أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حمودي جمال الدين - المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها...5















المزيد.....

المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها...5


حمودي جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3409 - 2011 / 6 / 27 - 12:16
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


نظرا الى ما اصاب القدره العسكريه واللوجستيه العراقيه من دمار وخراب وانهيار ابان حرب الخليج الثانيه اضافه الى ما خلفه الحصار الاقتصادي المفروض على العراق الذي منعت بموجبه كل الايرادات التي تخص وتعنى بالمجهود الحربي وقطع الغيار والادامه التي لها علاقه ماسه بذلك المجهود العراقي والذي انعكس سلبا على ادامة وصيانة وتصليح اللاليات والاجهزه والمعدات الحربيه العراقيه مما كان له الاثر الاكبر في اندثارها وتلفها وتآكل القسم الاعظم منها واعترى الصداء والاهمال قسمها الاخر . ناهيك عن نفاذ المخزون الاحتياطي من المستودعات الحربيه والتي هي الاخرى لم تكن بمنآئ من الضربات التي اطالتها من طائرات التحالف. ولضمور واختفاء المهاره الفنيه والمبادرات الذاتيه من قبل الفنين وذوي الاختصاص حيث اغلبهم فضل التهرب والانزواء دون ابداء أي راءي او مشوره لافتقادهم الايمان بالقياده وسلوكياتها الرعناء التي اوصلتهم لهذا المصير الاسود المتهالك .فلو القينا نظرة سريعه على الامكانيات والقدرات العسكريه ماقبل حرب الخليج الثانيه وما اعقبها واجرينا مقارنة بين كلا الوضعين لاستنتجنا ان العراق اضحى تحت وطأت واقع متهرئ متهالك مشلول القدرات والامكانيا العسكريه واللوجستيه ,غير قادر على تاءمين حماية وتماسك لحدوده التي تتميز بطولها وبما يؤطرها من طوق دولي له مع العراق تاريخ متأصل وحافل بالمآسي والحروب . .فهل يعقل بهذا الوضع المتردي والمتهاون للعراق ان يخوض غمار منازلة طاحنة اخرى؟؟؟
1990 .2002
قوات عامله 955 الف 350الف
قوات احتياط 480 650
دبابات قتال 5500 2200
مركبات مشاة مدرعه 2300 1300
مركبات قتال 6800 1800
صواريخ مضاده للدبابات 1500 900
مدافع ذاتية الحركه 500 200
قاذفات صواريخ جو 1100 1700
قوات السلاح الجوي 40000 20000
الطائرات الحربيه 513 316
طائرات نقل 63 12
طائرات نقل وقود 4 2
طائرات عموديه 584 375
علما ان العراق استطاع تهريب اكثر من 123 طائره حربيه مقاتله كي تكون في ماءمن من الطيران الحربي المعادي والمتفوق عليها والذي استمكن مخابئها في حرب الخليج الثانيه ولا زال الجانب الايراني يتنكر لذلك بالرغم من المفاوضات المستمره لحل هذا الاشكال .
ونتيجة لفرض مناطق الحظر الجوي الذي اصطلح عليه بالمناطق الامنه من قبل مجلس الامن والذي حصر بموجبه الطيران العراقي الحربي بين خطي العرض 32—36 درجه تفاديا وحماية للسكان المدنين من ضربات النظام العراقي الجويه لشعبه في هذه المناطق. والتي توسعت بموجب قرار مجلس الامن المرقم 688 في 5/4/ 1996 الذي شمل المحافظات الجنوبيه.حيث اضحت منطقة الحظر من 32-الى 34 درجه,علما ان هذا القرار جاء من صالح المدنين العراقين في المناطق الساخنه والملتهبه من ارض العراق كونه قيد حركة وفعالية الطيران العراقي فيها والذي اعترضت عليه ونددت به بعض الكتل والاحزاب السياسيه المعارضه للنظام, و هي الان تتصدر القياده السياسيه لهذا البلد المنكوب ,متحججة من ان هذا القرار سيفضي لتقسيم العراق و انه انتهاكا صارخا لسيادته واستقلاله وهم على علم ودرايه من ان صدام ونظامه كان يمثل رءاس التجزئه ومحور البلايا والمصائب التي احاقت بالعراق شعبا ووطنا وسياده .ولا ضير من ان يكون راءس النفيظه المتصديه وباصرار للفدراليه وما يترتب عليها من تداعيات مفضيه الى تقسيم العراق الى كانتونات وملاذات ومراكز استقطاب طائفي وعرقي هي نفس الفصائل والاحزاب التي تداعت للتنديد بالقرار الوحيد الذي جاء لجانب حقوق الانسان العراقي . فلا ندري هل ان بريق السلطه وبهرجتها وحلاوتها غير المبادئ واحال التقسيم والتجزئه الذي افعمت به بياناتها وادبياتها سابقا الى تماسك ووحده وثبات؟؟؟؟؟ . وتضامنا مع ابواق تلك الاحزاب المعارضه وقف صدام بوجه القرار متصديا ومتوعدا منفذيه بالويل والثبور لكل من تسول له نفسه التطاول والتمادي على انتهاك سيادة الاجواء العراقيه .حيث منح في حينه مكافئات مجزيه لكل من يستطيع اسقاط طائره حربيه من طيران الحلفاء التي كانت تجوب سماء العراق جيئة وذهوبا دون أي مقاومة تذكر .اذ كان طواقم المدافع والصواريخ المقاومه للطائرات يلوذون بالفرار حال سماعهم دوي وازيز طائرات التحالف وهي تحلق فوق رؤسهم ,والانكى من ذلك وفي مسلسل الخداع والتظليل بين القياده والقاعده ينبري هؤلاء القاده للدفاع الجوي ومن على شاشات التلفاز امام قائدهم الميمون يلعلون في صخب وهرج وتفاخر من انهم لم ولن يسمحو لاي طير يمرمن فوق سمائهم فان سماء العراق محميه ومصونه بقائدها وبجيشها الشجاع . وفي ذات الوقت بلغ عدد الطلعات الجويه للطائرات الامريكيه والبريطانيه وفي جنوب العراق وحده 47000 الف طلعه. ووفقا لقرار 688 كانت سيادة العراق الجويه محصوره بين خطي العرض 32-و34 درجه اما باقي سمائه فهي مستباحه, مما ادى الى اضمحلال وتدني مقدرة وكفاءة الطيار العراقي لقلة ساعات الطيران وانخفاض مستوى التدريب لكونهم محصورون في اجواء ضيقه لاتتيح لهم المناوره والمراوغه في مديات قصيره مغلقه .
انكفئ التدريب او كاد يختفي من شعارات المؤسسه العسكريه التي كانت تعج بها ساحات العرض الصباحي (( عرق التدريب يقلل من دماء المعركه )) حيث لم تعد هناك ممارسات او فعاليات او تمارين قتاليه لاستحظارات المعركه ولا وجود للتعاون بين التشكيلات المختلفه التي عرفت بها المؤسسه لان القياده كانت تتوجس من التواصل والاجتماع الذي يظم عددا من الضباط في مكان او تحت سقف واحد خشية توافق الرؤى وامتزاج الافكار بين الضباط المجتمعين والتي تودي الى التآمر والاطاحه بالنظام ورءاسه. لذا كان هاجس صدام المرعب هي الخيانه التي يركز عليها دائما وكلما سنحت له الفرصه ان يوصي ضباطه وقادة جيشه ان يحترزو من الخيانه ((فالخيانه مخنثه ولا يمكن ان تخيف احد الا في حالة حصولها عند الغفله فهي يمكن ان تغدر )) فحرص النظام على امنه ومخاوفه من قادة وضباط جيشه الغى هذا النمط من التدريب ومن مناهج المؤسسه.
تفشت وبشكل ملفت ظاهرة بيع الاجازات والاستخدامات الشخصيه للاغراض البيتيه من قبل الضباط لجنودهم وخارج الواجبات والمهام الملقات على عاتقهم داخل وحداتهم العسكريه حيث استخدم الجنود في البناء والبيع والشراء بغية الربح لصالح الضباط والامراء فاضحى الضابط الشريك النفعي للجندي. لذا انتفت المتابعه وتلاشت المحاسبه وتفاقم التلكؤ والتباطئ في اداء الواجبات وفقد الضابط هيبته واتزانه وبسط نفوذه على وحدته فلا حضوه ولا احترام ولا طاعه لاوامر . لهذا عم النرهل والتسيب والتكاسل في اداء الوحدات العسكربه واستحالت الى مؤسسات ودوائر مدنيه فقدت اصالة الضبط والربط والنظام العسكري والمبادئ والقيم العسكريه وتعذر على امراء الوحدات تعبير المواقف الليوميه والشهريه بشكل مغاير للحقيقه الواقعيه لوحداتهم حيث بلغ الغياب في بعض الوحات الى نصف الموجود الفعلي للوحده.
تدني الروح المعنويه والاندفاع الذاتي للعمل واداء المهمات والواجبات نتيجة لانعدام الثقه والايمان يالقياده السياسيه وبالتالي انعكاسه على القياده العسكريه المباشره مما ادى الى تسرب الخمول والتفكك الى مفاصل هذه المؤسسه وبداء الوهن والضعف ينخر في عروقها لذا يعمد القاده والضباط الى الانزواء والمخاتله وعدم ابداء الراي او المبادره .
انعدمت قاعدة البيانات الاستخباريه التي تبني عليها القياده العسكريه مقدرة وقوة العدو واستمكانه ومؤهلاته حيث غدي الاستطلاع والاستكشاف وقوة الرصد معدومه او بلا كوادر مؤهله لهذه المهمات لان القياده السياسيه العليا كانت على حذر وخشيه من استمكانها ومعرفة تواجدها وطرق سيرها من قبل هذه الاجهزه مما يؤثر عليها من الناحية الامنيه وربما تتسرب معلومات اماكن تواجدها وتستهدف من قبل العدو . مما ادى الى خلق تاءثير سلبي على حركة القاده العسكرين وتنقلاتهم حيثو اصبحو يتنقلون كالعميان في ارض المعركه واستحال عليهم معرفة اماكنهم واماكن الوحدات المرتبطه بهم ,فكيف يتسنى لهم استمكان العدوو معرفة تحركاته .؟؟.
ولما تمادى صدام في تجاهله وعنجهيته واستهجانه لكل قرارات الشرعيه الدوليه المتمثله بمجلس الامن وتغاضى عن الوساطات والمؤتمرات التي ارادت ابعاد العراق عن اتون حرب خاسره لا تبقي ولا تذر, ولم يأبه للتهديدات التي تضمنها قرار مجلس الامن وفقراته تحت الفصل السابع والمتضمنه استخدام القوه في حالة تعنت العراق وممانعته وتعطيله اعمال لجان التفتيش, الا ان تهيئاته واحلامه المريضه نسجت له خيالا مفرط بالغباء حين حاول اللعب على الانقسامات الدوليه التي اختلفت في الاراء والافكار التي فرضتها الحاله العراقيه في حينه وكيفية الوصول الى الحلول الناجعه, محاولين انقاذ العراق من شفير الحرب التي باتت على الابواب, ولكنه كعادته تغافل عن حقيقة دامغه من ان هذه الدول تربطها مصالح وعلاقات اقتصاديه هي ابعد ما تكون من ان تسمح لنظام خارج عن القانون الدولي يتمكن من اختراقها ويعمق شقة الخلاف بينها, وما اختلافاتها تلك الا للتباين في وجهات النظر والطروحات في كيفية الوصول لحل هذا الماءزق سلميا .علما انها كانت تتفق في طروحاتها ومداخلاتها على ان النظام العراقي لم يتعاون او يستجيب لمطالب الشرعيه الدوليه وقراراتها وبالتالي سييضيع الفرصه السانحه لديه ويقع في مستنقع الحرب الذي تطبل له امريكا وحلفائها.
كما راهن النظام على الشارع العربي ومن انه الظهير القوي والمساند لتطلعاته وخلجاته والذي ارتكز عليه وتبجح به. ايضا هو الاخر خذله واحبط امنياته فكان في حالة سبات شبه متخشب لم تحركه الاساطيل ولا جعجعة الدروع واتربة الاليات التي غطت سمائه. ناهيك ان صدام كان على يقين من ان شعب العراق كارها وحاقدا عليه ويود رحيله باقرب فرصة سانحه .وهذا ماتوجس به عدي النجل الاكبر لصدام وفي جريدة بابل(( من ان المحافظات الجنوبيه ستسقط امام اول الهجمات ودون أي مقاومه تذكر)) والذي اكده صدام في خطابه في ذكرى ام المعارك ((على اسوار بغداد سينتحر مغولي العصر)) اذن لم يبقى لديهم من رهان لصد العدوان ودحره الا بعد وصوله الى اسوار بغداد هذه هي استنتاجات القياده وعقليتها المهزومه,, فلم المكابره والتبجح والغرور ولماذا لعبت لعبة القط والفار مع لجان التفتيش؟؟ حيث اعتمدت المماطله والتسويف والخداع مما اسفر عن انسحاب لجنة الانوفيك والامتناع عن مواصلة اعمالها.
تحت هذه الظروف والمجاذبات الممله آلتي انتهجتها القياده العراقيه والذي تزامن مع الحشود العسكريه التي سخرتها امريكا وحلفائها وهي تجوب المياه الاقليميه للعراق باساطيلها وقرقعت دروعها المشارفه للحدود البريه للعراق تحت ذريعة امتناع العراق عن اطاعة وتنفيذ القرارات الدوليه وتحديه المتواصل للمجتمع الدولي وشرعيته وامتناعه وعدم امتثاله لتدمير اسلحة الدمار الشامل التي بحوزته وايوائه للارهاب واحتضان عناصره وتموينه .
وامعانا في ذل قادة الجيش وتنكيلا بمؤؤسستهم العسكريه التي هي الركيزه والاساس التي يستند اليه وبستمد منه قوته وجبروته وصلادته لصد العدوان المنتظر على منافذ العراق والمستهدف اساسا نظام صدام ومرتكزاته .قسم العراق الى اربع مناطق عسكريه اوكلها لاشخاص مدنين ابعد ما يكونوعن الفهم والتخطيط والستراتيجيه العسكريه والتي تتطلب الخبره والمهاره والعلم العسكري. ونتيجة لهذا التصرف المقيت الذي احبط عزائم قادة التشكيلات وضباط المؤسسه الكبار والذي ترك جرحا غائرا في نفوسهم ومهينا لشخصانيتهم لكونهم سيتلقون الاوامر والتعليمات من قادة امين في الفهم والمنظور العسكري .مما حدى باغلب هؤلاء القاده بالانكفاء والتستر خلف ضجيج المعركه واستحظاراتها دون الولوج في لجتها والمشاركه الفعاله من خلال ابداء الاقتراحات والاراء والاستشارات السديده للتهيئه الى حرب فاصلة ستحدد المسار السياسي والاقتصادي والمصيري للعراق .ناهيك عن الرعب والخوف الذي زرعه في نفوسهم والذي لم يتح لهم البوح بمكنوناتهم وحقيقة مخاوفهم وماهي عليه وحداتهم من كفاءه واستعداد لمعركة فاصله تستوجب الصمود والمقاومه المميته. فصدام لم يترك لهم مجالا للصدق وتبادل الثقه وخوفا على حياتهم وعوائلهم وجتى لا يوصمو بالجبن والتخاذل كانو يظهرون عكس ما يبطنون من حقائق كارثيه كانت عليه وحداتهم فقد صورو للقياده المقدره والاستعداد والجهوزيه القتاليه العاليه التي عليها وحداتهم وانهم قادرون على صد العدوان وسحقه على اسوار الحدود .وهم في قرارة نفوسهم وتفكيرهم انها حرب غير متكافئه عدة وعددا نظرا لما هيئ لها من الة حربية مدمره استخلصت نتاج العقل البشري الواعي وما قدمه لهذه المعركه من تكنولوجيا فائقة السرعه والتكتيك .
.ضل القاده يلوذون بالصمت والكتمان ويفضلو الاندحار والهروب من المعركه على البوح بمكنوناتهم ومايظمروه من حقائق عن مواقفهم واستعدادتهم القتاليه الحقيقيه لان الموت سيكون اقرب اليهم من حبل الوريد على يد صدام وزبانيته.
على هذا الجو الضبابي المبطن بالغش والخداع المتناوب بين القياده وقاعدتها والذي بنت عليه القياده السياسيه تصوراتها سارت فصول التهيئه لمعركة ام الحواسم.
وجه بوش انذاره لصدام وعائلته بمغادرة العراق خلال ثمان واربعون ساعه ليجنب العراق واهله مغبة حرب طاحنه تعرف نتائجها مسبقا. الا انها تحيل العراق خرابا ودمار .لكن صدام وما يمتلكه من مخيلة سوداويه تدفعه للتشبث باخر لحظه من بارقة امل في الطريق المسدود الذي زج العراق وشعبه في نفقه .الا ان امريكا وحلفائها لم يتركو له أي مجال للتراجع او التلاعب على اراداتهم وتصميمهم الذي ركنو اليه واستقرت حشودهم وثقلهم العسكري على ضوئه .فازاحته ونظامه من على وجه الخارطه السياسيه للعالم باتت وشيكة على ابواب العراق.
وفي فجر 20 اذار 2003 كانت شرارة البدء في مسيرة لم يستغرق زمنها عشرون يوما الا وكان المغول الجدد يتجولون في اعماق بغداد وضواحيها ولم يموتو على اسوارها حيث كانت نهاية مفزعه لحرب خاطفه لم تلقى أي مقاومة تمكن التاريخ للوقوف عندها متاملا .

حمودي جمال الدين



#حمودي_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها ...4
- المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها ..3
- المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها ...2 من 8
- المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها ...2
- المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها ..1
- علي وياك علي...برميل الك تنكه الي
- حسجه
- الصداميون عائدون من تحت عباءت السلطه
- السمات الشخصيه للدكتاتور او الحاكم المسنتبد
- انتفاضة آذار في ذكراها العشرون دروس وعبر
- حديث الناس عن الحرمنه في عراقنا الزاهي الجديد
- حديث الناس في عراقنا الجديد
- ورقة عمل تسلط الصوء على انشاء وتجهيز غرفة عمليات لادارة الاز ...
- سيناريوهات متقاربه للمعاهدات العراقيه الانكلوامريكيه
- شيوخ تحت الطلب
- في الذكرى السابعه لزورق الموت
- نظره متأنيه لواقع الجيش العراقي الجديد / 2
- المشاركه في الانتخابات استئصالا للفساد الاداري والمالي الذي ...
- قراءه متأنيه لواقع المؤسسه العسكريه العراقيه الحديثه 1من 3
- ماذا يعني السكوت عن الفساد الاداري في مفاصل الدوله وعروقها.. ...


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - حمودي جمال الدين - المؤسسه العسكريه العراقيه بين ماضيها وحاضرها...5