حول لقاء ناشطين ومثقفين في فندق سميراميس يوم 27 يونيو 11

من حق المعارضين السوريين في الداخل عقد مؤتمرهم التشاوري ومن حق الشعب ان يقيم حصيلته سلبا او ايجابا

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غليون
يقول سقراط: أفلاطون حبيب إلى قلبي.. لكن الحقيقة أحب إليّ من أفلاطون!!
وفي هذه العجالة، بسبب ضيق المساحة، أتقدم ببعض الملاحظات... فأنت تتحدث عن توحيد أقطاب المعارضة!.. وهذه الأقطاب في ميوعة واضحة.. وتناقض واضح للعيان.. وهم في حركة غوغائية غير محددة الملامح.. تتأرجح بي حركة إخوان مسلمين ( وهي الأبرز) وبين حركة التحرير الإسلامي، وفلول منهزمة من بقايا بقايا حزب رياض الترك، ومن حركة حزب العمل الشيوعي، وجميعهم فصائل متفككة تنوس بين أقصى اليسار وأقصى اليمين... بربك، لو دخلت كل هذه الحركات في انتخابات برلمانية، حسب النمط البورجوازي، فمن الذي يفوز؟!
ثم كيف توازي بين المعارضة اليسارية، ولديها شبه أفكار عملية، (وهي ضعيفة أصلاً) وبين التيار الديني الخرتيتي، الذي لا يحمل سوى شعار (الله أكبر)... ومع اعتذاري الشديد منك.. وهل تعتقد أن الحاج رياض الترك سيؤم المصلين بعد انتصار المعارضة؟!!.. اتق الله يا رجل.. وفكر بطريقة أكثر علمانية، لأن تهويمات أفلاطون لم تنفع البشرية إلا قليلا...

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أقول لكل من يشارك في الحراك السياسي على الساحة السورية: نحن في أزمة خطيرة وقتنا السماء شرها
لاأحد يسمع ما يقوله الآخر ويريدون أن نصدق أن الوطن سائرُ نحو الحرية والعدالة والكرامة .هل هي أزمةالعقل العربي أو الإنسان العربي المستفحلة حيث أن القدرةمعدومة لدى هذا الإنسان للخروج من توحده ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محمد ماجد مع الاحترام لرأيك أقول كفى سخفاً. لا أحد يعاني من التوحد بطريقتك ولغتك المنمقة .. أجب على الأسئلة واحد تلو الآخر دون لف ودوران وخط سياسي وخط بطيخي:
كيف ستصل سوريا إلى الدولة الديمقراطية المدنية؟ هل حزب البعث وبشار الأسد والنظام السوري مستعدون للتخلي عن السلطة في سوريا لصالح انتخابات يقرر فيها الشعب السوري من يحكمه؟ هل سيتم تحديد فترة البقاء بالرئاسة؟ هل سيدفع النظام السوري تعويضات للعائلات المتضررة من سياساته الهمجية في قمع الاحتجاجات؟ هل ستتم محاكمة ماهر الأسد وضباط المخابرات والأمن؟ أجب على الأسئلة وعندها نتحاور. الظاهر أنك هنا فقط لتقول لنا أن الثورة خطأ ولتلقي لنا المواعظ عن حب الوطن ولا تريد أن تسمع رأياً غير رأيك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيدتي لو قرأت ردي الأخير الذي موضوعه المقال السابق لما قمتِ بهذا الهجوم الذي لاسبب له إلاانكشاف ماهو مخبوء في لاوعيكم
اذهبوا إلى الجحيم أنتم والنظام .ما يهمني هو أن تكون سوريا بلداًعلمانياً لاأن تكون جيفةً تتناهشونها أنتم والنظام

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليوم ..النظام السلطة والقوى المسيطرة تتسابق إلى عناوين مدنية مبسترة
تزيف الأساس العملي للاصلاح المدني المطلوب في الدولة والمجتمع ... وهذا
يعني أن سقف التغيير العتيد لن ولا يلبي الطموح ،سيما أنه ليس نتيجة مخاض
طبيعي لحيوية اجتماعية سياسية معرفية ،بل هو إملاء بقرار فوقي يلبي بالدرجة
الأولى بقاء النظام ،وتكيف القوى اللامدنية مع الموجة والاملاءات الطارئة ،
وهو امر لايخدم الحركة المدنية في سوريا ولايشكل رافداً حقيقياً لحركة التغيير
الطامحة إلى حالة مدنية أصيلة توفر المساواة وترسي قواعد العدل السياسي
الحقوقي الاقتصادي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه وتقدير
اراك تتكلم بصيغة الجمع وتكرر نحن بكثره وتعطي وتجيز
الرجاء من انتم
وتتكلم وكانك الناطق باسم التنسيقيات
اتمنى الاجابه مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لذلك فليجتمع من يجتمع وليعترض من يعترض ,ولتكثر المؤتمرات والتنظيمات المدنية والأهلية ...من كل هذا كله ستولد سوريا جديدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع التقدير لموقف الأخ برهان ، ومداخلات الأخوة المحترمة . أعتقد من المفيد إعتبار أن مؤتمر دمشق هو خطوة مهمة ، بغض النظر عن الدعوات القائلة أن النظام سوف يستثمر ذلك . وهذا شئ طبيعي . لكن الأهم أن هذا المؤتمر لم يعقد لولا تلك التضحيات التي قدمها أبناء الشعب السوري .هو خطوة يفترض أن تستثمر من قبل المعارضة الديمقراطية والعلمانية نحو توحيد مختلف الأصوات في الداخل والخارج لأنجاز تحول ديمقراطي في سورية بعيداً عن شعارات التعصب الطائفي والقومي. لا نريد لسورية مصيراً شبيهاً بما يحدث في ليبيا أو اليمن . ولا أن يصبح مفتاح إدارة المعارضة بيد قوى خارجية. سواء عثمانية أم غيرها . والأنباء التي تترشح حول خلافات بين الداخل والخارج هي بالتأكيد أنباء غير سارة ومقلقه . التغيير في سورية ، عملية شاملة تتجاوز حدود سورية . الى وضع إقليمي يؤثر ويتأثر بما حوله لبنان وفلسطين والعراق والآردن . إضافة الى الصراع الإيراني - التركي حول الدور الإقليمي لكل منهما . ومع ذلك نتمنى لشعب سورية الإستقرار والديمقراطية والمساواة الإجتماعية . ، وإستثمار نقطة التحول الجذرية الحاصلة بعيداً عن الدماء من أجل سورية علمانية وديمقراطية

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أمس ليلا بعثت تعليقا على المقالة، أرد فيهغلى ردودبعض القراء.. فلماذا لم ينشر تعليقي، او حتى يتم التنويه بوصوله اذا كان ـ لا سمحاللهـ مخالفا لقواعد النشر؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا شك أن العقلاء من أتباع النظام لم يزوروا في حياتهم قبوا أمنياً، ولم يختبروا حجم الكراهية التي يحملها هؤلاء الذين تداس كرامتهم ويتعرضون لأبشع أنواع التعذيب. ولذلك ليس لهم إدراك منسوب الكراهية في النفوس. السوريون المدعوون للحوار، وقفوا مطولا أمام طرفة صناديق الاقتراع بين النظام والمعارضة . السوريون المدعوون إلى الحوار اكتشفوا بعد قرار العفو العام أن السياسيين وأصحاب الرأي في سورية يحاكمون كمجرمين وبموجب قانون الجنايات. وأن النظام الذي كان ينفي وبشدة وجود معتقلين سياسيين في سجونه كان يضلل الناس، فلماذا على الناس المسارعة الآن إلى تصديقه والارتماء في أحضان الحوار. ؟
تبدو اللحظة السورية معقدة وصعبة إلى درجة كبيرة. وتبدو المطالب التي ستوضع على طاولة الحوار من قبل اللجان التي قد تدخل الحوار مستحيلة التحقق. هل سيقبل النظام مطلباً ملحاً وجوهريا فورياً بالبدء الجاد في محاكمة الأجهزة الأمنية ليس فقط على خلفية قتل الناس، بل لفسادها والاختراق الأمني الذي تعيشه البلاد بسببهم؟، وطبعا هذا الكلام طبقا للرواية الرسمية.ـ

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك أسماء تكشف عن علل مرضية وطائفية 0 الدكتور غليون رمز للوطنية السورية ولو انه خاض انتخابات ديمقراطية محترمة في اي مكان يحترم الانسان لاصبح رئيس سوريا بدل زمر البلطجية الحاكمة0 رحم الله من عرف قدر نفسه وأمنيتنا للمرضى بالشفاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المؤلم ان يخرج علينا احد اقطاب المعارضة السورية السيد ميشيل كيلو ليقول بان المعاضة الوطنية هي المعارضة التي في الداخل، بما يعني و بمفهوم المخالفة بأن المعارضة التي في الخارج ليست وطنية وهي أي كلام، لا نريد ان نبخس السيد كيلو حقه و بأنه تعرض للسجن والاضطهاد على يد هذا النظام ولكن هذا لا يعطيه الحق بان يحذف السوريين اللذين في الخارج من قائمة الوطنيين اللذين يعتزون بوطنهم و بسوريتهم فقط لانهم هربو من جحيم البعث و طغيانه

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد الرضا حمد جاسم تحية
الرجاء من أنتم؟
نحن دعاة الحرية والديمقراطية
مع كل الإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعقيباً على رأي الإستاذ برهان حول إجتماع الداخل
أحترم نظرتك للحالة التي تعيشها بلدنا معارضة و حكومة وثوار و أكرر ما قرأته عن عمق الأزمة في سوريا و تشابكها مع منجزات 40 عام من منجزات تحطيم المجتمع بصورة معبرة لأحد الشباب (إن جتماع المعارضة في إسطنبول و بروكسل كان لمجموعة من الكومبارس يحاولون تأدية دور البطولة و إجتماع المعارضة في سوريا كان لمجموعة من الأبطال سعيدين بتأدية دور الكومبارس)
أنا أعتبر الثوار وكل من يقف معهم هم الأبطال الحقيقين الذين عرفوا الدور الذي يجب أن يلعبوه لقناعتهم المطلقة به وليس لإرضاء المشاهدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن اكثر ما يضايق ابناء حمص في هذه الايام سماع كلمة -خلصت- واقول للاستاذ غليون -خلصت-!

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما هي التي -خلصت-؟ صدقني هي بالكاد بدأت وعندما -تخلص- سيكون النظام قد سقط وقد ولدت سوريا جديدة من رحم الألم والمعاناة ..سوريا لنا جميعاًً.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يستطيع كل متابع لأساليب أبواق النظام ومناصريه ملاحظة التغيير في نبرة الحديث. عندما بدأت المظاهرات كان المعلقون من أنصار النظام وأزلامه على الفيس بوك والمواقع الأخرى يعتمدون لغة التهديد والوعيد والتخوين. الآن هناك نغمة جديدة ظهرت خلال الأسابيع الأخيرة. هذه النغمة تعتمد تحديداً على مخاطبة العقل والقلب -بلغة غير عقلانية وغير مبالية بدماء الشهداء التي سفحها النظام الفاشي-. فتسمع الدعوة إلى الحوار والتخويف مما هو آت والحب العميق (الزائف طبعاً) لسوريا وعشق العلمانية والخوف من الإسلاميين ومن التدخل الخارجي. هذه النغمة هي دليل شعور النظام بأن الكفة تميل لصالح الثوار أولاً. ومحاولة رخيصة لاستجداء دعم الأغلبية الصامتة على الانترنت. أقول لكل عناصر المخابرات الذين ينتشرون كالحشرات الضارة على كل المواقع لتسويق بقاء النظام على حساب كرامة الشعب السوري الذي بذل أغلى ما يملك من أجل سوريا جديدة، لقد فاتكم أنتم ونظامكم الوقت، ولن نتراجع حتى يسقط النظام وتنجح الثورة. عاش الشباب السوري البطل الذي يقف في وجه الطغيان. عاشت سوريا حرة كريمة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالحزن الشديد قرأت العديد من نبرات التخوين بحق ضحايا الاستبداد ليصيروا بموقف واحد في صف الخونة وعملاء النظام وهذه أزمة ثقافة المصادرة والإلغاء التي يتسم فيها مجتمعنا من سياسيين ومثقفين وغيرهم من نشطاء الهم العام ,كان من الخطأ أن نضحي برجال قالوا لأ حين كان المجتمع يصفق ويرقص في الطرقات تأييدا وتمجيدا بأكمله ولايجوز أن يقع مجتمعنا بهذا المطب الذي رسم له في أقبية وغرف خاصة لإظهار ضعف المعارضين وأنهم لايمثلوا الشارع ,كان على هذا الشارع ألا يقع ضمن دائرة الوصف اللاأخلاقي كون المجتمع يخوض تجربته العلنية ولأول مرة منذ عقود وعلى هذا كان يجب على قادة الحراك إن كان هناك قادة أن يتنبهوا إلى هذا المطب القاتل الذي لايدمي غير النشطاء القديمين والجدد بوقت واحد وجميل أن نعود أنفسنا على قبول الآخر وهو ماكتبت عنه مرارا حيث أننا خارجين من أزمة تاريخية غير مرتبطة بالحراك الجديد في الشارع السوري بل يعود لعقود من الأزمات وكم أتمنى إدراك ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله حياكِ ومحي أصلك
عاش الشباب السوري البطل .
عاشت سوريا حرة كريمة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---