أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد جاسم الساعدي - رسالة مفتوحة الى رئيس الوزراء نوري المالكي















المزيد.....

رسالة مفتوحة الى رئيس الوزراء نوري المالكي


عبد جاسم الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 3393 - 2011 / 6 / 11 - 15:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رسالة مفتوحة الى رئيس الوزراء نوري المالكي
أتابع بقلق واقع العراق السياسي وما تنتابه من أزمات عضوية بنيوية، تقع في صلب "العملية السياسية" وأركانها منذ سقوط النظام الديكتاتوري حتى الآن.
وتتابع جماهير الشعب بألم مثير للجدل والخوف من احتمالات السقوط الآخر وضياع فرصة التغيير والانتقال إلى مجتمع مدني جديد، لأنها فقدت الثقة لا بوزارتكم فحسب، بل بالعملية السياسية وجميع مفاصلها ، ولم تعد تلك الجماهير تصدق بأحد على الرغم من الأموال الطائلة التي تنفق من أموال الشعب على "الإعلام" بكل صنوفه وبخاصة "القنوات الفضائية".
لقد شاءت الأحداث والظروف والوعي والانتماءات القديمة، ان نعود إلى أحضان بيئتنا الشعبية التي نشأنا في كنفها، لنكون في عمقها ونسترق السمع إلى احتياجاتها وانين الخوف والعوز الذي يهد كيانها، بعد ثلاثة عقود من الاغتراب.
فحملنا الخبرة والجهد والعزيمة من خلال منظمة المجتمع المدني التي انشأناها بحرية واستقلالية، لتكون رافدا من روافد السعي لإعادة بناء عراق آخر، طوال ثماني سنين، ننأى به عن الخوف والعنف والصراعات الطائفية ونكسر حال العزلة والهامشية والشعور بعدم جدوى الحياة والمشاركة بعد عقود الطغيان والموت.
ولعل منظمتنا مع منظمات مجتمع مدني فاعلة وحيوية كانت الأكثر حضورا في انتشال الفئات الشعبية وتحريكها بأبعاد إنسانية كي تسهم في الحوار والسؤال وتقريب المسافات.
فاكتشفنا أنفسنا أولا واكتشفنا ما وراء "الإعلام" والتضليل وتنميق الكلام ولغة الخطابات "الحكومية" والسياسية والدينية والحزبية، أمام واقع اجتماعي مترد، لم يشهد له العراق الحديث مثيلا، إلا وقت انتشار مرض "الطاعون" والتيفوئيد...
تعاني جماهير العراق من البؤس والحاجة والاستجداء والانحرافات الاجتماعية، التي تحتاج إلى شجاعة البحث والباحثين، واستشراء ظاهرة أطفال وبنات ونساء الشوارع... والعاطلين والعاطلات عن العمل وملايين النساء الأرامل والمطلقات والمتضررات من العنف الطائفي والتهجير، ناهيك عن تدني الخدمات وتدهور التعليم بكل مراتبه مع تسعة ملايين أمي، ومنافذ التسرب مفتوحة على أبوابها، أمام تلاميذ لم يجدوا فرصة الأخذ بأيديهم لازمات اقتصادية واجتماعية ونفسية.
ومن جهة أخرى، يراقب المواطن في الوقت نفسه "فئات" الدولة والحكومة والحزب والكتلة التي أخفقت تماما في مراعاة المصلحة العامة، فصارت عبئا على الوطن والمجتمع والحياة وسببا من أسباب انعدام الثقة وتدهور حال العراق اذ بات من المؤكد ان أزمة الجماعات والأحزاب الحاكمة لم تفض إلى حوارات ومشروعات عمل، بقدر ما تعبر عن العنف والمراوحة في موقع السلطة والامتيازات من دون النظر بعلمية ومنهجية إلى وطن تترصد به قوى إقليمية ودولية للضغط عليه وسلب إرادته وحريته كي يظل ضعيفا، غير قادر على النهوض والبناء.
وغرقت الغالبية الغالبة من أصحاب القرار والنفوذ والسلطة في الفساد الإداري والمالي والتواطؤ على الجريمة والإرهاب والسرقة وتزوير الشهادات والوثائق والسطو على المصارف وتهريب "السجناء" والإرهابيين وحرق مؤسسات الدولة لإتلاف الوثائق والأدلة، والتنسيق مع دول "إقليمية".
وبلغ الإرهاب مداه في الإعداد والتنظيم واختيار المكان، بحصد الأبرياء واختراق المؤسسات الأمنية والعسكرية، فصار "كاتم الصوت" سلعة تباع في السوق لاغتيال ما يشاؤون وانزوى "الضباط" الكبار ولاذوا في ثكناتهم خشية استهدافهم.

السيد رئيس الوزراء المحترم...
لقد حملتني كلمتكم في مؤتمر حقوق الإنسان في بغداد الأحد 5/6/2011، على إثارة الأسئلة والنقد والحوار بخاصة وقد انقضت مهلة المئة يوم، بعد تظاهرات الاحتجاج في شباط الماضي في بغداد ومدن عراقية أخرى.
وبدا لي أنكم تخشون غضبة جماهير شعبنا الجديدة، من خلال حجم المقارنة التي سقناها للدلالة على وجود فوارق اجتماعية لا يرضى بها، الدين والشرائع السماوية والوضعية ولا أظنكم نشأتم على مثل هذا التجاهل والتغاضي لعراق تسلب حقوقه وتنتهك على مدى ثماني سنين من الحرمان والجوع والجهل والبطالة والأمية وتسكع الشباب، بينما انتم "فئات" الحكومة والدولة والحزب والكتلة غارقون في البذخ وبعضكم غارق في المال الحرام.
وتنتهكون علنا حقوق العراق والأطفال والنساء والشباب والمجتمع.
فحقوق الإنسان، تبدأ من سدّ رمق الجائعين وحماية النساء والأطفال والعائلة العراقية من الخروج الى الشوارع.
فقولكم "ان ما نسعى الى تحقيقه هو كرامة الإنسان وحقوقه، وبدونها لا يمكن ان نتحدث عن البناء والاعمار". لا يتفق أبداً مع العوز والجوع والتشرد والأطفال والنساء وضياع الإنسان والشباب في ظل أزمات اجتماعية لم تكونوا يوما قادرين على وضع مشروعات إصلاحية تعالج الخلل والبطالة لان "وزارتكم" مع الأسف وزارة "تراضي وتواطؤ ومصالح حزبية وطائفية".
وحقوق الإنسان والمجتمع تكون عندما توضع أموال العراق في مكانها الصحيح ويجري الاستثمار الأفضل لثروات الوطن وبناء البنى التحتية والمؤسسات القانونية والمدنية ونهضة صناعية وزراعية وحماية العراق من التدخلات الأجنبية والإقليمية.
لا في الامتيازات ومئات الكسالى والمترهلين من "المستشارين" والوكلاء وأصحاب الدرجات الخاصة وآلاف "الحمايات" التي تجوب الشوارع بأساليب عنف وتجاوز وكأنها فوق العراق والقانون!
ان منظمات المجتمع المدني في العراق على الرغم من تجربتها القصيرة ومحاولات عزلها والتضييق عليها من قبل مؤسسات حكومتكم الا إنها استطاعت ان تجد لها حضورا وفاعلية وتكتسب ثقة المواطنين فيما قدمته من خدمات مباشرة في حملات الإغاثة ومساعدة المهجرين والأطفال واليتامى والمشردين وخلق بيئة صحية جديدة، وكانت دائما عنصر تواصل بين مؤسسات الدولة وجماهير الشعب، ولعلها سبقت وزارتكم في تنفيذ مشروعات محو الأمية وتأهيل الشباب وإعدادهم في مهارات العمل والحياة في الحاسوب والخياطة والإسعافات الأولية والثقافة الصحية والبيئية ونشر ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة والحوار والمصالحة الوطنية.
وحرصت منظمات المجتمع المدني على المشاركة في بناء مجتمع خربته الديكتاتورية والطائفية والصراعات الحزبية والتدافع على النفوذ والمصالح الشخصية والفئوية.
فاشتغلت لإعادة التلاميذ المتسربين الى الدراسة في الوقت الذي تقذف وزارة التربية حوالي مليون ونصف مليون تلميذ إلى الشوارع كل ثلاث سنين.
ولعل منظمات المجتمع المدني، كانت وحدها القادرة على الدخول الى العراق في مناطقه الساخنة والدافئة والباردة من دون حساسيات طائفية، فعملت على تخفيف حدة التوتر بأنواعه، وكانت تبادر في مشروعات عملها الثقافية الى انتشال المجتمع من حال الحصار والعزلة والخوف والشك...
وقد تعلم أولا تعلم / سيادة الرئيس، بان الشهامة والهمة العراقية والمواطنة يمكن ان تجدها لدى المئات من منظمات المجتمع المدني التي تمتعت بحرية الحركة وإيواء الأطفال/ ضحايا العنف الطائفي وصراعات أحزاب السلطة وانتشرت في العراق كله، يحدوها امل المشاركة والانتقال الى عراق مدني يسوده القانون والنظام والحرية، ويمكنك ان تجد ايضا العدد الكبير من "المتطوعين" في البحث والدراسات الأكاديمية والثقافية، والاشتغال لإعادة النظر بقوانين وإجراءات النظام السابق التي لم يزل بعضها سائرا حتى الآن، وآمل ان يوافيك مساعدوك بنشاطات منظمات المجتمع المدني الفاعلة التي تستشرف العراق القادم من طاقات ابنائه الخلاقة في الثقافة والفن والإبداع والتواصل الجميل مع الحياة من دون نزعات طائفية وفئوية إنها بهجة العراق وامتداداته المدنية بخلق فضاءات جديدة تتواءم مع مستقبل آخر للعراق، ينهض من خلال المدنية والحرية والقانون وحقوق المرأة والأطفال والنساء والمساواة والعدالة الاجتماعية.
لقد تخلصت تلك المنظمات من شوائب النفوذ السياسي وأزماته وصراعاته، وصارت جزءا من العراق الآتي، الذي ننتظره جميعا من دون "عسكرة" وعنف وميليشيات وجماعات مسلحة...
واسمحوا لنا سيادة الرئيس للتدليل على ما ذهبنا إليه، بالقول، إن "جمعية الثقافة للجميع" التي استمدت شرعية وجودها من الفقراء والكادحين والمهمشين وضحايا الصراعات والأنانية والفساد المالي والإداري، قد بلغ عدد المستفيدين المباشرين الذين نهضوا من رقدتهم بعد سني الخوف والقهر أكثر من (150) الف مواطن ومواطنة في مناطق شعبية لم تصلها مؤسسات الدولة في: الباوية والمعامل والرشاد وحي "التنك" ومدينة الصدر والفضيلية وحي الرئاسة والعبيدي وبغداد الجديدة والأمين واليوسفية والبياع وأبي دشير والرصافة في الفضل وفضوة عرب والاعظمية والقاهرة والصليخ والنهضة وقضاء المدائن والزعفرانية.
فهل يعقل ان يتم تجاهل مثل تلك المنظمات المنتشرة في العراق كله بذريعة "الإرهاب" كما ذكرتم في كلمتكم؟
تقولون فيها: "للأسف الشديد، وكما شاهدتهم في شاشات التلفزيون، فهناك منظمات لحقوق الإنسان تعمل تحت هذا الاسم، ولكنها في الحقيقة تمارس القتل.
فقد شاهدنا جميعا رئيس منظمة لحقوق الإنسان يقتل بيده مجموعة من الناس الأبرياء في حفل زفاف ويصور الجريمة"!
لو سلمنا بحقيقة ما ذكرتم، هل يجوز للسيد رئيس الوزراء ان يختزل فعاليات ونشاطات لا، الآلاف بل مئات منظمات المجتمع المدني العاملة في حقول الثقافة والفن والمعرفة وحقوق الإنسان والإعلام والمجتمع المدني والتربية، والإغاثة ألم يكن الاولى ان ترعى حكومتكم منظمات المجتمع المدني وتقدم لها المساعدة لتكون فاعلة وخير وسيط بين مؤسسات الدولة وجمهور المواطنين؟
يبدو إنكم "سيادة الرئيس" تخشون من منظمات المجتمع المدني وكأنها لا تشتغل ولا تنهض الا في ساحة التحرير للاحتجاج والنقد والاعتراض، وهو حق يكفله الدستور، واستبدت في أذهانكم احتجاجات (25 شباط) وما تلاها من اعتقالات وتوترات امنية وكثافة عسكرية في الشوارع والأزقة المتصلة بساحة التحرير، وياخذكم هاجس الأيام القادمة للانتهاء من مهلة المئة يوم المحملة، كما يبدو بمفاجآت ومضاعفات، لا تحلها لقاءات الوزراء على القنوات الفضائية لان الأزمة تكمن في وزارات طوائف ومحاصصات وترضية لا يتمتع غالبية وزرائها بالكفاءات العلمية والمنهجية والثقافية ويحسبون ان الوزارة قسمة ونصيب وحصة لا غير.
لهذا فالعراق اكبر بكثير من طوائف ونفوذ وحصص/ الميليشيات والتهديد بالقوة والانسحاب.
ولعل سيادتكم، يطلق صرخة احتجاج عراقية يسجلها التاريخ بشجاعة لإيجاد بدائل اخرى على المحاصصة والنفوذ والاستقواء بالطوائف. ولن يستطيع العراق تجاوز أزماته في ظل الوضع الراهن وان حاولتم البحث عن لغة جديدة!
ان جماهير شعبنا تنتظر مشروعات إصلاحية شاملة لا إجراءات "ترقيعية" تحسن العلاقة بين وزراء "الطوائف" ويدرك الجميع بوجود صراعات "ثقافية" ولا تحل بالتهديد ولا الضجيج، اذ إننا أمام "ثقافتين" اثنتين هما، ثقافة الحوار والحرية والسؤال والتعدد الثقافي وثقافة "الطوائف" والانتماءات الدينية والمحاصصات السياسية.
فلا بد ان تأخذ الأولى فضاءها الحقيقي بانتمائها الى جماهير شعبنا ومدى الصدق والحرص على الوصول إليها وتمثيلها في المنظمات والنقابات العمالية والمهنية والاجتماعية وبين المثقفين والأدباء والمؤسسات الفنية والثقافية وبين الباحثين عن الحرية وعن العراق الآتي بحسب برنامج عمل، يوسع دائرة المشاركة والنقد، ولا تخضع تلك المنظمات التي زكتها الأيام والتجربة لمنظمات أخرى، سواء أكانت "وهمية" او جزءا من "الإرهاب" لان ذلك من مسؤوليات القضاء ووزارة الدولة لشؤون منظمات المجتمع المدني ولا يمكن ان تؤخذ المنظمات المدنية الحقيقية والمثابرة على الحضور والتطوع والمبادرة والتمرين أيضا بجريرة "منظمات وهمية". ننتظر مبادرتكم بلهفة لبناء عراق الحرية والتعددية والقانون والعدالة الاجتماعية ، لا دولة المحاصصات والمماحكات والتواطؤ على العراق ومستقبله.

والسلام


د. عبد جاسم ألساعدي
رئيس جمعية الثقافة للجميع
7/6/2011



#عبد_جاسم_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -جمعية الثقافة للجميع- النشأة والتطور
- طاولة مستديرة في حق النساء والفتيات في التعليم
- مناقشة مشروع قانون محو الامية
- -دعم مطالب المتظاهرين ضرورة ثقافية وتنظيمية-
- مهرجان المربد الشعري الثامن في البصرة
- قراءة في مشروع قانون التربية
- لا للفساد وانتهاكات حقوق الانسان
- منظمات المجتمع المدني وثقافة حقوق الانسان
- التعليم في العراق وآفاق اصلاحه واسئلة التربية النقدية
- الثقافة العراقية الى اين...؟
- كتاب ... مدجنون
- مذكرة مفتوحة لإصلاح التعليم
- نحو عراقٍ خالٍ من الأمية
- الاحباط وهامشية المكان في الثقافة العراقية- القصة نموذجا
- الكفاءات العراقية في الخارج
- المنظمات والنقابات في دائرة المدنية والثقافة النقدية
- ازمات بنيوية في الثقافة العراقية
- على هامش مؤتمر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
- قناة السومرية ... نقطة نظام
- الحركة العمالية في العراق


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد جاسم الساعدي - رسالة مفتوحة الى رئيس الوزراء نوري المالكي