أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نايف سلوم - خطوة تالية أم إعلان نوايا















المزيد.....

خطوة تالية أم إعلان نوايا


نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري

(Nayf Saloom)


الحوار المتمدن-العدد: 1010 - 2004 / 11 / 7 - 07:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في دعوة إلى حوار تداولي مفتوح ، حزب العمل وبإشراف هيئة حوار مؤقتة ، يطرح ورقة أشبه ما تكون بإعلان نوايا ، أو خطوة مفترضة، أو افتراضية . التاريخ حزيران 2002 . وإذ نقرأ هذه الورقة قراءة نقدية فذلك لحرصنا الشديد على جعل ما هو افتراضي عند أصدقائنا فعلياً لنا جميعاً في اليسار الماركسي.
تبدأ الورقة بتساؤلات من شتى الأنواع والأصناف وتشــرح كيف تبلورت فكرة الورقة : "بعد تداول مسودة هذا المشروع على نطاق ضيق نسبياً وصلت ملاحظات عديدة وهامة ، ملاحظات تباينت في مضمونها .." ص2 .
ونحن نقول كيف يمكن إطلاق اسم مشروع على تساؤلات كهذه ؟ أي هل المقصود بكلمة مشروع برنامج عمل للمستقبل pro-ject أم أن المقصود هو مشروعية التساؤل حول كل شيء في لحظة اضطراب الأفكار والمفاهيم والرؤى ، حيث تضيع كل بداهة و " ويفقد كل قدرته على فهم نفسه ويفتقد المعايير والأمان وبساطة الرضى" كما يقول هيرمان هيسه في روايته " ذئب البوادي" .
الورقة من وجهة نظرنا ليست مشروعاً بالمعنى الأول ، ولكنها مشروعة بالمعنى الثاني ، أي يحق لأي مهتم بالشأن العام السوري والعالمي والعربي أن يتساءل كما يحلو له . لكن تساؤله لا يشكل خطة عمل أولية ولا خطوة تالية كما تدعي الورقة . لأن الخطوة الأولى الحق والفعلية تعني إنجاز مراجعة فعلية وليست افتراضية لتجربة الحزب التي امتدت ربع قرن بفعل أحكام السجن المديدة وهذه المراجعة ليست انتقائية بل جامعة ، مع محاولة الإفادة من كل ما هو نابض في هذه التجربة. الورقة دعوة لحوار عائم ومفتوح ولكنها ليست خطوة لا أولى ولا ثانية بالنسبة لحزب العمل وكوادره ذات الرغبة بمعاودة النشاط السياسي .
تستعرض الورقة التساؤلات والردود والافتراضات والمخاوف والهواجس على أنواعها في حقل الكادر المعاود النشاط ، هذا الاستعراض وهذه البانوراما لا تخلو من فائدة حق . فهي تعطي فكرة ذات مغزى عن قابليات كادر حزب العمل على معاودة الإقلاع والعمل في شروط جديدة بكل المعاني ، من العلنية إلى ممارسة السياسة بعيداً عن العقلية الانقلابية ، والعمل في شروط ابتعاد أفق ثورة اشتراكية في قطر أو أقطار. في الصفحة الثانية تطرح الورقة "مراجعة كل شيء" . على طريقة تعلم آدم : "و علم آدم الأسماء كلها " [البقرة 31] . بالطبع المقصود بكل شيء ، الأشياء الأساسية . لكن من يحدد الأشياء الأساسية ، وهل يمكن تحديدها قبل إنجاز بحث واسع وتفصيلي .
تطرح إحدى التساؤلات : "هل سيسمح لنا كل ذلك [الظروف الجديدة] من جديد بالمراجعة وتحديد الخطوة التالية " ص2 ويفهم القارئ من هذا التساؤل أن الخطوة التالية لا تكون إلا بعد إنجاز المراجعة وهذا ما نوهنا إليه في بداية القراءة . كما يفهم من هذه العبارة أن المطلوب من المراجعة اتخاذ موقف من النظام السياسي القائم شبيه بذاك الذي كان فترة صعود الحزب، أو موقفاً تكفيرياً لموقف الحزب ذاك . هذه المخاوف تعكس موقفاً غريباً تجاه مفهوم النقد . بينما النقد في حقيقته هو مراجعة شاملة لمجمل تجربة الحزب النظرية والتنظيمية وتثبيت ما هو فعال ومنتج في الشروط الجديدة ، وإبعاد كل ما ثبتت عرضيته وعدم فاعليته في الشروط المذكورة . هنا يتوجب الابتعاد عن الوعظ الأخلاقوي ، وإجراء نقد شامل للتجربة ومراجعة جريئة ومنتجة دون خوف أو حكم مسبق ، وعلى قول دانتي : سر في طريقك ودع الناس يقولون ما يشاؤون .
في رد "المرجئة"* على إعلان التجمع الديمقراطي في سوريا لبرنامجه ونظامه الداخلي ، جاء " أن التجمع استعجل في إعلان برنامجه ودليل ذلك نقص الفاعلية وتفجر الخلافات الداخلية " ص2 . في التعقيب على هذا الرأي نقول أن الخلافات تفجرت في حزب العمل من دون أن يعلن عن أي شيء ، وهذا له دلالة أكبر مدى من التجمع ومن حزب العمل . وفي اعتقادنا أن اليسار السوري بكل فصائله داخل الجبهة وخارجها قد خرج من المعركة منهكاً وكأنه خارج من حرب عالمية ، فمن كان خارج الجبهة خرج محطماً منهكاً ، ومن كان في الجبهة خرج متعفناً ومتفسخاً . لهذا السبب لا عجب أن تنشب الخلافات في داخل أطر هذا اليسار أو خارجه . وتأتي ملاحظة ثانية على" لجان إحياء المجتمع المدني" من دون ذكرها بالاسم، تقول الملاحظة : " أين هي الحركة الديمقراطية تلك، وهل تجاوز الأمر في النشاطات والحركات الجديدة مستوى نخبة النخبة ، أليست تلك النخبة امتداداً من حيث الطبيعة والجوهر والتوجهات لتلك الأحزاب، أي جزءاً عضوياً من بنيتها " ص3 . هذه الملاحظة التي هي على شكل تساؤل تقع في عدة مغالطات منها: أنها على غير دراية بعلاقة الحزب بالطبقة الاجتماعية التي يمثلها ، فالطبقة لايمكن، وليس مطلوباً حتى في أفضل الظروف أن تكون بكاملها داخل حزبها السياسي أو أحزابها. لقد ردد لينين بعد 1905 أن " البروليتاريا ليست قادرة على أن تخلق حزباً يضم هذه الطبقة بكاملها، ناهيك عن الشعب بكامله" [الأعمال ج 5] . وفصّل بليخانوف من جانبه الفكرة ذاتها، مؤكداً أن ثمة فرقاً واضحاً جداً بين "الطبقة" و"الحزب" حيث أن على الأخير أن يمارس على الأولى هيمنة حقيقية . [هـ . كار، الثورة البلشفية] . يكتب مارسيل ليبمان : "من المؤكد – وهذا أمر مهم التشديد عليه- أن لنظرية لينين حول العلاقات بين الحزب والطبقة ، وانتقاده للوعي العفوي قيمة عامة " [اللينينية في ظل لينين ج 2ص 24] . وممثلو هذه الطبقة هم نخبة من خيرة الطبقة أو من مثقفين ينتمون إلى شرائح وطبقات أخرى ارتفعوا بوعيهم أو انخفضوا بحيث دمجوا عضوياً في الطبقة أو الشريحة أو القبيلة أو العائلة وأفضل مثال على ذلك مقالة جاد الكريـم الجباعي في مجــلة تيارات العدد/1 /2002 التي تصدر عن جمعية حقوق الإنسان في سوريا، والمقالة تحمل عنواناً معبراً بما يخص موضوعنا : " ثقافة الحوار .. من الثقافة الجماهيرية إلى الثقافة المدنية " ، هذا يعني من الناحية الاجتماعية السياسية الانتقال من تبني مشروع الطبقة العاملة الاشتراكي الماركسي إلى تبني مشروع البورجوازية التقليدية "الليبرالية" [العائلية] العائدة إلى المشاركة الاقتصادية والسياسية . ولهذا السبب لا يمكن لطبقة أو فئة أو شريحة أن تعبر سياسياً من دون نخبة من المثقفين العضويين الخاصين بهذه الطبقة. في نقطة ثالثة تقع الملاحظة فيما يشبه المعالجة الوضعية في تفسيرها لظاهرة اللجان[لجان إحياء المجتمع المدني] بحيث تعتبرها استمراراً وامتداداً للأحزاب السورية القديمة! هذا الاعتبار يدل على عدم رؤية التحولات الاجتماعية الاقتصادية وانعكاساتها السياسية كما هي بالفعل في سوريا . فإذا اعتبرنا التحولات قائمة أساساً على عودة تدريجية للبورجوازية التقليدية يشجعها النظام القائم ، عودة إلى المواقع الاقتصادية والإدارية، بهدف إنجاز تسوية جديدة مع البورجوازية التقليدية (العائلات النافذة وأعيان المدن سابقاً ) . إذا لاحظنا ذلك تبين لنا أن لجان إحياء المجتمع المدني المستاءة من ترييف المدينة والمطالبــــة بمجتمع مدني /أهلي على أساس مشاركته للدولة القائمة ، ما هي إلا التعبير السياسي الثقافي العضوي لهذه الطبقة وعائلاتها التي هي في طريقها إلى المشاركة الاقتصادية والسياسية، وهذا القول لا يعني أن هؤلاء المثقفين هم جزء بيولوجي من البورجوازية التقليدية ، أي لا يتحدرون بالضرورة اجتماعياً من هذه الطبقة . فقسم مهم منهم ذو أصول بورجوازية صغيرة كان يتبنى فيما سبق مشروع الاشتراكية الماركسية ، أي كان يراهن في إنجاز برنامجه الديمقراطي على الطبقة العاملة وتحالفها الشعبي ، بينما هو اليوم يراهن في تحقيق شعاراته الديمقراطية على البورجوازية التقليدية (العائلية). ونحن نأخذ على هذه المراهنة مأخذين : الأول الطبيعة العائلية المحافظة لهذه الطبقة، والثاني أن عودتها إلى المشاركة الاقتصادية والسياسية جاءت بدعوة خاصة من النظام في سبيل إعادة إنتاج نفسه بعد أن اكتملت عناصر اندماجه بالنظام الرأسمالي العالمي، و قد سرع هذا الاندماج الضغط الأمريكي الساحق الناجم في قسم منه عن تفكك الاتحاد السوفييتي. ومن هنا فالقول أن التعبيرات الجديدة ومنها لجان حقوق الإنسان التي تعمل عضوياً في مصلحة الطبقة المشار إليها، ولجان إحياء المجتمع المدني، هي امتداد للحالة الحزبية السورية ، قول فيه افتقار إلى رؤية التحولات في البنية السورية وتمترس خلف تعميمات تكنيكية بما يخص الحالة الحزبية . ونريد أن نشير إلى أن تحليلنا السابق لا يقلل من الدور الذي يمكن أن تلعبه تعبيرات سياسية وجمعياتية [من جمعية] ، كالتي ذكرت ، من تفعيل للحياة السياسية السورية ، وضعضعة للاستبداد السياسي، ومن طرح مهام هي من العمومية بحيث تعني الجميع، وهي في حقيقتها مهام ديمقراطية لليسار الماركسي الذي يعتقد أن حملة مهام كهذه هي الطبقة العاملة وتحالفها الشعبي. وهذه المهام تشمل محاربة الفساد ، وإلغاء حزبية الدولة، وتنظيف القضاء واستقلاليته عن الجهاز التنفيذي ، وتنظيم الحياة السياسية والحزبية عبر قانون الخ...
تنتقل الورقة بعد ذلك إلى آلية فهمها للحوار وتنظيمه ، حيث تقول " إننا لسنا بصدد ورقة عمل مركزية على غرار الطريقة الحزبية التقليدية في المؤتمرات ، بل نحن بصدد شيء مختلف ، والشيء الأكثر أهمية الآن وفي المدى المنظور ، هو الانطلاق من شروط الحد الأدنى الأكثر ثباتاً وتوافقاً عليها بالمعنى الموضوعي والذاتي " ص7 إن الكلام عن شرط الحد الأدنى فيه التباس وغموض لا بل عجز عن تحديد ماهية هذا الشرط بعيداً عن توصيفات عامة غير مجدية من نوع الأكثر ثباتاً بالمعنى الموضوعي والذاتي . إن عدم قدرة كوادر الحزب على إنجاز ورقة عمل مركزية بسبب الإنهاك الذي أصاب هذه الكوادر ، وبسبب من تفكك الدولة السوفيتية ، وبحكم الفقر المزمن في الفكر السياسي العربي ومنه السوري ، لا يعفي هيئة الحوار المؤقتة في حزب العمل من إنجاز ورقة إيجابية تبين فهمها للقضايا الراهنة على المستويين السوري والعالمي والعربي . أي لا يعفيها من تثبيت بعض نقاط مفصلية بخصوص شكل فهمها للظواهر الراهنة ، وفهمها الإيجابي لتجربة الحزب اعتباراً من عام 1976 . إن الحركة من الخارج إلى الداخل ، أي من حوار الكل مدعوون إليه إلى ورقة مركزية فيما بعد، لا تخلو من مخاطر على مستقبل إعادة التجمع والإقلاع. كما تشير إلى أزمة أيديولوجية ونظرية خطيرة تعاني منها كوادر الحزب . ويفترض أن تكون الخطوة الأولى في حالة كهذه معالجة الأزمة أولاً ثم الانطلاق باتجاه حوار واسع ومفتوح، لأن الجار لا يربي لنا الأولاد . أخيراً نسجل ملاحظات عامة وانطباعات بخصوص الورقة : تعاني الورقة من التكرار ومن العموميات ، فهي تطلب وبشكل متكرر من الآخرين إنجاز حوار لم تبادر إليه إيجابياً . تطرح الورقة شكلاً للمبادرة دون إنجاز المراجعة المطلوبة فيظهر هذا الشكل وكأنه مصادرة على المطلوب . تظهر في الورقة عقلية التعجيز كل شيء أو لاشيء ، مع أنه يفترض البدء الفعلي بأمور محددة، سواء ما يخص مراجعة نقاط بعينها أو الاتفاق "داخل" إطار الحزب على بعض النقاط المحددة . تغيب الحدود بين الداخل والخارج بفعل شكل الحوار المطروح ، بحيث تظهر كوادر الحزب وكأنها تفتقر للتماسك في حدوده الدنيا ، مما يعطي الانطباع بوجود إرباك لدى هذه الكوادر بالرغم من وجودها جميعاً خارج السجون . كان المفترض أن تلاحظ الهيئة المؤقتة التشتت الذي أصاب الكوادر الرئيسية وتنوع خيارتها . نلاحظ أيضاً سيطرة هاجس السلطة كجهاز إكراه ، واختزال تحليل السلطة السياسية إلى مستوى واحد من مستويات التحليل . نشير هنا إلى ضرورة المرونة في التعاطي مع الشروط الجديدة وتحاشي العقلية الاختزالية ، والعقلية الموتورة والانعزالية .
في النهاية، لا بد من إظهار حرصنا واحترامنا للجهود المبذولة من قبل بعض كوادر الحزب لإعادة إنتاج حالة سياسية حزبية قادرة على التعاطي مع الظروف الجديدة، منتجة وفاعلة . لكم كل الاحترام والتقدير ، وما نقدنا هذا إلا بقصد المزيد من التقدم والفاعلية والصحة لنا "جميعاً " .



#نايف_سلوم (هاشتاغ)       Nayf_Saloom#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الشيوعية الستالينية إلى المنتدى الاجتماعي
- جاك ديريدا --المعارضة البرلمانية للبنيوية أو بغض الكتاب
- قراءة نقدية لـ -الميثاق الوطني في سورية- المنبثق عن المؤتمر ...
- قراءة نقدية في ميثاق شرف الشيوعيين السوريين
- قراءة نقدية في البرنامج السياسي والنظام الأساسي للتجمع الوطن ...
- ديالكتيك الانعكاس في الفن
- نداء إلى شعوب إيران والعراق وسوريا ولبنان وفلسطين
- علمانية ، أم نقد جذري للتراث القومي العربي و الديني؟
- الاشتراكية أو البربرية محمد الخضر
- حول نظرية الانعكاس
- إسرائيل في قلب الاستراتيجية الأميركية للشرق الأوسط الكبير
- في المسألة القومية العربية الديمقراطية
- المثقف الجديد
- قضايا في مقاربة الإمبريالية الجديدة وما يترتب من مهام
- في انفصال المهام الديمقراطية(# )عن الليبرا لية
- الأزمة مستمرة – نقد وجود الحزب -1
- قراءة في -كراسات السجن- لـ أنطونيو غرامشي
- العلاقة العربية الكردية تعدّد مستويات المقاربة
- القول النظري والقول السياسي حدّ العلم والقول السياسي
- خمر تمور العراق يُسكر الأكراد السوريين


المزيد.....




- الرد الإسرائيلي على إيران: غانتس وغالانت... من هم أعضاء مجلس ...
- بعد الأمطار الغزيرة في الإمارات.. وسيم يوسف يرد على -أهل الح ...
- لحظة الهجوم الإسرائيلي داخل إيران.. فيديو يظهر ما حدث قرب قا ...
- ما حجم الأضرار في قاعدة جوية بإيران استهدفها هجوم إسرائيلي م ...
- باحث إسرائيلي: تل أبيب حاولت شن هجوم كبير على إيران لكنها فش ...
- ستولتنبيرغ: دول الناتو وافقت على تزويد أوكرانيا بالمزيد من أ ...
- أوربان يحذر الاتحاد الأوروبي من لعب بالنار قد يقود أوروبا إل ...
- فضيحة صحية في بريطانيا: استخدام أطفال كـ-فئران تجارب- عبر تع ...
- ماذا نعرف عن منشأة نطنز النووية التي أكد مسؤولون إيرانيون سل ...
- المخابرات الأمريكية: أوكرانيا قد تخسر الحرب بحلول نهاية عام ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - نايف سلوم - خطوة تالية أم إعلان نوايا