أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شاكر الناصري - المالكي ومجالس الإسناد : حكاية التاريخ المستعاد















المزيد.....

المالكي ومجالس الإسناد : حكاية التاريخ المستعاد


شاكر الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 3398 - 2011 / 6 / 16 - 14:59
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


( إن الاحداث الكبرى في العالم والشخصيات التاريخية قد تتكرر مرتين ، في المرة الأولى على شكل مأساة وفي المرة الثانية كمسخرة..ماركس ..الثامن عشر من برومير لويس بونابرت)

باعلانه الدعم الكامل لتشكيل مجالس الاسناد العشائرية ودعمها بشكل لامحدود، يكون رئيس الوزاء العراقي نوري المالكي قد وضع نفسه في ذات المسار والسياقات التي عمل عليها الحكام العراقيين خلال العقود المنصرمة من تاريخ العراق المعاصر وأعاد إلى الأذهان حوادث تاريخية مشابهة تماماً وإن اختلف الزمن . فثمة دعوات أو قرارات وخطوات مشابهة اتخذها القائمون على رأس السلطة في العراق وفي مراحل مختلفة من تاريخه المعاصر كان الهدف منها إشراك العشائر والقبائل في الحياة السياسية من أجل تعزيز نفوذ السلطة القائمة وتشويه الحياة السياسية والثقافية .

إن سعي نوري المالكي و تمسكه بالعشائر والقيم والاعراف العشائرية وبكل ما تحمله من تناقضات مع مطلب اعادة بناء الدولة المدنية في العراق ، يأتي متناقضاً مع المرجعيات الفكرية والدينية للمالكي أو انتمائه الحزبي ( زعيم حزب الدعوة الاسلامية) ، اذا ما تم أستشفاف التناقض الجوهري بين العشائرية وقيمها وقوة العرف التي تحكم بنيتها الداخلية من جهة وبين الدين وتوجهات المؤسسات الدينية ورجال الدين والمرجعيات المختلفة من جهة أخرى . لقد قام المالكي بأستغلال العشائر وتطويعها لخدمة مشروعه بإعتباره رأس السلطة في العراق وأنه صاحب مشروع لبناء الدولة العراقية من جديد .

الصراعات السياسية التي كان العنف ابرز وسائلها المباشرة والمدمرة بين الاطراف السياسية الفاعلة والمتنفذة في العراق وعدم وضوح أجندتها السياسية وكذلك أنعدام الثقة بين الاطراف المتصارعة على حكم العراق ، هي التي دفعت المالكي وبقوة لأن يستغل وجود العشيرة وأن يتخذ منها قوة دعم سياسي أو قبلي في حملاته الانتخابية ولتعزيز مكانته ونفوذه السياسي أمام شركائه في الحكم أو أمام قوى أخرى تسعى لأن يكون بوضع ضعيف أو غير قادر على مجاراة ممارساتها السياسية أو مطامحها القومية.
التوجه نحو العشائر والحصول على دعمها وأعطائها غطاءاً شرعياً وصلاحيات ودعماً سياسياً وإعلامياً هو لعبة السلطة السياسية أو لعبة الطبقة الحاكمة في دولة ضعيفة ولا تؤيد ان تحدث أنفرجا أنفراجا في الحياة السياسية وتبقيها خاضعة لسلطتها وتحكمها . وما يحدث الآن أن الكثير من أطراف العملية السياسية تسعى لأن تجعل من العشائر ليس قوة ضغط سياسي فقط ، بل قوة ضغط مسلح حتى تتمكن من تحقيق مكاسب سياسية ما . فمجالس الإسناد التي شكلها حزب الدعوة بمساندة من المالكي وبدعم منه لابد وأن تقابل بقوة ما، عشائرية أيضأ، سعت العديد من الأحزاب الى تشكيلها كما فعل المجلس الأسلامي الأعلى وفيلق بدر في مسعاهم لتشكيل هي اللجان العشائرية التي لم يكتب لها النجاح في حينه .

لم تكن دعوة المالكي لتشكيل مجالس الاسناد مجرد دعوة عابرة وفي ظرف سياسي يمر به العراق خلال مرحلة معينة أو لشحذ الهمم والتوجه نحو تعزيز الأمن والاستقرار كمحطة أساسية من أجل الشروع في أعادة بناء الدولة وما تم تدميره من بنى أقتصادية وأجتماعية وثقافية نتيجة الحروب وكوارثها ونتيجة للتسلط الدكتاتوري وسنوات الحصار والعقوبات الأقتصادية التي فرضت على العراق ، بل أنه سعى لان يكون له دور في أيجاد مجالس الاسناد وتقديم الدعم المباشر لها . الكثير من المؤتمرات التي عقدتها العشائر كانت تتم بحضور المالكي وبتوجيه منه كمؤتمر عشائر شمر أو مؤتمر عشائر البو سلطان * 1 وعشائر ربيعة وعشائر الانبار ...الخ . وهي عادة ما تكون مؤتمرات ضخمة الحضور ويتم التركيز عليها أعلاميا ً. فمؤتمرات كهذه يتمكن خلالها المالكي بصفته رئيس للوزاء وبصفته أيضاً داعم اساسي للعشائر ومؤتمراتها ، من توجيه رسائل محددة الى جهات وأطراف كثيرة داخل العراق وخارجه. إن جزءاً كبيرا من النتائج التي تحققت للمالكي وحزبه وقائمته الانتخابية خلال إنتخابات مجالس المحافظات كان بفضل الدعم اللامحدود لمجالس الاسناد العشائرية وتدخلها في توجيه الناخبين في مناطق نفوذ هذه المجالس وحشودها .

لم يكتفِ شيوخ العشائر بالدور الذي رسمته لهم حكومة المالكي كورقة ضغط سياسي بأبعاد يشوبها الكثير من التهويل والتضخيم من خلال تأكيدها على الدور الايجابي الذي تقوم به العشائر في أنجاز مشروع المصالحة الوطنية وتحقيق الأمن والأستقرار ، بل إن بعض شيوخ العشائر لم يترددوا في أطلاق تصريحات فيها الكثير من السذاجة السياسية وتضخيم للدور الذي تلعبه العشائر ومكانتها في الحياة السياسية ، فترى إن أحد هؤلاء الشيوخ لايتردد عن مهاجمة البرلمان العراقي ويدعوا الى تشكيل مجلس لروؤساء وشيوخ العشائر ليكون بديلاً عن البرلمان . وإن العمل بالنظام القبلي سيؤدي الى إخراج البلاد من الأزمات التي تمر بها 2* .

روج الكثير من الكتاب أو المعلقين والسياسيين والمؤسسات المقربة من السلطة في العراق لفكرة إشراك العشيرة في حسم الملف الأمني في العراق وأن يكون للعشيرة دور أكبر في ترسيخ الأمن أو تفرض كل عشيرة نفوذها في مناطق معينة من العراق بحكم المكانة التي تحتلها العشيرة والاشكالات التي يمكن أن تترتب في حالة سعي البعض الى تجاوز مناطق نفوذ هذه العشيرة أو تلك بشكل عدواني يعد أنتهاكا لحرمة العشيرة ونفوذها وهيبتها . أنهم من هذا المنطلق وجدوا إن بامكان العشيرة والعشائر عموما ،أن تكون عنصراً إيجابياً داعماً للسلم الأهلي والتقدم الاجتماعي وأن للعشائر مواقف تقارب المصلحة الوطنية والمجتمعية أكثر وضوحاً من مواقف التيارات الدينية أو القومية التي تجد أن مصالحها ومكانة الدين والشريعة تحتل المرتبة الأولى في سلم أولويتها ثم تأتي لاحقاً مصالح المجتمع والدولة أو لاتأتي أصلاً . ربما يكون هذا صحيحاً في حالة بلد محتل وتعمه الفوضى وتحكمه حكومة بسلطات وصلاحيات وإمكانيات ضعيفة أو معدومة كالعراق أو حين يعمل الجميع من أجل الإنجاز الفعلي للسلم الاهلي والاستقرار الامني . إن الهدف الحقيقي والأساسي لكل القوى السياسية والمكونات الاجتماعية في المجتمع العراقي ، التي يعنيها أمر العراق وأن يكون دولة قادرة على البقاء وحماية مواطنيها وحفظ كرامتهم وحقوقهم يجب أن يكون إعادة بناء الدولة وترسيخ الشعور بالمواطنة والقانون وليس تعزيز مكانة وقدرة الكيانات القومية والعشائرية والدينية مقابل الدولة وكنقيض أساسي لها وأداة لأضعافها .

تمكنت الصراعات السياسية في العراق من أعادت العشائر الى الواجهة مرة أخرى وأدخلتها في لعبة الشد والجذب ، الرفض والقبول ، الشرعية أو الدور المأجور . وإن وقوف رئيس الوزراء العراقي في طليعة المدافعين عن الدور الذي يمكن أن تلعبه العشائر قد دفع بالكثير من المؤسسات لأن تأخذ هذه الدعوة على عاتقها وأن تبدأ في الترويج لمحاسن العشائر وامكاناتها في الانتقال بمراحل اعادة بناء الدولة في العراق الى مناطق من الامل والانتظار الحميد دون مراعاة أو أحتساب للنتائج الاجتماعية والثقافية والسياسية التي ستترتب على ذلك حاضرا ومستقبلا ..(يجب النظر إلى العشائر باعتبارها شكلاً متطوراً ومستديماً في المجتمع المدني، قابلاً للتعايش مع التقدم الاجتماعي والاقتصادي للمجتمعات الحديثة المتقدمة، كما حدث مؤخراً في العراق، ويحدث في الأردن ومصر وسوريا والسعودية.)، (من المفيد للمجتمع العراقي تجاوز الخوف من العشائر، وتجاوز الفكرة الدوغماتية باعتبار الولاء للعشيرة مناقضاً "للوطنية" و"القومية" والدين والطائفة والمذهب. إن العشائر نسيج اجتماعي يتعايش مع كل هذه العنأوين ويتأثر بها ويؤثر فيها.) ،( للقيام بهذا العمل البناء يجب أن نهدف إلى إعادة بناء المجتمعات العشائرية وفسح المجال أمامها للمشاركة في بناء الدولة ومؤسساتها، والاستفادة منها... الخ" ) *3 .

يشكل بناء الدولة وتعزيز قدراتها وفقاً لأسس عصرية متطورة وبأطر مدنية ديمقراطية ودستورية الهدف الأساسي الذي تسعى وراءه المجتمعات قاطبة وليس إعادة بناء العشائر والمجتمعات العشائرية حتى تأخذ دورها في بناء الدولة . إن النص إعلاه يبين أن الكثير من المؤسسات لا تعي حقيقة النتائج التي يمكن أن تنطوي عليها الدعوات التي تطلقها، كهذه الدعوة التي يريدنا صاحب البيان أن نتعامل معها . لكنها في حقيقة الامر محاولة للّي عنق الحقيقة التاريخية التي تقول بتطور المجتمعات المعاصرة وإن السعي للارتقاء بتطورها وتحقيق دولة تسودها سلطة القانون والمؤسسات لن يتحقق إذا ما تم ربط هذه المجتمعات بإرث الماضي وبتقاليده وقيمه وجعلها حاضرة أو جاثمة ككابوس لايجوز تجاوزه.

إن إعادة إنتاج الدور الذي يمكن أن تلعبه العشائر مرة أخرى على الصعيد السياسي أو الأمني قد دفع بالكثير من الكتاب أو المحللين للارتقاء بالعشائر إلى مرتبة القداسة كما يحدث في قضايا الدين والمرجعيات أو الرموز الدينية أو الاحلام القومية التي يراد لها أن تكون خطوطاً حمراء لايجوز المس بها أو نقدها بعقلانية وواقعية ، كونها جزءاً من تقاليدنا وأعرافنا التي تعودنا عليها أو أنها مكونات أساسية في المجتمع وفي ثقافتنا الشعبية الاصيلة..!!...الخ . إن ما يعنينا من الأمر هو النتائج العملية أو المستقبلية التي تتحقق بعد ذلك ، فمن يسعى لاستغلال دور وامكانيات أو نفوذ العشائر في العراق لايستغلها لمجرد هاجس أمني أو بسط النفوذ الذي في حقيقته هو نفوذ عشيرة ما وليس نفوذ دولة ، بل أنه يستغلها من أجل الحصول على شرعية اجتماعية أو يستغلها كورقة أمام شركاء في الحكم أو مخالفين له أو إنه يسعى لأن يجعل من العشائرية ظاهرة سياسية واجتماعية لايمكن تجاوزها أو بناء دولة معاصرة دونها . ما يحدث في العراق إن العشائر التي تم إشراكها في تحقيق الأمن مقابل أمتيازات مادية ضخمة أصبحت تطالب بمكانة سياسية و تعمل على تهميش دور قوى سياسية معينة داخل السلطة وأن هناك حروباً خفية فيما بينها تجري بصمت وتخلف الكثير من الضحايا. فالأمن الذي تحقق لابد وأن يقابل بعطاءات أو امتيازات سلطوية محددة .

يعتبرالعراق من أكثر دول العالم التي شهدت إشراكاً للعشائر في الكثير من الأحداث التي رافقت قيامه أو شاركت في صنع الكثير من الأحداث المأسأوية في تاريخه أو كانت شريكة فعلية فيها . لكن المحصلة النهائية التي لابد من الوصول إليها إن العشائر أياً كان حجمها وأياً كانت مكانتها أو قوة أعرافها لاتعدو أن تكون أداة طيعة بيد من يريد استغلالها وفقا لمصالحه ، لأنها لاتمتلك البنية والإطار السياسي الذي يعيد تعريفها كقوة سياسية أسوة ببقية القوى والاحزاب السياسية ولذلك بقيت مؤسسة هشة لاتمتلك القدرة على الانسجام أو الوحدة الداخلية بما يسهل إمكانية أستغلالها وفقا للظروف أو من أجل تغيير المعادلات السياسية القائمة في العراق ، ولعل نوري السعيد هو نموذج لايمكن الاستغناء عنه في مدى قدرته وبراعته في استغلال شيوخ العشائر وتحويلهم الى قوة سياسية أوصلها الى قبة البرلمان حتى تكون قوة داعمة له أمام خصومه السياسيين إلا أن تلك البراعة واجهت معضلات كثيرة بعد ان أصبح شيوخ العشائر وممارساتهم المثيرة للسخرية عبأ ثقيلاً على السعيد نفسه وبعد أن تمكنوا هم من استغلاله وتحقيق مكاسب وثروات ووجاهة أجتماعية*4 .

الهوامش والمراجع ....
1 – الوكالة المستقلة للأنباء ( أصوات العراق) في 11 تموز 2009 .
http://ar.aswataliraq.info/?p=155161

2 – شبكة العراق الجديد الاخبارية ..
http://www.aliraqaljded.com/index.php?mod=article&cat=c3&article=494

3 - عبد الخالق حسين.. العشائر والدولة ... الحوار المتمدن العدد 2440 .

4- وفي هذا الصدد يمكن القول أن السخرية من تصرفات شيوخ العشائر على الصعيد الاجتماعي وخلال سفرهم الى بغداد وعلاقاتهم من النساء في الملاهي الليلية والمراقص قد اشار اليها العلامة علي الوردي في كتابه ..دراسة في طبيعة المجتمع العراقي .. دار نشر مجهولة بلا تاريخ... ولكن التندر والسخرية من شيوخ العشائر أصبح ظاهرة معروفة ايضا وعلى نطاق واسع داخل الأوساط السياسية ، فالشيوخ الذين جاء بهم نوري السعيد وأوصلهم الى البرلمان قد اصبحوا مادة دسمة للتندر . فالبعض منهم ينام طوال جلسات البرلمان والبعض الاخر لايعرف عن ماذا يتحدث الاخرون وعن اي مشروع فيما كان بعضهم مشهورا بموافقاته على كل القرارات والمشاريع البرلمانية وان قسما كبيرا منهم لم يكن يجيد القراءة والكتابة. . راجع . فاضل الربيعي .. الجماهيريات العنيفة ونهاية الدولة الكارزمية في العراق ( دراسة في العلاقة بين السياسة والمعرفة والجماهير. الطبعة الأولى 2005 – دار الاهالي للطباعة والنشر دمشق.ص 200 .

تنويه ...هذا مقتطف من كتاب قيد الانجاز تم نشر مقتطفات منه في فترات سابقة . وإن ما حدث في ساحة التحرير في بغداد يوم الجمعة المصادف العاشر من حزيران من عام 2011 حيث تم الزج بالعشائر الموالية للحكومة ومن التي تعرف كجزء من مجالس الاسناد لتكون في مواجهة المتظاهرين والمطالبين بالحريات والخدمات والحقوق ومحاربة الفساد وأصلاح النظام في العراق ، هو الدافع الأساسي لنشره الان . لذلك اقتضى التنويه



#شاكر_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإعتقالات و الإتهامات لا تحجب الحقيقة يا حكومة نوري المالكي
- عدو ما بعد القتل : عن صور جثة بن لادن
- البديل السياسي في العراق : مقاربة أولية
- حكومتنا وحكوماتهم: الأختلافات والتشابهات
- درعا في مواجهة الأسد
- بوتين والقرضاوي : فجر أوديسا أم الحرب الصليبية ؟
- إزالة الدوار أم إزالة الرمز ؟
- لنحارب المحاصصة أولا
- التجمعات والتظاهرات في العراق بين الأمل والأحباط
- ثورة أم أصلاح ؟.. حول ما يحدث في العراق .
- حزب البعث لايستحق شرف الدفاع عن مطالبنا
- نفحات فاشية ، خطاب القذافي نموذجا
- الحركات الأحتجاجية و المطلبية في العراق، شعاراتها وآفاقها
- لاتدنسوا بغداد بهذه القمة
- الثورة التونسية في عيون قذافية
- زين العابدين بن علي : دكتاتور آخر يتهاوى
- في الدفاع عن العلمانية
- صراع العلمانية والدين وضرورة بناء الدولة المدنية الديمقراطية ...
- عن مذابحنا و صراع الكراسي وتوازن الأكراد
- الدولة العراقية : أوهام الخطأ ..!


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - شاكر الناصري - المالكي ومجالس الإسناد : حكاية التاريخ المستعاد