أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامي فريدي - العراق في كتابات انطون سعادة















المزيد.....

العراق في كتابات انطون سعادة


سامي فريدي

الحوار المتمدن-العدد: 3411 - 2011 / 6 / 29 - 14:22
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


العراق في كتابات انطون سعادة
مشروع الهلال الخصيب واحد من المصطلحات السياسية شاع في مرحلة ما بين الحربين (العالميتين)، وهو مصطلح ضبابي غائم، تعددت مفاهيمه بحسب الجهة المنسوب لها. ويمكن تمثيله في ثلاث تجليات..
- مشروع صهيوني يمثل الغاية من انشاء دولة اسرائيل توسيع حدودها من النيل إلى الفرات، ويبدو في هاته الحال أن الهلال سيكون مقلوبا، وتمثل دولة اسرائيل نقطة في محوره الداخلي.
- مشروع الدولة السورية بحسب منظور الحزب القومي الاجتماعي السوري لمؤسسه انطون سعاده، ويمثل هذا المشروع جغرافيا العراق وسوريا الكبرى، وتمثل جزيرة قبرص نجمة في وسطه.
- المشروع الهاشمي والذي بذل نوري السعيد جهودا متواصلة منذ الثلاثينيات في سبيله، وكان يهدف لتوحيد العراق وبلاد الشام في صيغة من وحدة أو اتحاد، بحيث ينهي صورة الانتداب البريتاني والفرنسي، فتكون فلسطين جزء من مشروع الدولة الجديدة وذلك قبل صدور قرار الأمم المتحدة القاضي بانشاء دولة اسرائيل في ظل الانتداب البريتاني. ويمثل مشروع الاتحاد الهاشمي بين كل من المملكتين العراقية والأردنية في عام 1957 صورة مصغرة للمشروع الهاشمي بعد اختزال أهدافه الأساسية وظروف تأخيره حوالي ربع قرن.
وقد انتحر مشروع الاتحاد الهاشمي مع مقتل العائلة المالكة في بغداد، واعلان الجمهورية العراقية (1958). وكانت مداولات مستقبل العراق السياسي بعد 1991 أعادت أطيافا من ذكرى ذلك الاتحاد، والذي تصادف مع مفاوضات ممثلي عرفات وبيغن، التي أسفرت عن موافقة اسرائيل على انشاء دولة فلسطينية. لكن هذا الحلم لم يجد قبولا في الساحة المحلية أو الدوائر الغربية. وكانت مسودة الرؤية تتمثل في إطار سياسي يجمع كلا من العراق والدولة الفلسطينية الجديدة مع الأردن في اتحاد هاشمي لا مركزي. أما الرؤية الأردنية لمستقبل العراق بعد انضمام حسين كامل للمعارضة العراقية وسعي الأردن لجعل عمان مركز استقطاب العمل العراقي المعارض فقد انتهى سدى مع عودة حسين كامل الانتحارية إلى بغداد، وبقاء أكثرية جماعت المعارضة بعيدا عن فلك عمان. وهكذا تبخر آخر احتمال لاستعادة مشروع الملك (الشهيد) –فيصل الثاني- الهاشمي.
*
المشروع الصهيوني، والذي يبدو أن القومويين العرب وراء ترويحه، هو أبعد ما يكون عن المنطق والواقع. وهو تأويل ملتوي لنبوءة أشعياء في الفصل التاسع عشر* من سفره والتي مفادها*: "في ذلك اليوم تكون سكة من مصر إلى آشور، فيجئ الأشوريون إلى مصر والمصريون إلى أشور، ويعبد المصريون مع الأشوريين. في ذلك اليوم يكون اسرائيل ثلثا لمصر، ولأشور بركة في الأرض-(وفي ترجمة أخرى "يكون اسرائيل ثالث ثلاثة مع مصر واسرائيل، وبركة في وسط الأرض")-. بها يبارك ربّ الجنود قائلا، مبارك شعبي مصر، وعمل يدي أشور، وميراثي اسرائيل."
ان مفهوم الدولة مرتبط بوجود شعب اسرائيلي، ومن العبث تصور أن اسرائيل تمدّ حدودها في بلاد يقطنها سكان ليسوا يهودا ولا اسرائيليين، مما يجعل منها أقلية دينية في ظلّ أغلبية عربية ومسلمة، الأمر الذي تعاني منه الدولة العبرية في وضعها الراهن تحت عنوان (تهديد ديمغرافي). ممثلا بالوجود العربي (الفلسطيني) من جماعة 48 داخل حدودها، ومن جماعة ما بعد 67 على حدودها، وليس الجدار الاسرائيلي إلا تعبيرا عن هذا القلق؛ مما دفعها لقبول واقع وجود دولة فلسطينية مجاورة تخفف عنها الضغوط المتنامية للسكان العرب. وبالتالي، فمثل هذا المشروع هو الآخر خارج منطق الاحتمال.
*
بين ماضي دارس ومستقبل قاعس، يبقى حلم ناعس. هذا هو حلم الراحل انطون سعادة وأفكاره الرومنطيقية التي وجدت لها أرضا خصبة في قلوب غير قليل من مواطنيه وبينهم كتاب وأدباء ما زالوا يواصلون تأثيث حلمه بتأويل معطيات التاريخ والواقع. بل أحسب أن النظام البعثي السوري منذ 1970، أعاد صياغة سياساته واجراءاته بحيث يحتوي فكرة المركزية السورية القومية، فتكون مركز استقطاب اقليمي وعربي، يجعل من الروح السورية صفة العروبة القومية، كما جعل عبد الناصر الروح المصرية جوهر العروبة الناصرية. ومن منظور هاته الرؤية يتحدث المثقف السوري عن حكم أموي سوري، ذي خصائص وملامح سورية في التفكير والادارة، كان له دور نوعي في ترسيخ الدولة القومية عند العرب. وأبعد من هذا يذهب البعض إلى انكار وجود حكم راشدي واعتباره شيئا من أساطير لا أدلة تاريخية أو جغرافية تؤيد وجوده واقعا. فالاهتمام بالأسطورة السورية لأدونيس أو عشتروت أو المحاولات الدائبة لكتاب ومفكرين في إعادة صياغة التاريخ والدين والميثوولوجيا وفق المركزية السورية (فراس سواح مثلا) أو تغيير جغرافيا التوراة خارج الجغرافيا السورية ودفعها جنوبا نحو اليمن، وهو جانب آخر من وجوه الثقافة السورية (كتابات كمال صليبي مثلا)، أو محاولات إعادة تقديم النص الاسلامي برؤية جديدة (كتابات محمد شحرور –ضمن آخرين- مثلا). هذه كلّها شذرات وانعكاسات لدعوات المركزية السورية والفكر القومي السوري ورائدها انطوان سعاده التي ما زالت تتردد وتلقى أصداء طيبة في أوساط شباب سوريا على أعتاب مرحلة سياسية جديدة وعصر سوري جديد.
*
صدر كتاب أنطون سعادة لأول مرة عام 1938، وقد كتب أجزاء منه في السجن، هاجر بعدها إلى الأرجنتين، حيث توجد جالية شامية كبيرة، وهناك قام بدراسة مستفيضة، كان من نتيجتها تأكيد اعتبار (العراق) جزء من الأمة السورية. وربما كان للمشروع الهاشمي لرجالات المملكة العراقية أثر مباشر في تحريك نزعة سعادة لتوسيع مشروعه شرقا، بما في ذلك من حسنات اقتصادية وعمق حضاري وأبعاد جيوبوليتيكية. فمشروع الاتحاد الهاشمي كان يتضمن ضمّ بلاد الشام إلى العراق، وذلك لاعتبارات المساحة والسكان والقدرات الاقتصادية، فكان مشروع سعادة إعادة الحركة باتجاه معاكس. أما مبرراته لذلك فهي جغرافية سياسية حيث يرى.. أن لبلاد الشام (سورية الكبرى) حدودا طبيعية جبلية من جهة الشمال، وبحرية من جهة الغرب، وصحراوية من جهة الجنوب، ولكن جهة الشرق تبقى متصلة بغرب وشمال العراق خاصة ما يسمى الجزيرة الفراتية وسهول غرب الموصل. فضمّ العراق إلى سورية الكبرى يجعل من الموانع الجبلية شرق دجلة حدودا طبيعية للمكون السياسي الاجتماعي الجديد.
وعلى طريقة أهل الشام في الاهتمام بالمصطلح مدخلا لتقعيد اللغة وتوصيل المعنى استخدم مفردة (كلدية) كناية عن بابل الامبراطورية أو العراق المعاصر. وعندما قام الحزب السوري القومي الاجتماعي في دمشق باصدار طبعة (1951) عقب وفاة سعادة، قام بادخال التعديلات والتغييرات الجديدة، وهي الطبعة التي أخذت بها عائلة المؤلف في اصدار طبعة جديدة من الكتاب عام (1999) في بيروت. وأهمية هاته التعديلات تكمن في الاعلان الصريح لاعتبار العراق جزء من مشروع الحزب القومي الاجتماعي وخريطة الجغرافيا السياسية لسورية الكبرى. وبغض النظر عن فقر المنطق أو جدب الأرضية النابعة منها هاته الأفكار، وبعيدا عن مناقشتها أو محاولة الردّ عليها ، أثبت للقارئ بعض نماذج التخرصات اللغوية مما يدخل في باب أحلام اليقظة، لما يمكن أن يكون فيه عون لفهم خلفيات وأبعاد السياسات السورية مع جيرانها، وجانب من الثوابت الأيديولوجية للثقافة السورية المعاصرة.
ومن نماذج تلك الطروحات.. (ملحوظة: الكلمات بين الأقواس من قبل الناشر تشير إلى التعديلات أو التغيرات اللغوية في النص!)
1- أما في الأقسام الجديبة من شرق سورية (بلاد الكلدان وشوشان)وسيستان وآسيا الوسطى فالقرى والمدن أيضا قد بنيت من الطين واللبن فقط. / ص46 – ط1999. يلحظ هنا استخدام تعبير شرق سورية والذي يحيل إلى مصطلح (سوريا الشرقية) في الدلالة على العراق.
2- بينما كانت أوربة في أبان العصر الحجري المتأخر كان بعض مناطقها الشمالية (سكندنافية) لا يزال في بدء هذا العصر، إذا بالعصر المعدني ينبثق في (سورية) –بلاد الكلدان- بابل وأرض كنعان- وفي مصر. / ص70 (م.ن).
3- ابتدأ العصر المعدني في سورية وفي مصر، وجمهور العلماء يرجحون أن مركزيه كانا كلدية على مجرى دجلة والفرات، ووادي النيل. والكنعانيون أيضا يعدون بين أقدم الشعوب التي عرفت المعادن والتعدين في شبه جزيرة سيناء وفلسطين، وكانت لهم في الدفاع عن معادنهم حروب مع المصريين الذين طمعوا فيها. / ص79 (م.ن)
4- فنشأت المدينة وفيها ارتقت شؤون المأكل واللباس وازدادت الصناعات اليدوية.. فتناول صناعات عالية كصناعة الطب وفنونا كفن الحرب وفن النحت والنقش، وفن الكتابة الأولية الهيروغليفية في مصر، والمسمارية في شنعار (بابل). / ص80- (م.ن)
5- وارتقاء التعاون المركب في المدينة أبقى حاجات كثيرة حاجية وكمالية غير قابلة السدّ في المجتمع نفسه، فأدى هذا النقص الكبير إلى اتخاذ الحرب المنظمة وسيلة للتعويض عنه. هكذا الغزوات المصرية للاستيلاء على مناجم شبه جزيرة سيناء، والحصول على أرز لبنان. وهكذا الغزوات الأشورية والكلدانية، لأخذ الجزية التي كانت تحتاج إليها بلاليط نينوى وبابل. / ص80- (م.ن)
6- في بابل وممفيس، تمركزت القوة والادارة، حتى أصبحت إرادة الفرد الملك هي كلّ شيء في الدولة. ولكننا نجد فرقا في تفرد النظامين (السوري) الشنعاري والمصري. /ص107- (ن.م)- وقد أضيفت كلمة السوري لتشمل شنعار، دون حذفها تماما.
7- وكانت الدولة (السورية) في عهد حمورابي تمتاز على الدولة المصرية بتنظيم الجيش في أيام السلم والحرب.. / ص108- (ن.م).
8- وحمورابي نفسه كان (سوريا أموري) الأصل./ ص109 – (ن.م)، وفي هامش الصفحة توضيح.. " ظهر الأموريون في النصف الأول من الألف الثالث ق.م هجرة اتجهت نحو سوريا (الغربية) وتوطنت لبنان وأنشأت فيه دولة خاصة. وقد نزح قسم من الأموريين بعد إقامتهم في غربي (سورية) (إلى شرقها) إلى شنعار... (وظل العنصر الأموريّ منتشرا في الهلال السوري الخصيب كله) ". ولدى المؤرخين أن هجرة الأموريين انقسمت في اتجاهين: الشام والعراق، ولم تكن في وقت واحد وانما بالتعاقب. وكان العراق أكثر اغراء لذلك قصدته أقوام أكثر. والقول بهجرة ثانية من غرب سوريا إلى شرقها لا بدّ أن يستند إلى أسباب موضوعية، كالحرب أو المجاعة أو كارثة، وليس بمحض المزاج.
9- الدولة آخذة في جبل المجتمع فهي قد جبلت الساميين والشمريين في "باب الله" (بابل) {في سورية الشرقية} وهي جبلت الشماليين بالجنوبيين في سوريا {الغربية}. / ص110- (ن.م)
10- فالشريعة الكنعانية التي أخذ عنها العبرانيون شريعتهم الموسوية {تدلّ على الارتقاء السياسي العالي في جنوب سورية كما دلت الشريعة الحمورابية على الارتقاء السياسي العالي في شرق شمالي سورية}. /ص112- (ن.م)
11- لا يعني ذلك أن الشرع وضع أولا في رومة، فنحن نعلم أن شريعة حمورابي {السورية} هي أقدم شريعة في العالم. وكذلك نجد في {جنوب} سورية الشرع الكنعاني الذي اقتبس منه {ومن الشرع البابلي} العبرانيون شريعتهم الموسوية. / ص120- (ن.م)
12- والشرع الكنعاني تناول هذه الأحكام التي اختلف بعضها عن شريعة حمورابي فيما يختص بالعقوبات. ومن وضع الشريعة {البابلية و} الكنعانية نرى القانون قد أصبح شيئا متميزا كل التميز عن العادة والعرف والانتقام الشخصي والثأر. ففيها نجد تنظيما للأحوال الحقوقية والجزائية./ ص120- (ن.م)
13- ولا بدّ أن يكون الشرع السوري {البابلي} الكنعاني قد ارتقى مع ارتقاء أحوال الدولة الفينيقية واتساع ملكها ومعاملاتها./ ص120- (ن.م)
14- وتجويف الصحراء السورية كاد يفصل بين الشام والعراق، أو بين شرق سورية وغربها، لولا النهران السوريان العظيمان الفرات ودجلة، اللذان حفظا استمرار العمران السوري وامكانية تكاثره وتوثيق الحياة القومية ضمنه./ ص155- (،.م)
وقد لوحظ أن من حذلقات الكاتب استخدم تعبير (الشمريين) و (السامرة) بدلا من سومر (السومريين)، وهو استنتاج سطحي قائم على تجانس المبنى اللغوي لا غير. وقد ظهر هذا الاستخدام لدى الدكتور كمال سليمان صليبي في طروحاته الغريبة هو الآخر عن أصل اليهود من اليمن وكون عسير أرض التوراة واليهود، في مسعى لتنظيف تاريخ سوريا من اليهود واسرائيل، بدفعهما جنوباً. وقد ردّ الاستاذ العلامة حمد الجاسر على جانب من مزاعم صليبي، ومما قاله عن لفظة [شمر- شمران- شمريين] ما ورد في البند العاشر من الردّ.. "وأورد في الخريطة التي رسمها في توضيح آرائه اسم (شمران) ووضع تحتها -السامرة-. رسم الأسم غرب منطقة بيشة، حيث تحلّ قبيلة شمران، فخلط بين اسم القبيلة واسم الموضع. ولم يدرك أن قبيلة شمران هذه لم تكن قبل ما يقرب من تسعة قرون في هذه البلاد، وانما كانت منازلها مع اخوتها من فروع قبيلة مذحج سنحان وجنب وغيرهما في سفوح السراة الشرقية الجنوبية شرق سراة عبيدة الآن.". / مجلة العرب- ع2- حمد الجاسر.
فالتشابه في مباني المفردات ليس دالة وجود صلة تاريخية، ناهيك عن اسقاط عامل الزمن والحيثية الظرفية. وهنا شبه كبير بين كثير من المفردات داخل اللغة الواحدة أو اللغات المختلفة وتعكس في الغالب معاني مختلفة ومتضاربة. ولو استمر العمل بهاته الطريقة سوف تكون كثير من الكلمات الفارسية من أصول عربية –كما يضيف الاستاذ حمد الجاسر-، وسوف يجد القارئ نفسه وسط فوضى لغوية عارمة أمام تشويه صورة الواقع والتاريخ.
*
سامي فريدي
لندن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• الكتاب المقدس – العهد القديم- سفر أشعياء 19: الأعداد (23و24و25).
• انطوان سعادة – الأعمال الكاملة- الجزء الخامس 1938- نشوء الأمم- دار سعادة للنشر- 1999- بيروت.
• الاستاذ العلامة حمد الجاسر – مجلة العرب- ع2- عن موقع منتديات أتباع المرسلين على الأنترنت- في الردّ على ضلالات الدكتور كمال صليبي.



#سامي_فريدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القوي يكتب التاريخ
- هوامش على -قميص قلقميش-
- انحطاط القيم.. ظاهرة خاصة أم عامة؟..
- ماركس والعولمة
- حكومة كاميرون تبعد لاجئين عراقيين قسرا
- ثقافة الاعتذار والتسامح في العرف السياسي
- الانتخابات البريطانية والانسان العربي
- كنائس مصر والبلدوزر.. والانتخابات!
- لماذا لا يوجد لوبي عربي في بريطانيا؟!..
- في اركيولوجيا الثقافة
- يا عشاق الجمال والخير والمحبة تضامنوا
- من يثرب إلى العراق..
- العمال والعولمة
- قبل موت اللغة..!
- براءة العراق من علي ومزاعمه..
- شتائم اسلامية في أهل العراق
- (عليّ) في العراق..
- العراق من عمر إلى علي..
- المقدس.. من السماوي إلى الأرضي.. (جزء 2)
- المقدس.. من المطلق إلى النسبي.. من السماوي إلى الأرضي


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سامي فريدي - العراق في كتابات انطون سعادة