أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عامر عبد زيد - آراء أهل المدينة الفاضلة















المزيد.....

آراء أهل المدينة الفاضلة


عامر عبد زيد

الحوار المتمدن-العدد: 3397 - 2011 / 6 / 15 - 17:50
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


د. عامر عبد زيد الوئلي
صدر عن المركز العلمي العراقي – بغداد كتاب "آراء أهل المدينة الفاضلة للفارابي" وقد تناول فيه الدكتور حسن مجيد العبيدي دراسة تحليلية نقدية من منظور مختلف توزعت على مقدمة في تاريخية النص وفصلان جاء الاول :
"اراء اهل المدينة الفاضلة" في مبحثين في الاول تحليل بنية النص فيما جاء المبحث الثاني موقف الباحثين المعاصرين من اصالة الفارابي السياسي وقد انقسما :
أولا رأي القائلين بتبعية الفارابي السياسي لافلاطون
الثاني : رأي القائلين باصالة الفارابي السياسي بازاء افلاطون
ثالثا رأينا (العبيدي)في هذه الاشكالية .
والملاحظ ان الفصل الاول كان يحمل عنوان الكتاب ويقدم نفسه بوصفة مدانع عن اصالة الفارابي بعد ما قام بعرض الاراء وتنوعها من الفارابي بين مؤيد تلك الاصالة والمختلف فيها .
وقد ختم هذا الفصل بالمبحث الثالث بالقول : رأينا في هذه الاشكالية : ان اراء التي تصرح بالقول ان الفارابي قد تأثر بافلاطون السياسي وهو يصوغ نص اراء اهل المدينة الفاضلة ، انما هي اراء منها تجاوز على حق الفارابي في الابداع والتفلسف الحقيقي ، واغفال النظر الى ان الفلسفة نفسها هي تاريخ فلسفة ، اذا لا يوجد فيلسوف مهما كانت براعته الفلسفية في صياغة النص الفلسفي ، الا وقد اطلع على تاريخ الفلسفة السابق له فضلا عن تأثيره بالمنظومة العلمية والسياسي والاجتماعية والدينية والفنية والاقتصادية لعصره والفارابي لم يشذ عن هذه القاعدة . وما قام به الفارابي في هذا النص.
1- انما هو تقريب للنص الافلاطوني لواقع مغاير للواقع اليوناني الذي فيه نص السياسية لأفلاطون .
2- فضلا عن تكييف افلاطون السياسي لواقع وعصر تحكمه ايدلوجية دينية ومنظومة علمية وسياسية واجتماعية واقتصادية مغايرة بالكلية للوضع اليوناني لزمن افلاطون الا وهي ايديولوجية الدولة العربية الاسلامية التي تحكم باسم الخليفة ومؤطرة باطار الدين الاسلامي وعقائده وفقهه ومجتمعه واقتصاده وفنه وغير .
3- ثم التوفيق بين معطيين أولهما : فلسفي يوناني أفلاطون وثانيهما عربي اسلامي ، من خلال تقديم نص فلسفي سياسي محكم ينطلق من الميتافيزيقيا الى الانسان والمجتمع والدولة أخذا بنظر الاعتبار مكونات الثقافتين اليونانية والعربية والإسلامية في صياغة لهذا النص .
هنا يصل د. حسن مجيد العبيدي الى نتيجة مفادها : ان تأثر الفارابي السياسي في افلاطون لا مسوغ له من دون النظر اليه على وفق هذه الكيفية ، والا فان مهمة القائلين بتبعية الفارابي السياسية لافلاطون انما هي تجاوز على ابداعات الفارابي واخذها منه وإعطائها لمن سبقه .
وبهذا نقف مع القائلين باصالة الفارابي السياسي وما قدموه من احكام واراء ونتائج ذات قيمة كبيرة ، وانه قد كتب نصا فلسفيا سياسيا منطلقا فيه من واقعية اجتماعية اقتصادية عقيدية عاشها زمانه ، وتمرد عليها بهذا النص السياسي المحكم .
ثم ان العبيدي يؤكد : يبقى الفارابي بنظرنا فيلسوفا عربيا مسلما انطلق من قاعدته الاسلامية ومن تاريخه المعاش في زمانه ومن صراعات هذا التاريخ ونواتج هذا الصراع ، فضلا عن ابداعه الخاص به ، على الرغم من اطلاعه على الموروث اليوناني المتمثل بافلاطون السياسي خاصة .
اما في الفصل الثاني نجد ان الدكتور حسن مجيد العبيدي يعنون هذا الفصل بمفردة "حضور" الفارابي السياسي في الفلسفتين العربية الاسلامية والاوربية الوسيطة والحديثة .
ويقول: قلت"حضور" ولم اقل تأثير ،لان كلمة تأثير تحدث بدءا ردة فعل سلبيه تجاه المتلقي من القراء ، فلربما يعترض علينا معترضا يقول : لماذا الفارابي صاحب تأثير وليس افلاطون وارسطو ، وانت حاولت في بحثك هذا جاهدا ان تثبت اصالة الفارابي السياسي بازاء افلاطون ، على الرغم من قراءة الفارابي لافلاطون السياسي واستيعابه له وفهمه ، وتكييفه للواقع العربي الاسلامي في زمانه ويجد الدكتور حسن العبيدي ان الحضور يأخذ صيغتين :
الاولى : ايجابية مرحب بها ومصانة ومحترمة .
الثانية: صيغة سلبية غير مرحب بها ومعترض عليها .
وعلى وفق هذه الصيغة يدرس الباحث حضور الفارابي في الفلسفة الاسلامية عند كل من ابن بايه وابن رشد وابن خلدون وكان العبيدي يرد مقولة محمد عابد الجابري القائل بوجود إشكالية مشرقية ذات طابع هرمسي وإشكالية مغاربية ذات طابع عقلاني ارسطي .
وهو ما اشار اليه بشكل غير مباشر العبيدي في بداية بحثه من خلال قوله : لما يقوله البعض عن الفلسفة المشرقية المتمثلة بزعيمها الفارابي ومن جاء من بعده من امثال بن سينا ومسكويه واخوان الصفا والغزالي من انها فلسفة غنوصة اشراقية عرفانية وليس فلسفة برهانية علمية كما هو شأن الفلسفة المغربية المتمثلة بابن رشد . وسيتبين بالدليل ان الفلسفة المشرقية هي فلسفة علمية برهانية ظهرت في ظل وضع سياسي وعلمي واجتماعي مختلف عما كانت عليه الفلسفة في المغرب وانها كانت بنصوصها حاضرة في الفلسفة المغربية ولاسيما عن ابن بايه وابن رشد .
الا ان الدكتور حسن مجيد العبيدي في نص يحاول ان تحلق مماثلة بين الفارابي وعصره السياسي وعصر العبيدي السياسي رغم انه لم يشر الى الذات الا انه كان عبر نقده وتعليقه وتأويله يمارس تأكيد معنى اساس يقوم على نقد الاخر وموقفه هو من صاحب الخطاب السياسي العقلاني العربي وهي صفات ثلاثة حاول العبيدي ان يؤكد تمايزها واصالتها عند الفارابي في مسعى الى نقد كل من قال بالعكس .
بمعنى ان العبيدي يحاول عرض خطابة السياسي على ستراتيجية تقوم على التلميح لا التصريح عبر اليات التعليق بالهامس الفعلانية الفارابية في التأسيس لنص عقلاني من الدين والسياسية معا وبالتالي رفض كل القراءات السلفية الزركالية ذات الخطاب اليةالتعلق بالهامش:
(مقاربة مفهوم النوابيت: وهي مقاربة رغم انها تبدو فقي ظاهرها محاولة تفسير وشرح وتعليف ومقارنة: التفسير في ربه هجره الفارابي .
باعتماده قول الفارابي : " حرم على الفاضل من الناس المقام في السياسة الفاسدة ووجب عليه الهجرة من المدن الفاضلة ان كان لها وجود زمانه بالفعل ، وان كانت معدومة فالفاضل غريب في الدنيا ورديء العيش، الموت ، خير له من الحياة " .
يعلق العبيدي على النص مما يعني ان هذه الهجرة قد فرضت عليه ولم تكن باراداته ورغبته بل بسبب تحكم الجند الاتراك من قبل والبويهيين من بعد بأمور الدولة والمجتمع .
هذه التعليق يشير الى اولا : فيلسوف يتعرض الى الهجرة بفعل هيمنة خارجية مع مقدرات البلاد تجعله منه يعاني الفساد والانحطاط وثانيا: هذه الهجرة بفعل نمط من انماط كفئات الاجتماعية تعميق الغربة والانحطاط يقول العبيدي معلقا : فضلا عن وجود توابيت المدينة الذي هم بحسب رؤيته ومصطلحه فئات اجتماعية "صفالة" نصبت في الاراضي الفساد ، والفوضى والتقتيل فالتوابيت بحسب تقسيم الفارابي انواع عدة وهم المقتصة ، والمارقة (المنحرفة) والمحرفة والمتخيلة والمزيفة او المسهسطة المموهة ، والمعاندة ولظافة ان الحق معها والحاسدة واللاهية باللعب والهزل .
هنا يحاول العبيدي ان يحدد معنى النابت بالعودة الى الشروحات والتفسيرات يقول (أي العبيدي) منهم "النوابت"شبه قريب من سوفسطائي افلاطون ثم يوجه سؤالا : هل ان الفارابي نظر الى زمانه نظرة سلبية فيها استخفاف واضح بما فعله هؤلاء بالمدينة الدولة ؟.
فيقول: فهم بعض النوابت على ما نرى من قراء تناقضه مما يجعل رئيس مدينته الفاضلة ان يكون - من ضمن مزاياه وصفاته- فيلسوفا بالحق يعتمد البرهان الفلسفي ؟
هذا السؤال هو بمثابة تأويل : يقوم على تبني موقف الفاربي من نقد بعض علماء الكلام ، وتأكيد العبيدي على تأكيد الفارابي على المنهج العقلي كشرط .
وبالتالي محاولة فهم النص ليست هي الغاية لدى العبيدي بقدر ما هي محاولة الكلام من خلال الفارابي على اساس التعليق والتصريح وطرح السؤال من اجل توليد الاجابة لدى المتلقي .
فالعبيدي هنا يؤكد على نقد نمط معين من الفئات الاجتماعية التي اشاعت ثقافة الفساد واشاعة الفوضى والعنف عبر تاويلاتها وقراءاتها (بعضها) في استثمار التراث- الديني في اسباغ الشرعية على وجورها .
في حتى الفارابي/ العبيدي يميلان معا الى الثقافة الفلسفية البرهانية بوصفها اسلوب للحكم وصفة للحاكم من اجل تاكيد تلك الصفات أي نقد الاخر عند الفارابي هي ذاتها نقد الاخر عند العبيدي فهو يقول في هامش رقم (1) ص24 بالقول ما اشبه الليلة بالبارحة يا بغداد فلقد حدث مثل ذلك ببغداد والعراق بعامة بعد 9نيسان 2003 عام الاحتلال الامريكي لبلدنا اذ كثر فيه النهب والسلب والحرق والتدمير لممتلكات الدولة من متاحف ودور ثقافة وجامعات ومؤسسات وبنى اقتصادية واجتماعية ومخازن غذاء ودواء ومصانع ومعامل ومراكز بحث ومعسكرات للجيش والشرطة وغير ذلك مما يعجز القلم عن ذكره ، وتتألم الذاكرة من هول صدمته ، فاصبحت بغداد والعراق نارا محترقة ورمادا تذره الرياح ، وقد سمي هذا الفعل التدميري لفظة اطلقها رئيس الدولة في حينه صدام حسين على معركته بالحواسم ، فتحولت المعركة الى نقطة سيئة يتداولها الناس في العراق للتعبير عن النهب والسلب والحرق لممتلكات الدولة ومؤسساتها افلا يحق ان نسمي "البريدي "قائد في الزمن العباسي و ببوش الابن ، ويحق ان نسمي الابن بالبريدي ، انها مفارقة عجيبة في التاريخ ومسألة تحتاج الى بحث ونظر في السلوكيات الممارسة ، هذه المقاربة بين الاسلامية والبويهين والامريكان والبريطانيين تكشف زمن الفارابي زمن العبيدي.
هنا يريد العبيدي ان يقارن إعمال النهب التي حدثت في بغداد أيام البريدي القائد الأجنبي الذي نهبت بغداد في زمانه ببوش قائد الاحتلال الأمريكي فكلاهما جلب الدمار لبغداد؟
ثم انه يتحدث عن الصفات المعاصرة التي تحليلنا الى نوابت الفارابي يقول العبيدي في هامش (1) ص23 تعليق يربط بين علماء الكلام في ذلك الزمان الحنابلة القاعدة اليوم فيقول: لقد تكررت هذه الحوادث في بغداد بعد الاحتلال للعراق عام 2003 ، فظهرت ما يسمى بتنظيم القاعدة ، وهم تنظيم يعتمد في معطيات العقيدية على المذاهب المتشددة في الفقه الاسلامي ولا سيما مذهب ابن حنبل وتطوراته على يد ابن تيمية واتباعه ولاسيما الوهابية ، وقد سموا بالسلفية المتشددة فسيطر هؤلاء على اجزاء من العراق وبغداد ، وأسموا دولتهم بدولة العراق الاسلامية او امارة العراق الاسلامية ، واجبروا الناس على مثل هذا السلوك المتشدد ، بل بلغ الامر بهم في المناطق الواقعة تحت نفوذهم الى منع النساء من شراء الخيار والجزر وغير ذلك ، بحجيج جنسية ، وامر البقالون والباعة بوضع غطاء على هذه المواد وعدم كشفها للناس ومنعهم بيع مادة الثلج والاكتفاء بشرب الماء الحار .... وهذا المشروع لم يكن متجذرا في العراق قبل الاحتلال بل تم احياؤه بقوة بعده ،وتحقق تغذيته ماليا وسياسيا واعلاميا وفكريا واقتصاديا ودينيا بعد الاحتلال . لكن هل نجح المحتل ومن قام بذلك من جاء معه في مشروعهم هذا في العراق .
هذه المقاربة بين الزمانان والاحتلالان والثوابت كلها تكشف مواجهات القراءة التي قام بها العبيدي للفارابي انها تهدف الى وضع خطاب سياسي عقلاني ينتقد الافكار المنحرفة للثوابت التي جلبت الدمار .
ولعل هذه الغاية هي التي دفعت العبيدي ينقذ القراءات التي اتهما بالاستشراق على المستوى العربي والعراقي معا فهو يقول في هامش (1) ص64 بقوله جملة كبيرة من المستشرقين وشاهيهم مع الأسف بعض الباحثين العرب المحدثين ، ومن ابرز هؤلاء المستشرقين آرنست رينا في كتابه ابن رشد ودي بور في كتابه تاريخ الفلسفة في الاسلام ، وهنري كوربان في كتابه تاريخ الفلسفة في الاسلامية واخرين .
اما من العرب المحدثين فيقف على رأسهم عبد الرحمن بدوي وجميل صليبا ومحمد عابد الجابري القائل بعقل مشرقي غنوصي عرفاني وعقل مغربي علمي برهاني وناجي التكريتي في كتابه الاخلاقية عند مفكري الاسلام وآخرين .
كانت هذه القراء اذا اعارة قراء وبالتالي التبشير بخطاب عقلاني في السياسة والتنمية الاقتصادية والبشرية تصدر به ومنفتحة وقابلة ان تكون اكثر قدر على خلق العيش المشترك على وفق مصادر بشرية المعرفة السياسية وطابعها البيئي لا يغيب على التأثير على طبيعة الذهنية العراقية وهو موضوع كتاب العبيدي الثاني الذي حمل عنوان "جغرافية التفلسف" الذي سوف نقف عنده في الايام المقبلة عرضا وتحليلا وتاويلا .



#عامر_عبد_زيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رهانات الحداثة الإسلامية
- التأويل والريبة عند ماركس
- مفهوم الهوية وقبول الأخر
- مقاربة في رواية -الحنين إلى ينابيع الحب -
- تحولات -بروتيوس-(*)
- مجلة قراطيس
- رهان الهوية واليات التعايش في العراق الجديد
- جدلية المثقف والسلطة في الخطاب السياسي عند فلاسفة الإسلام
- مقاربه في المنهج
- إمام الصمت والاستقطاب الطائفي ماذا يحدث في اليمن ؟
- قراءة في مشروع بول ريكور التاويلي
- اطياف الديمقراطية في تمثلات الذات العربية
- اللغة واليات انتاج المعنى
- مقاربه في المجتمع المدني
- الحجة للقيام بإعمالهم العدوانية .مختارات من اعمال المفكر الع ...
- التعويضات بحق العراق ونظام الخلافة الدولية / مختارات من اعما ...
- رهانات التحديث والديمقراطية و الواقع العربي
- المرأة وثقافة اللاعنف.
- مقاربات في الخطاب السياسي المسيحي الوسيط
- من أجل هوية أكثر انفتاحاً


المزيد.....




- اصطدم بعضهم بالسقف وارتمى آخرون في الممر.. شاهد ما حدث لأطفا ...
- أخفينها تحت ملابسهن.. كاميرا مراقبة ترصد نساء يسرقن متجرا بط ...
- عجل داخل متجر أسلحة في أمريكا.. شاهد رد فعل الزبائن
- الرئيس الإيراني لم يتطرق للضربة الإسرائيلية بخطاب الجمعة
- وزير خارجية بريدنيستروفيه: نحتاج إلى الدعم أكثر من أي وقت مض ...
- مخاوف على حياة 800 ألف سوداني.. تحذيرات من ظهور جبهة جديدة ب ...
- -الرهان على مستقبل جديد للشرق الأوسط بدون نتنياهو- – الغاردي ...
- العراق... ضحايا في قصف على قاعدة للجيش والحشد الشعبي
- جمهورية جديدة تعترف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية.. وا ...
- كوريا الجنوبية.. بيانات إحصائية تكشف ارتفاع نسبة الأسر المكو ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عامر عبد زيد - آراء أهل المدينة الفاضلة