أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم محمد كاظم - أيها النائمون سلاما: أقرئوا ديمقراطيات التاريخ جيدا















المزيد.....

أيها النائمون سلاما: أقرئوا ديمقراطيات التاريخ جيدا


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3402 - 2011 / 6 / 20 - 20:50
المحور: كتابات ساخرة
    


بعض الأحيان يأخذ العزم عقول المتقولين امام الكاميرات والبث العلني وينسى المتقولون انفسهم وذواتهم حين يبدئون برصف الكلمات الخاوية المفتقرة الى الحقائق عن انظمتهم الشمولية وذواتهم المحتقنة بالابوية وعقولهم التابعة للغير بدون ادراك ووعي حين يرسمون لسلطانهم صورا مخادعة تسبح في عالم من الاحلام الوهمية تلبس بالمقلوب ثوب الديمقراطية .
ويقول كارل ماركس عن هؤلاء " بان علينا ان لانحكم على هؤلاء من خلال افكارهم التي يكونها عن انفسهم ولاعلى التغييرات التي يطرحونها من خلال الوعي بل يجب تفسير ذلك انطلاقا من التناقضات في الحياة المادية وانطلاقا من الصراع الحاصل القوى المنتجة وعلاقات الانتاج" لكي نفهم هؤلاء على حقيقتهم.
وعندما نسمع كلمات مشوهة مصابة بالعطب مفادها ان العراق اصبح من اعظم الدول ديمقراطيتا في المنطقة فذلك يدعوا الى الضحك وبعض الاحيان يتندر العراقيون على هذة الكلمات باطلاق صفيرا عالي يستمر لفترة قصيرة يسمى " زيج " او "عفطة " تكون كلمة الفصل على تلك التقولات .
ونحن نرى مثل هذة البلدان وحكامها بأم العين لازالت تنام في مزابل التاريخ وحضيضة تعيش على مبدا الوصاية من الاخرين لانها مصنفة ببساطة في خانة اعظم الشعوب تخلفا وبدائية ولولا تلك الوصاية من الغير لتقاتلت طوائفها ومللها فيما بينها على التفاهات والافكار الخاوية ولاباد بعضها بعضا بوحشية وتسلى الكل بقتل الكل.
وتكمن مشكلة التاريخ وماساته بان هذة الارض تحتوي على معظم ثروات البشرية ونفطها الدافق المحرك لكل شي .
.ومن اجل النفط كان... الغربيون...واساطيلهم (يصححون خطا الرب ) كما يقول (لورانس العرب ) بين اضهرنا وفي دواخلنا البرلمانية وقصور الروؤساء ورؤساء الوزراء ولولم يكن لهذا الزيت الهايدروكاربوني المائل الى الاخضر من وجود لما كانوا هنا ابدا ولم نكن نعبا لهم لاننا لم نكن نعرفهم لاننا كنا بدونة نرعى الابل ونسرح مع المواشي اشبة بالقبائل الافريقية في القرن السابع عشر والتي تحضرت هي الاخرى عنا واصبحت دولا منتجة وذات سيادة باحزاب وطنية تعبر عن محتوى الشعب وطبقاتة المنتجة . بينما لازلنا قبائل وطوائف ومليشيات متناحرة .
والذي يتقول مثل هذة الجمل والعبارات يكشف عن نفسة ببساطة بانة لم يقرا سطرا من التاريخ ولم يعرف شيئا عن سيرة واحداثة .
وكما هو مسجل في الزمن لم تعرف هذة المنطقة المعروفة بالشرق الاوسط نعيم الديمقراطية ولم تسمع بها حتى كانت اسرائيل في المنطقة .
وحين نقارن مابين اسرائيل وكينونتها وتكوينها ومابين هؤلاء المتقولين وذواتهم قبل الدخول في متاهات الديمقراطية وحقوق الانسان ينطق التاريخ بالمقارنة قائلا
في ال 15 من ايار من عام 1948 اعلنت اسرائيل رسميا كدولة من قاعة متحف في تل ابيب وجاء في نص المادة الثانية " ان اسرائيل جمهورية مستقلة ديمقراطية ذات سيادة " .
وقبلت كعضو في الامم المتحدة بنص القرار 69 لعام 1949 بعد ان خاضت غمار حرب وجود واثبات الذات كشعب مقاتل قبل ان تكون لها حكومة مستقلة او جيش عقائدي محترف يكون مسؤولا فعلا للدفاع وجودها . وشكلت اول حكوماتها احزاب اليسار والعمل بزعامة بن غوريون بينما كان جلاوزة العراق في ذلك الوقت منتشين بتعليق اجساد اليسار على حبال متدلية في ساحة باب المعظم .
وتقول الموسوعة السياسية .للدكتور عبد الوهاب الكيالي وهي تصف واحدة من قادة اسرائيل "ان كولدا مائير جمعت 500 مليون دولار من الجمعيات اليهودية لمساعدة بني ابائها من اجل انشاء وطنهم الموعود وتكوين اسرائيل الحرة التي اصبحت بعد ذلك بربع قرن هي نفسها رئيسة وزرائها .
وحين نقارن بين ماتقولة الموسوعة السياسية للدكتور اللكيالي عن كولدا مائير وان انتقصت منها بان اسمتها "بالصهيونية"وبين ماكتبة الدكتور محمد الامير عن "المعارضة العراقية" في الخارج ... (والتي اصبحت في سدة الحكم بعد ذلك).. في كتابة الرائع" الائتلاف العراقي في ربع قرن " المنشور على موقع كتابات والذي يستهلة بالمقدمة التي تقول:
( كلمة للتاريخ . من المؤسف أن يكون تاريخ كفاح الشعب العراقي لعبة بيد مجموعة عاشت ربع قرن على دماء الشهداء ولم يكن همها سوى الاعتياش على التاريخ والاستغراق بالملذات وبناء المشاريع التجارية والاستقرار بعيداً عن التحدي والمعاناة الطويلة ومعارك الشرف التي خاضها المناضلون في الأهوار وفوق مرتفعات كردستان.
كان المجاهدون العراقيون يقاتلون ويحتملون كل مظاهر الجوع والعوز وتكاليف المواجهة العنيدة مع نظام الحكم السابق فيما كان أبناء القادة والزعماء ينعمون بالدفئ، يتنقلون في العواصم)
ومابين د الامير وجولدا مائير ينطق التاريخ قول الفصل فكولدا مائير لم تتملك بمساعدات الوكالة قصورها الفارهة وتشتري اساطيل السيارات والحمايات المدججة بالسلاح و تستعمل اساطير التاريخ في تضليل ابناء اسرائيل وخداعهم من اجل غاياتها الشخصية .
ولاجل كولدا وبلدها قاتل الاسرائليون باستبسال لانهم وجدوا لحم السياسي من نفس لحم العامل والجائع والمواطن الاسرائيلي ولاجلها صوت الاسرائليون لاول امراة في عالم كان يحتقر المراة فكانت جولدا في رئاسة الوزراء قبل ان تكون تاتشر الحديدية وكورازون اكينو الفلبينية وقبل ان نسمع عن سيدات البيت الابيض من اولبرايت الى رايس وهنري كلينتون .
وحين يصرخ د. الامير عن شهداء الوطن اولئك المنسيين في قعر التاريخ (الشهداء العراقيون اليوم تزدحم بهم مقابــر قم وجنة الزهراء في العاصمة طهران، لكن لا أحد من زعماء اليوم يتذكر هؤلاء الشهداء بتصريح أو مجلس عزاء أو احتفال أو مناسبة. كأنهم ليسوا عراقيين أو أنهم لم يقاتلوا دفاعاً عن الشعب العراقي بالنيابة عن الأحزاب التي دفعت بهم إلى جبهات الحرب. هذه أول معارضة في التاريخ لا تعبأ بشهدائها)
بينما انشات حكومة كولدا مائير تمثالا من الرخام بشكل امراة مقطعة اليدين مسجل على جسدها اسماء كل ابطال اسرائيل في قلب صحراء سيناء واشترطت ان تكون هذة المنطقة اسرائيليةالملكية حتى انقضاء التاريخ .
وحين ينشرح الدكتور الامير في نشر الغسيل القذر ( حين وصلنا إلى إيران، زرافات. ووحدانا. قبل ربع قرن تقريباً فوجئ الكثيرون منا إن الخلافات الحادّة التي عاشتها الساحة العراقية يعود سببها الأساس إلى الصراع على زعامة ساحة العمل وقيادته والحظوة المفترضة لهذا التيار أو ذاك لدى إيران. كنا نتصارع في بعض الأحيان على لافتة مرفوعة في الشارع بطهران ويشتّد الخلاف ويتسع ليصبح بحجم أزمتنا مع صدام ونظامه الإرهابي. وقد عشنا سنوات مديدة لم يكن فيها." .ثابت.." مواجهة "صدام" في أولويات قياداتنا الفكرية والسياسية بمقدار ما كانت الأولوية للصراع الذاتي داخل الساحة العراقي)
ويستمر الامير ( وكان العديد من الشباب المؤمن بشعبه وقضيته، يموتون لإصاباتهم البليغة في المعارك، أو يطويهم النسيان في غرفة قذرة بالعاصمة طهران، أو قُم، ولا يسأل عنهم أحد، في حين كان بمقدور هؤلاء المنعمين، التدخل لدى السلطات الإيرانية لاستحصال جواز سفر خدمة من الخارجية، لغرض إرسالهم للشفاء.
وكان الايرانيون ، يرسلون جرحاهم بأوامر قيادية عليا إلى مشافي ألمانيا، في وقت كانت قياداتنا، ترسل مؤيديها وأبنائها للاصطياف والسياحة بعنوان التبليغ الإسلامي!)
و يذكر العميد مصطفى حسن الجمل في كتابة " حرب 1967." ان الجرحى الاسرائليون كانت تنقلهم طائرات الهليكوبتر من جحيم المعركة ورصاصها المباشر الى المستشفيات الميدانية..." ولم يسمع في التاريخ ان حكومة اسرائيل ميزت بين جرحاها وارسلت احدهم الى الخارج في مستشفيات الدرجة الاولى بل ان اريل شارون نفسة بقي في مستشفى هاريس الاسرائيلي كاي مواطن اسرائيلي. )
ويذهب الدكتور الامير ناقما على التاريخ بعد جلوس هؤلاء على مقاعد الحكم
(وكل ما يتمناه الحريصون على العراق شعباً وأرضاً، أن ينصب اهتمام أولي الأمر في الحكومة العراقية، والزعامات الدينية الحاكمة على (اجتثاث) هذه المظاهر التي تصنف الناس إلى نبلاء وحثالة، وأن يتم التعامل مع هذا الأمر بالمقدار الذي لا يخدش المشاعر ولا يسيء للشهداء!.
بين لقطة تلفزيونية وأخرى، يظهر شخص خلف صورة رئيس الوزراء يتحدث بالخلوي أو يحملق بالكاميرات والمايكروفونات العربية، وهو في الحقيقة بعيد كل البعد عن مجال الإعلام أو السياسة أو الاقتصاد أو العلاقات العامة. وخلاصة قصة مجيئه لمكتب رئيس الوزراء، أنه من الموالين أو يتحدر من عائلة يعرفها رئيس الوزراء، وبعضهم استقدم من ألمانيا وقد كانت له مجموعة مطاعم ليعمل في مكتب الرئيس!)
(هل يمكن بناء نظام ديمقراطي باعتماد مبدأ «الشللية» في الإدارة الدستورية للبلاد؟
إن بناء النظام الديمقراطي، يحتاج إلى الكفاءات الوطنية المخلصة، حتى وإن لم تكن تنتمي لهذا الحزب أو ذاك، وإلا سقط هذا النظام في الدوائر الحزبية المغلقة، مع أن القاعدة تلزم رئيس الوزراء ونقصد بالقاعدة (القاعدة العقلية) أن يكون مكتب الرئيس مفتوحاً على كل الطاقات العراقية، مع أننا أمضينا دهراً في المعارضة نتحدث عن سلبية النظام السابق الذي كان يقرب شلله وأعوانه من الأميين في السياسة والإعلام والعلاقات العامة وإدارة البلاد)
وحين نقارن مابين مايقولة الدكتور الامير عن اصدقاء الامس وحكام اليوم المتشدقين بالديمقراطية حين جلسوا على كراسي الامر والنهي ومابين قادة اسرائيل وتكوينها يقول التاريخ .
(انحلت كل التشكيلات المسلحة التي قاتلت من اجل اسرائيل من الهاغانة والبالماخ وشتيرن لتكون جيش الدفاع الاسرائيلي وانتخب بن غوريون كاول رئيس لاسرائيل بعد انشائها من حزب الماباي او العمل وامن بتطبيق الاشتراكية في اسرائيل .
"ووصف حزب الماباي نفسة بانة حزب عمالي وحدد اهدافة بالتفاني في بعث شعب اسرائيل على ارضة كشعب متساوي الحقوق في المجالات الزراعية والصناعية ويناضل مع الطبقة العمالية العالمية لالغاء مظاهر العبودية والاضطهاد الاجتماعي "


ومنذ 1948 ارادت اسرائيل ان تكون النموذج الاعظم للديمقراطية والدولة النموذجية في كل شي فاستقدمت الفريد اينشتاين اعظم عقل رياضي في التاريخ ليكون رئيسا شرفيا لها وحين رفض كان حاييم وايزمان الحاصل على درجة الدكتوراة في الكيمياء من جامعة برلين.
وسارت على مبدا التخصص في كل شي وهي القائلة عن نفسها "لن نسمح لانفسنا بهزيمة واحدة " فكان الرجل المناسب في المكان المناسب بدئا من سدة الوزارة الى ادنى مستويات الادارة في هيراركية الدولة.
فكان أيسر هاريل الحاصل على الدكتوراة في الطاقة النووية كاول رئيس للموساد .
و الجنرال المهندس دوري يعقوب رئيسا للاركان العامة في ثاني اهم مناصب اسرائيل بعد رئاسة الوزراء
ولم يتجسس "الشاباك" أو الأمن الإسرائيلي على أبناء اسرائيل او يزجهم في سجون سرية او تكون لة مخبرية السريين للتجسس على الخصوم بتقارير كيدية
ولم تمنع حكومة اسرائيل "الهستدروت" او كونفدرالية عمال إسرائيل من التظاهر للمطالبة بحقوقهم او بتشكيل النقابات او لتكون لنفسها قطاع اقتصادي يسمى القطاع التعاوني يدعي الاشتراكية وادارة مؤسسات الضمان الاجتماعي والصحي .
ولم يتصارع الماباي اليساري الذي انجب كل رؤساء وزارات اسرائيل وصقورها بدئا ببن غوريون مرورا بليفي اشكول حتى كولدا مائير وشمعون بيريز واسحاق رابين مع مع الليكود اليميني وزعيمة مناحيم بيغن على كراسي السلطة ويكون لنفسة ديكتاتورية امنية ويصل الامر بينهم بالتصارع بالايدي والكلمات النابية بل كان العكس
(استقالت كولدا مائير من سدة الرئاسة لان امن اسرائيل في عهدها تعرض للخطر مع العلم ان قوات لواء غولاني احتلت اراضي جديدة في الجولان ولم تستطع كل القوات العربية من ان تزيحها متر واحد واستطاعت قوات شارون المدرعة تطويق السويس والتقدم الى القاهرة بحركة الغزالة الشهيرة لكن المسؤلية كانت اعظم حين تطلب الامر التغيير من اجل البدء بجيل جديد من السياسيين بدل الجيل القديم .)

ولم نسمع يوما ان الشرطة الاسرائيلية او جيش الدفاع قد قتل اسرائيليا واحدا او فرق مظاهرات بالعصي والهراوات لانها رفعت لافتات تدين السلطة او تنتقد اعمالها بل وصل الامر بالاسرائيلين الى قتل رؤساء وزرائهم حين يحسون انهم قد تهاونوا مع العدوا واستهانوا بدماء ابناء يعقوب .
مع العلم ان كل حكومات اسرائيل وقادتها كانوا يستجدون المال لاجل مواطنيهم من اجل اسكانهم في ارض الميعاد واقاموا لهم المستوطنات المسلحة المحمية بالكونكريت والتي يستطيع الاسرائيلي فيها من الدفاع عن نفسة لسنين متتالية امام قوات محترفة وجيوش نظامية وزودتها بالمؤن والغذاء والماء وصممت اسرائيل لمواطنيها بيوتا اضائتها الطاقة السشمسية في ستينات القرن الماضي حين لم يكن لديها بعد طاقات كهربائية بعد تعمل بالوقود النووي .
وانتجت مصانع اسرائيل الوليدة بعمالها ومهندسيها نتاجها الضخم بعد عقد من تاسيس اسرائيل طائرات "ماكفاير " النفاثة قبل ان تصل مصانعها العملاقة الى انتاج "الميركفا " افضل دبابات التاريخ على الاطلاق والقنابل الهيدروجينية بعد ذك بعقد اخر بينما لازالت مصانعنا خاوية يغلفها النعاس والنوم غير قادرة على انتاج علبة سكائر او تصنيع علبة البان بسيطة .
مشكلة الكلام ببساطة انة كثير وكثير جدا والقليل من الافعال تعري الكثير من الأقوال
لذلك كان الإنسان في أورشليم وليس هنا
وصدق المتنبي حين قال
ذو العقل يشقى في النعيم بعقلةِ
واخو جهل في الشقاوة ينــــــعم ُ



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نريد التمتع بميزانية العراق لا بديمقراطيتة -دراسة مبسطة -
- وسيصبحون عهدا بائد وتلعنهم كتب التاريخ
- تقييمنا للكهرباء بعد ال100 يوم : عيش يحمار
- لينين. الحاجة التي لن تفنى ابدا
- هل تخشى الكويت وعيد الجيران الجدد ؟
- صدك لو كالوا :طكع وزانها وضاع الحساب...1
- الاشتراكية العلمية واخواتها
- دمائنا أشتراكية يايعقوب ابراهامي
- عراقيوا اليوم :هل هم أغبى سلالة سكنت ارض العراق ؟
- عملية ابن لادن: أميركا تتلف بضائعها القديمة
- فقاقيع من الصابون تسمى -الطبقة العاملة العراقية -
- يا أمير الحلو: لينين لايحتاج الى أبواق البعثيين
- نكتة سياسية رثة اسمها الولاء للعراق
- مالعمل اذا كانت الاغلبية تتغزل بالعبودية وتغني لها ؟
- بمناسبة ال9 من نيسان . الافضل للعراق واهلة تحويلة الى محمية ...
- وأخيرا ترحًم شيخنا - أبو أحمد - على البعث ووصفة بالنظام
- شكرا للمحتل. لانة كشف للعراقيين أن -اللة- بلا ظل
- العراق -سجن وسجان - رجب ونوري - والراوي عبد الرحمن منيف
- هل تصدقون ( محمد الهاشمي المستقلة) رئيسا لحزب العمال البريطا ...
- وسيُحطم تمثال الجنرال -مود - من جديد يا جواد سليم


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جاسم محمد كاظم - أيها النائمون سلاما: أقرئوا ديمقراطيات التاريخ جيدا