أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جواد البشيتي - هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة!















المزيد.....

هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة!


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 3410 - 2011 / 6 / 28 - 16:01
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


مفهوم "الحجم (Volume)" كان هو أيضاً من جُمْلِة المفاهيم الفيزيائية التي شَمِلَتْها الثورة الفيزيائية الكبرى التي عَرَفَها القرن العشرين؛ وثمَّة من يرى في ما حلَّ بهذا المفهوم من تغيير عميق وواسع ثمرة من ثمار نظرية "النسبية العامة" لآينشتاين، أو عاقبة نظرية (حتمية) لها؛ لكنَّ هذا التغيير لم يُرَ واضحاً جليِّاً إلاَّ في نظرية "الانفجار الكبير" Big Bang، وفي نظرية "الثقب الأسود" Black Hole.

أمَّا جوهر التغيير الذي اعترى مفهوم "الحجم" فهو "تصفيره"، أي جعله "صِفْراً" في قيمته؛ فانهيار المادة على نفسها (في نجم ضخم الكتلة مثلاً) يمكن أنْ ينتهي إلى نشوء جسمٍ "عديم الحجم"، أو "صِفْرِيِّ الحجم".

في التعريف الفيزيائي لـ "المادة" Matter، أو في بعضٍ منه، تُعَرَّف "المادة" على أنَّها "كل شيء يَشْغُل حيِّزاً (مكاناً)"، أي كل شيء (أو جسم) يَشْغُل، أو يملأ، فراغاً، أو فضاءً.

ومن هذا التعريف يمكننا وينبغي لنا أنْ نستنتج أنَّ "الفضاء (أو الفراغ)" نفسه غير مشمول بالتعريف الفيزيائي لـ "المادة"؛ فـ "المادة" هي ما يَشْغُل (أو يملأ) الفضاء، الذي لا يمكن، من ثمَّ، أنْ يكون هو نفسه "مادة"، أو من "جنس المادة"؛ وهذا عَيْبٌ من عيوب هذا التعريف، أو وجه من أوجه القصور فيه.

ونحن يكفي أنْ نَكْشِف، أو نكتشف، هذا العيب أو القصور حتى نقول بأهمية وضرورة أنْ تعيد الفيزياء تعريف "المادة" بما يسمح بِضَمِّ "الفضاء (أو الفراغ)" نفسه إلى "المادة"، مفهوماً؛ لأنَّه، واقعياً، جزء (لا يتجزَّأ) من "عالَم المادة".

ما معنى أنْ يَشْغُل جسم ما فضاءً (أو فراغاً، أو مكاناً، أو حيِّزاً)؟

معناه، الذي لا ريب فيه، ولا لبس، هو أنَّ لهذا الجسم "حجماً"، أي أنَّ له ثلاثة أبعاد مكانية، هي "الطول"، و"العرض"، و"الارتفاع (أو السُّمك، أو العُمْق)"؛ ونحن نعيش في عالَمٍ يتألَّف من ثلاثة أبعاد مكانية، أضاف إليها آينشتاين "الزمن"، بصفة كونه "البُعْد الرابع" للعالَم، أو الكون. وهذه "الإضافة" ليست بالإضافة الميكانيكية؛ فإنَّ "الأبعاد الأربعة (الطول، والعرض، والارتفاع، والزمن)" تتَّحِد اتِّحاداً عضوياً، أي لا انفصام فيه؛ وهذا "الاتِّحاد" هو ما أسماه آينشتاين "الزَّمكان" Spacetime.

إنَّكَ تستطيع الآن، وبفضل بعض المجاهِر، أو الميكروسكوبات، أنْ ترى ذرَّة كبيرة كذرَّة الذَّهب (عددها الذَّري 79).

أُنْظُر إليها، فماذا ترى؟

ترى أنَّ لها "حجماً"، أي أنَّها تَشْغُل، أو تملأ، فضاءً، أو فراغاً.

هذا في النِّصف الأوَّل من المشهد الذي تراه؛ أمَّا في نصفه الآخر فترى، ويجب أنْ ترى، الفضاء، أو الفراغ، الكبير في داخلها، والذي هو مُكوِّنها الأكبر، أو الأضخم؛ وفي هذا الفضاء، أو الفراغ، ترى "نواة الذَّرة"، والتي تشتمل على الجزء الأعظم من كتلتها (أي من كتلة ذرَّة الذَّهب).

وهذه "النواة" تَشْغَل، أو تملأ، جزءاً (صغيراً) من الفضاء، أو الفراغ، الداخلي للذَّرة.

إذا كانت "المادة" هي كل شيء (أو جسم) يَشْغُل فضاءً، أو فراغاً؛ فهل لهذا الشيء (أو الجسم) أنْ يكون غير مشتملٍ، في الوقت نفسه، على فضاء، أو فراغ؟!

وإنِّي لأرى "القاعدة"، لا "الاستثناء"، في هذا المثال (مثال الذَّرة).

إنَّ الفضاء ليس بالشيء الذي تَشْغُلُه "المادة" فحسب؛ بل هو "مُكوِّن جوهري وأساسي من مكوِّناتها الداخلية"، فـ "الجسم (أو الجسيم) الخالص من الفضاء" هو، لجهة استحالة وجوده، كالجسم الذي لا يَشْغُل فضاءً.

وإذا كان كل جسم يَشْغُل، وينبغي له أنْ يَشْغُل، فضاء، أو فراغاً، فإنَّ "حجم" هذا الجسم هو "مقدار الفراغ الذي يِشْغُله (أو يملأه)".

وللجسم (أو الجسيم) ثلاث خواص أساسية جوهرية هي "الكتلة" Mass، و"الحجم" Volume، و"الكثافة" Density. وأُضيف إليها خاصَّة (أو خاصية) رابعة هي "الزَّمن" Time؛ فإنَّ لكل جسمٍ زمنه الخاص به.

و"المادة"، لجهة خاصية "الكتلة"، على نوعين اثنين: مادة (أو جسيمات) لها "كتلة"، كالبروتون والنيوترون والإلكترون، ومادة (أو جسيمات) ليس لها "كتلة"، أو "عديمة الكتلة" Massless، كجسيم "الفوتون".

و"كتلة" الجسم، أو الجسيم، ليست بالقيمة (أو المقدار) الثابتة المُطْلَقَة؛ فإنَّ كل زيادة في سرعة الجسم تَزيد كتلته؛ فكلَّما زادت سرعة مركبة فضائية (على سبيل المثال) زادت كتلتها.

وإنِّي لأرى في "الكتلة"، أي كتلة جسم، أو جسيم، ما، وهو في "حالة السكون"، كالمركبة الفضائية، أو الإلكترون، خاصية فيزيائية جوهرية تَمْنَع حاملها، أي الجسم أو الجسيم، مَنْعَاً مُطْلَقَاً من أنْ يسير بسرعة تَعْدِل (أو تتجاوز) سرعة الضوء، التي هي السرعة القصوى في الكون 300) ألف كيلومتر في الثانية الواحدة، تقريباً). إنَّ المادة "عديمة الكتلة" هي وحدها التي يمكنها السير بسرعة تَعْدِل (ولا تتجاوز) سرعة الضوء.

والجسم (أو الجسيم) الأعظم كتلةً، أو الذي تعاظمت كتلته مع تزايد سرعته، إنَّما هو نفسه الجسم (أو الجسيم) الأعظم في مقدار "قصوره الذاتي". وفي بعضٍ من التجارب الفيزيائية، رأيْنا أنَّ الجسيم (الذي له كتلة) كلَّما زِدتَّ سرعته اشتدت صعوبة جَعْلِه يُسْرِع أكثر.

والآن، اخْضِعْ مادة ما، هي "ذرَّة الذَّهب" مثلاً، للتجربة الفيزيائية النظرية الآتية:

اضْغَطْ هذه الذَّرة، أي قلِّص حجمها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً؛ فماذا ترى؟

ترى أنَّ "كثافة" هذه المادة تزداد مع كل تقلُّص في حجمها (الكثافة = الكتلة ÷ الحجم).

مع ثبات (مقدار) كتلتها، يتضاءل حجمها، وتَعْظُم كثافتها، باستمراركَ في "ضغطها".

لكن إيَّاكَ أنْ تَظُن أنَّ هذه المادة تظلُّ "ذرَّة ذهب" مع استمراركَ في "ضغطها". كتلتها تظل ثابتة القيمة والمقدار؛ لكنَّ هذه المادة (ذرَّة الذَّهب) تتغيَّر نوعاً، وتكويناً.

ضاعِف تَخيُّلِكَ، متخيِّلاً أنَّ لديكَ من "قوى الضغط" ما يسمح لكَ بأنْ تستمر في ضغط هذه المادة (الثابتة الكتلة، المتغيِّرة النوع والتكوين) حتى تَجْعَل قيمة حجمها "صِفْراً".

إذا تمكَّنت من ذلك، أي من "تصفير" حجمها، فإنَّ كثافتها تصبح عندئذٍ "مُطْلَقَة (لا نهائية)"؛ ولتتذكَّر، في هذا الصدد، معادلة الكثافة (الكثافة = الكتلة ÷ الحجم).

إنَّ شيئاً يشبه هذا يَحْدُث للنجم الذي لديه من ضخامة الكتلة ما يَفْرِض على مادته، في نهاية حياته، أنْ تنهار على نفسها انهياراً متسارِعاً، لا نهاية له إلاَّ تلك "النقطة" التي تشتمل على الجزء الأعظم من كتلة ذاك النجم، والتي كثافتها المادية مُطْلَقَة، لا نهائية؛ لأنَّها نقطة "صفرية (أو عديمة) الحجم".

وهذه "النقطة" إنَّما هي "المركز (Singularity)" من "الثقب الأسود"؛ وإنِّي لأرى في هذه "النقطة" ما يشبه "الجسر" الذي ابتناه بعض الفيزيائيين والكوزمولوجيين للانتقال عبره بالفيزياء من موطنها الأصلي، أي الطبيعة، إلى الميتافيزيقيا، أي عالَم ما وراء الطبيعة.

"تصفير" الحجم، في تلك "النقطة"، لا يمكن فهمه إلاَّ على أنَّه إلغاء لـ "مادية" المادة؛ فـ "الحجم الصفري" إنَّما يعني الاحتفاظ بـ "مادة" لها كتلة، أو لها الكتلة نفسها تقريباً، مع إخراجها، في الوقت نفسه، من عالَمنا المؤلَّف من ثلاثة أبعاد مكانية. وأنتَ يكفي أنْ تلغي أبعاد المكان الثلاثة (في تلك "النقطة") حتى تلغي أيضاً "البُعْد الرابع"، وهو "الزمن"؛ فـ "النقطة" تلك إنَّما تشبه "مَقْبَرة" دُفِن فيها "الزمكان" Spacetime؛ لأنْ لا وجود لـ "الزمكان" حيث انعدم "الحجم"، أي حيث انعدمت أبعاد المكان الثلاثة، وهي "الطول" و"العرض" و"الارتفاع"، وحيث ينعدم "البُعْد الرابع"، وهو "الزمن"، مع انعدام أبعاد المكان الثلاثة.

أمَّا الناجي الوحيد (في تلك "النقطة) من الموت فهو "مادة ليست بمادة"؛ لأنَّها "مادة احتفظت بكتلتها نفسها تقريباً، وأصبحت بكثافة مُطْلَقَة، لا نهائية"!

إنَّ "المادة" التي لا حجم لها هي كائن خرافي؛ لأنْ ليس من مادة (أو جسم، أو جسيم) تنعدم فيها أبعاد المكان الثلاثة؛ وهذه الاستحالة هي نفسها استحالة وجود جسم، أو جسيم، ينعدم فيه بُعْدٌ، أو بُعْدين، من تلك الأبعاد الثلاثة؛ وليس من جسم، أو جسيم، في الكون له "طول" و"عرض"؛ لكن ليس له "ارتفاع (أو سُمْك، أو عُمْق)"؛ لأنْ ليس من جسمٍ له "مساحة" وليس له، في الوقت نفسه، "حجم".

لقد اغتالوا "الحجم" في تلك "النقطة"؛ لكنَّهم سرعان ما اكتشفوا أهمية وضرورة الإبقاء عليه في "الثقب الأسود" عموماً؛ فهذا "الثقب" صوَّروه (هندسياً) على هيئة "كرة"، لها "نصف قطر"، يمتد من "المركز"، أي من تلك "النقطة (Singularity)"، التي ينعدم فيها الحجم، إلى "المحيط"، أي إلى الحدِّ المسمَّى "أُفْق الحدث" Event Horizon.

و"الثقب الأسود" يَكْبُر "حجماً" مع كل زيادة في طول "نصف قطره؛ أمَّا سؤال "كيف يمكن أنْ يَكْبُر حجماً؟" فأجابوا عنه إجابةً "فيزيائية" من حيث الشكل ليس إلاَّ.

في إجابتهم قالوا إنَّ "الثقب الأسود" كلَّما التهم مزيداً من المادة زاد حجمه أي استطال نصف قطره؛ فلو انهارت مادة الشمس على نفسها، وتحوَّل هذا النجم، من ثمَّ، إلى "ثقب أسود"، لَمَا تجاوز طول "نصف قطر" هذا "الثقب" ثلاثة كيلومترات. ولو "أطْعَمْنا" هذا "الثقب" مادةً تَعْدِل في كتلتها مليون شمس لظلَّ "ثقباً أسود"، في ماهيته وخواصه الجوهرية، ولاقتصر التغيير فيه على حجمه؛ فإنَّ "نصف قطره" يصبح أطول بكثير.

أمَّا لو شرع هذا "الجسم"، أي "الثقب الأسود"، "يتبخَّر" من طريق "الإشعاع"، المسمَّى "إشعاع هاوكينج"، فإنَّ حجمه (أو نصف قطره) يشرع يتضاءل؛ وبهذا "التبخُّر" تعود، تدريجاً، مادة "الثقب الأسود" والتي مُسِخَت "ماديتها" إلى عالَم المادة الطبيعي العادي.

إنَّ "قابلية المادة للانهيار على نفسها (أو للانضغاط)"، هي من خواصها الجوهرية؛ لكنَّ هذا "الانهيار"، أو "الانضغاط"، ومهما عَظُمَ، لن يصل أبداً إلى "الحجم الصفري"؛ لأنَّ "المادة" التي أصبحت "عديمة الحجم" هي مادة جُرِّدت من "الزمكان"؛ وليس من "مادة" مجرَّدة، أو يمكن تجريدها، من "الزمكان".



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا التشويه لحقيقة الثورات العربية!
- الفصل بين -الرأسمال- و-الصحافة-!
- -الاقتصاد السياسي الإسلامي-.. حديث خرافة!
- -حزب الله-.. هل اختار أنْ يشارِك بشار مصيره؟!
- -حُرِّيَّة الإرادة- بين -الدِّين- و-العِلْم-!
- هكذا تكلَّم الرئيس بشار!
- في الحركة والسكون
- ميثولوجيا عربية تسمَّى -الإصلاح-!
- المشتبهات في حرِّيتنا الإعلامية!
- في فلسفة -الراتب-!
- الأُمَّة بصفة كونها -مَصْدَر السلطات-!
- سورية.. حتى لا يتحوَّل -الربيع- إلى -خريف-!
- -الاقتصاد السياسي- للإعلام!*
- جبريل يقود -الفرقة الرابعة- في مخيم اليرموك!
- ما معنى -أيلول- المقبل؟
- معنى ما حَدَثَ في الجولان!
- -إصلاح- يسمَّى -إحياء عصر الجواري-!
- من يونيو 1967 إلى يناير 2011!
- نظرية -الثقب الأسود-.. كوزمولوجيا يخالطها كثير من الميثولوجي ...
- رد على الأستاذ نعيم إيليا


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جواد البشيتي - هذا المسخ والتشويه ل -مادية- المادة!