أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله عنتار - البذرة المسوسة















المزيد.....

البذرة المسوسة


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 3415 - 2011 / 7 / 3 - 19:19
المحور: الادب والفن
    



سقط الجيلالي في جهة مجهولة تتكون من حفنة غزيرة من الأبناء،لم يعرف عددها بالضبط،المهم هو أنه كان يرى حركاتهم تتراقص داخل البيت،هذا البيت لم يعرف عنه الكثير سوى الإزدحام على شاكلة أولاد"الطوبة"،والحرارة المفرطة التي تسبب سيولا من العرق،فيغرق(البيت) فيحوله ركاما منهارا معزولا عن بقية البيوت المتناثرة هنا وهناك.
لم يمر سوى عام واحد حتى وجد الجيلالي نفسه داخل بيئة أخرى،سواء في كثرة أعدادها أوفي قساوة الآباء.ولما التحق ببيته الجديد كان شديد البكاء،وكان يتلقى الضرب تلو الآخر من طرف عمي الطنجي في أية هفوة ارتكبها،أما زوجته ارقية فكانت عدوانية وتملأ المكان بالهرج نظرا لشدة صوتها وقدرتها في التأثير،كان جميع الناس يتخوفون منها،ولم يكن يستطيع أي أحد أن يتجرأ عليها،أو المرور عبر أراضيها صوب بئر "عمي الطنجي"،ذاك البئر الذي شيده بالخطأ في أرض عير أرضه،الشيء الذي جعلها ترغي وتزبد مبرزة قوتها على كل من سولت له نفسه المرور عبر أراضيها.
ترعرع الجيلالي في ظل هذه الأجواء،فلم تمر سوى سنوات معدودة حتى غادر المدرسة،فمزق كتبها وحرقها وبال عليها،وتغوط في أقسامها،وسب معلميها،وتعارك مع تلاميذها،وتحرش بفتياتها،ثم توجه نحو المغامرات من لعب ولهو مع الأصدقاء،في الثمالة والإتيان "بالقحاب".
ذات يوم من الأيام،التقى مع شخص يدعى عبد السلام،هذا الأخير،كان شخصا نزوانيا ومغامرا،ونظرا لأن الجيلالي كبر في جو أنوثي،إذ العائلة التي ينتمي إليها تفتقد للذكور،فنشأ إلى جانب أمه وأخواته وأبيه الذي كانت علاقته به قائمة على السب والشتم،فالجيلالي خرج من المدرسة،ولم يجد أمامه سوى لعب "الكارتة" وتدخين" الجوانات" و"البانت" التي يلتقطها على جنبات الطرق،على هذا الأساس كان كلما عاد في المساء،وإلا يتعارك مع الأب الذي لا يتفهمه،والذي كان يبلغ من العمر زهاء تسعين عاما،ويتبادل معه القذف،ولغة التهديدات التي تصل حد "الجدارمية" الذين كانوا يأتون كل مرة وحين قصد إلقاء القبض عليه،لكنه كان بارعا معهم،ولم يسقط في شباكهم ولو مرة واحدة،وكان يساعده في ذلك أمه التي تخبره بقرب مجيئهم،ومن ثمة يلوذ بالفرار،كما أن الظروف الطبيعية لعبت دورها،فالمنزل يتواجد بالقرب من إحدى الجداول المائية،إذن فهو يتموقع في منطقة سهلية،من هنا إذا كان الدركيون قادمين،فهناك سهولة في الفرار،ودون أن ننسى دور" حيط المجدوب"،فكان يفر إليه مختبئا وسط منعرجاته وتضاريسه وقمته الحادة.
رغم هذه الظروف،فالدركيون فطنوا بخطته،غير أنه كان يتمكن من الفرار والهروب.
ذات مرة من المرات،أتوا من "حيط المجدوب"،وهم يمشون على أقدامهم،ومتنكرين بواسطة ملابس مدنية،فباغثوه وضربوا عليه طوقا شديدا،بيد أنهم لم يتمكنوا من إسقاطه،وهرب،فكان مآلهم الفشل.
كان الجيلالي بارعا في مجال الختلة،إلا أنه لم يكن بارعا في مجالات أخرى.
واصل علاقته مع عبد السلام.
هذا الشخص بدوره كانت علاقته متوترة مع والديه،يتعرض للضرب والرفس من طرفهما،في مرة من المرات تمكن من سرقة خمسين درهما لوالده الذي لم يتوان في الإتيان ب"قنبة" طويلة،وشرع في لفها به،وقام بتعليقه في علو السقف،بالرغم من "التزاويك" المتكرر من طرف عبد السلام،لكن الأب لم يقف عند هذا الحد،بل أتى ب"هرماكة" طويلة،وبدأ بتسويطه دون شفقة ولا رحمة،هذه الحالة لم تكن إلا حالة من الحالات التي لا تنقطع،لأن عبد السلام كان شخصا وإنسانا متمردا،ولم يقبل نهائيا تقاليد الأسرة القائمة على سيطرة الكبار على الصغار،بل أكثر من هذا،كان يدعو بطريقة غير مباشرة إلى إعادة الإعتبار إلى ذاته من طرف أسرته.
غادر عبد السلام أسرته متجها إلى البحث عن مكان يجد فيه ذاته المفقودة،غير أنه كان يعود بين الفينة والأخرى في المساء المتأخر،إذ أنه كان يعمل من أجل الحصول على بعض الدريهمات من طرف بعض أصحاب الأراضي الذين يساعدهم من أجل قطف الحمص أو نقل الذرة،أونقل المحاصيل الزراعية الأخرى،غير أن مجيئه كان يتوجب عليه الإحتياط من مغبة السقوط في براثن الأب.
تلك الدريهمات التي كان يحصل عليها عبد السلام،لم تكن كافية لتحقيق جميع أغراضه ومبتغياته،من تدخين،أوشراء الملابس،أوممارسة الجنس،إذ أن"الحمارات" في تلك الآونة،ونظرا لتفشي هذه الظاهرة،أصبح الطوق ممارس عليهن بشكل كبير،والمال الذي يحصل عليه لا يسمح له حتى بلمس ثدي عاملة في مجال الجنس من الدرجة الرخيصة،وحتى إذا أراد أن يجمع المال من أجل الظفر بواحدة على مدار السنة،فالأمر في غاية الإستحالة،فهو مطرود من المنزل،ومحروم من الأكل والشرب،ومحروم من الرعاية،بصفة عامة محروم من الأشياء المقبولة والمستصاغة،فمابالك بالأشياء اللامقبولة كالجنس!!!
لم يكن أمام عبد السلام أي بد سوى البحث عن حيلة تتفهمه،ويبتعد عن العوالم التي لا تتفاهم ولا تفهم،هذه الحيلة هي عقد صفقة بغية المصلحة المشتركة مع الجيلالي ضحية نفس الظروف القاسية،كان عبد السلام يحصل على المال نتيجة العمل في الضيعات الزراعية،وهذا يساعده على تقوية بنيته العضلية من أجل الإستعداد لخوض الحرب الجنسية،بينما الجيلالي كان صغيرا،ولم يقدر بعد على العمل،وبالتالي لم يكن أمامه بد سوى تسليم وبيع جسده في إحدى السويقات الجنسية بغية الحصول على المال،لكي يخول له الحصول على ما يحتاجه،وذلك في إطار قانون التبادل.
كانا يتفقان على المكان والزمان،فالمكان هو ذاك الجدول المائي الذي يتراءى في الأفق من بعيد،والذي يتوفر على موقع استراتيجي ممتاز،إذ يحتوي على العديد من الشعاب،والنخيل ذات الظلال الوارفة،بالإضافة إلى السكون الذي يميزهذا المكان البعيد عن مرآى الناس،بينما الزمان هو الفترة الزوالية أوالفترة المسائية حيث السكون والهدوء،حيث الصمت والأريحية بعيدا عن لغط الناس وصراعهم من أجل البقاء وهم وسط الحقول والمراعي.
لم تكن الحرب الجنسية هي موضوع اللقاء بينهما فقط،بل إن عبد السلام سرق آلة للتسجيل من منزلهم،وعندما يكون عائدا من العمل يشتري المشروبات الغازية والمأكولات من الحانوت،وذلك من أجل الإحتفال بأمسيته الحميمية.
كان الجيلالي يظل طول النهاريقوم بتزيين مؤخرته،وبين الفينة والأخرى يطل على المرآة،وهو يسائل نفسه ما إن كانت كبرت أم لم تكبر بعد،وكلما نادت عليه أمه يسبها سبا،لأنه لا يريد الخروج إلى أشعة الشمس فتسود وجهه،وينبطح ثمنه في السوق الجنسي،ونادرا ما كان يخرج إلا تلبية لحاجياته الأساسية ك"التقاط البانت" وشراء السجائر و"الجوانات" .
في ليلة من الليالي ذهب إلى الجدول المائي،فوجد عبد السلام في انتظاره،وقبل أن يصل شرع في إزالة "المايو"،وعندما وصل أزال عبد السلام سرواله و"جبد" قضيبه المنتفخ،ثم شرع في لمس مؤخرة الجيلالي وقال له:
-"المتريال عدك كبير"
فرد عليه الجيلالي:
- "تسكت أشمن كبورية الله يهديك"
فأجابه عبد السلام وهو يتفجر ضحكا:
-"كون هاني هاد العام غادي نسالي لك معاها"
باع الجيلالي مؤخرته،فسدد إليه عبد السلام التسديدة تلو الأخرى تاركا بقعا من السائل المنوي التي عمرت المكان و"طلات خرزة" الجيلالي الذي راح يتفجر ضحكا بعد تسلمه "حوية" ،وخمسة دراهم توقيه من شر "القطعة" التي رافقته طول النهار.
ظلت الصفقة متواصلة ،وبقي عبد السلام مطرودا،والجيلالي سيد أسرته،حتى سمع الدوار بأن عبد السلام دخل إلى السجن بتهمة قتل شخص،وذلك في أواسط التسعينيات،وحكم عليه بعشرسنوات.
أحس الجيلالي بالضجر،وخيبة الأمل بعد افتقاده لصديقه الحميمي .
تزوج الجيلالي كرها من طرف والديه من امرأة لا يعرف أصلها ومفصلها،كانت امرأته "عنزولة"،لم يسبق لها أن درست،لم يسبق لها أن خرجت وانفتحت على الآخرين،كانت فقط محتجزة من طرف والدها وزوجته التي لم تعلم إياها أمور الحياة،فقط علمتها كيف ترعى الأغنام،وكيف تطيع أوامرها،كيف "تحدر راسها قدام الكبار"،ومن ثمة تزوج الجيلالي بها،وهي لا تعرف كيف تخبز،وكيف تستحم،وكيف تغسل يديها،وكيف تهتم بأبنائها،وكيف تدبر أمورها مع زوجها.........وأن تعرف الشيء الأساسي وهو مامعنى الزواج؟
وفي ليلة"الدخلة"،لما أراد أن يمارس معها الجنس قالت له:"تهادا مدرة ولا كرون حولي"،لم تعرف طيلة حياتها ما معنى القضيب! ومامعنى أشياء متعلقة بأمور الجنس،لا لشيء سوى أن الإيديولوجيا التي تسيطر على رمزيانية-ماديانية الواقع الذي تعيش فيه لم يسمح لها ببلورة معرفة متبصرة،وذلك لسبب بسيط هو أن هذا الواقع مزيف بالماورائيات التي تضع حاجزا ابستمولوجيا في وجه المعرفة.
امتنعت المرأة عن تقبل ما أسمته "بحشومة وعايب"،وبدأت في النداء بأعلى صوتها إلى أبيها داعية إياه لكي يخرجها من" الحريرة اللي هي فيها"،لم يتمكن الجيلالي من التقرب إليها فصدته طالبة إياه بالإبتعاد عنها،لأنها تخاف من "الكرون حولي" منذ أن نطحها "حولي" أبيها ذات مرة نطيحا –نطيحا،وهي عائدة بالأغنام إلى الحظيرة.
بيد أن الجيلالي"متفاكش معاها"،وفي الأخير تمكن من وضع قضيبه في مهبلها المتسخ الذي لم يذق طعم النظافة في حياتها،وبينما هي نائمة سدد نحوها تصويبة صاروخية،وحول المكان مدرجا بالدماء الذي يحارب من أجله المجتمع الباتريريكي،وفي الأخير تأكله الديدان و"شنيولة" التي تعسكر في بيت الجيلالي القصديري،في حين أطلقت "عويشة" صرخة أفاقت دوار أولاد سعيد و دوار الحاج ولد عبد القادر..............،من سباته داعية إياه إلى تربية جنسية تليق بشأن الجنس البشري.
استيقظت و"عوكت":"ناري ناري"،وبدأت في تدوير رأسها ذات اليمين وذات الشمال،"ناري غفلنى،ناري الغدار عوجني،هاويلي آش غنكول البة......آ ش غنكول المي"،ثم شرعت في ندب "حناكها"،وفي لعب "الرطاوة" ،و"التمراغ"،"هاويلي ويلي وي.......لي..ويلي ،بة ديما كيكوليا بعدي من دراري،الدراري غدارة،الرجال غدارة"،ثم استرسلت في الحديث بالقول:" في نوصلتيني آبة..... شتي آش درتي لية ،ويلي ويلي...............................،،،،،،،،.."الكيرة هادي، هاد الدمايات منين جات،آش بغيتي عدي سيدي،بعد مني،تفرق عليا، أنا عيتيمة ويلي ......
لكن بعدما توغل داخلها السائل المنوي في أعماق رحمها،شعرت بالحلاوة اللامتناهية،والسبب في صرختها المتعالية هو جهلها بدور الجنس الحيوي باعتباره حاجة من حاجات الجنس البشري المتأصلة فيه والتي هي ركنه الركين من أجل استمراره في معركة الحياة كالشرب والتنفس والأكل،أيضا لم يكن يتواجد في مخيلتها وقاموسها كلمات مخالفة لكلمات الشقاء والطاعة والخنوع والعبادة والولاء،هذا هو الجو،هذا هو المجتمع الذي عاشت فيه،وبالطبع سيعيش أبناؤها فيه،لأن التربية التي تلقتها ضمنيا ستحولها إلى أبنائها،وسيتكرر مجتمعها،ذاك المجتمع الذي يزعم أنه عفيف،أية عفة؟!!وهويعرف ظواهرا تقلب أفكاره الماورائية رأسا على عقب،ذاك المجتمع الذي يدعي توفره على محاسن،وأن تلك الظواهر مبعوثة من الشيطان، كلا! كلا!،،، يبدو في الواقع أن المجتمع سلبي،هو مجتمع لم يتعامل بعد بإيجابية في التعاطي مع واقعه.

مات الأبوان وتركا الجيلالي دون أرض ودون منزل،وتركاه معلقا لكونهما إتخداه إبنا ليس من صلبهما،لهذا شرع الورثة في اقتلاع الجيلالي من المنزل والأرض والجنان،والجدول المائي،ولعب الطفولة.......................................................................................................
فتوجه نحو وجهة أخرى من أجل مجابهة ظروف المجتمع القاسية،فعمل مع أحد أرباب الضيعات في جو صعب،لعله يوقيه من شر الموت الذي يلاحقه،عمل........وعمل...وعمل،لكن المجتمع الجديد " كالمجتمع القديم لم يستصغه،لا لشيء إلا لأنه وافد جديد،فدخل في مشاداة كلامية مع أحد الأشخاص،وأخرج سكينه من جيبه،وسدد إليه ضربتين،ومن ثمة أرداه قتيلا،ومخلفا وراءه عدة أبناء وزوجة التي ستعيد صياغة نفس القاعدة التي عاشتها.
.............؟؟؟؟؟,,,,،،،،،،!!!!©!!!...........حكم على الجيلالي من طرف محكمة الجنايات بثلاثين سنة سجنا.......قضى الآن عشر سنوات..............؟! 2010-07-02



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائح الكريهة تجوب الأطراف والسلطات المحلية تغط في السهاد
- ملاحظات ماقبل الإستفتاء


المزيد.....




- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله عنتار - البذرة المسوسة