والمواد.ومن جانب اخر,فللبحوث العلمية بشتى مجالاتها اهمية كبرى خصوصا اذا كانت مبنية على الاختلاف في وجهات النظر,فيكون عندها البحث مكتملا بفضل النفي والاثبات الذي ينتج المنافسة الفكرية,ويلقي على عاتق المتلقي دور البحث والتقصي بصورة مضاعفة,اضف الى ذلك ان هذا الطور في التأليف يضع الرجل والمرأة في ممارسة عملية واحدة,هذا الذي يؤدي الى بناء مفاهيم اجتماعية ناضجة في فهم العلاقة ما بين الجنسين,والغاء طبيعة الاسقاطات العدائية الناتجة عن سوء العلاقات بين الطرفين او من خلال العقد النفسية.فيمكن بواسطة هذا العمل ان يظهر التوحد الاجتماعي بصورة مفروضة من الجانب العلمي,وهذا الاخير له القيمة التفاعلية من قبل المجتمع بالصورة الجادة,كون طبيعة الانسان لا تتسالم مع العاطفة في اتباع القانون,وانما من خلال الاتجاه العلمي واعتباراته المقدسة.ولا اعتقد انه سيصادفنا عارض في هذه الخطوة الا ما فيما يختص في عنونة المادة في حال الشراكة,حيث ان اختلاف وجهات النظر قد يحول دون الاتفاق على عنوان واحد للمؤلف.وهذا العارض يمكن رفعه من خلال طرح عنوانين يشيران الى نفس المادة,ولا ارى ضير في ذلك,على العكس,بل ان هذا النمط ينسجم منطقيا مع اختلاف المادة داخل الكتاب الواحد سواء كان ديوانا شعريا او بحثا علميا.اما تسلسل المادة العلمية في البحث فيمكن طرحها من خلال طرائق عدة,الأولى,نطلق عليها الطرح المباشر,فيطرح كل شخص مادته العلمية من خلال ما توصل اليه من معرفة او انجاز وتدمج ضمن قالب معين يضمن ترافق المادة وتسلسلها,اما الثانية,فنطلق عليها الطرح الحواري,وهي عبارة عن حلقة نقاش دارت بين الطرفين حول موضوع ما, تُدرج في المؤلف كما دارت,وهذا يضمن ضبط التسلسل العلمي والفني للمادة,والثالثة,الطرح المدروس,وهي عبارة عن رؤية فكرية تُدرس من قبل الطرفين,فيقوم احدهم بأخذ جانب الاثبات والاخر جانب النفي.والشيء الاخير الذي يدخل ضمن مراعاة الالتفاتة,هو الكم او نسبة المادة المؤلفة,فقد يكون احد الاطراف متقدم بمادة علمية اكبر من الاخر فكيف يتم تسوية انعدام التوازن الملحوظ في هذا الشأن,وهل سينتج هذا المورد ارتباك وخلط في الفهم بالنسبة للمتلقي؟.وفي الواقع ان هذه المسألة تعتمد على جهد الاطراف,وتأثيراتها ان وجدت,فلا تمت بصلة الى قيمة المادة ومفرداتها,حيث ان الارتباط الذي يتشكل داخل جميع المؤلفات الموجودة لدينا يقع ما بين الكاتب ومجهوده العلمي في الاستقصاء,اما من ناحية خلق الارتباك في الفهم بالنسبة للمتلقي,فهذا الامر لا نتوقع حدوثه الا في حال عدم الانسجام ما بين الرؤى او المفارقة البارزة في الطرح,ويمكن تلافي حدوث هذا الامر في حال توفير دائرة واسعة المجال في تقارب المصطلحات وتسوية المفاهيم ما بين الطرفين.








كيف نثبت الطفرة الثقافية عبر هذه الاطروحة؟.




لا بد ان نشير الى قضية بالغة الاهمية في هذا المجال,وهي تمثل اعتراضا طبيعا ضمن مفاهيم اجتماعية ظاهرة للعيان.فكيف لنا ان نثبت الطفرة الثقافية عبر القيام المرأة والرجل بالدخول في مبحث واحد او تجربة شعرية واحدة؟,فان هذا الطور من التأليف قد لا يأتي بنتائج جديدة خصوصا انه بوسعنا الوصول الى مؤلفاتهم دون الحاجة الى جمعها في كتاب واحد,في ذات الوقت ان المتلقي على امكانية تامة في تمييز اراء هذا الشخص دون ذاك.وبهذا الحال فأننا لم نقم بشيء جديد سوى اختصار الزمن امام المتلقي لنضع بيه يديه مادة قد وفرت عليه مشقة البحث.وحقيقة الامر,ان هذا الاعتراض يمثل مفتاح اللغز الذي اراه يحمل النتيجة العلمية التي ذهبنا اليها.وهو,ان الانسان ضمن الرؤى الاجتماعية المستحصلة لديه يلتفت في الاعم الاغلب الى قلة المُنتج العلمي او الفني والادبي بالنسبة للمرأة بصورة عامة قبالة الرجل,ذلك الذي يؤدي به الى تكريس فهمه الطبيعي ضمن ما توصل اليه الرجل في الفكر,وعندها يكون فكر المرأة ضمن حلقة الاستثناء,في حين ان بوتقة التوقعات داخل ذهن المتلقي تكون ايضا في حالة استيعاب امكانية تواجد فكري على الساحة يعود الى المرأة,ولكن هذا الاخير يكون دائما في حلقة التوقع المستقبلي مادام الواقع الاجتماعي يشير الى تفوق الرجل,مما يجعل رغبة القراءة الى نتاج المرأة شبه منتفية,وفي حال تعطيل الرغبة ينقطع البحث المتكامل او يفقد المتلقي احد المحفزات التي تدعوه الى البحث.ومن هنا كان انطلاقنا لتكوين واثبات هذه النظرية متعلقا بالرغبة النفسية,حيث ان الانسان يحمل رغبات يصعب حصرها كونها تقع ضمن نظام توليدي مستمر,وهذه الاستمراية تتعرض الى التوالد الموضوعي عبر تحقيق الاهداف ومنبهات الحاجة.ولما كان هدف الانسان الاول ينطلق تجاه ملء الفراغات وسد الحاجات,فان ما يقع ضمن هذه الحاجات هو الرغبة العلمية او المعرفية,ولا يمكن لهذه الرغبة ان تتعطل او تقف عند حد ما بسبب النقص الدائم الذي تتعرض له,حيث ان تزاديدها يتناسب طرديا مع زيادة النقص,فكلما تزايد النقص تزايدت الرغبات.ومن هنا نفهم ان تزايد الرغبات وكثرتها له مدلول ايجابي واضح من خلال خلق البحث ومحاولة سد الفجوة المعرفية.وعلى ضوء هذا الامر نود ان نشير بعناية فائقة الى هذه القضية,وهي,كيف بامكاننا خلق الرغبات بعدما علمنا فائدة كثرتها,وكيف يتولد النقص,وماذا يكون احساس المتلقي فيما لو شعر بالتكامل المعرفي؟,فدعوتنا لمشاركة الرجل والمرأة في مضمون واحد هي دعوة لصنع التكامل وفيما لو ظهر التكامل عندها يكون من الممكن انتفاء النقص وانتفاء الرغبات المعرفية ؟.وفي الواقع ان الجواب على هذا السؤال سيأخذنا الى نهاية البحث واثبات ما نريد اثباته.فتعلق الرغبة بالانسان لا يتضمن محور النقص من جانب احادي فقط وانما من جانب التكامل ايضا,لان الشعور بالتكامل يولد النقص!,ذلك ان الانسان لا يتقبل قتل الرغبة في داخله,كونه في حال ذلك سيقع في مطب التوقف وهذا الامر من القضايا التي لا تستسيغها النفس الانسانية وتعدها من المسائل الخطيرة,لذا سيكون رد فعلها تجاه هذا الامر مضاعفا في محاولة توليدية لانشاء النقص من جديد.ولا تستغرب حيال قولنا من ان الانسان الذي بطبعه يبحث عن الكمالات في ذات الوقت يبحث عن النقص لان طبيعته تتخوف من مفهوم النهاية-الكمال يساوي انعدام اللذة-.لذا كانت رؤيتنا لجمع الانتاج الفكري للجنسين مبنية على هذا المفهوم,وهو,ان جمع النتاجين يولد ايحاءا نفسيا بالتكامل الاجتماعي والمعرفي,هذا ما يؤدي بذهن المتلقي الى بذل الجهود المضاعفة,ومن خلال هذا الاخير تنتج الطفرة الثقافية.





استطيع ان اعتبر هذه الاطروحة بمثابة دعوة الى الكتاب من كلا الجنسين



#جنبلاط_الغرابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحضارة في الذاكرة الاجتماعية
- الانسان ومحاولة الهروب
- اشارات حول الحلم والرغبة
- خلق المجتمع المفكر
- ثلاث نظريات في علم النفس
- طبيعة الإنسان العراقي -2-
- طبيعة الإنسان العراقي
- المرأة في تصورات علم النفس الغربي
- عجز التقدم في العقل العربي
- علم النفس في المجتمع العراقي
- الانتحار
- الانفعال السلبي(الايذاء)
- الاخلاق ونظرية الرقيب الغيبي
- دراسة في ظواهر المجتمع العراقي
- (عقيدة الثالوث)
- الاديان والطوطمية -نحو معرفة جديدة
- أوهام علي الوردي-2-
- أوهام علي الوردي
- الأسس العلمية في دراسة المجتمع العراقي
- مبحث حول الازدواجية الشخصية


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جنبلاط الغرابي - خلق الطفرة الثقافية -التفاعل الفكري بين الرجل والمرأة-