أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شامل عبد العزيز - إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .















المزيد.....

إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3406 - 2011 / 6 / 24 - 13:57
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


حوار المفكر السعودي إبراهيم البليهي مع تركي الدخيل في برنامج – إضاءات – من على شاشة قناة العربية .
حاولتُ أن انقل النص كما جاء بدون تعديل أو تدخل ولكن رأيت وكما يقول الأستاذ البليهي نفسه تقريب وتقليب الأفكار من أجل أن لا تكون للنخبة فقط بل من أجل الجميع .
من خلال الحوار نستطيع ان نصل لطرح بعض الأفكار التي أدلّى بها الأستاذ البليهي .
تمّ التركيز على : إعادة تأسيس الثقافة لمجتمعاتنا . أقل وصف لأوضاع العرب والمسلمين هو :
بالغ السوء , والسبب هو إنغلاق الثقافة – عدم استيعاب ثقافة العصر – عاجزة عن إدراك مزايا الثقافة الاخرى , يجب عليها أن تُدرك نقائصها .
هذه العبارات أرى فيها الكثير من التشخيص الدقيق للواقع , حتى الثورات أو الانتفاضات لم ترتقي لما هو مطلوب وما التخبط الذي نشاهده إلاّ خير دليل على صحة هذا التوصيف .
تونس – مصر , بعد التغيير لا تبشران بخير .. مجرد رأي علماً انني من المؤيدين لِمّا حصل ..
هناك فرق بين التعليم والثقافة .
التعليم هو طلاء خارجي بينما الثقافة هي ما قبل التعليم وتستمر معه وهي كذلك إلى ما بعد التعليم .
من الممكن أن ينال شخص ما شهادة الدكتوراة في الفيزياء النووية ولكنه في الثقافة يشبه أبيه الأمي , لأن بنيته الذهنية لم تتغير , هو ادرك العلم في الفيزياء فقط , وهذه حقيقة والواقع يؤيد هذا القول .
يقول الشاعر نزار قباني :
لبسنا ثوب الحضارة والروح جاهلية ..
كذلك هناك تشخيص دقيق للدكتور العلامة علي الوردي حول هذه النقطة .. يقول :
يجب أن لا ننسى أنّ الكثيرين منا متحضرون ظاهرياً بينما هم في أعماقهم لا يزالون بدواً أو أشباه بدو ,, فإن قيم البداوة التي تمكنت من انفسهم على توالي الأجيال ليس من السهل أن تزول عنهم دفعة واحدة بمجرد تقمصهم الأزياء الحديثة أو تشدقهم بالخطب الرنانة ..
المدارس والجامعات في مجتمعاتنا تُكرّس التخلف والسبب هو التعليم التلقيني ,غير مبني على النقاش أو الجدل أو بناء الثقة عند الطالب للمناقشة أو التساؤل .
هناك من يقول أن الثقافة هي القراءة الحرة فقط وهذا غير صحيح , الثقافة هي الوعاء الذي صاغ عقول المجتمع .
الأمي الذي لا يقرأ هو مثقف أيضاً بثقافة المجتمع الذي نشأ فيه من عادات وتقاليد وموروث .
الثقافة ليست المعلومات فقط , الثقافة اكبر من التعلم .
التعلم محكوم بالثقافة وهو شيء طارىء لعقل تم تشكيله بالثقافة السائدة فالطفل الذي يولد في مجتمع ما فإن البيئة هي التي تشكل عقليته والتعليم تابع للثقافة وليس العكس .
الاختلاف والتنوع سبب تقدم البشرية ولولا الاختلاف لما ازدهرت الحضارات .
تلاقح الأفكار هو الذي يُنمي الثقافة البشرية .
المجتمعات التي لا خلاف فيها هي المجتمعات الجالسة على فوهة بركان .
الاستقرار الحقيقي في المجتمعات هو الذي يجب فيه إظهار كافة الآراء على أرض الواقع و لا تعمل في الخفاء .
غالبية الناس تبرمجوا على رؤية أحادية . مُنعوا أن يعبروا عن ارائهم وهذا يؤدي إلى الكارثة .
الاختلاف ظاهرة صحية و لا يجب ان يؤدي إلى التعدي وهو خلاف منضبط ومحدود بإعلان الرأي .
تجارب العالم المتحضر أثبتت أن الاختلاف صحي و لا يؤدي إلى التعدي , لا يتحقق الأزدهار إلاّ بالاختلاف لا يجوز أن يكون هناك نسخ مكررة من مجتمعات سابقة يجب أن يكون هناك تنوع والتنوع الهائل هو الذي يُكسب الحضارة .
حتى في الأكل والشرب والملبس لابدّ أن يكون هناك تنوع وحتى في الحب فأنا لا استطيع أن احب امرأة واحدة . ( على سبيل المثال ) ؟
في كل مجتمع لابدّ ان يكون هناك اكثر من دين ومن قومية ومن مذهب ومن طائفة .
لابدّ أن يكون هناك عبدة للشيطان ومعه عبدة لله وللرب وللإله . تحت أي مسمى اعبدوا ما تشاؤون بشرط عدم التعدي على الآخرين – تنتهي حريتك التي عليك ان تتمتع بها إلى أقصى ما يمكن بانتهاك حرية الاخرين .
كلّ شيء في الكون نسبي وهذا هو الأساس , لا يوجد مُطلق , الحقيقة المطلقة في عقول البعض بينما الحياة وتجارب التاريخ تقول العكس .
هناك حديث نبوي يقول بما معناه :
كلّ مولود يولد على الفطرة / والفطرة هنا الإسلام / فأبواه يهودانه أو يمجسانه أو ينصرانه .
والحقيقة أنّ الإنسان يولد بقابلية وهذه القابلية تتشكل بمرور الوقت وحسب عوامل عديدة .
هل نحنُ في حالة تخلف أم تقهقر ؟ التخلف مرحلة متقدّمة على التقهقر . لم نصلها بعد .
المتخلف هو الذي لا يلحق بالركب . نحنُ لازلنا في مرحلة الوقوف , نحن نستحق أن نصف أنفسنا بالواقفين , المتقهقرين .
إذن لا زال أمامنا وقت طويل للوصول إلى مرحلة التخلف . لأننا لم نبدأ من نقطة البداية .
التخلف مرحلة متقدمة للشعوب الإسلامية والعربية . الوضع اسوء مما نصفه .
هل هو جلدُ للذات . على العكس نحنُ في مرحلة تمجيد الذات وتزكية الأنفس وليس جلداً للذات .
ما نقدمه من نقد لا يصل إلى مرحلة النقد . هو نقد خجول و لا يكفي هذا النقد , نحنُ لا نبالغ بالنقد في تخلفنا . النقد ليس جلد للذات , نحنُ نستخدم مطرقة صغيرة من أجل إزالة الجبال وبطرقات خفيفة لا تؤثر .
هل هذه نظرة مُحبطة . لا .. الإحباط الحقيقي هو أن نُزكي انفسنا ونحنُ بهذا الوضع السيء . العرب اليوم أضحوكة . نحنُ نُبدع في التقهقر , لقد أصبحنا عبئاً على العالم وليس على أنفسنا فقط .
العالم يتقهقر بسبب أفعالنا . الغرب أصبح يُعدل في أنظمته بما يُقيد الحرية من اجلنا نحنُ ومن تصرفاتنا المُشينة , نحنُ نُريد من الآخرين أن يتقهقروا .
بالنسبة لأمريكا وهذا ليس تبريراً ,, لها العذر فيما تفعله ورد الفعل مطلوب , لو أن إيران أو السودان أو حماس وحزب الله وصدام وطالبان ضُربوا في عقر دارهم لكانت ردة الفعل أعنف خصوصاً إذا ما قارنا بأن أمريكا تملك اعتى قوة وما هي النتيجة لو أن هذه القوة بين أيدينا ؟
لا نستطيع أن نواجه امريكا بالقوة فليس هناك مجال للمقارنة , لقد انتهى منطق القوة , المسلمون أقل إمتلاكاً للقوة فكيف نواجه امريكا ؟
العقل والإقناع هو السبيل – الغرب كان يكره اليهود اكثر مما يكره المسلمين / هذا افتراض على أنهم يكرهوننا / ولكن اليهود استطاعوا أن يكونوا المحضين في الغرب . حتى في الأدبيات الدينية فإن اليهود هم الذين صلبوا يسوع , ولكن استعمال العقل من قِبل اليهود هو الذي جعلهم يحتلوا المراكز الأولى ولقد تعلموا من الغرب الشيء الكثير بالرغم من انهم متشدّدين دينياً ولكن عند العقلاء الدين شيء والحياة شيء آخر .
بالنسبة لربيع الثورات العربية وهذا التعبير مستمد من ثورات أوربا الشرقية في تسعينات القرن الماضي , هناك فرق بين إقامة علاقات مع الغرب وبين الانبطاح امام الغرب ,, يجب ان تكون هناك هوية وطنية تتعامل من اجل بلادها ,, نحنُ لا نعيش بمعزل عن العالم , يجب التفريق بين التعاون التجاري الثقافي الخ وبين أن نكون تبع ,, الاستبداد في دولنا بدأ بتشجيع الغرب وأنتهى بمؤازرة الغرب لذلك لا يجوز لأهل الشأن أن يتبعوا نفس الخطىء القديمة لأن التاريخ سوف يُعيد نفسه ,, وهذا هو الخطر الحقيقي ,, يجب ان نتخلص من عقدة النقص امامهم ويجب أن نرتدي ثوباً يلائمنا .. في شباب ثورة مصر امل كبير تستمد منه الشعوب مثالاً ,, مجرد رأي ..
هناك نظرة لدينا ان الغرب بلا أخلاق ,الأخلاق في مفهومنا هي النظرة إلى المرأة من الناحية الجنسية فقط .. ونستطيع أن نقول أننا عندما ندخل ُ قصراً مُنيفاً وفيه كل شيء ننظر إلى صندوق الزبالة . ونقول هذا هو العيب ونتاسى عظمة ذلك القصر .
مفهومنا للأخلاق مفهوم خاطيء , الأخلاق ليست هي الجنس .
الحضارة ليست هي الأخلاق , الأخلاق ليست هي العلاقة الجنسية مع المرأة بالمفهوم الجنسي علينا أن نُدرك ذلك جيداً , الغرب لا يخفي شيئاً حتى المثلية الجنسية – هم يُظهرون ما في دواخلهم أمام الجميع . بينما المجتمعات المنغلقة تخفي كل شيء وتُظهر للجميع أنهم اصحاب الأخلاق وهذا هو التزييف بعينه , انا على يقين بأن المجتمعات المنغلقة ينتشر فيها الجنس أضعاف مما ينتشر في البلدان الغربية . المثلية الجنسية في السعودية وإيران أضعاف المثلية الجنسية في الولايات الأمريكية وخصوصاً ولاية نيو اور ليانز المشهورة بالمثلية الجنسية , قبل أيام اعلن ممثل سلسلة أفلام / هاري بوتر / بأنه من المثليين ومن على المسرح وأمام جمهوره ومُحبيه .
هل هو الإنبهار أم الإستلاب .. لا هذا و لا ذاك هو الإعجاب وهناك فرق بين المفهومين .
نحنُ نمتلك جمود في الإحساس وضعف في الذوق وهزال في الإدراك في ان نرى ما يُبهرنا و لا ننبهر . , الإعجاب بمن يستحق الإعجاب ليس إنبهاراً , كمن يرى ملكة من ملكات الجمال فيُعجب بها وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على الذوق والإحساس والإدراك .
( إذا رأيتُ ملكة الجمال بعيني , الله يستر شو بيصير ) ؟
إنهم يستحقون , هم الذين حولوا الدنيا إلى هذا الشكل فهل يستحقون الإعجاب أم لا ؟
نحنُ لم نُساهم في تقديم أيّ شيء للحضارة الحالية بل على العكس نحنُ نحاول تدميرهم .
لازال البعض يتعامل في ادبياته بمنطق الغزو – غزوة مانهاتن – وفي كلّ يوم نُردد بأننا سوف نغزوهم في عقر دارهم وان روما هي الفتح الثاني بعد القسطنطينية .
صحيح أن هذا المفهوم عند فئة من المسلمين ولكن لازال مفهوم القبيلة هو السائد لدى الأغلبية , ومن مفاهيم القبيلة الغزو ولازال السيف حاضراً علماً أننا نتغنى به ويكون في بعض الأحيان أصدق من الكتب .
لاعلاقة للدين و التاريخ والروايات في تحقيق التقدّم . هناك باب آخر باب السعي والجدّ والعلم وهذا هو السبيل , هناك التفكير والانفتاح على الآخر والتعايش معه وقبوله والتفاهم معه ومزج الثقافات , الغرب يقبّل بمزج ثقافته وتلاقحها مع ثقافة الآخر وهذا ليس معناه محو الهوية لا بل على العكس .
اوربا كتبت دستورها وهي خليط من الأديان والمذاهب والقوميات والطوائف دون أيّ إشارة لهذه المُسميات ولو بحرف واحد في ذلك الدستور .
نحتاج إعادة تأسيس , المدرسة والجامعة والشارع والقراءة والكتابة والفهم والإدراك .
أشياء كثيرة نحتاجها في حياتنا لكي نبدأ بداية صحيحة , علينا أن نتخلى عن أوهام الماضي وأن نقبّل بالحاضر بكل ما فيه وأن نتماشى مع العصر بغير ذلك سوف لن يكون هناك طعماً لحياتنا .
نأمل بتغيير النظرة بعد إنطلاق الثورات في عالمنا العربي , ثورة الشباب أو ثورة الفيسبوك نتيجة المعاناة التي ذكرنا جزءاً منها , بدأ المشوار ولكن إلى أين سينتهي ؟ النقطة الأولى والمهمة تحققت , زوال الطاغية , علينا استثمار الفوز كما يقولون , هناك الكثير , التركة ثقيلة , لا بدّ من جهود جبارة , الديمقراطية ثم العَلمانية , بدا المشوار واعتقد بأنه سوف لن يتوقف , طريقة جديدة , التظاهرات بدون دبابات , بدون شعارات قومية , بدون شعارات دينية , لا صهيونية ولا امبريالية ولا لغة قديمة , لم نعد نحتاج لشعارات بائسة استمرت أكثر من ستة عقود , العالم يمضي في طريقه ونحنُ لا زلنا نحلم بأمجاد الماضي والعروبة وتحرير الأرض ومقاومة العدو .
لا خوف بعد اليوم , لا حكم بوليسي ولا مخابرات تُحصي علينا انفاسنا وكأننا اعداء ؟
المواطنة , لا فرق بين أحد , الوطن للجميع .
الخطوة الأولى بدأت وهذا هو المهم .
هل سوف نستثمر الإنجاز أم لا زال الطريق محفوفاً بالخرافات ؟
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البداية ؟
- الثواب والعقاب ؟
- هاروت وماروت !!
- تشابه الأديان ؟
- القرآن والتاريخ ؟
- برتقالة تشاوشيسكو , تموينيّة عدي وتحرير فلسطين - محطات - !!
- أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني ...
- الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟
- أمريكا وديمقراطية التظاهرات ؟
- هل هي فوضى خلاّقة ؟
- يسوع وعيسى والقرآن ؟


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - شامل عبد العزيز - إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .