أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فارس محمود - للرد على الامبريالية... ينبغي ادامة الثورة وتعميقها!















المزيد.....

للرد على الامبريالية... ينبغي ادامة الثورة وتعميقها!


فارس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 3400 - 2011 / 6 / 18 - 21:51
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


(بحث في ندوة "الثورات العربية ومجابهة الامبريالية")
(القاهرة، 5 حزيران 2011)
ايها الحضور الكرام...
اسعدتم صباحاً
بحثي اليوم تحت عنوان للجلسة اسمه "الثورات العربية ومجابهة الامبريالية". ارتباطاً بالوقت القصير المتاح لي احب ان اتناول هذا الامر من زاوية اخرى.
الى اين يجب ان يمركز العمال الاشتراكيون انظارهم؟
ان مايستنتج من عنوان هذا البحث هو: "يجب مجابهة الامبريالية"!، ان "تضع هذه الثورات مهمة مجابهة الامبريالية" او غير ذلك مما يمكن اشتقاقه من العنوان. بيد ان هذا هو ليس نهجنا، ولانرى انه يتطابق مع اولويات شيوعيوا المنطقة. قام اشتراكيوا مصر بالثورة وشاركوا فيها ضمن الجموع المليونية، وفي المطاف الاخير اطاحوا بمبارك. ان العدو لازال في البيت، وليس في الخارج، وليس في اي مكان اخر. يجب حسم الامر مع العدو الذي هو في البيت.
ان بحث الموضوع بشكل انه يجب ان تكون مهامنا هو مناهضة الامبريالية لايعدو سوى شكل اخر من حرف الثورة عن المسار الذي ينبغي ان تمضي اليه. حرف الانظار والتركيز عن المهمة الاساسية لعمال واشتراكيي مصر اليوم. اذ وفق هذه الرؤية، واستناداً اليها، ستتغير الاولويات والانهماكات.
هل ان تنظيم مسيرة عالمية صوب القدس (كما يدعو الوفد من الهند وغيره)، مسيرة تنطلق من مصر والاردن وسوريا والدول المجاورة لاسرائيل للضغط على الحكومة الاسرائيلية هو ردنا نحن الشيوعيين والتحررين في مصر وتونس على هذه الاوضاع، ام انجاح الثورة في مصر وتونس صوب تحقيق اهدافها النهائية، اهدافها من وجهة نظرنا كاشتراكيين هي ان يكون البديل الاشتراكي للعمال في المجتمع في السلطة. انه افتقاد للحكمة السياسية من زاوية مصالح العمال ودعاة الحرية والمساواة، ومن زاوية حركتنا وبديلنا الاشتراكي للمجتمع.
ان العالم الراهن هو عالم واحد، عالم طبقتان اساسيتان، الطبقة العاملة والراسمالية. وكلاهما طبقتان عالميتان. ان افضل خدمة يقدمها اشتراكيوا الطبقة العاملة في مصر هو الاطاحة بالراسمالية في مصر، ورسم سبيل عملية الاطاحة هذه وحشد قوى الطبقة العاملة وسائر التحررين لذلك.
ثمة بديلان فقط في المجتمع لا غير. بديل الطبقة العاملة و بديل البرجوازية. ليس ثمة ثورة ديمقراطية شعبية، ولاثورة برجوازية صغيرة ولاغيرها من تصنيفات اعتدنا سماعها من اليسار باقية. الطبقة العاملة توحد وترص صفها وتطرح بديلها للمجتمع، والا ستصب ثورة عمال وكادحي مصر وتونس في جيب البرجوازية، بمحليها وعالمييها، بمبارك اخر و احمد عز اخر وزين العابدين اخر، بصندوق النقد الدولي والبنك الدولي او بدونهما.
اود ان اؤكد على ان في الوقت الذي لايعد "انتي امبرياليزم" نهجنا ولامقولاتنا، بيد ان هذا لايعني تجاهل او الوقوف مكتوفي الايدي تجاه ممارسات الامبريالية العالمية بهذا الصدد. على العكس من هذا، لقد كان الحزب في مقدمة صفوف النضال ضد ممارسات امريكا والغرب منذ تاسيسه لحد الان. ففي العراق شن نضال سياسي عظيم بوجه امريكا وحربها وحصارها وجرائمها، وكذلك شن نضالاً ضد جرائم اسرائيل بحق جماهير فلسطين، وكذلك بوجه حرب امريكا في البلقان، ضد تدخل الغرب في ليبيا وضد ممارساته في دعم الرجعية وانظمة الاستبداد السياسي وغير ذلك. بيد ان كل هذا لايختزل نضالنا الاشتراكي الى معاداة الامبريالية. ان نضالنا واهدافنا اوسع بكثير.

عالم يعاد تقسيمه!
ان عالم اليوم يشهد صراعاً ضارياً من اجل اعادة تقسيم العالم، اعادة اقتسام كعكة السلطة والثورة والمكانة. انها مسالة مفتوحة امام الجميع، قوى محلية ام اقليمية ام عالمية، وليس الامبرياليات الغربية فقط. انظر الى السعودية وتدخلها في البحرين، انظر الى دعمها للاخوان المسلمين في مصر، انظر الى قطر وسعيها الحثيث للتدخل في اوضاع ليبيا. انه سعي محموم لانتزاع مكانة سياسية واقتصادية اكبر على خارطة السلطة في المنطقة. انها قدرات اقتصادية ضخمة، ذات ثروات، لاتقبل بالمكانة السابقة والدور السابق الذي كانت عليه. كذلك هو الحال مع تركيا وايران وغيرها.
ان الصراع ضد الامبريالية ليس هو هذا الصراع القديم، تحرير المستعمرات، الاستقلال الوطني والتخلص من ربقة الاستعمار الاجنبي. لم يبق هذا العصر.
ذكر هنا في القاعة تصنيف من امثال التيار الصدري، حزب الله وحماس وسوريا وغيرها بوصفها قوى مناهضة للامبريالية. ولهذا يجب ان تنال الدعم منا؟! السؤال المطروح، كيف يحل مؤتمر "الثورات العربية" اشكالية دعمه لحزب الله مثلا، في الوقت الذي يقف حزب الله في خندق نظام الاسد بوجه جماهير سوريا المتطلعة للحرية والرفاه وعالم خالي من الاستبداد والفقر والعوز؟
ان "صراع هذه القوى ضد الامبريالية" لايتعدى صراع من اجل السلطة والمكانة والثورة في المجتمع. نحن لانفصل هذه القوى عن اجندتها الاجتماعية، عن رؤيتها لطبيعة المجتمع الذي تنوي صياغته، حقوق العامل، المراة، الطفل، المتهم ، رؤيتها للرفاه، حرية التعبير والراي، الحقوق المدنية والخ. يقولون ايران معادية للامبريالية؟ بايجاز، ان معاداة الامبريالية بحد ذاتها لاتعطي اي صفة ايجابية لاحد. يقول خامنئي "ندعم كل الشعوب المسلمة ماعدا تلك التي تدعمها امريكا..." اي ان اساس القضية هو ليس دعم البلدان الساعية للحرية والرفاه وانما الصراع مابين ايران وامريكا على النفوذ والسلطة والمكانة في المنطقة.
ما اود قوله باختصار، ينبغي ان لانضيع بوصله حركتنا، ينبغي ان لانفقد تركيزنا، وان لانشوش على انفسنا نوعية المهام المطروحة على جدول اعمالنا، جدول اعمال الطبقة العاملة في مصر، ولايتعلق رايي باهمية النضالات الجارية في فلسطين او غيرها من اماكن.
رفاق... لقد تنبهت الاحزاب الشيوعية العمالية في العراق وكردستان والحزب الحكمتي الى اهمية التحولات الجارية في المنطقة من الايام الاولى، وقررنا في حينه (من الايام الاولى) ارسال وفد الى تونس ومصر. ولكن سؤال اثير على صعيد الاحزاب الشيوعية العمالية الثلاثة في وقتها الا وهو ان هذه الاحداث تعم المنطقة بصورة عاصفة، وطالما تندلع في البلدان الواحدة تلو الاخرى في المنطقة، هذا يعني ان ثمة امكانية لاندلاعها في العراق وكردستان ايضاً، ولهذا، علينا ان نعد العدة لاستقبال هذه الاوضاع والرد عليها. ليس ثمة خدمة اممية نستطيع تقديمها لعمال مصر او تونس او ايطاليا او النيجر، بقدر انتزاع العامل الاشتراكي للسلطة في العراق وكردستان، بقدر انتصار الثورة الاشتراكية في كردستان والعراق.
تعامل امريكا والغرب
لقد تلقفت امريكا بالدرجة الاولى الاوضاع الثورية والدعوات نحو التغيير والثورة: "دعمت الثورات" ومضت فورا لتاييدها وتحدثت عن ضرورة الاصلاح السياسي وتخلت بـ"رمشة عين" عن حلفائها التقليديين العتيدين لعقود. ليس هذا وحسب، بل سمعنا امس ان هيلاري كلنتون ممتعظة من انقطاع الانترنيت لمدة 24 ساعة!!!
ان سر هذا اللهاث الامريكي والغربي معروف. انهما يدركان جيدا ان الاوضاع عبرت الخطوط العادية، ان الثورات قادمة، انهما يدركان جيدا حجم الغضب والسخط الجماهيري المترسب في المنطقة جراء الجوع والفقر والبطالة، الفساد والاستبداد، انهما يدركان ان ما ارتكنتا اليه ودعماه هو الان ريشة في مهب ريح الجماهير المنتفضة، انهما يدركان ان اي محاولة منهما للدفاع عن الانظمة السابقة او حتى السكوت يعني اللعب باوراق خاسرة، وان ذلك سيدفع بهما نحو التهميش والانزواء المتعاظمين بسرعة. لقد رفعتا راية الملكية اكثر من الملك. بيد ان جماهير المنطقة تعلم جيدا ان وجود هذه الانظمة وبقائها لعقود مديون للدعم الامريكي والغربي في جانب منه.
انه تكتيك سياسي معروف. انه تكتيك القبول على مضض امام واقع حال جديد، والسعي لامتصاص غلوائه ولجم عنفوانه وتهدئته، واعادة الامور الى نصابها بدون مبارك وزين العابدين وحفنة من اصحاب الوجوه المنبوذة، واعادة الامور لنصابها، مع اصلاحات جزئية هنا وهناك ترتبط درجتها بدرجة توازن القوى بين الطبقات الحاكمة والجماهير الساخطة.
3 اطراف، 3 اهداف ، 3 تكتيكات!
لايفوتنا ان ننوه الى ان هناك اطراف ثلاثة يمكن تشخيصها في التحولات الثورية والثورات الجارية: السلطة الحاكمة ومعها قوى الثورة المضادة، المعارضة البرجوازية التي ترى في هذه التحولات وسيلة للسلطة (انها طرف غير راض عن حصته من السلطة (مثل الاخوان المسلمين في مصر والاحمر في اليمن وجماعة المجلس الانتقالي في ليبيا)، الطرف الثالث هو جماهير العمال ومحرومي المجتمع. لكل منهم اهدافه وتكتيكاته. ان كان معضلة الاخوان هو ازاحة مبارك، فانهم حققوا هدفهم ولهذا يصطفوا في خندق واحد مع المجلس العسكري اليوم بوجه الثورة وتعميقها ويخونوا من يدعوا الى مواصلة الثورة (!!)، اما عمال مصر وتونس وكادحيهم، فلم يحققوا مبتغاهم بعد، انهم في اول طريق الثورة.
اما حول استراتيجية البديل الاشتراكي للطبقة العاملة، اود ان اذكر ان الثورات تبدء وتنطلق عامة بشرائح اجتماعية وطبقات وفئات واسعة وعريضة، وبشعارات ومطاليب واسعة وفضفاضة من زاوية المطالبة الاجتماعية. مع مراحل الثورة المختلفة، ترى اقسام مختلفة بانها حققت مبتغاها مع تحقيق هذا المطلب او ذاك، بيد ان الطبقة العاملة الساخطة على كل النظام القائم بمبارك وغير مبارك هي التي لها مصلحة في ادامة الثورة حتى ارساء عالم الحرية والمساواة، الثورة الاشتراكية وتحقيق البديل الاشتراكي. ولهذا فان على الشيوعيين والطبقة العاملة دوما ان تديم الثورة حتى ارساء بديلها المتمثل باسقاط النظام الراسمالي وارساء المجتمع الاشتراكي. اي ما يسميه لينين وماركس، الثورة الدائمة.
لقد حقق الاخوان مبتغاهم، ازيل عائق امام نشاطهم السياسي العلني ودخولهم العمل السياسي بـ" كامل قاماتهم"! بيد ان الجماهير العمالية والغارقة بالفقر والجوع والبطالة ابعد من ان تكون قد حققت اهدافها. لهذا يجب ادامة الثورة.
ليبيا... موقف شيوعي!
في الختام لقد اثيرت اشكالية جدية هنا حول كيفية التعامل مع القضية الليبية. ان اساس موقفنا الشيوعي العمالي يستند الى ادانة اجرامية نظام القذافي وممارساته الدموية بحق جماهير ليبيا. ان هذا النظام يفتقد للشرعية، وينبغي ازاحته فوراً من حياة جماهير ليبيا. كما ينبغي الدفاع ومساندة نضال وحق جماهير ليبيا من اجل انهاء حكم نظام القذافي، ادانة التدخل الغربي في ليبيا بوصفه تدخلا امبرياليا معاديا لجماهير ليبيا. ان التدخل الغربي ليس له اي صلة بالدفاع عن المدنيين والابرياء وحمايتهم. ان هذه الادعاءات صادقة بقدر ادعائاتهم تجاه العراق واحلال حقوق الانسان والحرية هناك. واخيرا، لردع القذافي ينبغي ممارسة كل الضغوطات السياسية ومحاصرة النظام سياسياً وتنظيم حملة وحركة عالمية لانهاء هذه الوضعية.
اشكركم

• بحث قدم في ندوة "الثورات العربية ومجابهة الامبريالية" يوم 5 حزيران في القاهرة. انه نص معدل ارتباطا بالتوضيح الاكثر للافكار الواردة فيه، كما اضيف اليه اجوبة الاسئلة والرد على الاسئلة التي لم يسعف وقت الندوة بالرد عليها.



#فارس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لايستأصل ارهاب بارهاب! (حول مقتل بن لادن)
- عالم مقلوب بوسع الطبقة العاملة، وفقط الطبقة العاملة، ايقافه ...
- نداء الى جماهير مصر المنتفضة: ينبغي حل الجيش لا حكمه!
- اوضاع تونس ومصر وانعكاساتها على العراق!
- طالباني وبؤس -الريس-!!!
- نداء الى عمال وكادحي مصر! أي نور اشعتم في ظلمة المنطقة كلها!
- حول الشعبوية المنفلتة العقال اثر احداث تونس!
- عمال تونس! رحل بن علي... وماذا بعد؟!
- اسلمة بالقسر، ينبغي دحرها!
- بصدد منظمات المجتمع المدني!
- اوهام.. تناقضات.. انسداد افاق! (حول تشكيل الحكومة العراقية!)
- حول الاوضاع السياسية الراهنة في العراق
- اختزلت الانسانية والشيوعية اجمل وارق عصارتها واودعتها ليلى م ...
- قرصنة لم تحل دون وصول الرسالة!
- لاتبتلعوا طعم هذه المهزلة المسماة ب-الانتخابات-، بل الفظوه ب ...
- لا وطن للعمال-! (بصدد -العمالة الوافدة- والموقف الشيوعي)
- العدالة والمساءلة
- يجب اركان هذا القانون جانباً وليس تعديله!
- بصدد معايير الحزب الشيوعي العمالي لانتخابات حرة وحقيقية! حوا ...
- مقابلة مع سكرتير الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الانتخابا ...


المزيد.....




- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - فارس محمود - للرد على الامبريالية... ينبغي ادامة الثورة وتعميقها!