أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - تأملات في تقييم الحركة الأنصارية / جزء 2















المزيد.....

تأملات في تقييم الحركة الأنصارية / جزء 2


غالب محسن

الحوار المتمدن-العدد: 3388 - 2011 / 6 / 6 - 18:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 17


لو حاولت الأجابة على التساؤل الذي أختتمت به الجزء الأول من هذه التأملات " هل كان خيار الكفاح المسلح خطئاً ستراتيحياً تبعته ممارسات عَمَّقت هذا الخيار ولتكون " الممارسات " مشجباّ في تقييم التجربة ؟ " أذن لكانت محاولتي بمثابة ضربة في الهواء . فعلى الرغم من أن القرار كان سياسياً ، فالأجابة ليست عند شخص واحد ، كما تعوّد البعض ، بل هي لدى كل من عاش هذه التجربة وما علينا سوى تجميعها ، مهما كانت هذه التجربة " بسيطة " ببعدها الزمكاني ، فغنى التجربة وعمقها لا يقاس بعدد السنين وأنا أقصد تحديداً الجزء المتعلق بالممارسات " الفعل الأنصاري ذاته " .

لم يكن القصد ، في بالي ، من وراء هذه التساؤلات أصلاً الحصول على أجابات محددة ( الآن على الأقل) بل كان الغرض الأساس منها هو تحفيز المؤتمر القادم للرابطة (الذي سيعقد الشهر القادم ) لأتخاذ قراراً " تأريخياً " في الدعوة لتقييم جديد لتجربتنا الأنصارية .

قد تسمع هنا وهناك ، الكثير من والآراء والأفكار ، في الأمسيات الجميلة عند الأستذكار ، لوجهِ حبيبةٍ أو فارسٍ مغوار ، في أعالي الهضابِ أم على ضفافِ البحيراتِ والأنهارِ ، حيث يسرح الفكر حراً ، كالتيار ، وينساب مياهاً ، بين الأشجار ، أو يُحلق عالياً ، كالأطيار ، بين الشموس والرموش والأقمار . لكنها ، تلك الأفكار ، لا تشبه أحاديث الكبار ، في الخطابات الرسميةِ أم في الأشعار ، أو في الحجرات المغلقة خلف الأستار ، وفي عقول المؤمنين من غير الكفار .

متى ، يا تُرى ، تجد الأنهارُ طريقها نحو الحجرات ، فالأزهار ؟

حول دور، آفاق ، ومستقبل عمل رابطة الأنصار

بعد مرور عدة سنوات على تشكيل رابطتنا وفي الوقت الذي تتسارع فيه الأحداث في العراق والمنطقة ، بدأت في الأفق ملامح أكثر وضوحاً فيما يتعلق بمهمة وهوية وآفاق عمل الرابطة مما يستدعي أعادة كتابة وصياغة النظام الداخلي بما ينسجم مع هذه المتغييرات ووفقاً للتوجهات والملاحظات التالية أينما أقتضت الحاجة :

• تأريخ حافل وأمكانيات محدودة

للرابطة تأريخ حافل ومجيد يَشهَد له في سماوات النضال كوكبة لامعة من الشهداء والمآثر يحق لنا أن نفخر بها كأفراد ، كحركة وكرابطة وهذا ما يجب أن نحافظ عليه واحياءه وتوثيقه ونشره والعمل على أقراره رسمياً بما فيها في كتب التأريخ . أن هذه المهمة النبيلة هي الأولى على الأطلاق من بين كل المهمات وسيكون تحقيقها مجرد وهم أن لم ننجز كتابة هذا التأريخ ، يداً بيد ، أقصد التقييم الذي أشرت له في الجزء الأول من هذه التأملات . فالتأريخ والتقييم متلازمين ، أي لابد لكل حدث تأريخي من اعادة تقييم عاجلاّ أم آجلاّ ، هذا من جهة.

ومن جهة ثانية تأمين حقوق أعضاء الرابطة وشهداءها وذويهم من تعويضات و تقاعد ومثلها وكأن الرابطة " نقابتهم ". التأريخ وما تبقى منه حياً هذه هي مهمة الرابطة الأساسية .

هناك الكثير من الأراء والتمنيات لدور أكبر للرابطة في المرحلة الجديدة بأعتبارها أحدى منظمات المجتمع المدني ، والمساهة مع القوى الديمقراطية الأخرى في بناء الوطن وقبل كل شئ الأنسان . ليس في هذا ما يثير الأستغراب أو الأعتراض من حيث المبدأ . غير أن الرابطة محدودة الموارد المادية والبشرية كما يعرف الجميع ونحن نلاقي مصاعب حتى في " لملمة " الرفاق ودفعهم للعمل في هيئاتنا الأدارية والتنفيذية ( أنظر أيضاً فقرة الأنصار يتناقصون ). هناك الحماس والرغبة والأمنيات وكلها طيبة لكن هناك واقع أقوى من أمنياتنا ، محدود في أمكانياته ، بالكاد يتسع للقيام بالمهمات المشار لها أعلاه . لنكن واقعيين ولنتحلى بالرؤية الموضوعية لا العاطفية ، وألا تبقى وثائقنا على الأغلب أمنيات ننشدها في الأجتماعات والمؤتمرات وليست أهداف عملية نعمل لها ، وقطعاً غير قادرون على تحقيقها . المطلوب أذن التحلي بالقدرة والذكاء على أيجاد دور لنا في ضوء هذه المعطيات والشجاعة لا تعني القفز فوقها بالشعارات الحماسية .

كمثال لما ذهبنا أليه بصدد لا واقعية الأهداف " توطيد السلم الاهلي والمصالحة الوطنية " الفقرة 2 من المادة الثالثة " الأهداف " في النظام الداخلي المقترح .

• تنسيق وتعاون

بالأرتباط مع هذا الواقع علينا التوجه بوعي وفعالية أكثر للتنسيق مع المنظمات القريبة منّا في الفكر والقيم والممارسة ، والأنفتاح على القوى الديمقراطية الأخرى ، والأستفادة من أمكانياتها في تحقيق ما نطمح له ليس فقط لهذا السبب بل و أيضاً لتبادل الخبرات والمعرفة ، خاصة وأن جمهورنا مشترك ومحدود . أن التحلي بالمرونة والصبر في هذا الأطار هو أحد متطلبات نجاحنا في مساعينا هذه دون أن نخشى تَمَيُزِنا وأستقلاليتنا .

• دور في المهجر أيضاً

من جهة أخرى يجب تفعيل دور الرابطة أكثر في المجتمعات التي تتواجد فيها وحث الرفاق الأعضاء والأصدقاء ومساعدتهم على التكامل والأندماج مع هذه المجتمعات دون أن ننسى مهمة الرابطة الأساسية ، التأريخ وما تبقى منه حياً . أننا كثيراً ما ننسى حقيقة أن أكثرية أعضاء رابطتنا يعيشون في الخارج وأنهم جزء من هذه المجتمعات بل وأصبحت أوطاناً جديدة لهم . أن هذه البلدان قدمت المساعدات للكثير من الأنصار بل وانقذتهم من المجهول بعد أنهيار ما كان يسمى بالمعسكر الأشتراكي ومنحتهم فرص جديدة في الحياة رغم قساوة حياة الغربة ومعاناة الكثير من المهاجرين خصوصاً أولئك ممن لم ينجحوا في الأندماج مع مجتمعاتهم الجديدة .

• الأنصار يتناقصون

للحفاظ على الرابطة واستمرارها " في الحياة " يجب توسيع قاعدتها وفتح باب العضوية لكل من يؤمن برسالتها ويؤازرها ، وليس فقط عوائل الأنصار وأصدقائهم (كما ورد في الفقرة ب من المادة الرابعة من النظام الداخلي المقترح ) بل و ينبغي حذف كلمة " عضو مؤازر " فهي لا تنسجم مع هوية الرابطة التي وردت في المادة الأولى باعتبار أن الرابطة تجمع ديمقراطي ليس فيه تمايزات .

أن التعريف بتاريخ الرابطة ومآثرها ونشره على نطاق أوسع خارج نطاق الجمهور التقليدي للرابطة يبقى أحد المستلزمات الأولية في أمكانية زيادة عدد مؤازري واصدقاء الرابطة . ان هذا يتطلب ذكاء وتفكير جديد في كيفية اقامة وادارة النشاطات ونوعيتها .

• تأملات في اللجنة التنفيذية

أن الملاحظات التالية ( وطبعاً السابقة أيضاً ) تتطلب التفكير بشكل جديد والتحرر من الصيغ العتيقة الجاهزة التي لم تعد مملة فحسب بل و تهدد مستقبل الرابطة أو كما يقول المثل " رمي الجنين مع ماء الغسيل " ، بدون ذلك ليس لهذه الملاحظات أية قيمة :

1 . الأنطلاق من ظروف عمل الرفاق في الخارج وما يترتب عليه من مصاعب سفرهم الى أربيل لفترات طويلة . أن البديل يجب ان يكون العمل على تسهيل أمكانيات عملهم في هيئات الرابطة وعلى الأخص في اللجنة التنفيذية (ل ت) مما يشجع الرفاق من ذوي الخبرة والكفاءة على الأنخراط في العمل .

2 . أن منظمتنا تضم في صفوفها مناضلين من خيرة أبناء وطننا ومن بينهم المثقفين والفنانيين والكتاب والأدباء وغيرهم من حملة الفكر والعلم ومن ذوي الخبرة مما يتطلب كفاءة أضافية على من يتولى مسؤولية قيادية في منظمتنا . لقد حان الأوان للتخلص من العفوية في الأختيار أو الأنتخاب على قاعدة " هذا الموجود " أذا شئنا الحفاض على ما بقي من الرفاق وكذلك أذا أردنا التطور والأستمرار كمنظمة من منظمات المجتمع المدني ، خاصة وأن موضوعة الرواتب التقاعدية بدأت تستقر من الناحية القانونية والأدارية مما قد يزعزع ارتباط الرفاق بالرابطة بسبب ضعف الكفاءة القيادية والأداء دع عنك الأعضاء الجدد المحتملين ممن ليست لهم مثل هذه المطالب أو الحقوق .

ألم يحن الوقت لأن نفكر جدياً بأمكانية تدريب وتأهيل الكادر القيادي وفق المعايير الحديثة والعصرية وأن يكون لنا برنامجاً للأعداد ، بسيطاً ، وأن يخصص له الوقت والموارد الضرورية ؟

3 . من الضروري الفصل ما بين أولاً تأريخ الرفيق النضالي وما بين ثانياً الكفاءة الفكرية والقيادية العصرية ، فالأولى لا تعني الثانية ، والثانية لا تقلل من الأولى . أن أغفال هذه الحقيقة خلق ومازال الكثير من الأشكاليات التنظيمية والفكرية ليست في منظمتنا فحسب بل ولدى المنظمات الشقيقة أيضاً .

4 . منح مخصصات وتعويضات مناسبة للعاملين في (ل ت) وهيئاتها تغطي على الأقل مصاريف وتكاليف مسؤولياتهم كالسفر والمبيت بما فيها تعويضات فقدان الدخل (مثلاً أخذ أجازات بدون راتب ....الخ).

5 . أختيار رفيق كفوء من (ل ت) لمتابعة مسيرة الرفيق أبو عايد و " تدريبه " للقيام بهذه المهمة الكبيرة وأختيار عاملين في مقر أربيل من الرفاق ممن يتمتع باحساس الخدمة الرفاقية والكفاءة الأدارية وفي حسن أستقبال الرفاق واحترامهم . أن الخشونة والامبالاة والبيروقراطية في التعامل غير مبررة اطلاقاً خصوصاً وان العاملين في المقر يتقاضون تعويضات مقابل عملهم . مثلاً دورة تأهيلية في التعامل والأدارة و المتابعة الدورية.

• مقر اللجنة التنفيذية

غالبية رفاق الرابطة وأصدقائهم وذويهم يتواجدون في الخارج . هذه الحقيقة كثيرا ما تغيب عن بالنا عندما نتحدث عن الأهداف والآفاق وتوزيع المهام . الأقرار بهذا الواقع يفرض جملة من التغييرات ، هذا من جهة.

ومن جهة أخرى فأن قضايا الرواتب التقاعدية ، كما ذكرنا ، أستقرت الى حد جيد وأصبحت قانوينة و تخضع للأجراءات الأدارية الروتينية هذا بالأضافة الى نية الرابطة تعيين "موظفين" في مقر اربيل لتمشية معاملات الرفاق .... الخ ( بحاجة لنقاش أكثر) . هذا يعني في أحد جوانبه تخفيف الضغط على عمل (ل ت) . وأذا أضفنا الى هذه ضرورة رفع كفاءة المتابعة والتنفيذ وما يتطلبه من زيادة الفعالية والمرونة والسرعة ....الخ في عمل (ل ت) .

هذه كلها مجتمعة وغيرها من متطلبات جديدة ، تبدو فكرة تواجد (ل ت) في الخارج جديرة بالمناقشة على أن يكون هناك رفيق أو رفيقين على الأقل في مقر الفرع في أربيل بصورة دورية وتناوبية وحسب ما تقتضيه الحاجة وما هو متاح من الأمكانيات .

وعليه فأن أربيل يبقى فرع الرابطة الرئيسي في الداخل أما مقر (ل ت) فليس من الضروري أن يكون في العراق ، وانسجاماً مع ما ورد في مداخلتنا ، فمن الأفضل والأكثر عملية أن يكون في اوروبا . ومقترحنا أن يكون في السويد وفي مدينة يتبوري تحديداّ . فهذه المدينة تتميز ليس فقط بكثرة أعضاء الرابطة فحسب بل وأيضاً في موقعها المتميز حيث تتوسط ثلاث عواصم اسكندنافية وقريبة من معضم دول أوربا ممن يتواجد فيها رفاقنا وسهولة الوصول أليها بما فيها السفر من والى أربيل .

ملاحظة : من الناحية المعنوية يمكن أن يكون مقر (ل ت) الرسمي ، الشكلي في أربيل " كمكان " .

• لجنة التنسيق حلقة ضعيفة

وفي ضوء ما جاء أعلاه (فقرة مقر ل ت ) تنتفي الحاجة الى لجنة تنسيق بين فروع الخارج وتأخذ (ل ت) مسؤولية أكبر في التنسيق بين فروع الرابطة وبذلك تتقلص المسافة بين (ل ت) وهيئات الفروع ويتحسن الأداء ويُفَعّل بألغاء حلقة " بيروقراطية " زائدة في السلم التنظيمي وكذلك تحذف من النظام الداخلي فقرة لجنة التنسيق لأنتفاء الحاجة لها (تناسباً مع ما الفقرة السابقة ) .

• مزيد من التأملات

أ . تعميق الممارسة الديمقراطية والشفافية في عمل هيئات الرابطة حيث ما زالت ثقافة الماضي والتجربة القاسية تتقاطع في العديد من مفاصل تجربتنا في الظروف الجديدة سواء في الداخل أو في الخارج . ليس لدى الرابطة قضايا نخشى أطلاع الجمهور عليها (عدا القضايا الفردية الخاصة برفيق معين بالطبع) . هذه تساعد ليس في تطوير عملنا فحسب بل وأيضاً في التعريف بالرابطة وتوسيع أمكانياتها في التواصل مع الآخرين .

ب . وأرتباطاً بما جاء يجري تعميم محاضر اللجنة التنفيذية على الفروع ومحاضر الفروع على الأعضاء (لا التوجيه بحجبها عن الرفاق تحت ذرائع مختلفة ) ودراسة أمكانية نشرها في موقع ينابيع ودعوة المنظمات الصديقة لمؤتمراتنا وموسعاتنا وجعلها مفتوحة لهم .

ج . تطوير موقع ينابيع ليكون ملتقى فعّال للأنصار وجعله مركزاً لنشر الأخبار والتوجيهات العامة ومقترحات الرفاق والأصدقاء ، وهذا يتطلب دعماً مادياً ومعنوياً حقيقياً للعاملين فيه ومنه مثلاً تخصيص نسبة من أشتراكات الفروع للموقع .

وارتباطاً بذلك نرى من الضروري جعل نسبة مئوية محددة من الراتب التقاعدي (غير بدل أشتراك العضوية ) كحد أدنى لتغطية تكاليف العمل والأدارة ، وهذه ليست طوعية ( كما العضوية مثلاً ) وأنما واجبة لكل من عنده راتب تقاعدي .

د . من أجل تعزيز الديمقراطية والشفافية والجماعية في آن آخذين بعين الأعتبار ارتباطات الرفاق وتنوع ظروفهم وأرتباطاتهم ، ينبغي أن يتاح لكل من يرغب المشاركة في المؤتمرات والكونفرنسات وأن كان غير مندوباً منتخباً . طبعاً هناك العقبات الفنية والعملية الي سيزعجنا بها الكثير من " البيروقراطيين " الطيبين وهي ليست سوى حجج ضعيفة لكنها على الأرجح بريئة . أما فرسان قضايا التنظيم والقواعد والأنضباط فلن يجدوا أية مصاعب في " مواجهة " هذه الليبرالية الجديدة ، فلديهم كل تراث السلف الصالح .

ح . وأرتباطاً بفقرة موقع ينابيع من المهم التفكير بفتح فيس بوك خاص بالرابطة لتبادل الأخبار وتعزيز تواصل الروابط والعلاقات بين أعضاء الرابطة وبينهم وبين اصدقاءهم والفروع و (ل ت) وكذلك المنظمات المشابهة .

د.غالب محسن



#غالب_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 16 / تأملات في تقييم الحر ...
- التيار الديمقراطي بين الأمل وثقل العمل (2)
- التيار الديمقراطي بين هَم الأمل وثقل العمل (1)
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 13 / من غير وصايا كان الع ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 12 صَخبٌ في العقول
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 11
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 10 /الأيمان في الغربة وطن ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 9 / الأيمان في الغربة وطن ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 8 تبسيط السياسة دون أبتذا ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 7 // الرمز الديني بين مطر ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 6 // جزء 2 (2)
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 6
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 5 / السياسة بين التأمل وا ...
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 4
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات 3
- الموقف من التأريخ هو المحك / تأملات 2
- نقد الذات قبل نقد الوقائع / تأملات


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - غالب محسن - تأملات في تقييم الحركة الأنصارية / جزء 2