أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!















المزيد.....

الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3381 - 2011 / 5 / 30 - 14:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حين يصير الفكر في مدينة مسطحاً كحدوة الحصان , مدوراً , كحدوة الحصان ,, وتستطيع أي بندقية يرفعها جبان أن تسحق الإنسان ..
حين تصير بلدة بأسرها مصيدة والناس كالفئران ,, وتصير الجرائد الموجهة أوراق نعي تملأ الحيطان ,, يموت كلّ شيء ,, يموت كلّ شيء ,,
الماء والنبات والأصوات والألوان ,, تهاجر الأشجار من جذورها ,, يهرب من مكانه المكان وينتهي الإنسان ,, / نزار قباني / ..
انتهينا في الجزء الأول ( الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ) مع جورج أورويل حول التفكير المزدوج والآن نأتي على الراحل سعد الله ونوس في مسرحيته ( يوم من زماننا ) حسب ما وردت عند الدكتور عيد وما يقدمه ونوس من نموذج للتفكير المزدوج الذي يستخدم المنطق ضد المنطق ونسيان ما تدعو الضرورة أن تنساه ثم تستعيده ثم تنساه ..
/ يقول مدير المنطقة " ممثل السلطة " داعياً إلى نسيان مفردات ذات دلالة لا ضرورة لها وفق حاجات السلطة واستبدالها بمفردات جديدة تبدو ضرورية في اللحظة وقد يتطلب الوضع العودة عنها فتنسى ليتم استعادة الأولى ,, هكذا وفق جدول المنطق ضد المنطق والمعرفة وعدم المعرفة في اللحظة ذاتها ,, يرى ممثل السلطة ضرورة إلغاء المفردات الآتية :
الرشوة – النهب – الفساد – الإثراء – النصب – الأحتيال – ويطالب باستبدالها واستخدام كلمات :
المنفعة – العمولة – الربح – اقتناص الفرص – العصامية – المرونة – العلاقات العامة ؟
فاروق أستاذ الرياضيات في المسرحية يتمزق عقله الرياضي بين مدير مدرسة البنات الذي يعتبر ممارسة تلميذاته للدعارة مجرد هِنة من الهنات مادام ولاؤهن ( لاشك فيه امام الفضائل ) وهي محبة الجنرال – رئيس البلاد والولاء له ,, لذا فالمدير مشغول بالبحث عن التلميذات اللواتي يكتبن ضد الجنرال على جدران المراحيض ..
( هذا هو المهم في الأنظمة الدكتاتورية – الشمولية – احادية النظرة ) .
هذا من جهة ومن جهة اخرى منطق مدير المنطقة الذي يريد إنتاج لغة جديدة تدمر المنطق فلا يجد الأستاذ ملاذاً في مواجهة التفكير المزدوج سوى تمزق العقل والهروب من العجز واللاجدوى ..
الهروب من شحوب وحشة هذا العالم الذي يقدم الولاء على الشرف ..
( جميع الأنظمة الشرقية الشمولية على نفس الشاكلة ,, لا يهم أي شيء مادام الولاء للجنرال أصحاب واتباع الحزب الواحد ) .
عندما المدرسة تتحول إلى مبغى هارباً بفضائله نحو الموت ..
نعم الموت ولا التعريص مع دولة هذه الأيام كما يقول فاروق في ص 284 – المجلد الثاني ..
هذه الأطروحة خاتمة المسرحية وأمثولة مسيرة الراحل ونوس ..
قاعدة التفكير المزدوج تتيح لك الهروب من تفكيرك وتنقذك من ضغط الإكراه والخوف من الحرية ,, عندما تتبنى وجهتي نظر متباينتين وتؤمن فيهما كليهما ,,
فالغرب مرحَّب به كسلعة ,, فإذا قلت لا بد ,, منطقياً – معرفياً – تاريخياً ,, من امتلاك مقومات العقل الذي أنتج السلعة ,, انقض عليك طغيان عقل الغالبية الناطقة باسم التاريخ والمقابر ومديري المقدس من شيوخ النفط إلى شيوخ البازار إلى شيوخ الإعلام العربي الرسمي ,, فلا بد من نسيان العقل واللهج باسم السلفية ,, وإذا فلت إن هذا التقدم العلمي والتقني والثورة المعلوماتية ما كان لها أن تحقق هذه الإنجازات الباهرة لولا الاعتراف بالفرد ذاتاً حقوقية – مستقلة – غائية – فاعلة – عاقلة - مالكة لحياتها وبدنها وذهنها - وهذا ما سيتوج المبادرة الحرة ويتوج مفهوم – الاعتراض والمغايرة , فحب الشهرة المذموم والمدان عندنا كأنه معادل للتشهير – هو من اول الدوافع التي حركت اهواء الفرد في عصر النهضة توقاً إلى المجد والشعور القوي بالذات ( كديك لا كدودة ) .. وروح التحدي والصراع البروميثيوثي والتوق الحار والجامح للنجاح والاعتزاز والفخر والمباهاة بالإبتكار ,, كل هذه الطاقات التي تتفجر في ذات الفرد للأنتصار على الشك والخَوَر الذي يقود إلى الشلل فالعجز فالالتصاق العبودي بالأديم .
هذه المثّل تتحول إلى عناصر فاعلة في القوة المنتجة ذاتها ولتعدل من العملية الإنتاجية نفسها ,, ولولا هذه المنازع ( الشهرة والنجاح والعمل المبدع والمبتكر ) التي تغدو قوى ما كان أن يمكن للرأسمالية أن تتطور ,, وكل ذلك تحقق في فضاءات من تعميق مكتسبات – المجتمع المدني – في الديمقراطية وحرية التعبير وحرية التفكير والتنظيم والقول وحرية الأحزاب والنقابات والصحافة الحرة ةاستقلال السلطات والاحتكام إلى صندوق الاقتراع ,, الخ .
عندما تقول أن تفوق السلعة الغربية ما كان له أن يحقق هذه الانجازات الديمقراطية الآنفة الذكر وأن يستحيل حل المشكلة اقتصادياً - وضعياً – تقنياً ومن ثم ترقيعياً – بدون هذا الإصلاح السياسي ينقض عليك الطغيان السلطوي مندداً – مهدداً – متوعداً – متهماً بالخيانة والعمالة للغرب ( كم مرة قرأتم مثل هذه الاتهامات ,, لا بل كم مرة وردت في مقالات المؤدلجين وفي تعليقاتهم ) ؟
ماهو السبب ؟ لأن وكلاء شركات السلع الغربية يريدون علاقة مع الغرب بدون حق المجتمع في الرقابة والتدخل فالمجتمع بالنسبة إليهم ليس إلاّ موضوعاً ( أيّ سوقاً للتصريف ) لا ذاتاً فاعلة ,, أيّ قادرة على التصرف ولكي تتحرر من خوف طغيان الغالبية وطغيان أجهزة السلطة ( ماذا تفعل ) ؟ عليك اللجوء إلى التفكير المزدوج , ان تنسى أن للسلعة الغربية تاريخاً عقلياً – معرفياً – ثقافياً من جهة ..
وأن لها تاريخاً سياسياً – ديمقراطياً – مدنياً – تعاقدياً – من جهة اخرى ..
وبإمكانك فقط ان تسمح لذاكرتك أن تستحضر هذه التواريخ من بهو الذاكرة فقط ( لعَلْك ) التنظير الأكاديمي وتلفظه على الفور من ذاكرتك ( لماذا ) خوفاً من أن تنسى فتأتيك السهام من كل الجهات ..
وهنا تذكرت بيت المتنبي والذي قاله في ( الحسد ) :
فَصِرتُ إِذا أَصابَتني سِهامٌ - تَكَسَّرَتِ النِصالُ عَلى النِصالِ ..
هكذا ينقدك جورج اورويل من منطقك بمنطقك ومن ذاكرتك بذاكرتك ومن نفسك بنفسك ,, وتقهر روحك عبر طمس معالم الذات ..
( أي معاناة وأي ظلم وأي قهر في هكذا مجتمعات مسختنا من جراء الفهم العقيم لما يجري في العالم ولازلنا فرحين ) ؟
في ديارنا – العربيا – وهنا الاستعارة من الراحل هادي العلوي كما يقول الدكتور عيد :
عليك ان ترى الهزائم انتصارات لأنه ليس مهماً خسارة الأوطان بل المهم أن يحفظ الله السلطان ( آللهم أحفظ السلطان واحفظ المؤمنين ) ؟
يقول الدكتور عيد :
هكذا حمدنا الله ( وسوف نبقى نحمده ) بعد حرب 1967 ( وفي الحروب المتتالية والغزوات ) ..
السر في مأساتنا ,, صراخنا أضخم من أصواتنا ,, وسيفنا أطول من قاماتنا ( هكذا قال نزار قباني ) .
في ديار العربيا عليك ان لا تفكر كما في ديار الغرب ( لأن السلطان والجنرال والقائد والحزبي يفكر بدلاً عنك فلماذا هذا العناء ) ؟
فلكل ديار خصوصية ونسق .. لأن التفكير المزدوج يرغمك تحت اوامر الخوف أن ترى الأشياء متجاورة ثنائياً – أي سلسلة من المزدوجات ,, تتجاور تتضايف وتتناظر محاورها لكنها لا تلتقي إلاّ في اللانهاية إلاّ بإرادة الله ( يا الله ) ؟
إذا كان الغرب الرأسمالي مثلاً يسرق فضل القيمة فإن خصوصيتنا هي سرقة القيمة وفضلها وإذا كان هناك سرقة لقوة العمل فهنا السرقة لقوة العمل ومادة العمل , وإذا كان هناك متاح للمسروق أن يعلن حزبياً – إعلامياً – نقابياً انه مسروق ولكن في دنيا العرب ( الشرق ) عليك ان تُسرق وانت تمدح اناء الليل واطراف النهار سارقيك لتفضلهم عليك بفرصة عمل تتيح لك أن تكون موضوعاً للسرقة ,,فهذه الفرصة تتيح لك على الأقل لقمة عيش عليك ألا ترى بتاتاً بانها مغمسة بالذل والهوان ( المهم أن تاكل مثل الحيوان ويقولون لك مساواة – اشتراكية – حرية – عدالة ) ؟
فمعلم المدرسة ( أو أيّ وظيفة أو مهنة ) على سبيل المثال ( المعلم ) وهو ( الرسول المبجل ) هنا ينقل الدكتور عيد التعبير عن شوقي يستطيع هذا المعلم ان ينال في الشهر الواحد ما يعادل ثمن ( ليتري ويسكي من نوع البلاك ليبل الفاخر ) ( هناك الآن أنواع اخرى مثل ( بلو ليبل – كرين ليبل – كولد ليبل ) المهم ,, لا زال البعض يتشدق بكتاباته ويلعن الأفكار التي لا تتفق وسلفيته البائسة وكلّ شيء في الكون يقول أن مكانه الحقيقي ( متحف الشمع ) .
في ديارنا أنت لا تملك من امر نفسك شيئاً بل حتى من امرك إلا بضع سنتيمترات مكعبة داخل جمجمتك يكمن فيها دماغك .. ولا تملك في صدرك سوى ( قلب فأر ) ,, ينقل هنا الدكتور عيد من ( تولستوي ) قلب لا تستطيع ساحرة تولستوي ولا أي ساحر في العالم ولو ألبسه جلد نمر ان يمنعه من الهرب أمام القط .. وإذا كنت نمراً فعليك أن تستخدم دماغك المكعب الصغير ليأمر قلبك للإنصياع لحقيقة كونه ( قلب فأر ) يجب أن تتكيف في دنيا الرعب العربية ( والشرقية والاستبدادية والشمولية .. ) .
ومن ثم فإن – نمريتك – يجب ان تتكيف في دنيا الرعب فإذا قدم لك مروضك ( المسؤول – الحزبي – الجنرال ) الحشائش فيجب ان تنطلق من قاعدة – التفكير المزدوج – المنطق ضد المنطق فتقبل على الحشائش هاشاً باشاً لكي لا يتسرب للمروض انك لم تنسَ ( نمريتك اللحومية ) فعليك أن تتخلى عن لحوميتك وتلتهم الحشائش وتثغو راكضاً وراء القطيع وانت متأرجح الإلية الصغيرة فرحاً كأي حمل وديع ( هكذا يريدون الإنسان بحجة العدالة الزائفة ) وإذا قال لك المروض كن قطاً فاجبه مواء وإذا قال لك كن كلباً ( حاشاكم ) فأجبه عواء ( هذا هو الإنسان في الأنظمة الدكتاتورية الشمولية والتاريخ شاهد على ذلك ) .. متضرعاً – متذللاً – متعلماً من الكلب ( وهنا ينقل الدكتور عن تشيخوف ) كيف تشمشم بوط سيدك وانت تتقلب بإرادتك قد اخترت درب الجلجلة ,, درب العذاب المقيم ..
ما هي النتيجة ؟
كلّ شيء في داخلك سيموت – لن تعود قادراً على الحب ( ألا تجدون أننا لا نعرف طعماً حقيقياً للحب أو معنى ) ؟ والصداقة أو التمتع بالحياة او الضحك أو التعجب أو الشجاعة أو الاستقامة ( حتى في الأغاني نبحث عن الحزن ) ؟
انك ستكون كصدفة فارغة , سنعصرك حتى تصبح كالجيفة الخالية من كل شيء ثم نملأك بأنفسنا ( هنا ينقل الدكتور عيد من رواية لوينستون 1984 ) ص 340 ..
هل سمعتم في عالم العروبة والإسلام الحاضّ على بر الوالدين ان يكون هناك أبناء يخشون صلتهم بأبيهم بعدما جوفوهم من الداخل وملؤوهم بانفسهم كما فعلوا بوينستون ؟
نعم .. يقول الدكتور عيد :
قاعدة التفكير المزدوج خير خيار نظري لثقافة الخوف لتعصمك من العيون المطاردة – فإذا قال بعض المسؤولين أنهم لن يسمحوا لأحد ان يهدم ما بنّوْا فعليك ألا توسوس لك نفسك الأمّارة بالسوء فتتيح للشيطان الوسواس الخناس ان يوسوس في صدرك زارعاً أسئلة الشك والريبة فتساءل : أيّ بناء يقصدون ؟
هل الأوطان أم الأطيان , هل القصور البيضاء والحمراء , أم الفيلات والمزارع الخضراء ,, ام اليخوت والمرافىء الخاصة الزرقاء ؟
عليك لكي تُجيب على هذه التساؤلات أن تكف عن حرية عقلك الذي يقودك للحكم بأن 2 + 2 = 4 ,, لتعمد إلى قاعدة المزدوج فتجيب بأن 2 + 2 قد تساوي 3 أو 4 أو 5 ...
عندها قد تكسب رضاهم ولكنك ستخسر حريتك إلى الأبد ..
( فهل تريدون ان تسمعوا لهؤلاء المسخ وتفقدوا حريتكم ,, التي لن تستعيدوها أبداً ,, الخيار لكم ) ,,
للحديث بقية ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟
- أمريكا وديمقراطية التظاهرات ؟
- هل هي فوضى خلاّقة ؟
- يسوع وعيسى والقرآن ؟
- رياح التغيير إلى أين ؟
- لا .. للدولة الدينية .
- 77 % مقابل 22 % , لماذا ؟
- المادة الثانية بين الواقع والتطبيق .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 4 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 3 - 4 .
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 2 - 4
- الاشتراكية الدكتاتورية أم الاشتراكية الديمقراطية 1 - 4 .


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شامل عبد العزيز - الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!