أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - لكشفه الشهادات المزورة يتهم بالارهاب














المزيد.....

لكشفه الشهادات المزورة يتهم بالارهاب


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3400 - 2011 / 6 / 18 - 02:26
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أختطف معاون عميد كلية ابن رشد بوضح النهار وفي وسط عاصمة عراق القانون من قبل زمرة ارهابية كما ادعت الاجهزة الامنيه قبل شيوع الخبر.وبعد ذلك تبين ان من اختطف معاون العميد هم عناصر امنية ترتدي الملابس المدنية وتستقل سيارات بدون لوحات تسجيل حيث اقتيد بوضح النهار الى مركز شرطة في جنوب شرقي بغداد .والتهمة التي وجهة له حسب الاخبار هي ألأرهاب يعني الاستاذ الجامعي وذو المركز الحساس أرهابي درجة اولى وبأمتياز.والذي قام بالاخبار عنه احد منتسبي الامن ويعمل سائق لدى احد الضباط الذين يحملون شهادة مزورة أي انهم تخرجوا من كلية ابن رشد حيث تم فضحهم من قبل معاون عميد الكليه الدكتور رهيف العيساوي.حيث تعرض الدكتور للتعذيب الجسدي وبقي في المركز لمدة 48 ساعة الى ان تدخل معالي رئيس الوزراء المبجل وامر باطلاق سراحه.والسؤال الصعب الاجابة عليه من هم وراء خطف واحتجاز الدكتور وهل استدعوا للتحقيق بعد تعرض الدكتور رهيف الى شتى انواع التعذيب الجسدي والنفسي في المركز اعلاه.ولماذا لم تتم وضع حماية للسيد الدكتور معاون العميد بعد ان قام بتهديده الكثير من الذين تم فضحم من اصحاب الشهادات المزورة وحين قام بطلب هذه الحماية بعد تعرضه للتهديد.هذا العراق بعد 8 سنوات من سقوط اعتى دكتاتور .لكن الذين يسيرون البلد ويحتمون بظل الديمقراطية هم اكثر دكتاتورية من صدام بالفعل حيث تم تصفية وتهجير اغلب العقول العراقية.وبطريقة مبرمجة والكل يعرف من هي الجهه التي تقف وراء هذه العمليات لكن لم يتم التطرق لها من قبل المسؤولين خوفاً على مناصبهم وخوفاً ان يفقدوا ماسيجنوه من مغانم من سرقات ورشاوي.هل سيتجرأ القضاء وتتجرأ الحكومة على فضح منهم وراء خطف الدكتور رهيف العيساوي ومن هم وراء عمليات تصفية العقول العراقية وتهجيرها.أشك بذلك لأن الكل مهموم بما سيكسب وما سيستثمر باموال سرقها من أفواه جياع العراق.رئيس دولة القانون مشغول بالمهاترات على المناصب الامنية ومشغول بالمبارزة الكلامية مع قطب الفساد والشريك في ماوصل اليه العراق أياد علاوي هذا يملأ الصحف والوكالات بالتصريحات والنواح على منصبه الذي ضاع وذلك مهموم بفساد وفضائح وزرائه والمقربين منه في مكتبه.والعراق والعراقيين تتلاقفهم الانفجارات والمفخخات وزمر الارهاب تسرح وتمرح تحت مظلات الاحزاب المتناحرة.وزيادة على هذا الوضع المزري تقوم حماية وزير البيئة وفي يوم الصحافة بالاعتداء على فريق صحفي لوكالة انباء عراقية هدية وتكريم لهم في عيدهم المبارك وتحت انظار السيد وزير دولة القانون.أي مهزلة واي حكومة لاهم لها سوى اسكات الاصوات التي تنادي بالخدمات وتحسين وضع الشعب بعد انقضاء مهزلة المئة يوم التي اطلقها رئيس وزراء دولة القانون.التي اننتهت بدون اي تحسن لاخدمي ولا امني.ولا محاسبة اي مقصر في الحكومة.وكان الاداء الحكومي تحسن بشكل ملفت للنظر وتبين ذلك من خلال مناقشة السيد معالي دولة الوزراء لأداء وزراء حكومته بدون ان يكون اي وزير مقصر.ونكث بوعده ان بعد انقضاء مهلة المائة يوم سيكون حساب لكل وزير مقصر وسوف يتم تقليص عدد الوزارات وكل هذه الوعود لم يم الايفاء بها من قبل معاليه.



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمهورية كرة القدم العراقية ودكتاتورية رئيسها!!!!!
- هل هي ديمقراطية حقه أم أفراط في تناولها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- موعدنا معكم كل يوم جمعة!!!
- أزدواجية كتلة دولة القانون!!!
- حكومة كاتم الصوت!!!!!!!!!
- ماغاية مثل هكذا مؤتمرات تعقد؟؟؟؟
- أنحني لك احتراماً ايها الخزاعي!!!!!!!
- ويكيليكس وما أدراك ما ويكيليكس!!!!!!!
- اصوات نشاز يعلوا نعيقها!!!!
- هل سيموت الارهاب بموت بن لادن؟؟؟؟
- ياللغرابة!!!!!!
- ما الجديد في دعوة القائد!!!
- حكومة الظل!!!!
- تخبط المالكي وتاثيره على الوضع الامني في العراق ككل!!!!
- ممارسات تعودنا عليها!!!!!
- لماذا يصر المالكي على مرشحهُ؟؟؟؟؟؟
- ماسر تخوف المالكي من؟؟؟؟؟
- صوت نسائي مدافع عن حقوق الشعب في برلمان العراق
- المضحك المبكي في امر الحكومة!!
- ماهكذا توزن الامور ياضخامة الرئيس!!!!


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - لكشفه الشهادات المزورة يتهم بالارهاب