أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) السقيفة بدايتاً















المزيد.....

رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) السقيفة بدايتاً


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3408 - 2011 / 6 / 26 - 00:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) السقيفة بدايتاً

الكاتبة....

لاشك إن اجتماع السقيفة الذي دعا إليه مسلمو المدينة من الأنصار كان المبادرة الأولى والمفاجئة التي جعلت من خلافة الرسول موضع التداول والنقاش السياسي السلطوي.
فمن السقيفة طالت الأصوات تنشر ماكان مطويا في الصدور وتذيع للملأ ما كان همسا في النفوس والتوجهات, يبدو أيضا أن الأمر كان غريبا لم يألفه المسلمون الأوائل , ولم يفقهوا كنهه وتفاصيله .ساهم في إرباك الموقف السياسي للدولة الإسلامية عشية وفاة رسول الإسلام.في اختيار الخليفة.وهو أول امتحان لهم وأول تجربه لوحدتهم وتماسكهم

رد.....

وضعة الكاتبة تاريخ غير حقيقي عن بداية قيام الدولة الإسلامية بدأت به من بداية الهجرة النبوية إلى ما بعد وفاة النبي هذا يعني هي ألغت تسع سنوات من عمر الدعوة ..كما أطاحت بثلثي القران ..وكما حولت ضعف المسلمين في تلك الفترة إلى قوى سياسيه تتصارع على السلطة.. اعتقدت الكاتبة إن المهاجرين نقلوا على متن طائرة أمريكة من مطار عكرمة ابن أبي جهل في مكة إلى مطار أوبي ابن أبي سلول في المدينة ..مثل ما نقل الأمريكان المعارضة العراقية من دول الغرب إلى قاعدة علي ابن أبي طالب في الناصرية.. كأنه هناك تنسيق سياسي مسبق بين المهاجرين والأنصار على إقامة دوله إسلاميه .. هل تتوقعون من أربعة عشر رجلا مهاجرا وامرأتان وعدد قليل من الأنصار .. لا اعلم كم عددهم قادرين على الوقوف إمام القبائل العربية المعارضة للإسلام ..لسوء حض الكاتبة خاضت في مواضيع موثقه تاريخيا ودينيا .. يمكن إدراجها فيما يلي .. شهدت الفترة من بداية الهجرة إلى وفات النبي تحولات عسكريه وإقليمه بدأت من معركة بدر في السنة الثانية للهجرة إلى السنة التاسعة منها..وانتهت في معركة تبوك .. ناهياك عن أفواج المنافقين من أهل المدينة والإعراب ومن أهل الكتاب الذين وقفوا إمام الدعوة لدحضاها .. نأتي إلى تعريف الصفة أو السقيفة.. هو المكان الذي أوى ليه جميع المهاجرين بعد طردهم من مكة كمكان يسكونه .. ومن ثم تُقدم لهم التبرعات والمساعدات من قبل الأنصار .. هل تتوقعون من أناس حفاة جياع يقلبون كيان شبه جزيرة العرب ..في يوم وليلة
هذه الآيات نزلت بأهل الصفة أو السقيفة وأمرت الأنصار بالإنفاق عليهم
لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ{273} الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ{274}
السقيفة انتهت في سنة ثمانية للهجرة بعد فتح مكة وعاد جميع المهاجرين إلى ديارهم وبيوتهم .. هذا يعني إن السقيفة حُلت قبل قيام الدولة الإسلامية في سنة عشره للهجره


الكاتبة .....

اذا اعتبرنا بأن لكل فريق سماته وصفاته ومؤهلاته تميزه على الفريق الثاني . فما الذي اضعف الفريق الأول وأبعده عن حلبة المنافسة بإخفاق أهلية مرشحه ( زعيم قبيلة الخزرج , مرشح الأنصار) الأنصاري سعد بن عبادة الخزرجي رغم دوره البارز في الإسلام الأول .ان لم تكن في إعاقة المرض التي ألمت به عشية المنافسة !! فما السبب الثاني الذي أبعده بشكل نهائي ورجح كفة الطرف الثاني ؟؟

يبدو أيضا هنا حتى في الأمور المصيرية التي لم يراعى فيها حتمية المنافسة ومصلحة الفريق الأول المناطقية يدخل عامل الخندقة الطائفية والصراع القبلي دوره الواضح والمؤثر في حسم الموقف النهائي للفريق الثاني .. وآلا كيف نفسر مبايعة قبيلة الأوس التي تشكل نصف الأنصار أي الفريق الأول في مبايعة ابو بكر من مرشحي الفريق الثاني , مع إن البيعة لم تكن لشخصه وإنما لإسقاط سياسي شخصي لمنافسها( وهذه نقطة قاصمة وغريبة )كونه يتجذر من أصل خلاف قبلي بين الأخير ( مرشحها ) وبين زعيم قبيلتها أسيد بن حضير وكلاهما من الأنصار .(1)

كما ان موقف الأنصار لم يكن بالموقف الواضح او الصريح والفاقد للزعامة أيضا وكان اقرب الى ألمناوره والتلويح للفريق الثاني المتمثل بالمهاجرين وأهمية الدور الذي ينبغي إن يؤل إليه في أي تطورات مستجدة وخصوصا ان الأنصار كانوا الأقرب الى الاتجاه الذي تزعمه علي بصوره غير مباشرة وعلي من المهاجرين.حيث كانوا يقولون لا نبايع إلا علي!!

لهذا تهيأت المرحلة النهائية للخروج من الأزمة بالقليل من الجدل والمعارضة في حصر التنافس ما بين الثلاثة ( أبو بكر ’ عمر , ابو عبيدة ) لما يمتلكونه من رصيد معنوي وتراث نضالي في الإسلام وهم كانوا الدعامة الاسلاميه لعصر صدر الإسلام واستمراره مرهونا بوجودهم

رد...

من الأسباب التي جعلتني أرد على قول الكاتبة .. هي الألفاظ السياسية التي أطلقتها على الدعوة في تلك الفترة علما إن التنزيل ترك للمعارضين حرية الإيمان... إلا من ظلم أو ظاهر على قتال المسلمين ... هناك صعوبة لدى الكاتبة في إدراك تلك الفترة .. علما أنها موثقه تاريخا .. لأنها شهدت نزول الآيات .. طالما الإنسان لا يستخدم عقله في تحليل المصادر .. يبقى في ركاكة موضوعيه وجهل فيما يخوض فيه .. الأمر الذي يجعله عرضة للانتقاد على يد من اهو أكثر إدراكا .. فحوى المقالة يدون حول التحالفات السياسية التي ساعدت على إقامة دوله إسلاميه .. كان حجر أساسها السقيفة والمهاجرين والأنصار.. وقوتها زعماء الإسناد القبلي الأوس والخزرج ... ومن ثم عظمائها.. رموز الإسلام السياسي أبو بكر وعمر ابن الخطاب

نعم هناك مهاجرين وأنصار لكنهم ضعفاء غير قادرين على إقامة دوله في تلك الفترة .. هذه الآية أكدت على للمهاجرين والأنصار... على تثبيت الدين ...وليس للصراعات .. قال الله وجود دور
{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100

أما عن مجالس الإسناد القبلي للإسلام فلا صحة له .. جاءت الكاتبة بمفهوم الإسناد القبلي للإسلام من روايات الإسلام السياسي .. التي ذكرت عن وقوع خلاف بين زعماء قبيلة الأوس والخزرج في المدينة .. كان لذلك الخلاف سببا في نزول قوله تعالى } وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{103}...((حسب ادعاء الإسلام السياسي)) فرض التنزيل على كل من دخل الإسلام التخلي عن النزعة القبيلة.. والمولاة لا تكون إلا لله .. إما مولاة للقبيلة اومزايدات سياسيه على حساب الدين نسميه... نفاق .. هناك خلافات حصلت بين المسلمين ولكن ليس سياسيه .. منها إلية تقسيم الغنائم .. اتفاقية صلح الحديبية .. كما حصل انشقاق بين المسلمين أنفسهم كان سببه المنافقين من أهل الكتاب وأهل المدينة ..... .. عندما أرادوا تطبيق بعض شعائر أهل الكتاب السياسية لإبعاد سياسيه أيضا تصب في مصلحة المنافقين جميعا من أهل المدينة وأهل الكتاب ...


القران...


قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ{98} قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجاً وَأَنتُمْ شُهَدَاء وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ{99} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوَاْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقاً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ{100} وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ{101} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ{102} وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ{103} وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ{104} وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ{105} يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ{106} وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ{107} تِلْكَ آيَاتُ اللّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِّلْعَالَمِينَ{108

أما الخلفاء الراشدون .. فهم شخصيات سلفيه سياسيه وضعوا في مآثر تاريخيه لتسوية الصراعات بين الطوائف المتناحرة على السلطة...ولا علاقة للإسلام كدين بهم .. ولكن إنا اعتب على أبو بكر الصديق وعمر ابن الخطاء وعثمان ابن عفان .. لماذا لم يعطوا الخلافة لعلي وأبنائه الحسن والحسين .. منذ البداية.. بدلا من مجيء إتباعهم على دبابة المحتل الأمريكي..

نظرا لمرور عام كامل على إنشاء موقعي الفرعي في الحوار المتمدن .. أتقدم بأحلى الأمنيات العطرة لمنسق المواقع رزكار عقراوي . والكادر الفني والإداري وجميع القائمين عليه .. وأقول لكم مزيدا من التقدم والازدهار .. كما أتقدم بأحلى التحايا الطيبة لجميع الكتاب والكاتبات والمعلقين والزوار .. وأقول للجميع كل عام وانتم بألف خير...

[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
- أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
- التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
- رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
- التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]
- أنبياء صادقون .. والإله كذاب (2)
- أنبياء صادقون والإله كذاب
- تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله
- رد على مقالة إقبال قاسم ..الزواج في الدول الإسلامية
- الكلاب والخنازير بين السياسية والدين ..


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) السقيفة بدايتاً