أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - رسالة حب توركمانية الى كوردستان الرسالة الاولى















المزيد.....

رسالة حب توركمانية الى كوردستان الرسالة الاولى


توفيق آلتونجي

الحوار المتمدن-العدد: 3399 - 2011 / 6 / 17 - 23:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أمليت رسالة
لأرسلها الى ثكنات الجيش
حبيبي
سيق
الى الأصقاع البعيدة
أغنية تراثية توركمانية



الأغاني التراثية ملك للجميع وروح الأمة ورسالتها السلمية في التسامح والمحبة والعيش المشترك ولا يتجرأ احد ادعاء ملكيتها فهي بطبيعتها كريمة "حاتمية " ومعطاة تهب الجميع الفرح والسعادة وتلك من صفات الحميدة للثقافة أينما وجدت فهي ملك للإنسانية جمعاء مهما كان قومية مبدعها وانتمائه الثقافي والعقائدي. ابتغيت ان ابدا مادتي هذه قارئي الكريم بهذه الأغنية التراثية المعطاة والتي تشتكي فيها الحبيبة ، حيث تملي رسالتها على احد الكتاب، حرقة ابعاد الحبيب الذي جند وسيق الى ال"قره قول" البعيد حيث كان انذاك يساق الجنود الى الثغور للدفاع عن الامبراطورية العثمانية العلية في جبهات القتال في روسيا ودول اروبا. هذا ديدن التراث وذاك كذلك هو من صفات ارض مدينة العذابات كركوك ،الوهاب، واهلها الكرام المعذبين عبر التاريخ.
كوردستان، مصطلح جغرافي لأراضي الجزء الجنوبي منه يقع ضمن الدولة العراقية بامتداد مرتفعات حمرين جنوبا ويمتد داخل الحدود الايرانية والتركية وسوريا. يعتقد بان السلاجقة التوركمان هم الذين قد أطلقوا تلك التسمية على تلك الربوع. يعيش اليوم على تلك البقعة الجغرافية اقوام عدة تكاثرت تعداد نفوسها حسب الضروف التي مرت بها المنطقة ففي عهود السلام انتشر الطمئنينة والوئام وازداد الرخاء وعندما طغى لغة العنف على الحوار الحضاري السلمي والديمقراطي بين الشعوب والحكومات طغى الظلام والقتل والحرمان والاضطهاد ربوع هذا الوطن المعطاة. سأستخدم في مادتي هذه المعنى الاصطلاحي للكلمة جغرافيا وليس سياسيا او قوميا. رغم حداثة المصطلح تم تغير معناه من قبل بعض المثقفين الواعين كي يشمل شعوب وقوميات وعقائد اخرى القاطنة عبر التاريخ في المنطقة وذلك عن طريق تحوير الكلمة واستبدالها باستخدام كلمة "الكوردستانية" للدلالة الغير قومية والسياسية أي ان الوطن للجميع وليس للكورد فقط على اساس ان لفظ الكلمة "كوردستان" تعني في الاصل "وطن الاكراد" على وزن تركمانستان، افغانستان وفي اوربا ك المانيا"بلاد الجرمان" وفرنسا "بلاد الافرنجة" والسويد ورومانيا مثلا.
قد يعتب علي وينتقدني القوميين الاكراد لاحقا على عادتهم على طروحاتي ولكني ساحاول في مادتي هذه طرح مفهوم جديد كاساس علمي توفيقي يمكن ان يكون مدخلا للحوار والنقاش والتعايش السلمي بين مكونات النسيج السكاني الكوردستاني وصولا لتكوين مجتمع مفتوح بعيدا عن التعصب القومي السلبي الأعمى وتهميش الاخر . حوار هادئ غير متعصب منغلق يرى المحاور فيه الامور من زاويا واسعة وينبذ الاضطهاد والعنف والتهميش والتصغير والنظرة الفوقية المتعالية لابناء المكونات الاخرى للمجتمع الكوردستاني الحديث.
لقد حاول جاهدا العديد ممن يكتبون في تاريخ كوردستان من اكاديميين او هواة حصر المنطقة بمكون قومي واحد "الاكراد" لكثرة عددهم من الناحية السكانية ومن ناحية اخرى لوجود تاريخ نضالي طويل لصراع الشعب الكوردي المسلح من اجل الحرية اتسم بالعنف والشدة . كل تلك الطروحات في عملية كتابة تاريخ التي تتسم بالتعصب القومي ولا ينصف البته ابناء القوميات والعقائد الاخرى وتبقى بعيدة عن مجريات التاريخ الحقيقي. بالتاكيد تلك ديدن معظم الكتاب القومين ومن كل القوميات ودون أي استثناء واينما تواجدوا. حاول قبلهم خوض تلك التجربة القوميين العرب كذلك حيث كانت حملة اعادة كتابة التاريخ العربي من جديد من نظرة قومية عربية صرفة مشروعا وئد وفشل. قاد هذا المشروع الفاشل حزب قومي فاشي وهو كما يعرف القارئ الكريم يسمى حزب البعث العربي ، ذلك الحزب الذي قاد العراق الى الهلاك والدمار انتهاء بالاحتلال. هذا التوجه في كتابة التاريخ القومي وربط جميع مكونات تاريخ المنطقة وشعوبها وحضارتها الى عبقرية أمة واحدة " خالدة" بات مشروعا فاشلا لا فقط في الدول العربية لا بل في كافة انحاء العالم. هذا تركيا مثالا حيا لسواد الفكر القومي السلبي والاحادي حيث لم يكن حتى دستور البلاد الى فترة قريبة منصفا للقوميات الغير تركية في البلاد وقد وعى حزب العدالة والتنمية ورئيسها اليد رجب طيب اردوغان الى ذلك وبدا مشروعا حضاريا للتغير. من ناحية اخرى نرى ان تاريخ الوجود التركي في المنطقة باكملها لو كتبت بانصاف لا يمثل الا اسطرا قليلة من تاريخ شبه جزيرة الاناظول حيث من المعروف فترة قدومهم الى المنطقة من اوطانهم الاصلية في اواسط اسيا لا تزيد عن الف عام. بالطبع هذا ينطبق على العديد من شعوب الشرق ومن ضمنهم العرب والتوركمان والاكراد انفسهم. حيث لا ينكر المؤرخون الاصول الهندو اوربية للاكراد وفترة قدومهم واستيطانهم في الاراضي التي تسمى كوردستان حاليا. يجب ان لا ننسى وجود مقاطعة تحت تلك التسمية في ايران ومركزها مدينة سنندج الكوردية.
كلنا ندري ان الكثير من مدن وحواضر اقليم كوردستان بنيت وعليت جدرانها من قبل شعوب وقوميات متعددة تلك هي اربا ايلو مدينة الالهة الاربعة أي اربيل "هولير" العاصمة الحالية لاقليم كوردستان الجنوبي و ارباخا مدينة العذابات كركوك وحتى دهوك ونينوى العاصمة التاريخية لامبراطورية الاشورية ناهيك عن عشرات المدن الكوردية في الجزء الشمالي من كوردستان. هذ التوجه الواقعي يجعل الجميع على بينة ان الوطن للجميع ولا يحكم ابدا من قبل مكون سكاني واحد او قومية واحدة.
ان جميع المعطيات تؤشر بصورة او باخرى بان المنطقة باكملها على اعتاب تغيرات جوهرية فكرية وعملية وحتى في بنيان وهيكلة كياناتها السياسية و دولها واحزابها السياسية وقادتها وربما حدودها الوطنية. تلك التغيرات القادمة لا محال سيؤدي الى ظهور كيانات جديدة تعتمد قياداتها على اسس الأنظمة الديمقراطية وتداول السلطة السلمية واستقلالية القضاء وتقديم الفاسد منهم للمحاكمة مهما كانت مرتبته في الحزب والدولة وانتماءه العائلي .عالم جديد يترك الاحزاب السياسية وقادتها سدة الحكم للشعب بعد كل انتخابات نيابية عند خسارتهم راضخين بذلك الى نتائج صناديق الاقتراح ومشيئة ابناء الشعب. نظام يحاسب الجميع على قدر المساواة امام القانون وليغيب الخوف والفزع من نفوس ابناء الوطن من بطش رجال الشرطة والامن والجيش وقوى الظلام. مجتمع يبنى على اسس الحوار الحضاري السلمي الذي ياخذ بالمنطقة باكملها الى بر السلام والطمأنينة والرخاء. افكار ترى ان من حق الشعوب تقرير مصيرها واختيار نوع الكيان السياسي الذي يحكمه. مجتمع ذو تركيبة سياسية تعددية لا ينحصر الحياة السياسية والفكرية فيها على مبدا واحد لا بل لا تنحصر السلطة في القيادة السياسية والحكم في عائلة يتوارثها الابناء من الاباء كما هي عليها الملكيات اليوم. لا ريب ان المؤسسة الملكية في اوربا قد تجاوزت تلك المرحلة من تاريخها في الحكم المطلق وتغيرت اشكالها حتى باتت صورية في العديد من الدول فيما اصبحت العائلة المالكة عبئا على المجتمع في دول اخرى. ان اساس بنيان الدولة الديمقراطية تعتمد على حرية الاختيار المواطن للفكر السياسي والتوجه الى صناديق الانتخاب لانتخاب من ينوب عنه في البرلمان وياخذ باسمه القرارات ليسلمها الى السلطة التنفيذية لاخذ بمتطلبات التنفيذ تحقيقا لارادة الشعب. اما الملكية فهي وراثية يرثها الملك ابا عن جد. هذه الصورة الجديدة قد تعني كذلك زوال افكار سياسية وربما احزاب سياسية اذا لم تقدم لشعوبها افكارا مستقبلية جديدة وتغيرية تعتمد على الاصلاح وقبول العملية التغيرية كمبدا اساسي للتطور الديمقراطيات.
لقد ذكرت سالفا النضال السياسي والمسلح الكوردي وقد يعتبر البعض ان ما هي عليه الاقليم اليوم هي فقط نتيجة تلك النضال متناسيا الضروف الإقليمية والدولية والحربين الخاسرتين التي خاضها النظام البعثي والتي اختتمت باحتلال العراق ومجئ قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة. ان النضال المسلح هي احد الوسائل للمطالبة بالحقوق ولكنها ليست الوسيلة الوحيدة ومن الجدير بالذكر ها هنا الإشارة الى ان فكرة الكفاح المسلح اصبح في الماضي ولا يتماشى مع روح العصر ونظام المجتمع العالمي الحديث. ان معظم النزاعات يتم حلها بالأساليب السلمية بدا بالمصافحة التقليدية بين الأطراف المتنازعة ووصولا الى توقيع اتفاقيات السلام وابرام العقود. الجدير بالذكر وللتاريخ لم يشارك التوركمان في قمع الحركة الكوردية ولم ينظم أي توركماني الى قوات الفرسان الذي يطلق عليه شعبيا نعت "الجحوش" في عهد عبد السلام عارف واخيه وقوات الجحافل الخفيفة في عهد النظام البعثي حيث كان الاكراد انفسهم يمثلون جل تلك القوات التي شاركت الى جنب القوات العسكرية النظامية للجيش العراقي في العمليات القتالية و الحرب ضد البيشمركة "قوات الانصار الكوردية" في معظم جبهات القتال. وقد يكون العكس صحيحا بالنسبة الى التوركمان بقوا على الحياد لا بل ناصروا الحركة الكوردية المسلحة وقد شارك قسم منهم جنبا الى جنب مع قوات البشمركة. ناهيك عن كل ذلك فقد اصابهم من ظلم النظام والتميز وسياسة التعريب سيئة الصيت والتطهير العرقي ومسح هويتهم الثقافية وقد هدمت قراهم وهجروا وتم القضاء على ثقافتهم بعملية تعريب منظم استخدمت فيها كل الوسائل الفاشية من ترهيب ووعيد ضد هذا الشعب المسالم. وابيد العديد من مناضليه وسيقوا الى السجون وقد جرى عمليات تغير الطابع الجغرافي لمدنهم وقراهم خاصة في اطراف كركوك ومدينة التون كوبري.
الكيانات السياسية تنطلق دوما في طروحاتها الفكرية من واقع جغرافية سياسية وتركيب سكاني تعددي ثقافي وعقائدي والكيانات السياسية في كوردستان ليسوا باستثناء. هنا يقطن الكورد جنبا الى جنب بالارمن والاتراك والعرب والسريان والاذر والتوركمان والاظ والروم وقوميات تصل الى المئات وعقائد دينية مختلفة. ان إعطاء الصبغة القومية للكيانات السياسية ستصطدم حتما بمطالب قومية من قبل القوميات الاخرى. خذ مثلا بسيطا العلم الوطني كرمز سياسي للكيان يعكس التركيب القومي، الثقافي والعقائدي للمجتمع. ولكي يقف الجميع بفخر تحت رايتها يجب ان تمثل الجميع والا فانها تتحول الى راية يرمز فقط لجزء من الشعب او الى حزب سياسي معين كما هي عليها الراية العراقية الحالية. الرايات تمثل كذلك وجهة نظر لحزب سياسي وربما كتب نصوص وشعارات حزبية عليها كما ان اشعار النشيد الوطني يمجد الحزب والقومية الواحدة كما كان نشيد البعث ابان النظام البائد وحتى ما يطرح اليوم من أناشيد تمجد القومية العربية او التركية او الكوردية وتاريخها. تلك الأناشيد ليست بالوطنية بل هي قومية وحزبية تعبر عن وجهة نظر جزء من ابناء الشعب. وهكذا بالنسبة للنشيد الوطني واللغة الرسمية وامور اخرى كثيرة. هذه التعددية الثقافية كنموذج جيد وناجح نراها جليا في دولة مثل سويسرا حيث تعدد قومي ولغوي في البلاد يفتخر الجميع بانتمائهم لاجمل دول اوربا. دولة بقيت على الحياد خلال حربين عالميتين وبذلك انقذت ملايين الارواح من الهلاك.
الافتخار أبناء امة ما بالانتماء القومي اغتناء للتركيبة المجتمعات اذا لم تكن تنطلق من منطلقات ونوايا عنصرية سلبية استعلائية وتهمشيه للآخرين. طبعا "كل قوم بما لديهم فرحون" وحب واعتزاز المرء لشعبة لا يعطيه الحق ان يمنع الآخرين من حب قوميتهم والاعتزاز بها وبماضيها ورجالاتها. لا يمكن قبول فكرة تعميم الاتهامات واستخدام لغة التهديد والتسقيط والوعيد لمجرد الانتماء الى حزب مخالف او الى قومية اخرى تطالب بحقوقها المشروعة خاصة في الأنظمة التعددية الديمقراطية. حيث لا مكان للاستبداد بين الاحزاب الديمقراطية الداعية الى المنافسة الشريفة والتحكم بنتائج التي تخرج من صناديق الاقتراح في الانتخابات النيابية. تلك الحقوق المشروعة والواقعية لقومية معينة ان يجب تتمتع بها القوميات الاخرى والعقائد المختلفة دون ان تكون تلك الحقوق عطية من احد شخصا كان او حزبا سياسيا ودون ان يكون أي من كان وكيلا عليها. وفي اخر المطاف لا يختار المرء ولا يسال عند ولادة لأي قوم يريد ان ينتمي اليس كذلك قارئي الكريم.
للحديث بقية في الجزء التالي.



#توفيق_آلتونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيت الكوردي السوري وافاق المستقبل
- المسلسل التلفزيزني الروماني -الحب والشرف- والابعاد العربية
- البلبل الفتان ويكيلكس
- شعراء دهوك يتغنون باسم المحبة
- انعكاسات الثقافة والتغير الديمقراطي
- الحنين الذي يرتعش له شغاف الحجاب الحاجز في لقاء مع الشاعر وا ...
- جماعة كركوك الأدبية مسيرة البحث عن الروح في مدينة القصيدة ال ...
- العشق على الطريقة النمساوية
- تركيا والسير بجنوح
- رومانيا، عقدين من الحلم بالحرية
- جرائم الشرف وثقافات الشرق
- نظرة الى المهاجر بعيون غربية
- الملف التقييمي الذي سيصدرفي التاسع من كانون الاول 2005
- رد على اسئلة الحوار المتمدن حول العمل المشترك
- الحركة النسوية الكوردستانية ومؤسسات المجتمع المدني
- أستفتاء وأستطلاع رأي ألشعب أداة لترسيخ الممارسة ألديمقراطية ...
- تحت ظلال علم العراق الجديد
- وداعا يا فقر والى اللقاء يا فقراء
- توسع الاتحاد الاوربي نحو الشرق- حلم الملوك- ومتاهة تركيا


المزيد.....




- نهشا المعدن بأنيابهما الحادة.. شاهد ما فعله كلبان طاردا قطة ...
- وسط موجة مقلقة من -كسر العظام-.. بورتوريكو تعلن وباء حمى الض ...
- بعد 62 عاما.. إقلاع آخر طائرة تحمل خطابات بريد محلي بألمانيا ...
- روديغر يدافع عن اتخاذه إجراء قانونيا ضد منتقدي منشوره
- للحد من الشذوذ.. معسكر أمريكي لتنمية -الرجولة- في 3 أيام! ف ...
- قرود البابون تكشف عن بلاد -بونت- المفقودة!
- مصر.. إقامة صلاة المغرب في كنيسة بالصعيد (فيديو)
- مصادر لـRT: الحكومة الفلسطينية ستؤدي اليمين الدستورية الأحد ...
- دراسة: العالم سيخسر -ثانية كبيسة- في غضون 5 سنوات بسبب دوران ...
- صورة مذهلة للثقب الأسود في قلب مجرتنا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق آلتونجي - رسالة حب توركمانية الى كوردستان الرسالة الاولى