أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - خمسون قصة قصيرة جدا بعد المئة /شيوعيون حتي الموت















المزيد.....

خمسون قصة قصيرة جدا بعد المئة /شيوعيون حتي الموت


عماد ابو حطب

الحوار المتمدن-العدد: 3384 - 2011 / 6 / 2 - 22:39
المحور: الادب والفن
    


خمسون قصة قصيرة جدا بعد المئة /شيوعيون حتي الموت

قصة قصيرة جدا/ رقم101

حب انترنتي



اكتب شيئا.من يمكنه الاطلاع.مخصصة .ضع اسما محددا .المشاركة سرية.

ضغط علي كلمة مشاركة وابتسم.الان بوسعها وحدها ان تقرأ ما كتبه .ثوان قليلة واذ ما كتب قد تحول الي ساحة للنقاش...

عشرات التعليقات والتنقيرات هلت تحت ما دون.لم يعرف كيف تم هذا.حاول محو الاستاتيوس.لكن التعليمات لا تترجم والاستاتيوس يتضخم ويتضخم.اصبح تحت ما دون 300 تعليق.

لقد كتب لها كلمتين فا ذ به يصبح حديث الجميع.اللعنة...اعد المحاولة مجددا...استعصى عليه الامر.فتح صفحتها ليكتب لها اعتذارا.لم يجد اسمها.وضع محرك البحث.

فص ملح وذاب...لقد وضعت block علي اسمه ضاعت منه للابد.اعاد النظر في ما كتب.انتبه الي انه بدلا من تخصيصها قد دون ارسال الملاحظة للجميع.طارت.ولم يبق الا الكلمتين اللتين كتبهما واخطبوط من الاسماء ما زال يتوالد حتي التف حول عنقه.



102/

قنبلة



تعب قلبها من العشق...حين استراحت في المقهى حاصرتها الذكريات...لم تتحمل...انفجر قلبها وامتلأ المكان وجدا وعشقا





103/



موعد غرام

استيقظت مبكرة..استحمت..لبست افخر ثيابها...تمكيجت..اليوم يومها...تناولت وردة حمراء قانية..نزلت لموعدها الذي انتظرته طويلا...اقتربت بحذر حتى لا تقلق سباته...قبلت الوردة ووضعتها على ضريحه ...لقد قتلته رصاصة قناص من بضعة ايام...



104/



لعبة اكس

رسمت المربعات على الارض بطبشورتها الصغيرة...وقفت مع صديقاتها بالدور لرمي الحجر...لم تنتبهن لاقتراب دورية منهن...وقف الجندي على بعد امتار متوجسا خائفا...بندقيته مشرعة...اصبعه على الزناد...استعدت لرمي الحجر والقفز على رجل واحدة...التقت عيناها بعيني الجندي..رفعت يدها لالقاء الحجر...وقفزت...كانت رصاصته اسرع لقلبها من مكان ارتطام الحجر...



105/



لدغة

وقف الشيخ على منبر الخطابة..حض المصلين على سماع خطاب أولي الامر والامتثال لأوامرهم...أنصت الجميع واجمين الا مجنون الحي تمتم ببضعة كلمات لم يفهمها أحد...وكلما علا صوت الشيخ بالدعاء لاولي الامر كلما ازدادت وضوح كلمات المجنون..حتى فهمها الجميع...كان يتمتم :لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين....في الصباح وجد المحنون مقتولا على باب المسجد وقد قظع لسانه.



106/



شاهد

اعيته البطالة...جل وقته قضاه متابعا لاخبار الوكالات والفضائيات...اكتشف اخيرا وظيفة مجزية;شاهد عيان او محلل سياسي استراتيجي..



107/



الفتح

ما ان وقع الاتفاق حتى استدار الزعيم الملتح صوب انصاره قائلا:لقد فسرت الرؤيا...اننا ندخل ارض الفتح افواجا...ابشركم بالنصر المبين...خر انصاره ساجدين مرددين:جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ....



108/

وافق شن طبقه



عاشقان كالكناري...يغردان معا..تكلما عن احلامهما القادمة..ابتسم قائلا:احلم بأن يدوم عشقنا للابد...نظرت الي واقع البؤس المحيط بها واجابت:احلم ان يفتح عشقنا ابواب الجنة امامي...بعد اسابيع استفاق علي ضربتين في ان واحد وصلته رسالة من مديره يخبره بالاستغناء عنه من العمل ،وما ان عرفت معشوقته حتي ارسلت له SMS قصيرة تتمني له حظا سعيدا في حبه القادم...



109/



قسم

رحلت زوجته منذ عام...اصابه الغم والكرب..كان الاولاد يغادرون تباعا...بقي مع ابنه الاصغر..اصيب بفالج ارجعه الاطباء لحزنه ووحدته...استدعي ابنه وقال له:لقد غادرني الجميع فارجو ان لا تفعل مثلهم...ابتسم الابن واقسم انه لن يتركه وحده ابدا...في الصباح التالي اودع والده دار المسنين وعرض المنزل للبيع.



110/

اختفاء شاهد عيان



في مصراته لم يعد من شهود عيان...لقد خرج ولم يعد...الارصاد الجوية تقول ان الجميع اصبحوا شهداء...



111/

سور الصين العظيم



اقسم ان يسور المناطق الفقيرة بسور عظيم يخفي بيوت القصدير ويجنب السياح مناظرا تقزز الابدان...افاق الجميع علي صور مارلين مونرو مطبوعة علي السور كله...كتب تحتها :مانرين مونرو تنتظركم خلف السور....اصطف السياح والفضوليون امام البوابة الوحيدة في السور المؤدية الي مدن الصفيح لالتقاط الصور مع مانرين مونرو...



112/



خط احمر

وقف الممثل العظيم صارخا في المسرحية:الوطن خط احمر،نظر المتفرجون من حولهم فاذ بالدماء تغطي كل مكان.



113/





غيرة

نظرت السيده الي ابنة الجيران التي اكملت ربيعها الثامن عشر بحسد،فقد كانت "الضرسانة " جميلةجدا كملكات الجمال،اقتربت منها وهمست:تذكرينني بما كنت عليه حينما كنت في عمرك....!!!



114/

شهداء



اصطف الشهداء علي جانبي الطريق لتلقي التهاني في عيدهم ...حينما سمعوا اخبار الوطن عادوا الي لحدهم ينزفون...لقد استشهدوا مرتين



115/



عباد الشمس

طالما اعجب الرسام بلوحة عباد الشمس،أحب ان يقلدها.حضر الوانه الزاهية،فرشاته،قطعة القماش البيضاء وانهمك في تخطيط اللوحة.سبحان الله..كانها اللوحة الاصلية.بدأ في تلوينها.كان المرج يشع نورا حينما انتهي .حمل اللوحة ووضعها علي التلة المحيطة بالمدينة ليتأملها. غفل عنها قليلا ,ما ان استدار لينظر اليها مزهوا حتي كانت اللوحة غارقة في لون احمر قان.لقد فاضت المدينة بدم القتلى ولم يعد سهلها مضيئا كالشمس.



116/



فراشات

اعتادت الفراشات ان تحوم ليلا حول الضوء باحثة عن الدفء...كان عددها بالملايين تلون الليل وتنيره...حين افاق الاطفال صباحا كانت جميع الفراشات ميتة ومحترقة...لقد اقتربت كثيرا من اجساد الشهداء حتي احترقت.



117/

ام نعمان..

جارتي المسكينة ام نعمان.تصحو كل يوم من النجمة.تشعل الطابون وتبدأ في العجين.

زوجها الشرطي الغضنفر.توقظه ام نعمان قبيل صلاةالفجر بالبخور والعنبر.تحمي الحمام. وتطبخ القهوة.وتمد له طبلية الفطور.بخبزها الخارج من الطابون،، وصحن الزيت وقليلا من الزعتر.يتمطي الغضنفر ويبتلع رغيفا كاملا.ثم يبدأ اولادها العشرة في الاستيقاظ بالترتيب.

جارتي ام نعمان لم تنجب بنتا.لهذا كانت حزينة.بينما الغضنفر ينفش ريشه بذريته الذكورية.

حينما بلغت ام نعمان الخمسين من العمر حملت.وانجبت بنتا كالقمر..جنت بها .اما الغضنفر فقد تواري من اعين المهنئين.جارتي ام نعمان.باتت في السبعين.وما زالت تمارس ذات الطقوس.الاولاد هجروا البيت.والفتاة اصبحت عروسا.اما الغضنفر،فقد بات خيالا للمآته



118/



الجد

كعادته كل صباح،يحرص ان يتفقد شرواله جيدا.ينادي بصوت خفيض،لكن لا يخلو من التبرم....

يبدو انك قد شخت...

هناك الف كسرة وكسرة فيه...

يتناول القميص الزهر ويدندن .يرتشف قهوته على باب الزاروب متأملا الخلق كلهم.ما أن تطل امرأة جميلة حتى تلمع عيناه.لم يعد الجد السبعيني.كأنه ما زال على شاطئ يافا ...

يستعرض كل فنون الغواية من جديد .



119/

الجدة





عندما ودعتها...وعدتها...لكن وعدي لم يعجبها...

اشاحت وجهها الاسمر الناحل عني...وتشاغلت بتطريز كائن خرافي...لم تقل شيئا...

ابتسمت و نظرت بعيدا....

الجدات...

اسألوا جداتكم....

هن يفعلن الشيء ذاته ....فكل الجدات ...

يتشابهن...

فيما يحببن....



120/



اختهم

تجمعوا امام الكنيسة بالعشرات.لم يلبث ان اصبحوا بالمئات ، الألوف من الملتحين بجلاليب قصيرة يزمجرون،يهددون ويتوعدون مطالبين بالاخت عبير.القس يتسائل امام حشد من المؤمنين في الكنيسة :ما لي وما لعبير.لكن التجمع الهائج لا يفهم .وقفت الشاعرة من بعيد تراقب المشهد و الذاكرة تشدها الي سؤال كبير:اين كان هؤلاء حينما تعرضت للاغتصاب في اقبية الامن مع عشرات الاخوات ،السنا جميعا اخواتهن ام ان عبير هي اختهم فقط..?



121/



قناص

بات الجميع يعلم مكانه الذي يطلق منه رصاصاته القاتلة...حينما أحس بالملل...بدأ في قنص الفراشات والزهور



122/

احتفال



في اليوم المحدد لنهاية الحكم العسكري وتسليم السلطة للحزب الفائز...لبس الجنرال بزته العسكرية ...علق نياشينه اللماعة..نظف مسدسه الذهبي...واعتلي دبابته متوجها الي مكان الاحتفال.



123/

بيفرجها الله



احتد المواطن امام طاولة الموظف المختص وابدى حنقه من الفساد المستشري في البلاد...هدأه المواطنون الاخرون...عندما زالت ثورته قال مبتسما للموظف المختص المدعوم؛بيفرجها الله علينا...فرجها الله عليه حين خرج من السجن بعد 3 سنوات بتهمة التعامل مع الاحتلال...



124/



مسبح

تمددت المراة الالمانية الستينية تحت الشمس مبتسمة، فالربيع قد حمل معه الشمس وبعضا من الدفء.نظرت الي المسبح المسور بالاشجار،فجأة اختفي لم يعد هناك الا ازقة يافا ونزوح كبير وصراخ وبكاء...اما المراة فقد احتل مكانها وجه جدتها بتجعيداته والبؤس الذي حملته علي كتفها منذ النكبة...كل شيء مر سريعا...والمرأة الالمانية تتثائب بكسل بينما جدتها تحمل كفنها باحثة عن مكان لنومها الاخير.



125/

شيوعيون حتي الموت

مازال صوته يرن في اذني يهدر في الشارع:شيوعيين بعلو الصوت ...شيوعيون حتي الموت...رغم مرور اكثر من خمسة وعشرين عاما ،كنا ثلاثة معا،اولنا استشهد في معارك بيروت وهو يغني سنديانة حمراء لخالد الهبر..وثانيهما العبد الفقير لله الذي قادته قدماه الي المنفى الجليدي..اما هو اكثرنا هتافا واعلانا صوتا واكثرنا شطارة في صف الجمل الثورية وتلبيس لينين طاقية الاخفاء فقد انقطعت اخباره عني منذ ذلك الحين...لافاجأ برجل مطقم وبكرافتة يطل علي من التلفاز...انكرته لولا صوته الذي فضحه ..لكنه لم يكن يردد "شيوعيون بعلو الصوت ...شيوعيون حتي الموت"...فقد بات مستشارا لسيادة رئيس الوزراء وصار كل يغني علي ليلاه



126/

علم



رسم ابي تضاريس فلسطين في روحه..لكنه طرد منها ومات لاجئا منفيا...ورسمت احرف فلسطين في عقلي وقلبي..لكني اوشك ،انا ايضا ، علي الموت لاجئا منفيا...اما اولادي فيرسمون علم فلسطين علي جباههم كي لا يبق أطفالهم في المستقبل لاجئين كجدودهم.



127/



همسات الاحبة



في ليالي الصيف يتعالى همس القبور...خاصة حينما يتجادل الشهداء عن وطن احبوه حتى ارتحلوا من اجله...وفي الليالي المقمرة بوسع العشاق شم رائحة فل تتسلل بين همسات الشهداء المتعالية...



128/



تشابه



يا لهذا الثقب الذي يعتلي قبعة صديقي المشرد ...كم يشبه ما هو موجود في اعلى رأسي...



129/



الثقب مجددا



اليوم اكتشفت ان النمل قد حفر بيتا اسفل الكرسي الذي اجلس عليه...الفرق بينه وبين ثقب رأسي ان النمل يدخل الى بيته ويخرج منه...اما الثقب في رأسي فلا يخرج منه شيئا ابدا....ويلتهم كل ما يدخل اليه



130/



الحنون(شقائق النعمان)





اتى الربيع،ركضت الصغيرة كعادتها للبرية لقطف الحنون،باوراقه الحمراء القانية...لم تجد اي حنونة في المرج،ولا على رأس التلة ولا حتى في قمة الجبل...اختفى الحنون كله...عادت حزينة الى المخيم...في مدخل المدينة فوجئت بأن الحنون يملأ الشوارع و الازقة...يشق الاسفلت والبلاط ويصعد بشموخ .لقداكتست المدينة بلون احمر قان...



131/



نسيان



لقد نسيت ان امشي في جنازتي صباحا...سار المشيعون بنعش فارغ دون ان ينتبهوا...ركضت خلفهم لأنبههم...لكني لم ادركهم الا امام القبر...اخرجوا من النعش كل كتاباتي...انزلوها برفق...اهالوا عليها التراب...التفت الي طفل صغير وقال:لم يعد للكلام اي جدوى يا عم.



132/



بالون وقسم





وقف الطفل حاملا بالونا احمرا امام القبر ....قبل ان يطلق عنان بالونه ليعانق السماء اقسم ان يحرس الوطن حتى يقوم الشهداء..



133/



قمباز



الختيار بقمبازه وحطته...الجدة بثوبها المطرز بأيات كنعانية...الشاب ذو الوشم البارز على الذراع والناطق باحرف من نور برزت لتكون فلسطين...الفتاة الممسكة بخارطة تدلت من عنقها منذ الولادة بوصلة نحو الشمس...الطفل الممسك بطابو بيت جده الاكبر والمبتسم لطفلة لم تتعلم من احرف الا ف ل س ط ي ن ...الجميع يرنو غدا الى ما وراء الحدود

ويهتف:عائدون



134/



دون كلل





القمر وهمسات العشاق،منذ خمسين عامايتسكعان من حوله

،وهو يراقبهما،دون كلل أو أمل



135/

عجلة



الجميع في عجلة من امرهم....حتى خريف العمر...في عجلة من امره.....





136/

مستشفى الامراض العقلية



مستشفى الامراض العقلية...انا في الداخل...لكن ظلي يراقبني من النافذة مبتسما.




137/

مجندة



على الحاجز الاخير...وقفت المجندة الاسرائيلية...تفتش ظلي....من خارج الحدود رمفته بحسد



138/

جوزائي



يتلاكم نصفاي....لست انفصاميا....انا جوزائي مجنون



139/

نزهة





في يوم مشمس....اخذني ظلي في نزهة...وعاد وحيدا



140/

شهوة



بشهوة ..يداعب الليل فستانها..بقلق...أعد النجوم...







141/

عيون



انفاس متجمده...ترانيم مختفية....فقط عيون مشعة في ظلمة الليل



142/

عزرائيل



ليل ساكن....عزرائيل المنتظر ضحيته....يدندن بلحن الخلود





143/



فراشةٌ



وحدها الفراشةٌ....نهضت فجرا....عن شاهد قبري



144/

نشرة الاخبار



بعد نشرة الاخبار...أغسل يدي....مجددا



145/

طفل



في الريح العاصفة...يتأمل طفل صغير...كلمات محفورة على شاهد مجهول



146/



علة

قدم على اجازة مرضية دون راتب لشهرين.حدق به المدير مستغربا:مم تشكو واراك والحمدلله بصحة جيدة.ابتسم مجيبا :اعاني من عصاب بث فضائي.





147/



رحيل





خريف يمضي الى شتاء اخير....قريبا تمطر السحب ملحا...تبرد الارض....وتدعوني للقاء





148/

مسكين





الجندي المسكين....ينظر الى حذاء راقصة الباليه....بحسد



149/



قصيدة عصماء

انهى كتابة ما ظنه قصيدة.اعتلى المنصة ورمى أثقال احرفه عن كاهله.انهى تلاوة احرفه.انتظر لكن الصمت من حوله كان طويلا.التفت ، لم يكن في القاعة سواه وفأر يركض ما بين المقاعد بحثا عن فتات غير فتات القصيدة.



150/

فيسبوك قاتل

تعارفا فيسبوكيا،وتواعدا على اللقاء فيسبوكيا ايضا.يوم اللقاء تزين وتعطر واما هي فقد زادها لهفة اللقاء حسنا وجمالا.في الموعد المحدد وفي المكان المرصود انتظرها بلهفة،لم ينتبه الى عين زجاجية تلمع من بعيد ترقبه،ما ان اطلت ولهف قلبه لمحياها،كان صاحب العين الزجاجية قد انتبه لها،احتار اين يركز،اخرج قظعة معدنية،اعطى لكل منهما وجها،اطاح بقطعة النقود في السماء .قبل ان يهدأ رنينها ركز وضغط الزناد.



#عماد_ابو_حطب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصص قصيرة جدا / فيسبوك قاتل
- صباحات
- اهو نبي ام شبه لهم؟
- ريح
- خريفيات - شهوة
- خريفيات -مستشفى الامراض العقلية
- قصص قصيرة جدا / الثقب
- قصص قصيرة جدا / بيفرجها الله
- قصص قصيرة جدا / شهداء
- قصص قصيرة جدا / اختفاء شاهد عيان
- قصص قصيرة جدا / قنبلة
- قصص قصيرة جدا / قاتل مع سبق الاصرار والترصد
- قصص قصيرة جدا / مصير الديك المعارض
- قصص قصيرة جدا / موعد جنسي
- قصص قصيرة جدا/الشيطان
- نحن والكون والحقيقة ملكه الي الابد
- نصوص لا طعم لها
- ورق متساقط
- قبر
- احلام


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد ابو حطب - خمسون قصة قصيرة جدا بعد المئة /شيوعيون حتي الموت