أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا البشر















المزيد.....

يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا البشر


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3412 - 2011 / 6 / 30 - 01:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



إيضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا البشر

الكاتبة....

للأسف كان ما فعله داود مناقضا لتلك الامانة: حيث زنا بزوجة أحد قواده أثناء الحرب وخطط لقتل هذا القائد ونجحت خطته. ولأن الله يحب الانسان ويبغض افعاله الخاطئة، يذكر الكتاب المقدس أن مافعله داود قَبُح في عينيِّ الرب، وارسل الله لداود من يخبره أن مافعله كان مشيناً ولا يقبله الله ابداً، وندم داود وبكى وكانت توبته حقيقية وحاسمة فقال لالهه: إليكَ وحدك اخطأت والشر قدام عينيك صنعت، قلباً نقياً اُخلق فيا ياالله وروحاً مستقيماً جدد في داخلي. ولأن داود كان صادقاً في توبته أرسل له الله ثانية من يقول له الرب قد نقل عنك خطيتك لا تموت، وهذا لم يمنع أن تكون هناك نتائج سيئة وتداعيات رديِّة لخطية داود وهذه هي القوانين التي نعيش بها فلكل فعل رد فعل أو تداعيات ولكل عمل ثمن أونتيجة، ولم تُغير خطية داود محبة الله له ليس لأنه يرحب بالخطية ولكن لأنه يحب الانسان ويعرف جيداً القلب الرافض للخطأ وقال عنه الله: وَجَدْتُ دَاوُدَ بْنَ يَسَّى رَجُلاً حَسَبَ قَلْبِي، والسؤال الذي يُطرح باستمرار هو لماذا يذكر كتاب الله خطايا انبيائه؟

رد...

أحب إن اطرح على السيدة مرثا فرنسيس بعض التساؤلات عن قناعتها بهذا الإصحاح.. وما هي الجوانب الإيمانية التي استلهمتها من هذه الرواية التي قذفت نبي الله داوود بالزنا .. وما هي الأسباب التي جعلت الإله التوراة لا يقبل بتوبته علما انه اقر بارتكابها .. .. الكاتبة ....ولأن داود كان صادقاً في توبته أرسل له الله ثانية من يقول له الرب قد نقل عنك خطيتك لا تموت، وهذا لم يمنع أن تكون هناك نتائج سيئة وتداعيات رديِّة لخطية داود وهذه هي القوانين التي نعيش بها فلكل فعل رد فعل أو تداعيات ولكل عمل ثمن أونتيجة، ولم تُغير خطية داود محبة الله له ليس لأنه يرحب بالخطية ولكن لأنه يحب الانسان ويعرف جيداً القلب الرافض للخطأ وقال عنه الله: وَجَدْتُ دَاوُدَ بْنَ يَسَّى رَجُلاً حَسَبَ قَلْبِي،.. أنهى ..(( لم تتغير خطيئة داوود عند الإله التوراة بل أحبه لأنه اقر بها.. فكل من زنا مثل داوود لا يكرهه الرب بل بالعكس له محبة مجرد إقرار بالخطيئة دون تركها )) هناك ازدواجية واضحة جعلت الإله التوراة لا يتسم بصفات ((الإله )).. منها .. القبول بمعصية داوود دون غضبٌ الإلهي .. محبة الإله التوراة لداوود لم تضع له إي آلية تمنعه من تكرار تلك المعصية (كالتوبة).. أما قضية إنا احبك لأنك تبت ..ولا ارفع عنك خطيئتك... فهذا رب التسييس الديني للخطيئة.. من الأبعاد السياسية لهذه الرواية .. خلق انسجام نفسي مع المعصية يقضي على جميع تئنوبات الضمير بألا خوف من عواقبها.. لان هناك الإله محب لمن يقر بمعصيته دون تركها .. لذلك يأتي العُصاة سنويا إلى الأماكن المقدسة أو التعميد لمزاولة بعض الطقوس الدينية كتعبير عن محبة الإله عند إذ يخرج العاصي من ذنوبه كيوم ولده أمه

رد...

اشتبه الإله التوراة بين الملك داوود ..وداوود ((الخليفة)) ولم يتمكن من تحديد تاريخ حقيقي لهما... إن دل ذلك على شيء فانه يدل على عدم علمه بما جرى ويجري على الأرض .... من الناحية التاريخية يعتبر داوود( الخليفة )وابنه سليمان من أنبياء عهد ما قبل نزول التوراة .. إما الملك داوود فهو ليس نبي إنما إنسان عادي أتاه الله الحكمة والقوة ظهر ما بين دعوة وموسى وعيسى .. ولم يذكره التنزيل بأي معصية اقترفها .... مجرد قائد لجيش حقق النصر على أعدائهم.. نضع مقارنه تاريخيه بين القران والكتاب المقدس ..


القران.... تاريخ ظهور الملك داوود .. انتبه إلى ما بين القوسين

أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ (((مِن بَعْدِ مُوسَى )))إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ{246} وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً قَالُوَاْ أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ قَالَ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ{247} وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{248} فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ قَالُواْ لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ قَالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو اللّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ{249} وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ{250} فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ (((وَقَتَلَ دَاوُودُ))) جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ{251}

تعليق...


من الأخطاء التاريخية التي وقع بها الإله التوراة ..هي تغير الحدث الديني الذي وقع على داوود( الخليفة) ووضعه على الملك داوود .. وهذا اكبر خطا تاريخ وقع فيه الكتاب المقدس .. لم يذكر التنزيل هناك معصية اقترفها (الخليفة)داوود إنما هناك استغلال للمنصب والرئاسة والخلافة جعله يطمع بحاجة لأحد الفقراء ومن ثم استغله بحكم الخلافة .. بمعنى ((مأخذ حياء كمن اخذ غصبا)).. فكلمة الخلطاء لا تعني الشركاء كما قال أغبياء الدين .. إنما تعني خلطاء العمل أو الوظيفة أو القرابة .. وفيها يستغل الإنسان بحكم المنصب والرئاسة والقرابة والعمل ... لإثارة الانتباه عند الخليفة داوود بعث الله خصمان يحتكمان عنده بقضية مشابه في إحداثها تشبه استغلاله لرجل الفقير.. قال الله

وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ{21} إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ{22} إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ{23}

مجرد ظن اعتقد به داوود إن قصة الخصمان عبارة عن تنبيه له استغفر ربه على الفور ...وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ{24} .. .... هذا ما قاله الإله التوراة لداوود .. عن طريق شخص أخر أرسله الله .. ولأن داود كان صادقاً في توبته أرسل له الله ثانية من يقول له الرب قد نقل عنك خطيتك لا تموت.. بينما قال الله .. فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ{25}... هذا الدليل القاطع على إن الإله التوراة اشتبه بين الملك داوود والخليفة .. قال الله ......
يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ

القران....

وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ{21} إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ{22} إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ{23} قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ{24} فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ وَإِنَّ لَهُ عِندَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ{25} يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُم بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ{26}


في النهاية نشكر الزميلة مرثا فرنسيس .. على طرحها ..بالرغم من إن كتابها المقدس لم يتوخى عن اتهام الأنبياء بالفواحش.. ولكن قِيَمها الرائعة وحبها للإنسانية النابع من صفاء نفسها وطيب مشاعرها أعطى له طعم أخر يصلح كنموذج للتعايش داخل المجتمعات


[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
- أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
- التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
- رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
- التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]
- أنبياء صادقون .. والإله كذاب (2)
- أنبياء صادقون والإله كذاب
- تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا البشر