أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد كشكولي - لماذا تدعم البرجوازية الغربية ثقافة الاستهلاك عندنا؟















المزيد.....

لماذا تدعم البرجوازية الغربية ثقافة الاستهلاك عندنا؟


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 3412 - 2011 / 6 / 30 - 17:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لن أتطرق في هذا المقال إلى التنظيمات الإسلامية ، ولا إلى تقييم تجاربها أو مدى تناقض أطروحات الإسلاميين وبدائلهم مع واقع العصر الحديث، الذي يفصل بينه وبين المجتمع والبنية الاقتصادية التي أفرزتها قرون طويلة، ولكن سأنطلق من أساسها الفلسفي المكون من صروح إسلامية خالصة، مهما اختلف تأويلها من جماعة لأخرى.
وإن ما أبتغي من نشر هذا المقال المتواضع هو إثارة النقاش حول هذه المسألة الخطيرة، أي هل البرجوازية الغربية تريد حقا أن ترتقي مجتمعاتنا إلى مستوى مجتمعاتها من حيث المدنية و الرفاهية و الثقافة ؟
وقد أعي جيدا أثر هذا المقال في نفوس أفراد مجتمعاتنا، الغارقة حتى جفونها بالإيمان النفسي بالدين الإسلامي، والتي حجبت عقولهم قصرا وحوصرت بأنواع التابوهات. ويكفي للقارئ أن يحرر نفسه قليلا ويرفع عنه الحجاب، حتى يصعق بالحقيقة.
لقد أدركت البرجوازية اثر صعودها و أخذ زمام المبادرة و السلطة "ضرورة إعادة إحياء الإله والدين في المجتمعات الأوربية التي زالت منها مظاهر "الحياء، وانتشرت فيها الرذيلة، وما إلى ذلك." بمعنى قيام طبقة البروليتاريا التي حملت شعار إزالة الرأسمالية وإقامة الاشتراكية".
ومن نافلة القول إن العلوم والاكتشافات كلها ، واستخدام العقل البشري أدت إلى دفن الفكر الديني ، وإبعاده عن السياسة خلال فترة نشوء و ارتقاء البرجوازية ومواجهتها للإقطاع حليف الاكليروس .
وبعد كل هذا الاستغلال و الاستثمار الذين قامت بهما الرأسمالية في سبيل ترسيخ نفسها وإطالة عمرها ، والتضليل الثقافي والاعلامي الذي رافقهما ، آن الأوان لنتيقن أن الرأسمالية ، وبرجوازيتها المتعفنة ، ويسارها التقليدي المتهرئ ، لا تستهدف في مسيرتها الرجعية العادات والتقاليد البالية المتخلفة والرجعية. فالمتسلطون لا يكتفون ببسط سلطاتهم المادية والاقتصادية على الإنسان ، بل يسعون حثيثين في قمعه روحيا ونفسيا ، و تجييره حتى في منامه وأحلامه لمصالحهم و سلطاتهم الاستغلالية البشعة. وعلينا أن نعي أن البرجوازية الوطنية والمحلية تستفيد من هذه التقاليد لإعادة إنتاج نفسها، و سلطاتها، و بذلك لا بد لها من اللجوء إلى أساليب القمع والإرهاب. لهذا لا يمكن للبرجوازية الوطنية والمحلية النظر للمرأة كإنسان له حقوق متساوية مع الرجال، بل تعتبرها سلعة محروسة، فلا غرابة في أن يصف أحد الزعماء الإقطاعيين المرأة في استقباله وفدا من المرتزقات، بأنها "مقدسة". ويجب بذلك إبقاؤها في مجتمع الاستغلال والاضطهاد كقوة عمل مجانية للعمل المنزلي بغرض إعادة إنتاج القوة العاملة في المجتمع.

لقد أخذت البرجوازية منذ عقود عديدة تتراجع عن قوانينها التي سنتها بنفسها، بعد أن أمست برجوازية رجعية وعاجزة عن تحقيق أهداف مدنية واجتماعية في خدمة الإنسان، أي ّ إنسان، حتى الذي بمفهومها هو الإنسان فقط. ولتضليل الشرائح الاجتماعية المحرومة في الغرب في هذا العصر ، ولشرعنة التمييز العنصري ضد مواطني ما يسمى بالعالم الثالث وتكريس التخلف فيه، تسن البرجوازية المتعفنة نظريات ما بعد الحداثة .
إن ّ النظريات والمفاهيم المتعلقة بحقوق الإنسان لم تكن قد انقسمت ْ إلى " شرقية" و " غربيّة" حتى أواسط العقد السابع من القرن الماضي، إذ كانت كلها عالمية وشاملة وغير مشترطة باختلافات الثقافات والأديان، وكانت تستند إلى العلمانية وقوانينها وفصل الدين عن الدولة. و لكنّ بعد انحسار اليسار التقليدي وتموج المد ّاليميني بعد تلك الفترة ، أمست فكرة " الإمبريالية الثقافية" هي السائدة في العالم ، ويتبناها كثر ٌ من المفكرين والمثقفين الشرقيين في ما يسمى بالعالم الثالث، ويدعمها غير قليل من المفكرين في الغرب. فهذه الفكرة لها ظاهر تقدمي ّ يغلف سموم العنصرية و روح التفوق الغربي والمركزية الأوروبية ، وتستخدم سلاحا في النضال الشعبوي في المجتمعات التابعة في مواجهة الإمبريالية.
وإن ّالوقوف في وجه " الغزو الثقافي الإمبريالي" في الشرق الأوسط كان يعتبر عنصرا مهما في معاداة الإمبريالية الغربية. وكانت النساء والشباب أولى ضحايا هذا النضال، إذ تم التخلي عن الكفاح في سبيل إقامة مجتمع مدني و في سبيل الاشتراكية لصالح معاداة الإمبريالية، وهذه المعاداة اقتضت تآلف الشيوعيين التقليديين واليسار القومي مع القوى الرجعية الوطنية والقومية. وقد حسب اليسار القوميّ والشيوعيون التقليديون أن مفاهيم حرية المرأة وتحررها هي مفاهيم غربية ، وغريبة عن مجتمعاتنا، ومن لا يتذكر محاربة موسيقى الروك والبوب ، وأغاني فرق الخنافس بحجة أنها تنشر الميوعة والأخلاق البرجوازية ؟ و قام عديد من مفكري اليسار القومي بالترحيب بسياسة آية الله الخميني الثقافية وتأييده والثناء عليها بعد نجاح الثورة على الشاه عام 1979. وعمليا أصبح اليسار الوطني البرجوازي يعمل في جبهة واحدة مع القوميين والإسلاميين والوطنيين من القوى البرجوازية والرجعية بإهمال فكرة حرية المرأة وتحررها، ومحاربة حريات الشباب التي أطلقوا عليها ميوعة وبرجزة ، تحت ستار معاداة الإمبريالية والغزو الثقافي الغربي.
والكتب الدينية، وخاصة الإسلامية هي مجرد كتب تاريخية، أي أن ما جاءت به تلك الكتب كان انعكاسا، بل ولا يمكن أن يتجاوز البدائية الاقتصادية التي كانت تعرفها تلك المجتمعات، وبالتالي بدائية في باقي المجالات، من علوم وسياسة.
من الهين جدا في هذا العصر، دحض تسعة أعشار حجج الإسلام، اعتمادا فقط على ما تفضلوا به علينا من علوم، ولكن دائما يتم لجم العلم اشفاقا على الدين، وخلف هذه الشفقة مصلحة، لكن لا يستفيد العلماء شيئا من هذه المصلحة، بل هي مصلحة أسيادهم، أو بالأحرى أسياد العالم، أقصد دول الغرب، وهم مطورو العلوم ومحتكروها، ليس لأنهم يملكون عقولا أضخم من عقولنا أو ما شابه، لكن ذلك يرجع أساسا إلى الأشواط المتقدمة التي قطعتها دول الغرب في المجال الاقتصادي، وتمكنها بالتالي من الهيمنة السياسية والعسكرية، هيمنة جعلت من شعوب العالم قطعانا.
الإمبريالية العالمية المتمثلة في دول الغرب، تقوم بتصدير منتجاتها، وإغراق أسواق دول الجنوب بها، هوسا في الأرباح، وهي منتجات بالتأكيد ذات جودة عالية، وبأثمان تمكنها من تحطيم الأسواق الداخلية، أسواق تعرض أحدث المنتجات، تفرض على الدول المتخلفة هوة ساحقة بين واقع السوق وبنيتها الاقتصادية، وبالتأكيد سيؤثر هذا في جزء كبير من التقاليد والعادات المحلية، يجعل المواطنين ينشطرون إلى نصفين، نصفهم الأول في ضفة التخلف الاقتصادي والتهميش، والنصف الثاني في الضفة الأخرى، ضفة ثقافة الغرب.
وقد جاءت ثقافة الاستهلاك كحتمية تاريخية لتطور نظام عالمي، وقوده هو الربح، جاءت كما تأتي الطحالب مع مد البحر، لكن بعدما تبين أثرها العميق في المجتمع، بدأت تأخذ مكانها ضمن اهتمامات الغرب، سعيا لتعبيد الطريق من أجل تيسير تحقيق طموحاتها الاقتصادية.
وإن الدول الإمبريالية تهدف إلى تصدير ثقافاتها حسب ما يخدم حاجاتها الاقتصادية، لكن ألا ترى أنه من العبث تهديم القاعدة المركزية التي بنيت عليها أبقارها التي تحلبها؟

لم اسمع ولم أشاهد أن مؤسسة غربية بعثت بهيئة استكشاف إلى دول الشرق لتعرف أن هناك عمال و استغلال و طبقات و طموحات شبابية لمجتمع مدني، بل نرى بأمّ أعيننا أن كل البحاثة الغربيين البرجوازيين يبحثون عن أقدم بردعة في العالم ( حسب الكاتب التركي الساخر عزيز نسين) في مقابرنا ، أو أوسخ إنسان لم يستحم لأطول فترة زمنية ، أو أكثر الرجال تقوى و خشية من الله و أمور تميزهم عن الإنسان في الغرب لتبرير التمييز بحقهم و عدم شمولهم بالحقوق المكفولة للمواطن في البلدان الغربية. ألا يتم باسم الشرعية الدينية والدولة الإسلامية نصب حكامنا ؟ حكامنا الذين ما ادخروا جهدا في خدمة أسيادهم، باستنزاف ثروات شعوبهم، وتخديرهم بأشكال التغني بالوطنية، وضرورة التخلق بها واحترامها وغيرها من الكلمات الجميلة، والتي يجيدون صياغتها في أحسن أبهة، وإحاطتها بنفحة دينية، تسهل تغلغلها في نفوس المواطنين البريئة.
أكثر من ذلك، إنهم يجدون في أخلاقيات الدين عموما، سندا يضمن بها حكام الدول الدينية استقرارهم، ويضمن بها الأسياد سيادتهم. لذلك، رغم أن دول الغرب دول علمانية، إلا أنها لن تجدها تدافع عنها في البلدان المتخلفة، لأن العلمانية التي يستفيد منها شعوب الدول الإمبريالية، لم تأتي من فراغ، بل فرضتها الشعوب بعد نضال مرير، أي أن العلمانية شكل متقدم لتحرر البشرية، وهي خطوة الألف ميل من أجل التحرر الشامل، وطرح دولة إسلامية هو عودة إلى الخلف في مسار حركية التاريخ. لذلك تجد أمريكا تساند الأنظمة الأكثر تيوقراطية واستبدادا، كما الشأن بالنسبة للسعودية، دركي أمريكا في الشرق.
ظاهر للعميان، أن معركة أمريكا ضد الإسلام وهم كبير، ولا يوجد إلا في عقول (الساسة) الإسلاميين، فهؤلاء هم أبناء أمريكا والأنظمة القائمة في البلدان العربية، أنجبتهم أمريكا خلال حربها ضد الاتحاد السوفيتي، حيث أن الكل يتذكر دور أمريكا في خلق الطالبان، كما أنجبتهم البلدان العربية، بعد أن استفادوا من عملية التخصيب التي قامت بها أمريكا ضد المد "الشيوعي"، حيث نتذكر على سبيل المثال لا الحصر، تركيا خلال الحرب الباردة، حين تعرضت لما يسمى ب "إعادة الأسلمة"، بعد الانشقاق الذي قاده عدنان مندريس، في صفوف الكماليين العلمانيين، ليحقق الحزب المنشق «الحزب الديمقراطي» سنة 1950 انتصارا كبيرا، وهي مرحلة بدايات الحرب الباردة، الحرب التي استدعت إثارة العاطفة الدينية لتطويق المد "الشيوعي"، لهذا الغرض قام عدنان مندريس بمضاعفة ميزانية هيئة الأوقاف التركية ثلاث مرات، وأباح للمساجد الأذان باللغة العربية بعد أن حظره أتاتورك، وكذلك تم فرض إلزامية التعليم الديني على التعليم الابتدائي.
وعلى ضوء هذه السياسة ، أي سياسة إعادة الأسلمة، ظهر حزب العدالة، خليفة الحزب الديمقراطي، رافعا نفس الشعار، ليحقق الحزب تحالفا متينا لا تنفصم عراه، ضد صعود الأحزاب اليسارية والشيوعية. فقد شجع الحكام في أواسط السبعينات من القرن الماضي الحركات الإسلامية "المعتدلة" لمواجهة اليسار والشيوعيين ، وقاموا بتوظيف الحساسية الدينية لترسيخ سلطاتهم.
كما دعت مناداة اليساريين والقوى التقدمية بالإصلاح الزراعي و بتشريعات لصالح الكادحين ، لتحالف شرعي بين رجال دين مؤثرين و الإقطاع والتجار الكبار المتذمرين من تحركات اليسار ليحصلوا على الأموال والدعم السخي منهم . وإن مواجهة رجال الدين وعلى رأسهم الخميني للإصلاح الزراعي الذي قام به الشاه ، و التحالف المقدس بين رجال الدين في العراق مع أشد القوى يمينية و رجعية، أمثلة ساطعة على ما أقول. وقد قام رجال الدين بخداع الشرائح الساذجة التي هي الأكثر تأثرا بالروحانيات، كخلاص نفسي، يلهيها عن مرارة الواقع، ويحاول تقبله كقدر محتوم، تم ّ تدوينه منذ زمان في اللوح المحفوظ، قاموا بخداعها وإطفاء جذوة الروح الثورية والمعارضة عندها و فرضوا عليها قبول واقعهم المرير كقدر محتوم . حقا إنه كلام مريح لكلا الطرفين، فالطرف المستغِل يقيه شر تمرد الشعب، والطرف الآخر يضمن له الإيمان بالقدر حياة أرقى وأسعد بعد الموت، وتعففا على ملذات الدنيا البائدة. إنه كله كلام سياسة، فلا مفر هنا لمقهور.
سيستشف المتتبع الأقل ذكاء، بأنه كي يضمن حكامنا بالخصوص، الاستقرار السياسي داخل بلدانهم، وبالتالي ليضمنوا لسيدتهم الإمبريالية سيادتها، عليهم أن يسترشدوا بعملية التلقيح، أي التخلص من ميكروب بميكروب آخر،" فالشيوعيون" جرثومة بالنسبة للنظام الإمبريالي، وحتما ستنخر جسده بسرعة أكبر إذا تفردت في ساحة جسمه، وللقضاء عليه ينبغي ابتكار جرثومة أخرى، ووجدت الإمبريالية في الإسلام السياسي ضالتها في محاربة الشيوعية ، و قتل المبادرات الجماهيرية الثورية.

كل الوقائع على الأرض تثير شكوك المرء في نوايا أمريكا في استئصال الإرهاب و الإسلام السياسي. إن حقيقة الإرهاب أو افتعاله من طرف أمريكا أمر لا يحتاج إلى براهين لوجود تنظيمات إسلامية تعلن ملأ فمها تبنيها للإرهاب، لكن أكيد انه ليست كل العمليات هي إرهابية فعلا، ولا أحذ يشك في قدرات أمريكا في محاصرة الإرهاب أين ما حل وارتحل، فجهازها المخابراتي يعلم جحر أبناء إبليس، بطبيعة الحال ليس همها ذلك، ولكنه كامن في إبقاء ذلك العدو الوهمي كعلة توسعها العسكري، وإغراق العالم بثكناتها العسكرية، ولكن الأغبياء الإسلاميين ( وطبيعي ليس قادتهم ) و معهم اليسار القومي الانتي امبرياليست ، بإيمانهم المتحجر بوجود صراع أديان في العالم، اعتبروا أمريكا تهاجم الإسلام، أما أذيال الأنظمة المنافقين والدجالين فيطبلون لأمريكا ظنا منهم بحسن نواياها، في تطهير العالم من المتشددين ونشر السلام، فسقط الكل في الفخ.



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرونيمو وابن لادن - طبقات الأعداء المقتولين
- هل تتبنى البرجوازية المعاصرة حقا شعار - فصل الدين عن الدولة- ...
- سفينة الشعب الكادح، وسفينة الحكام و المؤلفة جيوبهم
- شبيبة كُردستان العراق تسأل الحكّامَ الرحيلَ
- آن لليسار التقليدي أن يموت
- تشوهات في نقد الفكر الديني
- ماذا تعني الكوتا النسائية في حكومة معادية للمرأة و حريتها وح ...
- أغنية لتلطيف الألم
- حديقة المرايا للشاعر الكبير أحمد شاملو
- وثائق ويكيليكس .. ومضى عصر الحروب النابليونية
- نوبل للسلام و العلاقات التجارية
- عبادة الفرد نقيض الاشتراكية
- جعجعة بلا طحن ... الانتقادات الدائمة الموجهة للحزب الشيوعي ا ...
- خروتشوف الستاليني الذي أدان ستالين
- في مديح الديالكتيك لبرتولد بريخت
- وقت الرمال الوديع لسهراب سبهري
- أنشودة - إبراهيم في النار - للشاعر الإيراني أحمد شاملو
- ضرورة نقد الدين و الإيديولوجيات المستحيلة إلى أديان
- قصيدة الشاعر الإيراني أحمد شاملو -خطبة في مراسيم دفن-
- حديث في الجنس


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حميد كشكولي - لماذا تدعم البرجوازية الغربية ثقافة الاستهلاك عندنا؟