أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - رسالة حب توركمانية الى كوردستان (الرسالة الثانية)















المزيد.....

رسالة حب توركمانية الى كوردستان (الرسالة الثانية)


توفيق آلتونجي

الحوار المتمدن-العدد: 3405 - 2011 / 6 / 23 - 23:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أمليت رسالة
لأرسلها الى ثكنات الجيش
حبيبي
سيق
الى الأصقاع البعيدة
أغنية تراثية توركمانية




يقول الامام علي كرم الله وجهه "الغريب من ليس له حبيب" ان السياسي الذي يغمر راسه تحت الرمال كالنعامة لا يمكنه ان يرى ما يدور من حوله ناهيك عن ذاك فهو يعتقد دوما ان كل شئ على ما يرام. هذا النموذج من القيادات موجودة في الشرق بصورة عامة لذا نراهم يفزعون ويتركون كرسي الحكم عند اول انتفاضة جماهيرية او احتجاج لانه وببساطة حكمهم لا ياخذ شرعيته من اصوات الناخبين كما هي عليها في انتخاب رؤساء الدول الديمقراطية. ان كل رياح التغير يجب ان تكون مصدرها القاعدة الواسعة من ابناء الشعب وان لا تاتي المبادرة من حزب سياسي حاكم ولا حتى من المعارضة. ان تغير الصورة النمطية يحتاج شجاعة ووعيا بالواقع. الرفض للجديد والمخالف للصورة النمطية حالة طبيعية. ففي واقع الامر ان المعارضة جزء من السلطة ما دام أعضائها يتبؤون مقاعد برلمانية وقد اختارهم الشعب. الفرق الوحيد انهم لا يمارسون السلطة الفعلية بل الرقابية لاداء الحكومة. لان مشاركتهم في اتخاذ القرارات في البرلمان يعتبر ضمنيا المشاركة في السلطة الا اذا رفضوا تلك القرارات وعارضوها عند التصويت. القيادة السياسية التي تمثل جزء من ابناء الشعب لا يمكنها ابدا ان تمثل كافة المكونات وخاصة اذا ارتبط اسم القائد باحد الاحزاب السياسية لذا فان انتخاب رؤساء الجمهوريات تاتي بصورة مستقلة عن انتخاب اعضاء البرلمان فالفائزين بالاكثرية او مجموعة الاحزاب المؤتلفة فيما بينهم يقومون بتشكيل الحكومة ويختارون رئيس للحكومة يسمى برئيس الوزراء.
ناهيك عن كل ذلك على رئيس الدولة عدم الانتماء الى مجموعة مستقلة او متميزة من ابناء الشعب كما هي عليها الملكيات حين ينتخب الملك السلطة الحاكمة من بين رجال الدولة من النبلاء ومن علية القوم. هذا القصور ينعكس دوما على اداء رئيس الدولة لانحيازة التقليدي لبني قومة والى الطبقة التي ينتمي اليها ويفقد بذلك مصداقيته كرئيس يمثل جميع ابناء الشعب. من ناحية اخرى يكون كتلك النعامة التي غرست راسها تحت الرمال لا تشاهد عيوب الاقربين او تحيد الطرف عن اعمالهم وهفواتهم لا بل تتحول تلك المؤسسة العائلية مستقبلا الى عبئا وتهديد مباشر له ولهيبته ولقيادته كذلك.
لا ريب ان الاعلام بصورة عامة يلعب دورا مهما في تعتيم تلك الصورة وربما يعطي الرئيس صورة مبهمة لما يدور من حوله. لذا نرى بان العديد من رؤساء الاحزاب والدول يمتلكون مشاريع اعلامية كبيرة تدير عليهم ارباحا طائلة وتزين صورتهم عند حلول الانتخابات. ناهيك عن كل ذلك وجود اعلام حزبي بكل اساليبه وامكانية التي تسخر من اجل القائد الضرورة. ان وجود المؤسسات المجتمع المدني والاعلام المستقل ضمانة لانعكاس مشاكل الشعب والصورة الحقيقية لحياة الناس ومراقبة اداء مؤسسات الدولة وحتى الحكومات.
المكون التوركماني في العراق ينتشر في مدن وقرى عديدة. ارجو ان يلاحظ القارئ النبيه باني لم اتطرق الى اخواني من العرب في عموم المنطقة لكونهم خارج موضوع رسائلي هذه. لا شك ان اكتشاف النفط في حقول بابا كركر قد وضع المدينة على الخارطة الاقتصادية للعراق وتحولت المدينة الى "البقرة الحلوبة". بالتاكيد لولا اكتشاف النفط وبكميات ونوعية ممتازة لما كانت للمدينة أي قيمة مؤثرة في حياة المجتمع العراقي. المدينة وقد دار ويدور حولها لحد يومنا هذا صراع علني على ثروات المدينة تعيش بنفسها في القرون الوسطى. كان النفط احد أهم أسباب الحوادث المؤسفة التي جرت رحاها على ارض كركوك في تموز من عام 1959. اما اليوم ورغم وجود دستور عراقي ومواد قانونية تنظم شؤون المدينة فان الصراع مستمر وشبح الصراع المسلح قائم. هذا الشبح القاتم كالغمامة على صدور ابناء المدينة سيزول باذن الله تعالى بتضافر جميع الجهود الطيبة الداعية الى السلام والعيش المشترك. الاوضاع الطبيعية للمدينة يحتاج الى دراسة وتاني وايجاد الحلول بتعقل بعيدا عن التاثيرات الخارجية ومطامع الاحزاب السياسية. هذا المكون يتركز اليوم في مدينة كركوك وحدود لواء كركوك القديم. هذا لا يعني بعدم وجودهم في مدن ك بغداد والبصرة والموصل لا بل ينتشرون كذلك في ديالى وبعقوبة وخانقين ومندلي مرورا بمدينة المحبة التون كوبري واربيل وصولا الى مدينة تل عفر على المثلت السوري التركي ومدن عراقية اخرى.

صورة حديثة لما عليه مدينة الذهب الاسود، كركوك اليوم
تعداد نفوسهم غير معلوم يعود الى قصور الإحصائيات السكانية التي اجريت في العراق. تلك الإحصائيات جرت في ظروف غير طبيعية وتحت تاثير احزاب سياسية قومية وذو اجندات خاصة. اعتبر اللغة المتداولة في البيت كأساس لتعين الانتماء القومي. لا ريب ان اللغة احد عوامل تشخيص الانتماء القومي ولكن دراسة الأوضاع السياسية في المنطقة وهيمنة العثمانيين على العراق بصورة عامة خلال قرون ادى الى ظهور مجاميع سكانية تتدعي بالانتماء الى القومية التركية تقربا للحاكم. كذلك نرى ان العديد من العوائل التوركمانية قد انصهرت بين العرب وبين الاكراد نتيجة لاوضاع السياسية في العراق. اذن نرى ان ليس كل من يدعي بالانتماء الى قومية معينة ان يكون اصوله الحقيقة تلك لا بل ان ذلك الانتماء ثقافي بحت وقد ينتمي المرء الى عددة قوميات في آن واحد. هذا حال المنتمين الى القومية العربية من المستعربين الذين تاثروا بالاسلام قلبا وقالبا دينا ولغة فتعربوا وهذا حال ملايين الذين يتكلمون الانكليزية او الفرنسية او الاسبانية ولغات اخرى ممن لا ينتمون الى شعوب الاصلية لتلك اللغات. ناهيك عن وجود روابط مصاهرة بين ابناء تاريخيا حيث نرى التزاوج من سيدات من التوركمان كان وربما لا يزال محبذا منذ العصر العباسي مرورا بقائد الكوردي صلاح الدين الايوبي الذي اختار زوجته من التوركمان القاجارين. كل ذلك ادى الى ظهور اختلافات كبيرة في تعين انتماء ابناء هذه القومية الى درجة نرى فيها ان ابناء عائلة واحدة قد يدعون بانتمائهم للعديد من القوميات في ان واحد. ربما ، اقول ربما الاحصائيات السكانية في المستقبل قد يعين عدد سكان هذا المكون القومي.
اما نسبة تعدادهم الى الشعب العراقي فلا يتجاوز ارقام متواضعة جدا وهذا ما افرزته الانتخابات النيابية في العراق ومجمل استحقاقاتهم الانتخابية الاحقة. ان تلك الانتخابات قسمت اصوات الناخبين من ابناء القومية التوركمانية الى طائفتين او بالاحرى ثلاث. اول تلك الطوائف اختارت انتخاب احزاب حسب الانتمائهم الطائفي اي الشيعي (الجدير بالذكر ان الظلم الذي وقع على هذه الطائفة ابان الحكم البعثي البائد لم يقل ضراوة من أي مكون اخر في العراق لا بل تجاوزه الى هدم القرى ومصادرة الاراضي خاصة في الريف )، بينما اختار جزء اخر الجبهة التوركمانية التي انتظمت تحت لواء القائمة العراقية بقيادة رئيس وزراء العراقي السابق الدكتور اياد علاوي بينما اختار ثالث التظلل بالخيمة الكوردية. ان التاريخ السياسي للتوركمان في العراق يرجع الى العهد العباسي وقد شاركوا في الحياة السياسية العراقية ولكنهم لم يكن لهم أي طلبات محددة كالحكم الذاتي مثلا ولم يدخلوا الى كفاح مسلح ضد الحكومات العراقية انطلاقا من واقعيتهم وحجمهم داخل العراق.
بالطبع يمثل التوركمان القومية الثالثة في العراق و الثانية في اقليم كوردستان بما يقارب حوالي 24% من مجموع السكان اذا افترضنا جدلا ان سكان الاقليم حوالى خمس ملايين نسمة والتوركمان 1,2 مليون نسمة. سوف تكون الخارطة الجغرافية والسكانية التي ستفرزها تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي والاحصاء السكاني المزمع إجراءه اقول لربما سيكون حكما عادلا كي تاخذ هذه المعطيات الاحصائية التقديرية منحى واقعيا. لا شك ان نسبة عدد الاكراد اقل بكثيرمن هذه النسبة اذ يمثل الاكراد نسبة حوالي 16% من سكان العراق. في حالة اختيار التوركمان للانطواء تحت خيمة الاقليم سيتطلب تغيرات جوهرية في دستور الاقليم خاصة فيما يخص المشاركة السياسية في الحكم و الادارة. ارجو من القارئ النبيه العودة الى نصوص دستور الإقليم للمزيد من المعلومات راجع: http://web.krg.org/articles/detail.asp?lngnr=14&smap=04030000&rnr=114&anr=13875. انظر الى الاستحقاقات النيابية للمجموعة الكوردية في البرلمان العراقي اليوم ومن ضمنها رئيس الجمهورية و وزارة سيادية و وزراء اخرون وموظفين في جميع مراتب العليا للدولة والحكم. لا بل قد يغير من تركيب الاقليم اللغوي كذلك باعتبار التوركمانية اللغة الثانية الاكثر انتشارا بعد اللغة الكوردية حيث يتحدث بها التوركمان في اربيل العاصمة وفي كركوك ويتحدث الاكراد في دهوك وزاخو باللغة التركية (ناهيك طبعا عن لغتهم الام الكوردية) لوجود ترابط فيما وراء الحدود مع تركيا من ناحية ومن ناحية اخرى تاريخية حيث بقى الاكراد كلاجئين في فترات طويلة داخل الاراضي التركية ابان الحملات العسكرية التي كانت تشنها النظام البعثي البائد. هذا ونرى ان الاتصالات التجارية والتبادل التجاري بين جهة الحدود بين الطرفين قد ادى الى انتشار التعامل باللغة التركية والكوردية في المناطق الحدودية المتاخمة لتركيا. اما التوركمان بصورة عامة فنرى سهولة التفاهم فيما بينهم عن طريق لغتهم الموحدة التي اخذت اللهجة المحكية في مدينة كركوك اساسا لغويا (اللغة الكوردية اتخذت اللهجة المحكية في مدينة السليمانية كاساس للغة الثقافية والتركي لهجة استانبول السلسة والفرنسي لهجة مدينة باريس والفارسية لهجة اقليم بارس والعربية الفصحى لهجة قريش) في حين هناك البعض ممن يدعون بوجود لغة ثقافية للتوركمان تحاكي وتطابق مع اللغة التركية المحكية في تركيا والتي اتخذتها الجمهورية التركية كلغة رسمية في تركيا وغير الابجدية الى الاتينية بعد اعلان الجمهورية عام 1923. علينا ان لا ننسى ان هناك اختلافات في اللهجات التوركمانية كما هي عليها في اللغات الاخرى في حين هناك اختلاف ملحوظ بين اللغة التوركمانية والتركية من ناحية المفردات ومعانيها وقواعد اللغتين (راجع كتاب الصديق المرحوم عبد الطيف بندر اوغلو عن اللغة التوركمانية وقواعدها). يتفاخر ابناء كركوك بانهم يتحدثون بثلاث لغات العربية والكوردية والتوركمانية وربما اكثر منذ نعومة اظفارهم وينعتهم الاخرون غيظا بابناء الموجات الثلاث "سى موجي" كما هي موجات الاذاعة الناطقة بثلاث لغات.

اما من ناحية التقارب التركي "تركيا" فاني ارى ان للتوركمان دورا اساسيا في هذا التقارب السلمي كدعامة مهمة لحكومة الاقليم لضمان العمل المشترك والمصالح المشتركة بين الطرفين الكوردي والتوركي. تلك المصالح المشتركة ليس لها أي علاقة بالصبغة السياسية للحومة التركية التي تتغير بعد كل انتخابات. ان مشاركة الشركات التركية ورجال الاعمال من تركيا اليوم في اعمار وتنمية الاقليم ستجد في المستقبل صدى واسع وتطور وسيستفاد الاقتصاد الكوردستاني من انتماء تركيا في المستقبل الى الاتحاد الاوربي حيث حرية تبادل البضائع والسفر وحركة العمال والاقتصاد النقدي المشترك "الايرو" والسياسة الخارجية والعسكرية وسياسة اللجوء المشتركة الاوربية. اما من ناحية الشرق فان ايران بثقلها التركي الاذري المليوني وسواد الفكر التجاري للاتراك هناك سيكون عونا للإقليم من ناحية ومن ناحية اخرى نرى ان سياسة الجمهورية الايرانية لم تكن ابدا ضد النسيج السكاني التركي في البلاد لا بل بالعكس ان العديد من رجال الدولة ورجال الدين الكبار في ايران ينحدرون من اصول تركية آذرية. ويعتبر الامتداد التوركماني في الاقليم الاقرب لغويا الى الاذرية منها الى اللغة التركية الرسمية ومن الطبيعي ان يكون هناك ارتباط عقائدي ولغوي بين توركمان العراق مع اخوانهم في ايران. اما في سوريا فان التوركمان لا يمثلون ثقلا سياسيا او سكانيا ووجودهم محدود بعد ان تعربوا وذابوا مع الاسف الشديد في المجتمع العربي السوري.
قارئي الكريم لم يذكر التاريخ واقعة واحدة التقى فيها للقتال جيشان يتحاربان من الكورد والتوركمان ليتقاتلوا ضد بعضهم البعض . هذا التاريخ المجيد المشترك الحامل للآمال المشتركة بين الشعبين الذي يربو على الف عام كاف لبناء مجتمع علىى اسس تسامحية سلمية ومفتوحة بعيد عن العداوات. واني اجزم لكم جميعا قرائي الاعزاء بان في كل عائلة توركمانية يوجد على الاقل احد الافراد من الاكراد فهم جميعا كالبنيان المرصوص قد جرى عليهم من حوار حضاري سلمي فتزاوجوا وتصاهروا.
الا يكفي كل ذلك ليمثل قاسما مشتركا لبناء ، امل الجميع ، مجتمع تسامحي سلمي بعيد عن شرور الحاقدين يعيش فيه بسلام كافة أطياف الشعب ب عربه واكراده وتوركمانه وسريانه وكافة الاطياف الاخرى وهذه فحوى رسائلي الواضحة والتي ليست بحاجة الى أي تاويل، قارئي الكريم.
رابط الرسالة الاولى:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=263671


للحديث بقية.



#توفيق_آلتونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة حب توركمانية الى كوردستان الرسالة الاولى
- البيت الكوردي السوري وافاق المستقبل
- المسلسل التلفزيزني الروماني -الحب والشرف- والابعاد العربية
- البلبل الفتان ويكيلكس
- شعراء دهوك يتغنون باسم المحبة
- انعكاسات الثقافة والتغير الديمقراطي
- الحنين الذي يرتعش له شغاف الحجاب الحاجز في لقاء مع الشاعر وا ...
- جماعة كركوك الأدبية مسيرة البحث عن الروح في مدينة القصيدة ال ...
- العشق على الطريقة النمساوية
- تركيا والسير بجنوح
- رومانيا، عقدين من الحلم بالحرية
- جرائم الشرف وثقافات الشرق
- نظرة الى المهاجر بعيون غربية
- الملف التقييمي الذي سيصدرفي التاسع من كانون الاول 2005
- رد على اسئلة الحوار المتمدن حول العمل المشترك
- الحركة النسوية الكوردستانية ومؤسسات المجتمع المدني
- أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية ...
- تحت ظلال علم العراق الجديد
- وداعا يا فقر والى اللقاء يا فقراء
- توسع الاتحاد الاوربي نحو الشرق- حلم الملوك- ومتاهة تركيا


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - رسالة حب توركمانية الى كوردستان (الرسالة الثانية)